Love143
23-03-2006, 01:51 AM
بدأت أعمالها منذ عام وتسعى لإدراج 40 شركة بنهاية العام
4 شركات كويتية تفاوض لإدراج أسهمها في بورصة دبي العالمية
كتب جمال رمضان:
في خطوة لتسويق خدماتها في الكويت والمنطقة عقد مسؤولو بورصة دبي العالمية من واقع ايمانهم بالخلفية الموجودة لدى الكويتيين والخبرة في اسواق المال مؤتمرا صحافيا في الكويت امس يهدف ايضا الى تعريف المؤسسات الكويتية بانشطتها واهدافها.
وكشف مدير العمليات التنفيذي في بورصة دبي العالمية ناصر الشعالي وبحضور مدير تطوير الاعمال فادي عطيني عن ان هناك مفاوضات تجري الآن بين عدد يتراوح بين 3 و 4 شركات كويتية وبنوك بغرض ادراجها في بورصة دبي العالمية.
وقال الشعالي ان بورصة دبي العالمية التي تأسست في 2005/9/26 استطاعت ان تختصر الزمن عن طريق وضعها للبنية التحتية المالية حيث تم تأسيسها باحدث الانظمة والتقنية التشريعية.
واوضح الشعالي ان بورصة دبي العالمية مدرج بها الآن 10 شركات منها شركتان عالميتان اقليميتان وهما شركة استثمار لبنانية وشركة المملكة القابضة التابعة للامير الوليد بن طلال وكذلك 8 بنوك عالمية ويعمل بها 10 وسطاء.
وتوقع الشعالي ان تشهد البورصة تزايدا في عدد الشركات المدرجة فيها ليبلغ 40 عضوا مع نهاية العام الجاري يقدمون خدمات الوساطة مع التأكيد على انضمام عضوين جديدين الشهر المقبل.
وكشف الشعالي ان المشتقات سيكون لها نصيب في بورصة دبي العالمية حيث سيبدأ ادراج الاعضاء العاملين في هذا المجال اعتبارا من النصف الثاني من العام الجاري.
وقال ان بورصة دبي العالمية دورها يتركز في كونها همزة الوصل بين اسواق العالم المالي واقتصادات دول المنطقة والعالم بغرض توفير المزيد من الفرص الاستثمارية للاستثمار في كافة انواع المنتجات في اسواق العالم والمنطقة بشكل عام.
واضاف ان ما يزيد عن 1.3 تريليون دولار تخرج من المنطقة للبحث عن فرص استثمارية في العالم ونحن قمنا بتوفير هذه الفرص امام الراغبين للاستثمار فيها وكذلك قمنا بجلب اسواق العالم وشركاتها الى المنطقة بغرض تعظيم الفرص الاستثمارية واظهارها امام من يرغب في استثمارات مضمونة ومتحوطة.
واكد ان الهدف من انشاء بورصة دبي العالمية هو العمل على رفع مستوى الخدمات المالية وتوسيع الفرص الاستثمارية لاسواق المال بدءاً من لندن حتى هونج كونج وسنغافورة دون ان ننافس اية بورصة عربية بل اننا ننافس اسواقاً عالمية كبرى تكون دائما محط انظار المستثمرين الكبار في المنطقة مثل اسواق لندن او هونج كونج.
واضاف ان الجولة التي يقوم بها فريق بورصة دبي العالمية في دول الخليج العربي حيث يزورون الكويت الآن ومن قبلها المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين وتصب في اتجاه دعم الاشتراك من قبل الشركات الخليجية وبنوك الاستثمار المحلية للاندماج مع بورصة دبي العالمية وبغرض الوصول الى مستويات الشركات والبنوك العالمية من خلال العمل في بيئة واجواء تتناسب مع طبيعة المنطقة.
واوضح الشعالي ان قيمة الشركتين المدرجتين في بورصة دبي العالمية من 5 ـ 6 مليارات دولار بينما تبلغ الاسهم المطروحة منها في بورصة دبي العالمية بحدود 1.3 مليار دولار.
وحول محدودية عدد الشركات المدرجة حتى الآن رغم مرور اكثر من عام على تأسيس البورصة قال الشعالي: لا شك ان اي عمل اقتصادي يواجه في البداية محدودية الا انه سرعان ما يتزايد بعد اثبات نجاحه وتحقيق جزء من الاهداف التي تأسس من اجلها.
واكد على ان الهزة التي حصلت في بورصات المنطقة في الفترة الماضية جعلت العديد من الشركات والبنوك ترغب في اعلان انضمامها الى بورصة دبي العالمية تحوطا للتقلبات التي ممكن حدوثها في اسواق المنطقة.
ووصف هذا الامر ببداية تفهم الجهات المالية والمؤسسات العاملة في اسواق المال في المنطقة بقناعتها ببورصة دبي العالمية بما يعني تحقيق الهدف الذي تأسست البورصة من اجله.
