رسالة من (ثلاثيني) يحتضر..أتحب ان تقرأها و ترد عليها..مع الكاتبة/ أمينة عبدالله!

[عابر سبيل]

نشر المقال ادناه في جريدة الوطن (القطرية) ..
اليوم السبت 11/رمضان /1431هـ
الموافق 21/8/2010 م

فيها ما فيها...
و لكني..اجدها..فرصة..مفيدة..لمن قد يملك في نفسه رغبة..
بان يكتب او يوجه رسالة..الى بو عبدالله (و امثاله)...
والذي يُظـَن بأنه.. في اخر لحظات العمر!
قطعا..بعد ان نقرأ و بتمعن..رسالته التي ربما أحب ان
يتركها..
لمن يعتقد..نهم..سيبقون احياءا..لمدة اطول من "أمده"!

و العلم..اولا و اخيرا..بيد خالقنا و بارئه!

*
*
،،

"

لطف بك الله يابو عبدالله

أمينة عبدالله

ماذا تعني الحياة أمام الموت؟! وماذا تعني النهاية على حافة التلاشي؟! لا شيء..لا يوجد وصف من الممكن أن يعبر عن شعور مرعب! شعور لا صورة له سوى الخوف!.

رسالته الحزينة المغلفة بالرضا والابتسامة وبكم كبير من اليأس المبطن والأسئلة الصعبة آلمتني لحد الكآبة ! وجعلتني اتوقف عن استبشار الأمل في نوافذ الصباحات المقبلة! وأعود لمراجعة فكرتي التي أؤمن بها أن الحياة جميلة وتستحق الاستمتاع !

بو عبدالله شاب في العقد الثالث من العمر متزوج ولديه أربعة أطفال صغار موظف باغته المرض (الخبيث) فجأة ليجد نفسه في مواجهة مع البقاء في ورقة بيضاء مليئة بالوجع قدمها إليه الطبيب! لم يعد يمتلك الكثير من الوقت! أخبروه أنه لا فائدة من العلاج فقد فات الاوان وسيحين وقت الزوال قريباً..

سألني أبو عبدالله في رسالة الكترونية:


ماذا تعني الحياة والموت يدني أقدامه ليخطفني في أية لحظة! ما هو الطموح الذي تتحدثين عنه والأمل الذي تزينينه والحياة بأقدارها قد لا تتزين! إنه يعاتبني بلطف! لا بل ربما يبكي بلطف! وما أقسى بكاء الرجل في صمت! ومع ذلك هو سعيد لأنه عرف نهايته! وعرف وأمن رعب المجهول!

يقول: اختلفت الحياة فجأة وبعد أن كنت أقف على مسرح الحياة أصبحت الآن اراقبها من شرفات الوداع، أنظر إليها من فوق فقد استصغرت كل شيء ولم يعد يغريني أي شيء! تخيل نفسك تجلس على سحابة تراقب البشر من تحتك وهم لاهون مشغولون في الحياة يطاردون الحلم واللذة وأهواء النفس!

كيف سيكون شعوركم ولم تعودوا تنتمون إلى ذلك العالم الملون المليئ بالتافهات والحماقات والشهوات وسباقات الجري المتواصل! وكيف كنتم مثلهم ضائعين ومخدوعين في بهرجتها الزائفة وكيف أضعتم الكثير من الوقت في التعاسة والاثم والمتعة واللهث خلف الأموال والمناصب وفي طريق كل ذلك كم ظلمتم من بشر وكم آذيتم وكم آلمتم وكم فوتم من فرص حقيقية للسعادة وأناس يحبونكم دون أن تدركوا قيمتها وقيمتهم!

