مهندس
26-03-2006, 07:55 PM
في حياتنا اليومية البسيطة, نقوم بعدة أعمال يومية روتينية و غير روتينية. و تكون في مجملها مهدفة أو يكون لنا هدف من عملها. و من أشنع بل أبشع الأعمال هي تلك التي ليس لنا من عملها غاية أو هدف. و هذه الأخيرة عواقبها مدمرة على الفرد و على المجتمع ( إن تعدد الاشخاص الذين يمارسونها).
تقريبا في السنة السابعة من العقد الماضي تم تأسيس ما يسمى بسوق الأوراق المالية, و كان الهدف الرئيسي من نشأته أو تأسيسه هو تنويع مصادر الإستثمار في دولة قطر الحبيبة. وكان أغلب -إن لم يكن كل- المتعاملين واعين و مدركين لأهدافهم الإستثمارية.
و لكن و لظروف كثيرة و متعددة دخل على السوق منهم لايدركون أهداف السوق الأساسية. أو ما يطلق عليهم الباحثين عن الربح السريع ( المتأففين من الوقت الراهن).
الأخوان في المجموعة الأخيرة يجب أن يدركوا ما هو هدف السوق الأساسي و ماهي الغاية التي تأسس لها السوق.
في المقابل يضغط على السوق عدة عوامل من أهمها:
1- تأفف بعض الأخوة الأفاضل.
2- زيادة نسبة الفائدة التدريجي( العدو اللدود) و من المتوقع ذالك في 28/3.
3- بزوغ فجر أو بالأحرى ظهور أسواق غير صحية أو غير سليمة في المنطقة مما يساعد على إثارة البلبلة و المقارنة الغير منطقية بتاتا.( هناك بعض الشركات التي لايمكن مقارنتها مع مثيلاتها في السوق نفسه, فما بالك بمقارنتها مع شركات في أسواق أخرى!!!!!!)
4- سحب السيولة ( إكتتابات و زيادة رؤوس الأموال).
5- تغني بعض المحطات أو الإعلام بشكل عام على حال البورصة.
6- وجوب تقليب التربة في الوقت الراهن( لأنة أكثر من مناسب).
في الجهة المقابلة هناك عدة عوامل تساعد على بش روح الطمأنينة ألا و هي:
1- الأرباح التشغيلية و نسبة نموها االواضح.
2- الفوائض المالية في ظل إرتفاع النفط, مما يساعد على زيادة النمو لزيادة الناتج المحلي.
3-النمو المتوقع للشركات و للبلد بشكل عام.
4- الجو الإستثماري الخصب.
لذلك و من الواجب علينا جميعا كمستثمرين بث روح الطمأنينة لبعضنا البعض, و زرع الثقة في نفوس بعضنا البعض, ويجب أن يعلم الجميع بأن زمن الربح السريع غير موجود حاليا, مما قد يساعد على إختفاء بعض الوجوه.
وليعلم الجميع, بأن إقتصاد دولة قطر من الأسرع نموا عالميا, و شركاتها من الأقوى و الأوعد مستقبلا, و الخير قادم بإذن واحد أحد.
تقريبا في السنة السابعة من العقد الماضي تم تأسيس ما يسمى بسوق الأوراق المالية, و كان الهدف الرئيسي من نشأته أو تأسيسه هو تنويع مصادر الإستثمار في دولة قطر الحبيبة. وكان أغلب -إن لم يكن كل- المتعاملين واعين و مدركين لأهدافهم الإستثمارية.
و لكن و لظروف كثيرة و متعددة دخل على السوق منهم لايدركون أهداف السوق الأساسية. أو ما يطلق عليهم الباحثين عن الربح السريع ( المتأففين من الوقت الراهن).
الأخوان في المجموعة الأخيرة يجب أن يدركوا ما هو هدف السوق الأساسي و ماهي الغاية التي تأسس لها السوق.
في المقابل يضغط على السوق عدة عوامل من أهمها:
1- تأفف بعض الأخوة الأفاضل.
2- زيادة نسبة الفائدة التدريجي( العدو اللدود) و من المتوقع ذالك في 28/3.
3- بزوغ فجر أو بالأحرى ظهور أسواق غير صحية أو غير سليمة في المنطقة مما يساعد على إثارة البلبلة و المقارنة الغير منطقية بتاتا.( هناك بعض الشركات التي لايمكن مقارنتها مع مثيلاتها في السوق نفسه, فما بالك بمقارنتها مع شركات في أسواق أخرى!!!!!!)
4- سحب السيولة ( إكتتابات و زيادة رؤوس الأموال).
5- تغني بعض المحطات أو الإعلام بشكل عام على حال البورصة.
6- وجوب تقليب التربة في الوقت الراهن( لأنة أكثر من مناسب).
في الجهة المقابلة هناك عدة عوامل تساعد على بش روح الطمأنينة ألا و هي:
1- الأرباح التشغيلية و نسبة نموها االواضح.
2- الفوائض المالية في ظل إرتفاع النفط, مما يساعد على زيادة النمو لزيادة الناتج المحلي.
3-النمو المتوقع للشركات و للبلد بشكل عام.
4- الجو الإستثماري الخصب.
لذلك و من الواجب علينا جميعا كمستثمرين بث روح الطمأنينة لبعضنا البعض, و زرع الثقة في نفوس بعضنا البعض, ويجب أن يعلم الجميع بأن زمن الربح السريع غير موجود حاليا, مما قد يساعد على إختفاء بعض الوجوه.
وليعلم الجميع, بأن إقتصاد دولة قطر من الأسرع نموا عالميا, و شركاتها من الأقوى و الأوعد مستقبلا, و الخير قادم بإذن واحد أحد.