مشاكل
20-08-2010, 03:05 PM
زمن صعب
فيه يعمل الانسان الخطأ والمعصيه
في زمن استحل فيه كثير من الناس حرمات الله
ومع هذا
يمنحنا ربنا الفرصه في التوبه والأستغفار
وينعم الله الرحيم الرحمن على عبده بالستر والغفران
اللهم لك الحمد ياغفار ياستار
...........................
لكن المصيبه
ان هناك جرم أعظم وأكبر
تفشى في هذا الزمن وظهر
واصبح الناس تتفنن فيه
وتتتنافس فيه وتفتخر
انه
(((((الجهر بالمعصيه)))))
نعم
اصبحت المعصيه عند كثير من الناس
بطولة
شجاعه
تروى في المجالس والعمل والطرقات
بل صار البعض مضرب المثل في معصيته
وقدوة للغير في ضلاله
ربي سلم سلم
.........................
اصبح كثير من الناس
بعد ان ستر الله عليه....
يتباهى ويجاهر في امور حرمها الله
كالربا
الزنا
اللواط
السحاق
التبرج
انعدام الحشمه
انعدام الحياء
جنس ثالث
جنس رابع
الغش
الكذب
السرقه
انعدام الغيره
شرب الخمر
القمار والميسر ( بصوره المباشره وغير المباشره )
الأستهزاء يأيات الله
وباحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
الأستخفاف بشرع الله
وللأسف
بكل فخر وتبجح
وفي اقبح صوره
ودون خشية من الله تعالى
اصبح مدعاة للفخر عند البعض
وسبيل للفخر والبطوله
بل قد يعده البعض تحضرا وتقدم
ولاحول ولا قوة الا بالله
............................
المعصية قذره
وكبيره
والأكبر منها
والاقبح منها
المجاهرة
وإعلانها
والاستهانه بالعقوبه
انه طغيان
مابعده طغيان
قال تعالى
(اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون )
ربي سلم سلم
.................................
قصص وعبر
ايات واحاديث
فهل من معتبر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من الإجهار أن يعمل العبد بالليل عملا، ثم يصبح قد ستره ربه، فيقول: يا فلان! قد عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه )
يقول الله تعالى
( أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا مايحب وهو مقيم على معصيته فإنما هو استدراج)
قال تعالى
( فلما نسوا ماذكّروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون )
االمجاهرون دعاة رذيله ومعصيه
( ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الآثام مثل آثام من تبعه لاينقص ذلك من آثامهم شيء )
الشر يعم
( إن الله لايعذب العامة بذنوب الخاصة حتى يروا المنكر بين أظهرهم وهم قادرون على أن
ينكروه فلا ينكروه فإذا فعلوا ذلك عذب الله الخاصة بالعامة )
المجاهره بالمعاصي والذنوب وظهور الاسقام والأمراض ومحق البركه وانعدام الغيث
( ما نزل بلاء إلا بذنب ومارفع الا بتوبه)
قال تعالى
( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم )
( ماظهرت الفاحشة في قوم حتى أعلنوها إلا ابتلوا بالطواعين والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا )
قيل لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها حديثينا عن الزلزلة فقالت:
إذا استباحوا الزنا وشربوا الخمور وضربوا بالمعازف غار الله في سمائه فقال للأرض تزلزلي لهم فإن تابوا وإلا هدمها عليهم
ربي سلم سلم
فيه يعمل الانسان الخطأ والمعصيه
في زمن استحل فيه كثير من الناس حرمات الله
ومع هذا
يمنحنا ربنا الفرصه في التوبه والأستغفار
وينعم الله الرحيم الرحمن على عبده بالستر والغفران
اللهم لك الحمد ياغفار ياستار
...........................
لكن المصيبه
ان هناك جرم أعظم وأكبر
تفشى في هذا الزمن وظهر
واصبح الناس تتفنن فيه
وتتتنافس فيه وتفتخر
انه
(((((الجهر بالمعصيه)))))
نعم
اصبحت المعصيه عند كثير من الناس
بطولة
شجاعه
تروى في المجالس والعمل والطرقات
بل صار البعض مضرب المثل في معصيته
وقدوة للغير في ضلاله
ربي سلم سلم
.........................
اصبح كثير من الناس
بعد ان ستر الله عليه....
يتباهى ويجاهر في امور حرمها الله
كالربا
الزنا
اللواط
السحاق
التبرج
انعدام الحشمه
انعدام الحياء
جنس ثالث
جنس رابع
الغش
الكذب
السرقه
انعدام الغيره
شرب الخمر
القمار والميسر ( بصوره المباشره وغير المباشره )
الأستهزاء يأيات الله
وباحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
الأستخفاف بشرع الله
وللأسف
بكل فخر وتبجح
وفي اقبح صوره
ودون خشية من الله تعالى
اصبح مدعاة للفخر عند البعض
وسبيل للفخر والبطوله
بل قد يعده البعض تحضرا وتقدم
ولاحول ولا قوة الا بالله
............................
المعصية قذره
وكبيره
والأكبر منها
والاقبح منها
المجاهرة
وإعلانها
والاستهانه بالعقوبه
انه طغيان
مابعده طغيان
قال تعالى
(اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون )
ربي سلم سلم
.................................
قصص وعبر
ايات واحاديث
فهل من معتبر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من الإجهار أن يعمل العبد بالليل عملا، ثم يصبح قد ستره ربه، فيقول: يا فلان! قد عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه )
يقول الله تعالى
( أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا مايحب وهو مقيم على معصيته فإنما هو استدراج)
قال تعالى
( فلما نسوا ماذكّروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون )
االمجاهرون دعاة رذيله ومعصيه
( ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الآثام مثل آثام من تبعه لاينقص ذلك من آثامهم شيء )
الشر يعم
( إن الله لايعذب العامة بذنوب الخاصة حتى يروا المنكر بين أظهرهم وهم قادرون على أن
ينكروه فلا ينكروه فإذا فعلوا ذلك عذب الله الخاصة بالعامة )
المجاهره بالمعاصي والذنوب وظهور الاسقام والأمراض ومحق البركه وانعدام الغيث
( ما نزل بلاء إلا بذنب ومارفع الا بتوبه)
قال تعالى
( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم )
( ماظهرت الفاحشة في قوم حتى أعلنوها إلا ابتلوا بالطواعين والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا )
قيل لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها حديثينا عن الزلزلة فقالت:
إذا استباحوا الزنا وشربوا الخمور وضربوا بالمعازف غار الله في سمائه فقال للأرض تزلزلي لهم فإن تابوا وإلا هدمها عليهم
ربي سلم سلم