المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ياجماعة .. اليوم بالليل شفت نيزك أخضر يحترف في سماء الدوحة



البدع
23-08-2010, 10:40 PM
السلام عليكم

اليوم وانا راجع من المسجد

شفت نيزك ساقط على الدوحة

النيزك كان ذيله اخضر وكان نيزك صغير

وفوق مستوى الارض ب 500 متر احترق واعطى وميض اخضر قوي .... وبعدها اختفى

سؤال

هل هناك احاديث شريفة عن موضوع النيازك

بو الطيب
23-08-2010, 11:13 PM
اخوي هل انت متاكد انه نيزك وهل هذا النيزك سقط على الارض او كيف

ويليت حد من الاخوان عنده خبر يفيدنا وشكراً

المستعينه بالله
23-08-2010, 11:14 PM
كم صحن ثريد ماكل ؟؟! :shy:












ههههه أمزح معاك يا البدع :) :)


والله ما عندي علم عن أحاديث تتعلق بالنيزك ؟

البدع
23-08-2010, 11:17 PM
اخوي هل انت متاكد انه نيزك وهل هذا النيزك سقط على الارض او كيف

ويليت حد من الاخوان عنده خبر يفيدنا وشكراً

نعم متأكد ونص انه نيزك

شكيت في البداية العاب نارية

ولكن ساقط من اعلى للاسفل

وله ذيل قصير

وراس مضيء

ولم يلامس الارض

احترق في السماء واختفى

وشكل دائرة صغيرة مضيئة لونها اخضر فاتح

البدع
23-08-2010, 11:18 PM
كم صحن ثريد ماكل ؟؟! :shy:












ههههه أمزح معاك يا البدع :) :)


والله ما عندي علم عن أحاديث تتعلق بالنيزك ؟

ياليت ثريد

الا ماكل عيش

:nice:

الثاقب
23-08-2010, 11:45 PM
ما تخلي سوالفك يالبدع
انا قايلك كم مرة لا تاكل هريس مع لحم لكن ما تسمع الكلام اليوم نيزك بكرة كوكب

روح الاطلس
23-08-2010, 11:48 PM
قد يكون مجرد شهاب

امر عادي ومتكرر الحدوث

القلب المؤمن
23-08-2010, 11:51 PM
اي نعم في دعاء عند رؤية الشهب بس والله نسيته !

هذي الله يسلمك الشهب تسلط على مردة الجن اللي يحاولون يسترقون السمع ويعرفون الا خبار في السموات العليا وقد تم منعهم قبل ظهور الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام
..في قوله تعالى ((وانا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الان يجد له شهابا رصدا)) من سورة الجن.

تحياتي لك

qtrose
24-08-2010, 02:34 AM
سبحان الله ، دائماً أشوف نيزك في السما ، غالباً لما

أكون طالعة وأرجع البيت :eek5:

a7medooo
24-08-2010, 02:39 AM
اخوي انا شفت مثلك بس لما دققت طلعت طيارة حربية من بعيد يبين نار ولها ذيل بس كانت فوق يعني لا نازله ولا طالعة بس الله واعلم يمكن الي شفته شي ثاني

الدمعه
24-08-2010, 02:41 AM
احنا برمضان اي جن واي شياطين اللي يتسمعون .. كلهم مربطين ..:secret:

JN000N
24-08-2010, 03:24 AM
المتمردين والشاطين مربطين

اما المسلمين لا،، لانهم يعبدون الله لكن ما يسوونها ويسترقون السمع هههههه


بس هذا مب تشكيك فيك انك جفت،، الله واعلم شنو اللي جفته :)

ابوفاطمه2009
24-08-2010, 03:31 AM
صاادق اخووي وانا بعد شفته ع الساعه 8 وثلث تقريبا كان نازل من السما

القلم الصريح
24-08-2010, 03:33 AM
كثير ماشفت هالشهب في السماء بالليل ويكون نازل على الارض وسريع ويختفي

قناص الخليج
24-08-2010, 03:41 AM
لو تطلع البر بتشووووف النجوم والشهب كل يوم

Gh2o
24-08-2010, 03:56 AM
شكلك شايف شراخي وماعندك شي تسويه ومكثر بالفطور وتبي تنزل موضوع وكالعاده ماتعرف تكتب عنوان عدل واليوم كاتب يحترف في سماء الدوحه

