امـ حمد
18-09-2010, 02:28 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرافضة يطعنون في أم المؤمنين عائشة سلام الله عليها وعلى أبيها ولعن الله اعدائهم وأعداء الصحابة , فطعنوا بها ونالوا منها ومن أم المؤمنين حفصة سلام الله عليها وعلى ابيها واتهموهن بالكفر واتهموا أم المؤمنين عائشة سلام الله عليها بالزنا ,الله برأها, وأثبت ايمانها, والرافضة تقول أنها سلام الله عليها خانت النبي وحاشاها شلت أركانكم وألسنتكم ايها الكفار المشركين,الله راضٍ عنها يا مشركون والله يقول لجبريل أذهب واخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن يخبرها سلام الله عليها ( السلام يقرأك السلام ) والرافضة تطعن فيها ,سلام الله عليها ,والله برأها واعلن كذب الرافضة بطعنهم ,أن من الذين قالوا بالافكِ من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وما أتى به الا رأس النفاق عبد الله بن سلول ,يقول الحق تبارك وتعالى( إِنَّ ٱلَّذِينَ جَآءُوا بِٱلإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنْكُمْ لاَ تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ ٱمْرِىءٍ مِّنْهُمْ مَّا ٱكْتَسَبَ مِنَ ٱلإِثْمِ وَٱلَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ) قالت وأنا والله أعلم إني بريئة ولما كنت أظن أن ينزل في شأني وحي يتلى ولكنى كنت أرجو أن يرى رسول الله رؤيا يبرئني الله بها فأنزل الله تعالى على نبيّه وأخذه ما كان يأخذه من برحاء الوحي حتى أنه لينحدر عنه مثل الجمان من العرق في اليوم الثاني من ثقل القول الذي عليه فلما سري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(أبشري يا عائشة أما الله فقد برأك فقالت لي ,أمي قومي إليه فقلت والله لا أقوم إليه ولا أحمد إلا الله فهو الذي أنزل براءتي ) أن الله تبارك وتعالى برأ أم المؤمنين عائشة سلام الله عليها من الإفك فلماذا يا رافضة تطعنون في أم المؤمنين عائشة ,ألا تعلمون أن الذي يطعن فيها في نار جهنم وبئس المصير ,فالله برأها والرافضة تكفرها فعجبا لهكذا دين صنع بنيانه على سب الصحابة وامهات المؤمنين ,
المعنى( إن الذين جاؤوا بالإفك ) أي بالكذب العظيم الذي قلب فيه الأمر عن وجهه(عصبة منكم )منهم عبد الله بن أبي ابن سلول وهو الذي تولّى كبره ومسطح بن أثاثة, لأنهما قُصدا بالإفك, لا تحسبوا شراً لكم بل هو خير لكم لأن الله تعالى يبرئ عائشة ويأجرها بصبرها واحتسابها ويلزم أصحاب الإفك ما استحقّوه بالإثم الذي ارتكبوا في أمرها,وهنا يصرح الطبرسي في تفسيره أن رأس النفاق هو الذي شاع الفتنة بين المسلمين وأراد بهذا أن يطعن في أم المؤمنين سلام الله عليها وانتهج نهجه الرافضة الكفار فطعنوا فيها سلام الله عليها وتطاولوا عليها فلا تعجبوا من مذهب أقيم على الكفر والكذب على أم المؤمنين سلام الله عليها ,فهنا عبد الله بن سلول أول من جاء بالافك وهذا الأثم عليه كله لأنه رأس الفتنة في هذه المسأله,
أما من المؤمنين وهم حسان بن ثابت وغيره فما كان يعلمون شيئا في المسألة فقد افتتنوا بكذب عبد الله بن سلول , فإنه كان رأس أصحاب الإفك كان يجتمع الناس عنده ويحدثهم بحديث الإفك ويشيع ذاك بين الناس ويقول, امرأة نبيكم باتت مع رجل حتى أصبحت ثم جاء يقودها والله ما نجت منه ولا نجا منها والعذاب العظيم عذاب جهنم في الآخره,إن الله (عز وجل) يبرئ ساحته ببراءتها، وينفعها بصبرها واحتسابها ، ويلزم أصحاب الافك ما استحقوه بالاثم الذى ارتكبوه فى أمرها, مما نسبه عبد الله بن سلول راس النفاق لها فهو الذي تولى كبره وقام بنشر الفتنة بين المسلمين وقال ما قال, ألا عليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين ثم برأ الله ساحتها وشهد بايمانها وصبرها ولكن الرافضة تكفرها فهذا الله يشهد لها بالصبر والثبات وجزاء المحتسب الجنه وقال الله تعالى لجبريل أخبرها أن ( السلام يقرأك السلام ) أجّننت ايها الرافضة تسب وتلعن أم المؤمنين عائشة سلام الله عليها الا لعنة الله على كل من تطاول على صحابة النبي صلى الله عليه وسلم ,فهنا نفي واضح لحادثة الافك التي يستدل بها القوم على كفر أم المؤمنين عائشة وعلى عدم استحاقيتها أن تكون زوجة النبي صلى الله عليه وسلم الم يسمع الكفار قول الله تبارك وتعالى ( الطيبون للطيبات ) فهل النبي صلى الله عليه وسلم وحاشاها من الخبيثين يا رافضة,بأبي هو وأمي رسول الله صلى الله عليه وسلم,فها هو الله تبارك وتعالى ينزل من فوق سبع سماوات برائتها وايمانها وتقواها والرافضة تحكم عليها بالكفر الا ساء القوم ودينهم المبني على سب خيرة خلق الله في الارض والطعن في عرض النبي صلى الله عليه وسلم والتطاول عليه وعلى زوجه سلام الله عليها فلعنة الله على الرافضة والحقهم