ALHAJAJI
19-09-2010, 10:22 AM
عبد الرحمن حمود السميط داعيه كويتي ومؤسس جمعية العون المباشر (مسلمي أفريقيا سابقا) في الكويت عام 1947م. نشر الإسلام بين أكثر من 7.5 مليون شخص في أفريقيا بعد أن قضى اكثر من ثلانين سنه ينشر الإسلام في القارة السوداء.
نشأ د. عبدالرحمن السميط في الكويت وتعلم في مدارسها حتى المرحلة الثانوية ثم ابتُعث إلى جامعة بغداد للحصول على بكالوريوس الطب والجراحة.غادر بعدها إلى المملكة المتحدة للحصول على دبلوم أمراض المناطق الحارة سنة 1974 ثم سافر إلى كندا ليتخصص في مجال الجهاز الهضمي والأمراض الباطنية. بعد تخرجه من كندا التحق الدكتور السميط بوزارة الصحة في الكويت ليعمل أخصائياً في مستشفى الصباح في الفترة من 1980-1983 قدم خلالها العديد من البحوث والرسائل العلمية في مجال القولون وأورام السرطان، كما شارك في تأسيس ورئاسة جمعية الأطباء المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا سنة 1976.
بداياته في أفريقيا
بعد عمله في وزارة الصحة أراد الدكتور السميط أن يزاول العمل الخيري والدعوي فالتجأ إلى وزارة الأوقاف الكويتية، إلا أنه تفاجأ من البيروقراطية الحكومية والروتين الممل فما كان من أحد المتصدقات إلا أن أوكلت إليه بناء مسجدٍ في ملاوي وهناك بدأت رحلته مع العمل الخيري.
أهم إنجازاته
اسلم على يده أكثر من 7.5 مليون شخص في أفريقيا بعد أن قضى اكثر من ثلاثين سنة ينشر الإسلام في القارة السوداء.
مؤسس جمعيه العون المباشر (مسلمي أفريقيا سابقا).
رئيس تحرير مجله الكوثر.
بناء ما يقارب من 5700 مسجد ورعاية 15000 يتيم وحفر حوالي 9500 بئراً ارتوازية في أفريقيا.
إنشاء 860 مدرسة و 4 جامعات و204 مركز إسلامي.
حائز على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام وذلك عام 1996 - راجع فرع جائزة الملك فيصل العالمية فيي هذه الموسوعه.
كرس الدكتور السميط حياته للدعوة في القارة الإفريقية
وقد أثمر هذا الكفاح الطويل عن نتائج عظيمة
فهناك ألاف الدعاة الذين يعملون في جمعية العون المباشر
وهم ممن أسلم على يد الدكتور السميط وأصبحوا دعاة للاسلام
ومنهم قساوسة ورجال دين نصارى اعتنقوا الاسلام
تخيلوا خمسة ملايين إنسان يأخذ أجرهم الدكتور السميط !!
يعني لو صلى أحدهم فللسميط مثل أجره
ولو تصدق فللسميط مثل أجره
ولو حج فلسميط مثل أجره
ولو جاهد فللسميط مثل أجره
وهكذا كل عمل يعمله هؤلاء السبعة ملايين تذهب نسخة منه للسميط !!
قال صلى الله عليه وسلم :{ الدال على الخير كفاعله } [رواه مسلم].
قال صلى الله عليه وسلم : { من دعا إلى هُدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً.. } [رواه مسلم].
قال صلى الله عليه وسلم : " لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير من أن يكون لك حمر النعم " رواه البخاري.