عتاب أبو عبدالله وضعني على طريق آخر ربما أكثر منطقية وأكثر واقعية، ولا أخجل من ان أقول أنني حالمة أكثر مما يجب ويجب أن أتخلص من رفاهية الحلم وأفكر بواقعية أكثر، فلا شيء باقٍ ولا شيء سيدوم! لذا عليّ وعلى من شعر بمقالي هذا أن نستشعر الحياة أكثر وبطرقة أخرى، علينا أن نعايش جانبين جانب الحلم وجانب الواقع بميزان صادق وأقل تكلفاً

فالحياة على اتساعها ومدى كنزها للمتع لا تستحق أن نغالي ونضيع كل شيء من أجل أن نحصل على شيء تافه منها ! هي أقل من أن نرتكب الخطأ وأحقر من أن نشقي الآخرين ونشوه المبادئ والقيم ونفسد ايماننا بالله بـ(خربطة الأمور).

تضايقني كثيراً كلمة (ملل) تشعرني بالغضب عندما تسأل شخصاً ما (شلونك) يقول: أوووف ملل، وأنت تراه أمامك بهياً معافاً بنعمة وخير وعافية! ما أجهل الانسان وما أظلمه! بل وما أتعسه! هؤلاء لا يعرفون قيمة ما لديهم وما منحهم اياه الله لا يدركون أنهم أفضل حالاً ألف مرة عن غيرهم ! كيف لا وهم لا مشبعون لدرجة التخمة ومشغولين لدرجة الضياع والتشويش!.

لست ملاكا ولستم ملائكة ولكن لدينا من العقل ما يكفي لنفكر ونشعر بعمق أكثر، فنحن بخير ولكن فقط مخدوعون في أضواء الحياة الطاغية!

بقيت لي سطور..

شفاك الله يابو عبدالله وأعانك على مصابك وشفى كل مريض وآجرك على معاناتك وأصبرك، وشكراً لك لأنك أبكيتني .


http://www.al-watan.com/data/20100821/innercontent.asp?val=statenews2_3

"

[ابن قطر]

هلا اخوي عابر شفت المقاله الصبح وحاله واقعية حزينه

المرض ما يعرف ثلاثيني او تسعيني الله يساعده وبصراحه احس الكاتبة تكتب وعيناها دموع وكيف بنا نحن ؟؟

الله يساعده ويشفيه

[عابر سبيل]

هلا اخوي عابر شفت المقاله الصبح وحاله واقعية حزينه

المرض ما يعرف ثلاثيني او تسعيني الله يساعده وبصراحه احس الكاتبة تكتب وعيناها دموع وكيف بنا نحن ؟؟

الله يساعده ويشفيه


اللهم امين..
و هلا و غلا بك..
اخوي العود و الحبيب/ بن قطر..

شتقول يا سيدي...
من قريت الكلام..او الخبر..
و انا..يعلم الله..ما طاب لي مقام..
و احمد الله..ان العيال..شاغلوني عن
الاسترسال مع نفسي..او تتبع ما قد
تنتهي به الحال..من اماني في داخلي!
*
*
،،

عموما يا سيدي..
وددت..وانت..في نظري..حسبة اخ اكبر..لي..
لو..انك..تتخيل.ان كلامنا و موضوعنا...
قد..يصل الى اخوك/ بو عبدالله..
او..من قد يكون في حال مثله..
هل..ستجد...شيئا..تحب انت..
و كل من يقرأ او سيقرأ معنا..
ان توجهه له..

أشكر..على ما قد اوصانا ونبهنا عليه..
او..توصية مماثلة...
لتصبيره و تثبيته..

اضافة للدعاء الكريم الذي دعوت له..به!

او..انك ربما..تحب ان تسترسل
مع الكاتبة..فيما توقفت هي عنده...و تنبهت له..
من بعد قرائتها لتلك الرسالة..

فهي..قد اعادت نظرتها..للأماني او الآمال..
و تقول..انها تريد ان تكون..اكثر واقعية..

ما افهمه..انها
تريد ان لا تحصر جل فكرها و عمرها..
في ايامنا..في هذه الدنيا..
فالواقعية..هو في التفكير..
في الحياتيتن..الدنيوية..و الاخروية!