بهامان وفرعون,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرافضة يطعنون في أم المؤمنين عائشة سلام الله عليها وعلى أبيها ولعن الله اعدائهم وأعداء الصحابة , فطعنوا بها ونالوا منها ومن أم المؤمنين حفصة سلام الله عليها وعلى ابيها واتهموهن بالكفر واتهموا أم المؤمنين عائشة سلام الله عليها بالزنا ,الله برأها, وأثبت ايمانها, والرافضة تقول أنها سلام الله عليها خانت النبي وحاشاها شلت أركانكم وألسنتكم ايها الكفار المشركين,الله راضٍ عنها يا مشركون والله يقول لجبريل أذهب واخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن يخبرها سلام الله عليها ( السلام يقرأك السلام ) والرافضة تطعن فيها ,سلام الله عليها ,والله برأها واعلن كذب الرافضة بطعنهم ,أن من الذين قالوا بالافكِ من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وما أتى به الا رأس النفاق عبد الله بن سلول ,يقول الحق تبارك وتعالى( إِنَّ ٱلَّذِينَ جَآءُوا بِٱلإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنْكُمْ لاَ تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ ٱمْرِىءٍ مِّنْهُمْ مَّا ٱكْتَسَبَ مِنَ ٱلإِثْمِ وَٱلَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ) قالت وأنا والله أعلم إني بريئة ولما كنت أظن أن ينزل في شأني وحي يتلى ولكنى كنت أرجو أن يرى رسول الله رؤيا يبرئني الله بها فأنزل الله تعالى على نبيّه وأخذه ما كان يأخذه من برحاء الوحي حتى أنه لينحدر عنه مثل الجمان من العرق في اليوم الثاني من ثقل القول الذي عليه فلما سري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(أبشري يا عائشة أما الله فقد برأك فقالت لي ,أمي قومي إليه فقلت والله لا أقوم إليه ولا أحمد إلا الله فهو الذي أنزل براءتي ) أن الله تبارك وتعالى برأ أم المؤمنين عائشة سلام الله عليها من الإفك فلماذا يا رافضة تطعنون في أم المؤمنين عائشة ,ألا تعلمون أن الذي يطعن فيها في نار جهنم وبئس المصير ,فالله برأها والرافضة تكفرها فعجبا لهكذا دين صنع بنيانه على سب الصحابة وامهات المؤمنين ,
المعنى( إن الذين جاؤوا بالإفك ) أي بالكذب العظيم الذي قلب فيه الأمر عن وجهه(عصبة منكم )منهم عبد الله بن أبي ابن سلول وهو الذي تولّى كبره ومسطح بن أثاثة, لأنهما قُصدا بالإفك, لا تحسبوا شراً لكم بل هو خير لكم لأن الله تعالى يبرئ عائشة ويأجرها بصبرها واحتسابها ويلزم أصحاب الإفك ما استحقّوه بالإثم الذي ارتكبوا في أمرها,وهنا يصرح الطبرسي في تفسيره أن رأس النفاق هو الذي شاع الفتنة بين المسلمين وأراد بهذا أن يطعن في أم المؤمنين سلام الله عليها وانتهج نهجه الرافضة الكفار فطعنوا فيها سلام الله عليها وتطاولوا عليها فلا تعجبوا من مذهب أقيم على الكفر والكذب على أم المؤمنين سلام الله عليها ,فهنا عبد الله بن سلول أول من جاء بالافك وهذا الأثم عليه كله لأنه رأس الفتنة في هذه المسأله,
أما من المؤمنين وهم حسان بن ثابت وغيره فما كان يعلمون شيئا في المسألة فقد افتتنوا بكذب عبد الله بن سلول , فإنه كان رأس أصحاب الإفك كان يجتمع الناس عنده ويحدثهم بحديث الإفك ويشيع ذاك بين الناس ويقول, امرأة نبيكم باتت مع رجل حتى أصبحت ثم جاء يقودها والله ما نجت منه ولا نجا منها والعذاب العظيم عذاب جهنم في الآخره,إن الله (عز وجل) يبرئ ساحته ببراءتها، وينفعها بصبرها واحتسابها ، ويلزم أصحاب الافك ما استحقوه بالاثم الذى ارتكبوه فى أمرها, مما نسبه عبد الله بن سلول راس النفاق لها فهو الذي تولى كبره وقام بنشر الفتنة بين المسلمين وقال ما قال, ألا عليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين ثم برأ الله ساحتها وشهد بايمانها وصبرها ولكن الرافضة تكفرها فهذا الله يشهد لها بالصبر والثبات وجزاء المحتسب الجنه وقال الله تعالى لجبريل أخبرها أن ( السلام يقرأك السلام ) أجّننت ايها الرافضة تسب وتلعن أم المؤمنين عائشة سلام الله عليها الا لعنة الله على كل من تطاول على صحابة النبي صلى الله عليه وسلم ,فهنا نفي واضح لحادثة الافك التي يستدل بها القوم على كفر أم المؤمنين عائشة وعلى عدم استحاقيتها أن تكون زوجة النبي صلى الله عليه وسلم الم يسمع الكفار قول الله تبارك وتعالى ( الطيبون للطيبات ) فهل النبي صلى الله عليه وسلم وحاشاها من الخبيثين يا رافضة,بأبي هو وأمي رسول الله صلى الله عليه وسلم,فها هو الله تبارك وتعالى ينزل من فوق سبع سماوات برائتها وايمانها وتقواها والرافضة تحكم عليها بالكفر الا ساء القوم ودينهم المبني على سب خيرة خلق الله في الارض والطعن في عرض النبي صلى الله عليه وسلم والتطاول عليه وعلى زوجه سلام الله عليها فلعنة الله على الرافضة والحقهم بهامان وفرعون,