وبمشيئة الله سيكون لك نفس الأجر لو ساهمت بهذا المشروع الضخم بما ((تستطيع)) ماديا او معنويا
وهذا معناه حسنات لا تنقطع الى يوم الدين
فهؤلاء السبعة ملايين سيزدادون مع مرور السنين وستنشأ أجيال من المسلمين كانت ستنشأ على الكفر لولا الله ثم هذه الدعوة المباركة
فهل نضيع أجرا عظيما مستمرا إلى يوم القيامة ؟
فلنتبرع بما نستطيع
ولنبلغ المقتدرين والتجار
اجر عظيم جدا جدا جدا جدا دائم الى يوم القيامة بمشيئة الله
تخيلوا لو تبرع كل منا بريال واحد ستكون المحصلة مئات الملايين
فما بالكم لو ساهم معنا التجار ورجال الاعمال ؟
يقول الدكتور السميط :
خلال سنوات عملي لأكثر من ربع قرن في إفريقيا كان أكثر ما يدخل السرور في قلبي، أن أرى شخصاً يرفع السبابة إلى أعلى ويعلن شهادة التوحيد،وكان أكثر ما يؤثر في الدكتور السميط إلى حد البكاء حينما يذهب إلى منطقة ويدخل بعض أبنائها في الإسلام ثم يصرخون ويبكون على آبائهم وأمهاتهم الذين ماتوا على غير الإسلام، وهم يسألون: أين أنتم يا مسلمون؟ ولماذا تأخرتم عنا كل هذه السنين؟ كانت هذه الكلمات تجعله يبكي بمرارة، ويشعر بجزء من المسئولية تجاه هؤلاء الذين ماتوا على الكفر. تعرض في أفريقيا للاغتيال مرات عديدة من قبل المليشيات المسلحة بسبب حضوره الطاغي في أوساط الفقراء والمحتاجين،
الرجل سبق أن أصيب بثلاث جلطات في الرأس والقلب لكنها الهمة العالية الله لايحرمه الأجر.. ولتعلموا أنه مصاب بداء السكري، ويعاني منه منذ فترة طويلة، ومع ذلك لم يثنه عن السفر والترحال والبذل والإخلاص. فنسأل الله أن يجعله خيرا مما نظن، ويغفر له ما لا نعلم، ونحن وجميع المسلمين.
ذكر الدكتور السميط في مقابلة اجراها الدكتور عايد المناع في تلفزيون الكويت انه ذهب الى احد البلاد الافريقية وخلال عدة ايام اسلم على يديه المئات ..... فجاءه قسيس كاثوليكي اوروبي وقال له :
" انا وابي ولدنا هنا وقد جاء جدي الى هنا منذ مئة عام تقريبا وهدفنا التنصير ولكن لم يتنصر الا اعداد قليلة بينما انتم امضيتم هنا بضعة ايام واسلم على يديكم المئات !! " سبحان الله ...... لان الاسلام دين الفطرة .......
من الأمور التي التي تحز في نفس الدكتور ما يراه من التبرعات الضخمة التي تحصل عليها المنظمات التنصيرية من النصارى مقابل التبرعات القليلة من المسلمين
ومن أمثلة تبرعات غير المسلمين للنشاط التنصيري كما يرصدها د. السميط أن تبرعات صاحب شركة مايكروسوفت بلغت في عام واحد تقريبا مليار دولار، ورجل أعمال هولندي تبرع بمبلغ 114 مليون دولار دفعة واحدة وقيل بأن هذا المبلغ كان كل ما يملكه، وفي أحد الاحتفالات التي أقامها أحد داعمي العمل التنصيري في نيويورك قرر أن يوزع نسخة من الإنجيل على كل بيت في العالم وكانت تكلفة فكرته 300 مليون دولار حتى ينفذها، ولم تمر ليلة واحدة حتى كان حصيلة ما جمعه أكثر من 41 مليون دولار. يقول الشيخ جزاه الله خير : امشئ مئات الكيلومترات .. تتعطل سيارتي .. تتقطع نعالي .. لكي أصل الي قريه من القري ... وأجد في نفس الوقت النصراني المبشر يأتي الي هذه القريه بالطائره !!!! ويرى د. السميط أن زكاة أموال أثرياء العرب تكفي لسد حاجة 250 مليون مسلم؛ إذ يبلغ حجم الأموال المستثمرة داخل وخارج البلاد العربية 2275 مليار دولار أمريكي، ولو أخرج هؤلاء الأغنياء الزكاة عن أموالهم لبلغت 56.875 مليار دولار، ولو افترضنا أن عدد فقراء المسلمين في العالم كله يبلغ 250 مليون فقير لكان نصيب كل فقير منهم 227 دولارا، وهو مبلغ كاف لبدء الفقير في عمل منتج يمكن أن يعيش على دخله.