[قطرية فذة]

تمعنت مادون أعلاه
وتذكرت ماكان محدثي ينصح قائلاً
ان الحياه يجب ان نعيشها كمايراها المريض

فكم اذهلني ( ان نعيش كما يراها المريض )

كم بها من حسابات وكم كانت لها من الدقه حينما دون أعلاه
انه يقف على مسرح الحياه يراقبها من شرفات الوداع

يراهم بما يخوضون

وتأتي ديون المعاملات
هل احسنا الى الآخرين؟
الانسانيه اصبحنا نسأل عنها
وعن ميزاننا مع الله

فكم كنت اتسائل مرات
عن كيفية العيش في الحياه
بالرغم من تنوع كبواتها
فما وجدتها الا كما وصف د.عائض القرني
" عش في حدود يومك "

الحمد لله على كل حال
والحمد لله الذي عافاني مما ابتلى غيري به
وفضلني على كثير من خلقة تفضيلا

/

شافاه الله وعافاه وصبره على مصيبته
زاده الله من نعيمه من اليقين
وزاده الله من خيره الواسع في نفسة
واعانه على مابه

/

أخي الكريم عابر سبيل

شكرا ً لما افضت وماأدليت لما نقلت

لعل الكاتبه امينة الآن في اعادة حساباتها
كما نحن كذلك نتذكر ونسترجع

جزاك الله خيراً

[عابر سبيل]

تمعنت مادون أعلاه
وتذكرت ماكان محدثي ينصح قائلاً
ان الحياه يجب ان نعيشها كمايراها المريض

فكم اذهلني ( ان نعيش كما يراها المريض )

كم بها من حسابات وكم كانت لها من الدقه حينما دون أعلاه
انه يقف على مسرح الحياه يراقبها من شرفات الوداع

يراهم بما يخوضون

وتأتي ديون المعاملات
هل احسنا الى الآخرين؟
الانسانيه اصبحنا نسأل عنها
وعن ميزاننا مع الله

فكم كنت اتسائل مرات
عن كيفية العيش في الحياه
بالرغم من تنوع كبواتها
فما وجدتها الا كما وصف د.عائض القرني
" عش في حدود يومك "

الحمد لله على كل حال
والحمد لله الذي عافاني مما ابتلى غيري به
وفضلني على كثير من خلقة تفضيلا

/

شافاه الله وعافاه وصبره على مصيبته
زاده الله من نعيمه من اليقين
وزاده الله من خيره الواسع في نفسة
واعانه على مابه

/

أخي الكريم عابر سبيل

شكرا ً لما افضت وماأدليت لما نقلت

لعل الكاتبه امينة الآن في اعادة حساباتها
كما نحن كذلك نتذكر ونسترجع

جزاك الله خيراً



أسأل الله لكم بمثل ما دعوتم به
و شكرا على هالمرور الثري يا اختنا/وتين الورد..


ارى..انك..ما بخلت علينا في تدوين ما جال في خاطرك..
و هو..كما يظهر انه حديث نفس للنفس..
متأثر بالخبر او المقال..
و تكرمت علينا بان تطلعينا عليه..
و فيه..لمن دقق فيه..ما يفيده
و يحثه على التفكر في حاله..
و ما سيكون يوما ما..مآله!
*
*
،،

اينتظر احدنا..ان يقف حقيقة..في
شرفات الوداع..
لكي يعي و ينتبه الى حقيقة (الحياة)!

الا...يتعلم احدنا..ان يوقف نفسه..بين الفينة و الاخرى..
في موقف (المودع)..و يتخلى..بينه و بين نفسه
عن كل (المتع) و رغائب ما تصبوا اليها نفسه..

لكي..ينظر..في حقيقة امره!

لن..يأتي لاكثر الناس..تنبيه على قرب النهاية..
يليه وقت..للمراجعة او حتى اعطاء النصيحة
او التعبير بما قد يراه في حينه..لمن قد يبقون خلفه!

هنا..ما نراه..ان الاخ/ بو عبدالله..
لو ما تفكر في حاله..لعلم أنه ربما في نعمة
يغبطها عليها...كثير ممن سبقه..و ثلة عظيمة
ممن..لا بد ..في يوم ما ..ستلحقه!

لا نعلم..ان كان ما بدا لنا..
في موقف و ايام..صاحب الرسلاة..
بانه ابتلاء عظيم..و موقف صعب..