4 شركات كويتية تفاوض لإدراج أسهمها في بورصة دبي العالمية
كتب جمال رمضان:
في خطوة لتسويق خدماتها في الكويت والمنطقة عقد مسؤولو بورصة دبي العالمية من واقع ايمانهم بالخلفية الموجودة لدى الكويتيين والخبرة في اسواق المال مؤتمرا صحافيا في الكويت امس يهدف ايضا الى تعريف المؤسسات الكويتية بانشطتها واهدافها.
وكشف مدير العمليات التنفيذي في بورصة دبي العالمية ناصر الشعالي وبحضور مدير تطوير الاعمال فادي عطيني عن ان هناك مفاوضات تجري الآن بين عدد يتراوح بين 3 و 4 شركات كويتية وبنوك بغرض ادراجها في بورصة دبي العالمية.
وقال الشعالي ان بورصة دبي العالمية التي تأسست في 2005/9/26 استطاعت ان تختصر الزمن عن طريق وضعها للبنية التحتية المالية حيث تم تأسيسها باحدث الانظمة والتقنية التشريعية.
واوضح الشعالي ان بورصة دبي العالمية مدرج بها الآن 10 شركات منها شركتان عالميتان اقليميتان وهما شركة استثمار لبنانية وشركة المملكة القابضة التابعة للامير الوليد بن طلال وكذلك 8 بنوك عالمية ويعمل بها 10 وسطاء.
وتوقع الشعالي ان تشهد البورصة تزايدا في عدد الشركات المدرجة فيها ليبلغ 40 عضوا مع نهاية العام الجاري يقدمون خدمات الوساطة مع التأكيد على انضمام عضوين جديدين الشهر المقبل.
وكشف الشعالي ان المشتقات سيكون لها نصيب في بورصة دبي العالمية حيث سيبدأ ادراج الاعضاء العاملين في هذا المجال اعتبارا من النصف الثاني من العام الجاري.
وقال ان بورصة دبي العالمية دورها يتركز في كونها همزة الوصل بين اسواق العالم المالي واقتصادات دول المنطقة والعالم بغرض توفير المزيد من الفرص الاستثمارية للاستثمار في كافة انواع المنتجات في اسواق العالم والمنطقة بشكل عام.
واضاف ان ما يزيد عن 1.3 تريليون دولار تخرج من المنطقة للبحث عن فرص استثمارية في العالم ونحن قمنا بتوفير هذه الفرص امام الراغبين للاستثمار فيها وكذلك قمنا بجلب اسواق العالم وشركاتها الى المنطقة بغرض تعظيم الفرص الاستثمارية واظهارها امام من يرغب في استثمارات مضمونة ومتحوطة.
واكد ان الهدف من انشاء بورصة دبي العالمية هو العمل على رفع مستوى الخدمات المالية وتوسيع الفرص الاستثمارية لاسواق المال بدءاً من لندن حتى هونج كونج وسنغافورة دون ان ننافس اية بورصة عربية بل اننا ننافس اسواقاً عالمية كبرى تكون دائما محط انظار المستثمرين الكبار في المنطقة مثل اسواق لندن او هونج كونج.
واضاف ان الجولة التي يقوم بها فريق بورصة دبي العالمية في دول الخليج العربي حيث يزورون الكويت الآن ومن قبلها المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين وتصب في اتجاه دعم الاشتراك من قبل الشركات الخليجية وبنوك الاستثمار المحلية للاندماج مع بورصة دبي العالمية وبغرض الوصول الى مستويات الشركات والبنوك العالمية من خلال العمل في بيئة واجواء تتناسب مع طبيعة المنطقة.
واوضح الشعالي ان قيمة الشركتين المدرجتين في بورصة دبي العالمية من 5 ـ 6 مليارات دولار بينما تبلغ الاسهم المطروحة منها في بورصة دبي العالمية بحدود 1.3 مليار دولار.
وحول محدودية عدد الشركات المدرجة حتى الآن رغم مرور اكثر من عام على تأسيس البورصة قال الشعالي: لا شك ان اي عمل اقتصادي يواجه في البداية محدودية الا انه سرعان ما يتزايد بعد اثبات نجاحه وتحقيق جزء من الاهداف التي تأسس من اجلها.
واكد على ان الهزة التي حصلت في بورصات المنطقة في الفترة الماضية جعلت العديد من الشركات والبنوك ترغب في اعلان انضمامها الى بورصة دبي العالمية تحوطا للتقلبات التي ممكن حدوثها في اسواق المنطقة.
ووصف هذا الامر ببداية تفهم الجهات المالية والمؤسسات العاملة في اسواق المال في المنطقة بقناعتها ببورصة دبي العالمية بما يعني تحقيق الهدف الذي تأسست البورصة من اجله.