تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ماهو حكم الشرع في خاسر الخبيث ...



البدع
18-09-2010, 10:47 AM
ماهو الحكم لو قبض عليه ... بعد فعله القبيح ؟؟

من الناحية الشرعية

باسورد
18-09-2010, 11:52 AM
كـــــافـــــر

Q.N.B
18-09-2010, 01:03 PM
ألا يجب أن يهدر دم هذا الخنزير من قبل علماء الأمة ؟؟؟

ألا يعتبر مرتد ؟؟؟

ننتظر الأجابات ممن لديه العلم الشرعي في هذا الخصوص

باسورد
18-09-2010, 03:48 PM
ألا يعتبر مرتد ؟؟؟



وهل هو مسلم حتى يقال بأنه ارتد عن دينه ؟

المذهب الرافضي دين اخر لا ينتسب للاسلام في شيء

وهو اقرب الى اليهوديه والنصرانيه منه الى الاسلام

لا فرق بينه وبين الرسام الدنماركي او المخرج الهولندي

كلهم كفار

البدع
18-09-2010, 04:46 PM
ياجماعة

اتركوا المشاكل المذهبية عنكم

اريد ماهي عقوبته في الشرع

اتحدث عن العقوبة

الخير كله
18-09-2010, 04:55 PM
اسال القرضاوي
احنا اشعرفنا

البدع
18-09-2010, 04:58 PM
اذا انت ماتدري

ليش داخل الموضوع من اساسه

انا اسال طلاب العلم الي يعلمون حكم الشرع فيمن يشتم امهات المؤمنين ويسب الصحابة

انت ليش داش من الاساس

اتمنى رد ممن عنده علم

بوخميس
18-09-2010, 05:09 PM
اسال القرضاوي
احنا اشعرفنا

القرضاوي يدعو للتقريب بين الشيعة والسنة ..

أظن ماراح يرد عليك.

المبتسم
19-09-2010, 08:45 AM
سُئل الإمام أحمد عمن يشتم أبا بكر وعمر وعائشة رضي الله تعالى عنهم أجمعين فقال: ما أراه على الإسلام.

وقال الإمام مالك رحمه الله تعالى: من شتم أحداً من أصحاب محمّد صلى الله عليه وسلم أبا بكر أو عمر أو عثمان أو معاوية أو عمرو بن العاص، فإن قال كانوا على ضلال وكفر قُتل.

قال الشيخ محمّد بن عبد الوهاب: فمن سبهم فقد خالف ما أمر الله تعالى من إكرامهم، ومن اعتقد السوء فيهم كلهم أو جمهورهم فقد كذّب الله تعالى فيما أخبر من كمالهم وفضلهم ومكذبه كافر.

أما من قذف أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها فإنَّه كذّب بالقرآن الذي يشهد ببراءتها، فتكذيبه كفر، والوقيعة فيها تكذيب له، ثم إنها رضي الله تعالى عنها فراش النبي صلى الله عليه وسلم والوقيعة فيها تنقيص له، وتنقيصه كفر.

قال ابن كثير عند تفسيره قوله تعالى: { إنَّ الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لُعنوا في الدُّنيا والآخرة ولهم عذابٌ عظيمٌ } وقد أجمع العلماء رحمهم الله تعالى قاطبة على أن من سبها بعد هذا ورماها بما رماها به بعد هذا الذي ذكر في الآية فإنه كافر، لأنه معاند للقرآن.

ساق اللالكائي بسنده أن الحسن بن زيد، لما ذَكَرَ رجل بحضرته عائشة بذكر قبيح من الفاحشة، فأمر بضرب عنقه، فقال له العلويون: هذا رجل من شيعتنا، فقال: معاذ الله، هذا رجل طعن على النبي صلى الله عليه وسلم، قال الله عزّ وجلّ: { الخبيثاتُ للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطّيِّباتُ للطّيِّبين والطَّيِّبون للطَّيِّبات أولئك مُبرَّئون ممّا يقولون لهم مَّغفرةٌ ورزقٌ كريمٌ }

فإن كانت عائشة رضي الله تعالى عنها خبيثة فالنبي صلى الله عليه وسلم خبيث، فهو كافر فاضربوا عنقه، فضربوا عنقه.