لربما..ان فيه..لمن دقق...
من النعم و المزايا..
ما لا يحصل..الا لقلة قليلة..
من البرية!

[وحيد-الشوق]

لاحول ولاقوة الا بالله

شيء محزن والله عور قلبي

الله يكون في عونه ويصبره ويهون عليه مصيبته ربي يشافيه ويعافيه

ما اضعفك يالبني آدم اللهم ارحمنا برحمتك يا ارحم الرحمين

ما نقول غير الحمدلله على كل حال

[JN000N]

الواحد ما يحس بقيمة الشي الا لما يفقده

من فينا يقدر النعمه اللي هو عايشها
ان يكون بخير وبصحه وبين هله واحبابه
يتامل ويفكر ويتمنى
مايشغله التفكير في اخر يوم في حياته

بوعبدالله وصل لمرحلة ماقام يفكر فاللي حوله
صار يفكر فاخر الايام



لاحول ولاقوة الا بالله

شي محزن ان تدرك متى نهايتك
سبحان الله جعله امرا غيبيا ليرحمنا

اللهم اشفه وعافه،،


تسلم عالنقل خيو عابر :)

[تحداني]

.. قرأت المقاله ..
بها حسن إنساني كبير وبه من الوجع الذي لا يمكن إختصاره ولا حتى سرده في سطور بل في هده سطور .. هذا الوجع لا يمكن أن يشعر به .. سوى من وقف أمام مسرح الألم كما أحبت أن تسميه كاتبتنا واستعانت بمفرداتها من مفردات شخص مهموم



هي الدنيا هكذا محطات إنتظار ..
أمام الفرح نتكبر على أحزاننا .. نرى الدنيا غاليه
نرى ان الوقت لا يتسع للضحك واللعب ..
نرى ان حتى شكل البشر مختلف
نرى لهفتنا كيف اختصرت مشاوير كثيره
قد تجرح هذا دون ان تشعر وتتغاضى عن ذاك دون أن تشعر
وتتمادي في الاهانه ايضا دون ان تشعر وتعاتب بل ترطم كل شئ دون ان تشعر
ويكفي انك انت السعيد


وفي لحظات الهم .. والحزن .. والغم .. والمرض والموت
ترى الدنيا لا تسوى شيئا ..
تراها دار الفناء .. لا المال يعني لك شئ ..
ولا حتى ممتلكات العالم تعني لك شئ
تقف حائر .. وتسأل نفسك وتضحك بإستهزاء ما بالهم هؤلاء البشر يركضون وراء دنيا فانيه
ألا يعرفون انهم في محطات للإنتظار ..
ما بهم هؤلاء البشر .. أخذوا الدنيا مبلغ علمهم وحلمهم وهدفهم وجل إهتمامهم ..



ماذا نقول لبو عبد الله
مداوه جروح الغير صعبه جدا إن كنت تملك من نفس الجروح
وطبطبه الحزن وهو في قمته قد يجعلك في موقف ضعيف امامه

ولكن ما أملك أن أقوله " ليأخذ التحدي " سلاح له ..
المرض يحتاج لشخص قوي
قادر على مواجهه كل الصعوبات
قادر على التمرد .. قادر على الوقوف على آلامه ..
قادر مصاحبه ما به ..
قادر على تحمل أسره المستشفيات ومواعيد الإنتظار


ليتأكد بو عبد الله
لن يموت إنسان ناقص في العمر ..
ولن يعيش يوما واحد غير ذاك اليوم الذي قدره له رب العالمين
وللمرض أسباب وتعددت أسبابه .. وان جاء أجله لا سمح الله ..
فلأن أجراس النهايه قد حانت



ليس المرض من ينهي حياه الإنسان
انما هناك رب في السماء يقدر الأقدار



الله يشفيه يارب .. وينور طريقه
ويزيل العم والحزن والغم .. ويحفظ له إعياله ..
ويمده بطوله العمر والشفاء العاجل



اللهم آمين



جملك الله برضى الرحمن

[GENIUS]

مقالة حزينة مليئة بآلام دفينة فما أصعبها من مشاعر عندما يعلم الإنسان بدنو ساعته ويقف عاجزا عن فعل أي شيء سوى التضرع لخالقه .