ممنوع اللمس
24-08-2010, 03:58 AM
علمي علمك

زقرتي ومزاجي
24-08-2010, 04:09 AM
السلام عليكم

اليوم وانا راجع من المسجد

شفت نيزك ساقط على الدوحة

النيزك كان ذيله اخضر وكان نيزك صغير

وفوق مستوى الارض ب 500 متر احترق واعطى وميض اخضر قوي .... وبعدها اختفى

سؤال

هل هناك احاديث شريفة عن موضوع النيازك







http://www.kaheel7.com/userimages/asteroids_00.JPG

الشهاب الثاقب: آية من آيات الخالق عز وجل

نتأمل حقيقة من الحقائق الكونية ونحمد الله تعالى أن جعل الغلاف الجوي حافظاً لنا من هذه الشهب التي تضرب الأرض في كل ثانية، ومع ذلك لا نكاد نحس بها، لنتأمل....




يقول تعالى: إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ [الصافات: 10]. لماذا سمَّى الله هذه الأجسام التي تخترق جو الأرض بالشهب الثاقبة، وماذا تثقب؟ وهل تتطابق هذه الصفة مع ما كشفه العلماء حديثاً من أسرار حول الشهب التي تخترق الغلاف الجوي وتحترق على حدوده؟

إن الإنسان العادي الذي يراقب السماء يرى جسماً يلمع فجأة في السماء ثم يختفي، وبالتالي لا يمكن له أن يصف هذا الجسم إلا إذا درسه دراسة علمية صحيحة. وحديثاً تبين للعلماء أن الشهب ما هي إلا حجارة تسبح في الفضاء فإذا ما اقتربت من الغلاف الجوي للأرض حاولت اختراقه ولكن الغلاف الجوي يتصدى لها ويحدث احتكاك كبير ينتهي بتبدد هذه الشُّهب واحتراقها كما يلي:

عندما يدخل النيزك غلافنا الجوي يخترق الهواء بسرعة عالية جداً وهذه السرعة كافية لتسخين الهواء لدرجات حرارة عالية وكافية لتبخير جزء من النيزك وبالتالي انتشار حرارة كبيرة نرى أثرها من خلال الومضة التي يصدرها النيزك قبل تفتته وتبدده وذوبانه.

كذلك كلمة ثاقب تشير إلى السرعة الهائلة التي يسير بها هذا الشهاب، وقد تبين بالفعل أن تسبح بسرعات كبيرة جداً في الفضاء. وتقول الدراسات إنه في كل يوم هناك 1000 طن من النيازك تسقط على الأرض ومعظمها بحجم ذرات الغبار.



http://www.kaheel7.com/userimages/asteroids_01.JPG


الشهاب الثاقب هو عبارة عن حجر مثل هذا يسير في الفضاء بسرعات هائلة وفجأة يقترب من الأرض ولكن الغلاف الجوي يكون له بالمرصاد، وتصوروا لو أن حجراً بهذا الحجم سقط على رؤوسنا فجأة ماذا ستكون النتيجة؟؟ ويؤكد العلماء إن معظم الأحجار التي تصطدم بالغلاف الجوي بحجم الحصى، وهو ما يسمى بالحاصب، فهل ندرك بعد هذه الحقائق معنى قوله تعالى: أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ [الملك: 17].

وهنا نود أن نقول إن صفة ثاقب التي أوردها القرآن قبل أربعة عشر قرناً، هي صحيحة جداً من الناحية العلمية، لأن السرعة التي يتحرك بها هذا الشهاب تكفي لثقب أي مادة مهما كانت صلبة!! وهذه المعلومة لم يكن أحد يعرفها زمن نزول القرآن. فلو فرضنا أن القرآن كلام بشر لكان الأجدر به أن يصف الشهب بالمضيئة وليس بالثاقبة!



http://www.kaheel7.com/userimages/asteroids_02.JPG




صورة لشهاب ثاقب لحظة اختراقه للغلاف الجوي، انظروا كيف يتبدّد ويحترق ولا تتأثر الأرض به، ولو أن هذه الشهب هبطت على الأرض لأحرقتها، لأن الأرض تتعرض كل يوم لملايين الشهب، ولكن الله جعل السماء سقفاً محفوظاً ونحن غافلون ومعرضون عن هذه المعجزة المبهرة والآية العظيمة، ولذلك قال تعالى: وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ [الأنبياء: 32].

إن هذه النيازك تسلك مسارات معقدة في الفضاء حول الشمس، وتسبح بنظام مذهل ولولا وجود هذا النظام ما بقينا على وجه الأرض حتى الآن! لأن الحجارة تحيط بنا من كل جانب، وتسبح حول الأرض ولكن الله تعالى يصرفها عنا، ويوجهها باتجاه الشياطين الذين يحاولون الخروج خارج الأرض للاطلاع على ما تحمله الملائكة من أخبار المستقبل.

