مقيم
22-08-2010, 01:51 AM
اختار تقرير صادر عن مؤسسة "الإيكونومست" البريطانية الشهيرة، دولة قطر من بين دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لتصبح البلد الوحيد الحاصل على أقوى وضع مالي ضمن تصنيفات المؤسسة للمخاطر بهذه الدول.
وقالت نشرة "Business Middle East" نصف الشهرية الصادرة عن المؤسسة المعلوماتية :" إن قطر سارت بشكل جيد جدا نحو تصنيف (A) وهو الأعلى في المنطقة، بالنظر للموقف القوي للوضع المالي للدولة ".
وأضافت المؤسسة في تقرير تضمن قاعدة البيانات نشرته في عددها الأخير عن تصنيفات المخاطر بالمنطقة، أن قطر هي البلد الوحيد الذي حصل على تحسن إجمالي ضمن التقييم، وذلك حسبما جاء بجريدة "العرب" القطرية.
إلا أنها أشارت ضمن التقرير الذي يحوي تقييماً عن 120 بلداً مستخدماً نظام التصنيف من (AAA إلى D)، إلى أن اقتصاد العالم يسير بشكل جيد نحو التعافي، حتى وإن كانت بعض الدول الصناعية على وشك أن تسقط من جديد في هاوية الركود.
ووفق التقرير الذي يقيم المخاطر في قطاع البنوك، والعملة، والمخاطر السيادية، والتي تدخل ضمن تقييم المخاطر الإجمالية للبلد، فإن التقييمات لدول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتباين كثيراً، حيث تأتي دول الخليج وإسرائيل في أعلى المراتب، بينما تقبع دول مثل السودان والعراق واليمن في القاع.
ورأى التقرير أن دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا استطاعت أن تتغلب بشكل عام على الركود، إلا أن دبي كانت الاستثناء الوحيد، حيث اضطرت لإعادة هيكلة 23.5 مليار دولار من الديون على كاهل دبي العالمية، المجموعة المملوكة من الحكومة والتي تعرضت بشكل كبير لقطاع العقارات الثابتة.
وقالت نشرة "Business Middle East" نصف الشهرية الصادرة عن المؤسسة المعلوماتية :" إن قطر سارت بشكل جيد جدا نحو تصنيف (A) وهو الأعلى في المنطقة، بالنظر للموقف القوي للوضع المالي للدولة ".
وأضافت المؤسسة في تقرير تضمن قاعدة البيانات نشرته في عددها الأخير عن تصنيفات المخاطر بالمنطقة، أن قطر هي البلد الوحيد الذي حصل على تحسن إجمالي ضمن التقييم، وذلك حسبما جاء بجريدة "العرب" القطرية.
إلا أنها أشارت ضمن التقرير الذي يحوي تقييماً عن 120 بلداً مستخدماً نظام التصنيف من (AAA إلى D)، إلى أن اقتصاد العالم يسير بشكل جيد نحو التعافي، حتى وإن كانت بعض الدول الصناعية على وشك أن تسقط من جديد في هاوية الركود.
ووفق التقرير الذي يقيم المخاطر في قطاع البنوك، والعملة، والمخاطر السيادية، والتي تدخل ضمن تقييم المخاطر الإجمالية للبلد، فإن التقييمات لدول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتباين كثيراً، حيث تأتي دول الخليج وإسرائيل في أعلى المراتب، بينما تقبع دول مثل السودان والعراق واليمن في القاع.
ورأى التقرير أن دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا استطاعت أن تتغلب بشكل عام على الركود، إلا أن دبي كانت الاستثناء الوحيد، حيث اضطرت لإعادة هيكلة 23.5 مليار دولار من الديون على كاهل دبي العالمية، المجموعة المملوكة من الحكومة والتي تعرضت بشكل كبير لقطاع العقارات الثابتة.