مغروور قطر
31-08-2010, 11:24 PM
لا جديد في محضر اللجنة الفيدرالية المفتوحة غير التكرار الذي يزيد قلق الأسواق
أرقام 31/08/2010
أظهر محضر اللجنة الفيدرالية المفتوحة أن البيانات الأخيرة تشير إلى تباطؤ نمو الإقتصاد، وهو الأمر الذي يعني أن الإحتياطي الفيدرالي يجب أن يعيد النظر في الخطوات التي من الممكن إتخاذها من أجل توفير حوافز إضافية إذا كانت التوقعات الإقتصادية تشير إلى مزيد من الضعف.
فقد شهدت قطاعات الصناعة والخدمات وكذلك المنازل تراخيا واضحاً خلال الفترة الماضية، بالتزامن مع إرتفاع معدلات البطالة والتشديد الإئتماني الذي أثقل كاهل الأفراد والشركات خصوصاً المتوسطة والصغيرة منها.
وقد تأثر الميزان التجاري سلباً بإرتفاع الدولار أمام معظم سلة عملاته خلال الفترة الماضية بالتوازي مع ضعف الطلب العالمي، وهو الأمر الذي ترك مردوداً سيئاً على النشاط الصناعي.
ويبدو أن مشكلة البطالة وتراخي عملية التوظيف لاتزال تشغل جانباً من فكر الإحتياطي الفيدرالي، لكنه ربما ينتظر تمرير "قانون التوظيف" الذي حث "أوباما" الكونجرس على الموافقة عليه يوم أمس لأن معاناة الكثير من الأمريكيين لاتزال قائمة في البحث عن عمل.
وفيما يخص التضخم فإن الفيدرالي يرى أنه أصبح غير مؤثر بشكل أو بآخر، فيما أكد على أن الإقتصاد الأمريكي لن يدخل في ركود مزودج على الرغم من تراجع وتيرة النمو بشكل ملحوظ خلال الشهور الثلاثة الماضية.
وأخيراً أكد تقرير اللجنة الفيدرالية المفتوحة على أن الفيدرالي على إستعداد لتفعيل سياسية التخفيف الكمي إذا لزم الأمر للحيلولة دون دخول الإقتصاد دوامة الركود مرة أخرى.
أرقام 31/08/2010
أظهر محضر اللجنة الفيدرالية المفتوحة أن البيانات الأخيرة تشير إلى تباطؤ نمو الإقتصاد، وهو الأمر الذي يعني أن الإحتياطي الفيدرالي يجب أن يعيد النظر في الخطوات التي من الممكن إتخاذها من أجل توفير حوافز إضافية إذا كانت التوقعات الإقتصادية تشير إلى مزيد من الضعف.
فقد شهدت قطاعات الصناعة والخدمات وكذلك المنازل تراخيا واضحاً خلال الفترة الماضية، بالتزامن مع إرتفاع معدلات البطالة والتشديد الإئتماني الذي أثقل كاهل الأفراد والشركات خصوصاً المتوسطة والصغيرة منها.
وقد تأثر الميزان التجاري سلباً بإرتفاع الدولار أمام معظم سلة عملاته خلال الفترة الماضية بالتوازي مع ضعف الطلب العالمي، وهو الأمر الذي ترك مردوداً سيئاً على النشاط الصناعي.
ويبدو أن مشكلة البطالة وتراخي عملية التوظيف لاتزال تشغل جانباً من فكر الإحتياطي الفيدرالي، لكنه ربما ينتظر تمرير "قانون التوظيف" الذي حث "أوباما" الكونجرس على الموافقة عليه يوم أمس لأن معاناة الكثير من الأمريكيين لاتزال قائمة في البحث عن عمل.
وفيما يخص التضخم فإن الفيدرالي يرى أنه أصبح غير مؤثر بشكل أو بآخر، فيما أكد على أن الإقتصاد الأمريكي لن يدخل في ركود مزودج على الرغم من تراجع وتيرة النمو بشكل ملحوظ خلال الشهور الثلاثة الماضية.
وأخيراً أكد تقرير اللجنة الفيدرالية المفتوحة على أن الفيدرالي على إستعداد لتفعيل سياسية التخفيف الكمي إذا لزم الأمر للحيلولة دون دخول الإقتصاد دوامة الركود مرة أخرى.