وهنا يتجلى قول الله تعالى: وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ [الحجر: 1617]. فهذه الآيات العظيمة تتطابق بشكل مذهل مع الحقائق العلمية، فالسماء تبدو لنا بواسطة المراصد العملاقة بألوان زاهية وكأن المجرات تزينها! والسماء تحوي بروجاً كونية مثل النسيج الكوني الذي يزين السماء وهو عبارة عن بلايين المجرات التي تصطف وفق مشهد مهيب وبديع يشهد على عظمة الخالق تبارك وتعالى. وقد حفظ الله هذه السماء بواسطة ملاين الشهب التي تصطدم يومياً مع غلاف الأرض سماء الأرض وتحترق وتحرق معها الشياطين الذين يحاولون الصعود خارج الأرض.

طبعاً نحن لم ندرك بعد حقيقة الشياطين علمياً ولكن قد يأتي ذلك اليوم عندما يكتشف العلماء أسراراً كونية جديدة تكشف عن حقيقة الجن والشياطين، ونحن كمؤمنين نؤمن بكل ما جاء في القرآن بغض النظر عن الدليل العلمي. ولكن الملحد يطلب دائماً الدليل العلمي، ولذلك أودع الله في كتابه هذه العجائب لتكون دليلاً على صدق كتاب الله، وحجّة على كل من ينكر صدق رسالة الإسلام، والله أعلم.

ـــــــــــــ

بقلم عبد الدائم الكحيل

كلاسيكي
24-08-2010, 04:20 AM
يمكن كائن فضائي

qatari 111
24-08-2010, 07:31 AM
يعطيك العافيه اخوي زقرتي ومزاجي على المعلومه الطيبه

wadha-qa
24-08-2010, 08:56 AM
اخوي هذا مب نيزك هذا شهب لما نكون بالبر نشوفهم بوضوح بسبب عدم وجود ليتات كثيره مثل المدن

بنت ابوها 19
24-08-2010, 09:06 AM
هذا شهب شفته مره وحده بحياتي لما كنت بفويرط ..

بوخالد911
24-08-2010, 09:15 AM
يسلمووو

ونشكر اخوونا زقررتي للاضافة الجميلة

البدع
24-08-2010, 11:28 AM
http://www.arabwebpaper.com/upload/arabwebpaper-1256041367.jpg

هذي صورته بالضبط

مع الاختلاف ان لونه اخضر

وحتى الذيل أخضر

بنت شيوخ
27-08-2010, 04:45 PM
ماعندي معلومات اذا في حديث

ابو عبد الله
28-08-2010, 12:31 AM
http://www.kaheel7.com/userimages/asteroids_00.jpg

الشهاب الثاقب: آية من آيات الخالق عز وجل

نتأمل حقيقة من الحقائق الكونية ونحمد الله تعالى أن جعل الغلاف الجوي حافظاً لنا من هذه الشهب التي تضرب الأرض في كل ثانية، ومع ذلك لا نكاد نحس بها، لنتأمل....




يقول تعالى: إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ [الصافات: 10]. لماذا سمَّى الله هذه الأجسام التي تخترق جو الأرض بالشهب الثاقبة، وماذا تثقب؟ وهل تتطابق هذه الصفة مع ما كشفه العلماء حديثاً من أسرار حول الشهب التي تخترق الغلاف الجوي وتحترق على حدوده؟

إن الإنسان العادي الذي يراقب السماء يرى جسماً يلمع فجأة في السماء ثم يختفي، وبالتالي لا يمكن له أن يصف هذا الجسم إلا إذا درسه دراسة علمية صحيحة. وحديثاً تبين للعلماء أن الشهب ما هي إلا حجارة تسبح في الفضاء فإذا ما اقتربت من الغلاف الجوي للأرض حاولت اختراقه ولكن الغلاف الجوي يتصدى لها ويحدث احتكاك كبير ينتهي بتبدد هذه الشُّهب واحتراقها كما يلي:

عندما يدخل النيزك غلافنا الجوي يخترق الهواء بسرعة عالية جداً وهذه السرعة كافية لتسخين الهواء لدرجات حرارة عالية وكافية لتبخير جزء من النيزك وبالتالي انتشار حرارة كبيرة نرى أثرها من خلال الومضة التي يصدرها النيزك قبل تفتته وتبدده وذوبانه.