إنها لحظة إنكسار بالنسبة لصاحب الشأن ولحظة إتعاض لغيره .

أصعب مافيه هو خفوت الأمل وتمكن اليأس من صاحبه.

وصدق من قال ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس . الصحة والفراغ ).

[عابر سبيل]

لاحول ولاقوة الا بالله

شيء محزن والله عور قلبي

الله يكون في عونه ويصبره ويهون عليه مصيبته ربي يشافيه ويعافيه

ما اضعفك يالبني آدم اللهم ارحمنا برحمتك يا ارحم الرحمين

ما نقول غير الحمدلله على كل حال



و نعم بكل ما جئت به يا وحيد-الشوق..
و نزيد معك..عسا الله
يحسن خاتمة كل مسلم..

و عسا الله..يجعلنا
نتعظ من مثل هالمواقف..

قبل ان لا يكون عندنا
ما يكفي من الوقت
لكي نتفكر و نتعظ...

[راعي المواجب]

الله يشيفيك يابوعبدلله ويمدك بنعمت الصحة والعافية اخواني واخواتي الكرام رسالة لكم من اخوكم المسلم لا تغترون بحلاوة الدنيا وزينتها وصغر العمر والشباب ترا الاجال ياية والعمر مهما طال مردة يخلص والحياة مزرعة الاخرة .. استعينوا بالصبر والصلاة واذكروا المولى واستفيدو من هل شهر الكريم على قدر المستطاع ترا هل شهر هدية من لله للمسلمين لاتفرطون فية يجماعة الخير .. اتركوعنكم المسلسلات التافة والاغاني والطلعات اللى مالها داعي قال رسول لله صلى لله علية وسلم ( لاتزول قدما عبد يوم القيامة حتي يسال عن اربع عن عمرة فيما افناه وعن جسدة فيما ابلاة وعن مالة من اين اخذة وفيما انفقة وعن علمة ماذا عمل بة ) اللهم ات نفوسنا تقواها وزكها انت خير من زكاها انت وليها ومولها ... امــين

[الثاقب]

اقول الحياة جميلة
قم بواجبك الديني تجاه ربك وحب الناس تفز بالادريين الدنيا والاخرة
اما الامراض ماهي الا سبب لنقلك الى دار السعادة الابدية
الدنيا جميلة والاخر ة اجمل اذا احسنت العمل

[عابر سبيل]

الواحد ما يحس بقيمة الشي الا لما يفقده

من فينا يقدر النعمه اللي هو عايشها
ان يكون بخير وبصحه وبين هله واحبابه
يتامل ويفكر ويتمنى
مايشغله التفكير في اخر يوم في حياته

بوعبدالله وصل لمرحلة ماقام يفكر فاللي حوله
صار يفكر فاخر الايام



لاحول ولاقوة الا بالله

شي محزن ان تدرك متى نهايتك
سبحان الله جعله امرا غيبيا ليرحمنا

اللهم اشفه وعافه،،


تسلم عالنقل خيو عابر :)


حياك الله يا / جنون..
و شاكر لك المرور الطيب...

بس..لو ما تأملتي..
ان الامر المحزن..
ما هو بالحال الذي
آل اليه كاتب الرسالة الاصلي/ بوعبدالله..

اعتقد..ان المحزن بشكل اكبر..
هو غفلتنا الكبيرة ..نحن..او اكثرنا..
عن تذكرالاجل المحتوم..طال العمر دهورا
ام بقي للمرء منا..اياما او شهورا!

صحيح كلامك..ان في اخفاء الاجل من الحكم
و الرحمات الشيء الكبير..

لكن ذلك..يجب ان لا يكون..
مدعاة للمزيد من السهو و الغفلات
و اتباع الشهوات و البحث عن المزيد من الملذات!

التوازن...و الواقعية
كما نحت الى تلك الدعوى..
الكاتبية امينة..
لربما انه امر..
يستحسن التدرب عليه
و العيش بميزانه...

