amroo
05-09-2010, 05:15 PM
سقف غرفته آيل للسقوط
عامل يناشد «أهل الخير» لإنقاذه وعائلته
2010-09-05
الدوحة - العرب
ناشد مجدي عبد الحكيم عبد الرحمن العامل في أحد مطاعم الدوحة «أهل الخير لمساعدته كل بقدر استطاعته»، مؤكدا أن سقف الغرفة التي يعيش فيها مع زوجته وولده آيلة للسقوط في أية لحظة.
وأضاف عبد الرحمن: «الغرفة التي تقع آخر الوكير، هي كراج قديم تبرع به أحد الخيرين أصلا، إنها المطبخ وغرفة الجلوس والحمام وكل شيء، وسقفها يتساقط شيئا فشيئا... أخشى على أسرتي من هبوط السقف». وأوضح عبد الرحمن في حديثه لـ «العرب» موجها كلامه «إلى أهل الخير»، أنه لم يدفع فاتورة الكهرباء منذ 6 أشهر، خاصة أن راتبه لا يتجاوز 2200 ريال، وهو معيل لأسرته ووالده في مصر، الذي يبلغ من العمر نحو 72 عاما، «علي ديون كثيرة، ولم أدفع فاتورة الكهرباء منذ 6 أشهر».
وكان عبد الرحمن قد أرسل كل ما كان بحوزته لأخته الكبيرة، التي توفيت بسبب مرض عضال، كما أنه يرسل حاليا ما يستطيع لأخته الصغيرة، التي أصيبت بنفس المرض الوراثي، قائلا: «حاولت أن أجري لها العملية هنا، لكنهم لم يقبلوا لأنها ليست مقيمة، والعملية تكلف أكثر من 100 ألف ريال.. ماذا أفعل؟».
وختم مجدي: «لا أجد أحيانا ما آكله أنا وزوجتي وطفلي.. عدا عن مرض زوجتي»، مناشدا كل من يستطيع مساعدته وتقديم العون له بالانتقال إلى سكن آمن، ولو «كانت مساعدتهم بسيطة... المهم أن ينقذوني من هذه الغرفة، عسى أن أسكن في غرفة آمنة على عائلتي».
http://www.alarab.com.qa/details.php?docId=147514&issueNo=993&secId=16
جريدة العرب: 33212796 - 44997348
عامل يناشد «أهل الخير» لإنقاذه وعائلته
2010-09-05
الدوحة - العرب
ناشد مجدي عبد الحكيم عبد الرحمن العامل في أحد مطاعم الدوحة «أهل الخير لمساعدته كل بقدر استطاعته»، مؤكدا أن سقف الغرفة التي يعيش فيها مع زوجته وولده آيلة للسقوط في أية لحظة.
وأضاف عبد الرحمن: «الغرفة التي تقع آخر الوكير، هي كراج قديم تبرع به أحد الخيرين أصلا، إنها المطبخ وغرفة الجلوس والحمام وكل شيء، وسقفها يتساقط شيئا فشيئا... أخشى على أسرتي من هبوط السقف». وأوضح عبد الرحمن في حديثه لـ «العرب» موجها كلامه «إلى أهل الخير»، أنه لم يدفع فاتورة الكهرباء منذ 6 أشهر، خاصة أن راتبه لا يتجاوز 2200 ريال، وهو معيل لأسرته ووالده في مصر، الذي يبلغ من العمر نحو 72 عاما، «علي ديون كثيرة، ولم أدفع فاتورة الكهرباء منذ 6 أشهر».
وكان عبد الرحمن قد أرسل كل ما كان بحوزته لأخته الكبيرة، التي توفيت بسبب مرض عضال، كما أنه يرسل حاليا ما يستطيع لأخته الصغيرة، التي أصيبت بنفس المرض الوراثي، قائلا: «حاولت أن أجري لها العملية هنا، لكنهم لم يقبلوا لأنها ليست مقيمة، والعملية تكلف أكثر من 100 ألف ريال.. ماذا أفعل؟».
وختم مجدي: «لا أجد أحيانا ما آكله أنا وزوجتي وطفلي.. عدا عن مرض زوجتي»، مناشدا كل من يستطيع مساعدته وتقديم العون له بالانتقال إلى سكن آمن، ولو «كانت مساعدتهم بسيطة... المهم أن ينقذوني من هذه الغرفة، عسى أن أسكن في غرفة آمنة على عائلتي».
http://www.alarab.com.qa/details.php?docId=147514&issueNo=993&secId=16
جريدة العرب: 33212796 - 44997348