كذلك كلمة ثاقب تشير إلى السرعة الهائلة التي يسير بها هذا الشهاب، وقد تبين بالفعل أن تسبح بسرعات كبيرة جداً في الفضاء. وتقول الدراسات إنه في كل يوم هناك 1000 طن من النيازك تسقط على الأرض ومعظمها بحجم ذرات الغبار.



http://www.kaheel7.com/userimages/asteroids_01.jpg


الشهاب الثاقب هو عبارة عن حجر مثل هذا يسير في الفضاء بسرعات هائلة وفجأة يقترب من الأرض ولكن الغلاف الجوي يكون له بالمرصاد، وتصوروا لو أن حجراً بهذا الحجم سقط على رؤوسنا فجأة ماذا ستكون النتيجة؟؟ ويؤكد العلماء إن معظم الأحجار التي تصطدم بالغلاف الجوي بحجم الحصى، وهو ما يسمى بالحاصب، فهل ندرك بعد هذه الحقائق معنى قوله تعالى: أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ [الملك: 17].

وهنا نود أن نقول إن صفة ثاقب التي أوردها القرآن قبل أربعة عشر قرناً، هي صحيحة جداً من الناحية العلمية، لأن السرعة التي يتحرك بها هذا الشهاب تكفي لثقب أي مادة مهما كانت صلبة!! وهذه المعلومة لم يكن أحد يعرفها زمن نزول القرآن. فلو فرضنا أن القرآن كلام بشر لكان الأجدر به أن يصف الشهب بالمضيئة وليس بالثاقبة!



http://www.kaheel7.com/userimages/asteroids_02.jpg




صورة لشهاب ثاقب لحظة اختراقه للغلاف الجوي، انظروا كيف يتبدّد ويحترق ولا تتأثر الأرض به، ولو أن هذه الشهب هبطت على الأرض لأحرقتها، لأن الأرض تتعرض كل يوم لملايين الشهب، ولكن الله جعل السماء سقفاً محفوظاً ونحن غافلون ومعرضون عن هذه المعجزة المبهرة والآية العظيمة، ولذلك قال تعالى: وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ [الأنبياء: 32].

إن هذه النيازك تسلك مسارات معقدة في الفضاء حول الشمس، وتسبح بنظام مذهل ولولا وجود هذا النظام ما بقينا على وجه الأرض حتى الآن! لأن الحجارة تحيط بنا من كل جانب، وتسبح حول الأرض ولكن الله تعالى يصرفها عنا، ويوجهها باتجاه الشياطين الذين يحاولون الخروج خارج الأرض للاطلاع على ما تحمله الملائكة من أخبار المستقبل.

وهنا يتجلى قول الله تعالى: وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ [الحجر: 1617]. فهذه الآيات العظيمة تتطابق بشكل مذهل مع الحقائق العلمية، فالسماء تبدو لنا بواسطة المراصد العملاقة بألوان زاهية وكأن المجرات تزينها! والسماء تحوي بروجاً كونية مثل النسيج الكوني الذي يزين السماء وهو عبارة عن بلايين المجرات التي تصطف وفق مشهد مهيب وبديع يشهد على عظمة الخالق تبارك وتعالى. وقد حفظ الله هذه السماء بواسطة ملاين الشهب التي تصطدم يومياً مع غلاف الأرض سماء الأرض وتحترق وتحرق معها الشياطين الذين يحاولون الصعود خارج الأرض.

طبعاً نحن لم ندرك بعد حقيقة الشياطين علمياً ولكن قد يأتي ذلك اليوم عندما يكتشف العلماء أسراراً كونية جديدة تكشف عن حقيقة الجن والشياطين، ونحن كمؤمنين نؤمن بكل ما جاء في القرآن بغض النظر عن الدليل العلمي. ولكن الملحد يطلب دائماً الدليل العلمي، ولذلك أودع الله في كتابه هذه العجائب لتكون دليلاً على صدق كتاب الله، وحجّة على كل من ينكر صدق رسالة الإسلام، والله أعلم.

ـــــــــــــ

بقلم عبد الدائم الكحيل

سؤال مهم
طيب هذه الشهب او النيازك ليش ما تضرب الاقمار الصناعية الموجود في الفضاء وكذلك المركبات الفضائية ورواد الفضاء
ليش ما تصيدهم قبل ما توصل الارض وتحترق

qtr.wolf
28-08-2010, 12:37 AM
هذا شهاب والله اعلم ان شاء الله خير انا شفته مره واحنا راجعين من العديد بالضبط عند طعس قف كان لون الشهاب اخضر

القمه
28-08-2010, 12:51 AM
البدع ربي يصلحك انت على نيه وعلى نياتكم لترزقون

ترى الرطووووبه يقولون زادت تخنق .