بعيدا عن الغرق في الملذات..
او الشطط..في الابتذال عن ما شُرع
من متع الحياة و تسلية الاوقات!

[شبح الصمت]

لا اله الا الله محمد رسول الله

ارحم الله والديك اخوي عابر سبيل

القصـة معبرة ومؤثره وفيها ومن المعاني الكثيرة التي يجب ان نتمعن فيها مراراً وتكراراً

أنه الدنيا فانيه فانيه ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام

الله يجعلنا وياكم من الناظرين لوجه في جناته الفردوس

اللهم آمين

سبحان الله اخوي بوعبد الله شاف طريقـه من عقب ما ابتلاءه رب العالمين بالخبيث

الله يشفيه ويشفي كل مريض

والأنسان المفروض هالرسالة توجه له في مرضه وغير مرضه

لازم نتلاحق نفسنا لازم نصحح أخطانا

نقوي صلتنا برب العالمين خالقنا

نحاول قد ما نقدر نكون سباقين للخير حتى نكسب الحسنة الطيبه

نحاول نبتسم في وجه المظلوم والمحتاج والفقير والغني

نحاول أنه نصلح من أنفسنا قد ما نقدر في المرض وغير المرض

الله يشفيه بوعبد الله ويعافيه ويغفر له ذنوبه

واذا الله ابتلاء عبداً من عباده في الدنيا

فيقول الحمد لله ( تكفير ذنوب تكفير ذنوب )

الله يجعلنا من عتقاء النار ويغفر لنا ولوالديكم

[عابر سبيل]

.. قرأت المقاله ..
بها حسن إنساني كبير وبه من الوجع الذي لا يمكن إختصاره ولا حتى سرده في سطور بل في هده سطور .. هذا الوجع لا يمكن أن يشعر به .. سوى من وقف أمام مسرح الألم كما أحبت أن تسميه كاتبتنا واستعانت بمفرداتها من مفردات شخص مهموم



هي الدنيا هكذا محطات إنتظار ..
أمام الفرح نتكبر على أحزاننا .. نرى الدنيا غاليه
نرى ان الوقت لا يتسع للضحك واللعب ..
نرى ان حتى شكل البشر مختلف
نرى لهفتنا كيف اختصرت مشاوير كثيره
قد تجرح هذا دون ان تشعر وتتغاضى عن ذاك دون أن تشعر
وتتمادي في الاهانه ايضا دون ان تشعر وتعاتب بل ترطم كل شئ دون ان تشعر
ويكفي انك انت السعيد


وفي لحظات الهم .. والحزن .. والغم .. والمرض والموت
ترى الدنيا لا تسوى شيئا ..
تراها دار الفناء .. لا المال يعني لك شئ ..
ولا حتى ممتلكات العالم تعني لك شئ
تقف حائر .. وتسأل نفسك وتضحك بإستهزاء ما بالهم هؤلاء البشر يركضون وراء دنيا فانيه
ألا يعرفون انهم في محطات للإنتظار ..
ما بهم هؤلاء البشر .. أخذوا الدنيا مبلغ علمهم وحلمهم وهدفهم وجل إهتمامهم ..



ماذا نقول لبو عبد الله
مداوه جروح الغير صعبه جدا إن كنت تملك من نفس الجروح
وطبطبه الحزن وهو في قمته قد يجعلك في موقف ضعيف امامه

ولكن ما أملك أن أقوله " ليأخذ التحدي " سلاح له ..
المرض يحتاج لشخص قوي
قادر على مواجهه كل الصعوبات
قادر على التمرد .. قادر على الوقوف على آلامه ..
قادر مصاحبه ما به ..
قادر على تحمل أسره المستشفيات ومواعيد الإنتظار


ليتأكد بو عبد الله
لن يموت إنسان ناقص في العمر ..
ولن يعيش يوما واحد غير ذاك اليوم الذي قدره له رب العالمين
وللمرض أسباب وتعددت أسبابه .. وان جاء أجله لا سمح الله ..
فلأن أجراس النهايه قد حانت



