مغروور قطر
22-08-2010, 02:40 PM
32 مليار دولار احتياطيات الإمارات النقدية
البيان 22/08/2010
قال موقع ديلي كولر إن مدينة دبي أضحت مركزا تجاريا رئيسيا في الشرق الأوسط، لافتا إلى أنها أصبحت تدعى عاصمة التسوق في المنطقة. وقال الموقع الأميركي إن الإمارة علاوة على ذلك هي واحدة من أعظم نقاط العبور العالمية. فمطارها يعتبر همزة وصل، ينطلق المسافرون عبره إلى جنوب آسيا وأوروبا وشرق آسيا وأفريقيا وأميركا.
مشيرا إلى أن دبي تزخر بكل ما يتمناه المقيمون الأثرياء. وأضاف أن اقتصاد الإمارة أصبح الآن ممثلا ببرج خليفة، أعلى مبنى في العالم، الذي يطغى على أفق المدينة. وقال الموقع إن معظم المحللين يتوقعون أن تعود دبي التجارية إلى سابق عهدها فعملية إعادة هيكلة الدين سارت على ما يرام، مؤكدا أن الإمارة تبقى قاعدة ديدنها التسامح، موفرة عامل الاستقرار للعمليات التجارية.
ومن ناحيتها قالت صحيفة فاينانشيال تايمز في معرض تعليقها على إعلان دبي عن اعتزام وفد حكومي إجراء سلسلة اجتماعات مع مستثمري الدخل الثابت في الأسواق الآسيوية بدءا من 26 أغسطس الجاري، أن دبي أخذت تمسك بزمام المبادرة من جديد، مسلحة بوسائل عرض قوية. فقد كانت تتطلع إلى الشرق منذ بعض الوقت باعتماد التجارة والطيران، عمودي اقتصاد ما بعد الأزمة، على النمو الأسرع من المتوقع في آسيا، وخصوصا الصين والهند.
وقال تقرير لمجلة اس تي آر الأميركية، أن الإمارات سجلت أكبر نشاط في عدد الغرف الفندقية في منطقة الشرق الأوسط خلال شهر يوليو، حيث بلغ عددها 165 .55 غرفة، إلى جانب 751 .299 غرفة ما زالت قيد الإنشاء.
وبلغت احتياطيات الإمارات من العملات الأجنبية 87 .32 مليار دولار حتى نهاية مارس 2010،، مشكلة 4 .0% من إجمالي الأصول الاحتياطية العالمية، و 6 .12% من الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة تغير شهرية 6%.
ووفقا لإحصائيات وكالة بلومبيرغ الإخبارية التي قالت إن تلك الأصول لا تشمل احتياطيات الدولة من الذهب. فقد تقدمت الإمارات على عدد كبير من الدول الأجنبية والعربية، بما فيها أستراليا التي بلغت احتياطياتها 49 .28 مليار دولار، وفنزويلا التي بلغت احتياطياتها 32 .27 مليار دولار.
وأضافت بلومبيرغ في تقريريها أن مجموع الاحتياطيات النقدية العالمية بلغ 546 .8 تريليون دولار، مشكلة 7 .14% من الناتج الإجمالي. وبلغت احتياطيات دول الآسيان، 41 .350 مليار دولار.
البيان 22/08/2010
قال موقع ديلي كولر إن مدينة دبي أضحت مركزا تجاريا رئيسيا في الشرق الأوسط، لافتا إلى أنها أصبحت تدعى عاصمة التسوق في المنطقة. وقال الموقع الأميركي إن الإمارة علاوة على ذلك هي واحدة من أعظم نقاط العبور العالمية. فمطارها يعتبر همزة وصل، ينطلق المسافرون عبره إلى جنوب آسيا وأوروبا وشرق آسيا وأفريقيا وأميركا.
مشيرا إلى أن دبي تزخر بكل ما يتمناه المقيمون الأثرياء. وأضاف أن اقتصاد الإمارة أصبح الآن ممثلا ببرج خليفة، أعلى مبنى في العالم، الذي يطغى على أفق المدينة. وقال الموقع إن معظم المحللين يتوقعون أن تعود دبي التجارية إلى سابق عهدها فعملية إعادة هيكلة الدين سارت على ما يرام، مؤكدا أن الإمارة تبقى قاعدة ديدنها التسامح، موفرة عامل الاستقرار للعمليات التجارية.
ومن ناحيتها قالت صحيفة فاينانشيال تايمز في معرض تعليقها على إعلان دبي عن اعتزام وفد حكومي إجراء سلسلة اجتماعات مع مستثمري الدخل الثابت في الأسواق الآسيوية بدءا من 26 أغسطس الجاري، أن دبي أخذت تمسك بزمام المبادرة من جديد، مسلحة بوسائل عرض قوية. فقد كانت تتطلع إلى الشرق منذ بعض الوقت باعتماد التجارة والطيران، عمودي اقتصاد ما بعد الأزمة، على النمو الأسرع من المتوقع في آسيا، وخصوصا الصين والهند.
وقال تقرير لمجلة اس تي آر الأميركية، أن الإمارات سجلت أكبر نشاط في عدد الغرف الفندقية في منطقة الشرق الأوسط خلال شهر يوليو، حيث بلغ عددها 165 .55 غرفة، إلى جانب 751 .299 غرفة ما زالت قيد الإنشاء.
وبلغت احتياطيات الإمارات من العملات الأجنبية 87 .32 مليار دولار حتى نهاية مارس 2010،، مشكلة 4 .0% من إجمالي الأصول الاحتياطية العالمية، و 6 .12% من الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة تغير شهرية 6%.
ووفقا لإحصائيات وكالة بلومبيرغ الإخبارية التي قالت إن تلك الأصول لا تشمل احتياطيات الدولة من الذهب. فقد تقدمت الإمارات على عدد كبير من الدول الأجنبية والعربية، بما فيها أستراليا التي بلغت احتياطياتها 49 .28 مليار دولار، وفنزويلا التي بلغت احتياطياتها 32 .27 مليار دولار.
وأضافت بلومبيرغ في تقريريها أن مجموع الاحتياطيات النقدية العالمية بلغ 546 .8 تريليون دولار، مشكلة 7 .14% من الناتج الإجمالي. وبلغت احتياطيات دول الآسيان، 41 .350 مليار دولار.