الشقيان
28-08-2010, 02:07 AM
omenomenomen

هبوب الشمال
28-08-2010, 02:19 AM
الله سبحانه وتعالى يرجم الشياطين بالشهب

" ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوماً للشياطين "

سورة الملك

<اضرب واشرد>
28-08-2010, 09:30 AM
منقول :

قوله تعالى : ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين وأعتدنا لهم عذاب السعير وللذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير [ ص: 195 ]

قوله تعالى : ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح جمع مصباح وهو السراج . وتسمى الكواكب مصابيح لإضاءتها .

وجعلناها رجوما للشياطين أي جعلنا شهبها ; فحذف المضاف . دليله : إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب . وعلى هذا فالمصابيح لا تزول ولا يرجم بها . وقيل : إن الضمير راجع إلى المصابيح على أن الرجم من أنفس الكواكب ، ولا يسقط الكوكب نفسه إنما ينفصل منه شيء يرجم به من غير أن ينقص ضوءه ولا صورته . قاله أبو علي جوابا لمن قال : كيف تكون زينة وهي رجوم لا تبقى . القشيري : وأمثل من قول أبي علي أن نقول : هي زينة قبل أن يرجم بها الشياطين . والرجوم جمع رجم ; وهو مصدر سمي به ما يرجم به . قال قتادة : خلق الله تعالى النجوم لثلاث : زينة للسماء ، ورجوما للشياطين ، وعلامات يهتدى بها في البر والبحر والأوقات . فمن تأول فيها غير ذلك فقد تكلف ما لا علم له به ، وتعدى وظلم . وقال محمد بن كعب : والله ما لأحد من أهل الأرض في السماء نجم ، ولكنهم يتخذون الكهانة سبيلا ، ويتخذون النجوم علة .

من كتاب الجامع لعلوم القرآن ( بتصرف ).

<اضرب واشرد>
28-08-2010, 09:33 AM
منقول :

وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



غداً بإذن الله تعالى اول ايام شهر رمضان المبارك ... والذي تصفد فيه الشياطين كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم
فمن يستلم العهده منه والعياذ بالله سوى المفسدين امثاله ومن اهمهم مدراء القنوات الفضائيه الذين يبذلون اموال مضاعفه في هذا الشهر الكريم لتكثيف الجهود لاغواء الناس وصرفهم عن العباده والطاعه

وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال - إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ جَهَنَّمَ ، وَسُلْسِلَتْ الشَّيَاطِين -
0 وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ 0

والمردة جمع مارد ، وهو المتجرد للشر .


وهذا لا يعني أنه ينعدم تأثير الشياطين تماماً ، بل يدل على أنهم يضعفون في رمضان ولا يقدرون فيه على ما يقدرون عليه في غير رمضان .


ويحتمل أن الذي يغل هو مردة الشياطين وليس كلهم .


قَالَ الْقُرْطُبِيّ : فَإِنْ قِيلَ كَيْفَ نَرَى الشُّرُورَ وَالْمَعَاصِيَ وَاقِعَةً فِي رَمَضَان كَثِيرًا فَلَوْ صُفِّدَتْ الشَّيَاطِينُ لَمْ يَقَعْ ذَلِكَ


فَالْجَوَابُ : أَنَّهَا إِنَّمَا تَقِلُّ عَنْ الصَّائِمِينَ الصَّوْم الَّذِي حُوفِظَ عَلَى شُرُوطِهِ وَرُوعِيَتْ آدَابُهُ .


أَوْ الْمُصَفَّد بَعْض الشَّيَاطِينِ وَهُمْ الْمَرَدَةُ لَا كُلُّهُمْ كَمَا تَقَدَّمَ فِي بَعْضِ الرِّوَايَاتِ .


أَوْ الْمَقْصُودِ تَقْلِيل الشُّرُورِ فِيهِ وَهَذَا أَمْر مَحْسُوس فَإِنَّ وُقُوع ذَلِكَ فِيهِ أَقَلّ مِنْ غَيْرِهِ , إِذْ لا يَلْزَمُ مِنْ تَصْفِيد جَمِيعهمْ أَنْ لا يَقَعُ شَرّ وَلا مَعْصِيَة لأَنَّ لِذَلِكَ أَسْبَابًا غَيْر الشَّيَاطِينِ كَالنُّفُوسِ الْخَبِيثَةِ وَالْعَادَات الْقَبِيحَة وَالشَّيَاطِينِ الإِنْسِيَّة