برنامج بلا حدود مع احمد منصور :-
http://aljazeera.net/channel/archive/archive?ArchiveId=303943
برنامج زيارة خاصة :-
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/A0597F81-FB98-4822-B0BB-0702C07FB9ED.htm
موقع الدكتور السميط
http://www.dr-alsumait.com/
وللتبرع لجمعية العون الباشر
http://direct-aid.org/cms/?support/
نشأ د. عبدالرحمن السميط في الكويت وتعلم في مدارسها حتى المرحلة الثانوية ثم ابتُعث إلى جامعة بغداد للحصول على بكالوريوس الطب والجراحة.غادر بعدها إلى المملكة المتحدة للحصول على دبلوم أمراض المناطق الحارة سنة 1974 ثم سافر إلى كندا ليتخصص في مجال الجهاز الهضمي والأمراض الباطنية. بعد تخرجه من كندا التحق الدكتور السميط بوزارة الصحة في الكويت ليعمل أخصائياً في مستشفى الصباح في الفترة من 1980-1983 قدم خلالها العديد من البحوث والرسائل العلمية في مجال القولون وأورام السرطان، كما شارك في تأسيس ورئاسة جمعية الأطباء المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا سنة 1976.
بداياته في أفريقيا
بعد عمله في وزارة الصحة أراد الدكتور السميط أن يزاول العمل الخيري والدعوي فالتجأ إلى وزارة الأوقاف الكويتية، إلا أنه تفاجأ من البيروقراطية الحكومية والروتين الممل فما كان من أحد المتصدقات إلا أن أوكلت إليه بناء مسجدٍ في ملاوي وهناك بدأت رحلته مع العمل الخيري.
أهم إنجازاته
اسلم على يده أكثر من 7.5 مليون شخص في أفريقيا بعد أن قضى اكثر من ثلاثين سنة ينشر الإسلام في القارة السوداء.
مؤسس جمعيه العون المباشر (مسلمي أفريقيا سابقا).
رئيس تحرير مجله الكوثر.
بناء ما يقارب من 5700 مسجد ورعاية 15000 يتيم وحفر حوالي 9500 بئراً ارتوازية في أفريقيا.
إنشاء 860 مدرسة و 4 جامعات و204 مركز إسلامي.
حائز على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام وذلك عام 1996 - راجع فرع جائزة الملك فيصل العالمية فيي هذه الموسوعه.
كرس الدكتور السميط حياته للدعوة في القارة الإفريقية
وقد أثمر هذا الكفاح الطويل عن نتائج عظيمة
فهناك ألاف الدعاة الذين يعملون في جمعية العون المباشر
وهم ممن أسلم على يد الدكتور السميط وأصبحوا دعاة للاسلام
ومنهم قساوسة ورجال دين نصارى اعتنقوا الاسلام
تخيلوا خمسة ملايين إنسان يأخذ أجرهم الدكتور السميط !!
يعني لو صلى أحدهم فللسميط مثل أجره
ولو تصدق فللسميط مثل أجره
ولو حج فلسميط مثل أجره
ولو جاهد فللسميط مثل أجره
وهكذا كل عمل يعمله هؤلاء السبعة ملايين تذهب نسخة منه للسميط !!
قال صلى الله عليه وسلم :{ الدال على الخير كفاعله } [رواه مسلم].
قال صلى الله عليه وسلم : { من دعا إلى هُدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً.. } [رواه مسلم].
قال صلى الله عليه وسلم : " لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير من أن يكون لك حمر النعم " رواه البخاري.