ليس المرض من ينهي حياه الإنسان
انما هناك رب في السماء يقدر الأقدار



الله يشفيه يارب .. وينور طريقه
ويزيل العم والحزن والغم .. ويحفظ له إعياله ..
ويمده بطوله العمر والشفاء العاجل



اللهم آمين



جملك الله برضى الرحمن


مشاركة فيها من العمق..و التميز
ما يجعل من يقراها..يعلم انها..
منك/ يا تحداني الزمن..
لما فيها..من الاسلوب الخاص بك!
فلا يملك احد..ان يضيف شيئا..
على جميل تعابيرك

فالشكر الجزيل لك..

[عابر سبيل]

مقالة حزينة مليئة بآلام دفينة فما أصعبها من مشاعر عندما يعلم الإنسان بدنو ساعته ويقف عاجزا عن فعل أي شيء سوى التضرع لخالقه .

إنها لحظة إنكسار بالنسبة لصاحب الشأن ولحظة إتعاض لغيره .

أصعب مافيه هو خفوت الأمل وتمكن اليأس من صاحبه.

وصدق من قال ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس . الصحة والفراغ ).


هلا و الله بك يا خوي
الغايب عن المنتدى
(الحاضر في البال)..
genius..

تسلم ع المرور الطيب...و التذكير المهم جدا..
بحديث الرسول..صلى الله عليه و سلم

[عابر سبيل]

الاحبة الكرام..راعي المواجب..الثاقب..و شبح الصمت..

ما شاء الله...ما على اي حد منكم زود..
و كلامكم..وتعقيبكم و نصحكم...
نسأل الله ان ينفعنا و ينفعكم به..
و ان يجزيكم به كل الخير..
و ان يحسن خاتمة كل منا..
و ان يشملنا معكم..
بالعفو و المغفرة..
و العتق من النار

[بن مفتاح]

بسم الله الرحمن الرحيم

اعلم ان هذه الاخبار تزلزلنا وقد تقتلنا احياناً ببطء .. ولكن اين ايماننا ..؟!؟

اين نحن من قوله صلى الله عليه وسلم (( ما خلق الله من داء إلا وجعل له شفاء،علمه من علمه،وجهله من جهله ...... )) او كما قال صلى الله عليه وسلم .

اذاً لماذا اليأس .. ولمَ لا نبحث عن ذلك الدواء ..

فهناك على سبيل المثال ذلك الدواء الذي لا شك فيه مـــاء زمـــزم .. فقد قال عنه الرسول صلى الله عليه وسلم (( مــاء زمــزم لكــل ما شـرب له )) .. وكم سمعنا من قصص عن اعجاز الله في ماء زمزم ..

وهناك الاهم التداوي بالقرآن واياته ..
قال تعالى (( وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ))
وقال ايضاً (( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ))

(( أمن يجيب المضطر إذا دعاه )) ومن غيره نلجأ اليه في جميع احوالنا .. وخـــاصـــةً عند الشدائــد ..

وهناك التداوي بالعسل ..

وهناك التداوي بحليب الابل وابوالها اعزكم الله .. وقد قرأت موضوعاً عن ذلك .. وان هناك في السعودية في احدى الجامعات دراسة مستفيضة عن استخدام الابوال بالذات اعزكم الله في علاج تلك الاورام حفظ الله الجميع منها ..


انا لست في موضع اخونا الله يحفظه ويشفيه .. واكيد من كان في المصيبة سيكون حالته صعبة وصعبة جداً عسى الله يوفقه لما فيه الخير والصلاح ..


جزاك الله خير اخوي على النقل ..
وجزى كل خير اختنا كاتبه الموضوع ..


وعسى الله ان يشفي جميع مرضانا ومرضى المسلمين .. وان يربط على قلوبهم .. وان يهديهم سبيل الرشاد ..



حفظكم الرحمن بحفظه ..

[عابر سبيل]

بن مفتاح...
اسال الله..لك بمثل ما سالت..
و ان..ينفع بكلامك و توجيهك..
كل من يقرأ!.