وبمشيئة الله سيكون لك نفس الأجر لو ساهمت بهذا المشروع الضخم بما ((تستطيع)) ماديا او معنويا
وهذا معناه حسنات لا تنقطع الى يوم الدين
فهؤلاء السبعة ملايين سيزدادون مع مرور السنين وستنشأ أجيال من المسلمين كانت ستنشأ على الكفر لولا الله ثم هذه الدعوة المباركة
فهل نضيع أجرا عظيما مستمرا إلى يوم القيامة ؟
فلنتبرع بما نستطيع
ولنبلغ المقتدرين والتجار
اجر عظيم جدا جدا جدا جدا دائم الى يوم القيامة بمشيئة الله
تخيلوا لو تبرع كل منا بريال واحد ستكون المحصلة مئات الملايين
فما بالكم لو ساهم معنا التجار ورجال الاعمال ؟
يقول الدكتور السميط :
خلال سنوات عملي لأكثر من ربع قرن في إفريقيا كان أكثر ما يدخل السرور في قلبي، أن أرى شخصاً يرفع السبابة إلى أعلى ويعلن شهادة التوحيد،وكان أكثر ما يؤثر في الدكتور السميط إلى حد البكاء حينما يذهب إلى منطقة ويدخل بعض أبنائها في الإسلام ثم يصرخون ويبكون على آبائهم وأمهاتهم الذين ماتوا على غير الإسلام، وهم يسألون: أين أنتم يا مسلمون؟ ولماذا تأخرتم عنا كل هذه السنين؟ كانت هذه الكلمات تجعله يبكي بمرارة، ويشعر بجزء من المسئولية تجاه هؤلاء الذين ماتوا على الكفر. تعرض في أفريقيا للاغتيال مرات عديدة من قبل المليشيات المسلحة بسبب حضوره الطاغي في أوساط الفقراء والمحتاجين،
الرجل سبق أن أصيب بثلاث جلطات في الرأس والقلب لكنها الهمة العالية الله لايحرمه الأجر.. ولتعلموا أنه مصاب بداء السكري، ويعاني منه منذ فترة طويلة، ومع ذلك لم يثنه عن السفر والترحال والبذل والإخلاص. فنسأل الله أن يجعله خيرا مما نظن، ويغفر له ما لا نعلم، ونحن وجميع المسلمين.
ذكر الدكتور السميط في مقابلة اجراها الدكتور عايد المناع في تلفزيون الكويت انه ذهب الى احد البلاد الافريقية وخلال عدة ايام اسلم على يديه المئات ..... فجاءه قسيس كاثوليكي اوروبي وقال له :
" انا وابي ولدنا هنا وقد جاء جدي الى هنا منذ مئة عام تقريبا وهدفنا التنصير ولكن لم يتنصر الا اعداد قليلة بينما انتم امضيتم هنا بضعة ايام واسلم على يديكم المئات !! " سبحان الله ...... لان الاسلام دين الفطرة .......
من الأمور التي التي تحز في نفس الدكتور ما يراه من التبرعات الضخمة التي تحصل عليها المنظمات التنصيرية من النصارى مقابل التبرعات القليلة من المسلمين
ومن أمثلة تبرعات غير المسلمين للنشاط التنصيري كما يرصدها د. السميط أن تبرعات صاحب شركة مايكروسوفت بلغت في عام واحد تقريبا مليار دولار، ورجل أعمال هولندي تبرع بمبلغ 114 مليون دولار دفعة واحدة وقيل بأن هذا المبلغ كان كل ما يملكه، وفي أحد الاحتفالات التي أقامها أحد داعمي العمل التنصيري في نيويورك قرر أن يوزع نسخة من الإنجيل على كل بيت في العالم وكانت تكلفة فكرته 300 مليون دولار حتى ينفذها، ولم تمر ليلة واحدة حتى كان حصيلة ما جمعه أكثر من 41 مليون دولار. يقول الشيخ جزاه الله خير : امشئ مئات الكيلومترات .. تتعطل سيارتي .. تتقطع نعالي .. لكي أصل الي قريه من القري ... وأجد في نفس الوقت النصراني المبشر يأتي الي هذه القريه بالطائره !!!! ويرى د. السميط أن زكاة أموال أثرياء العرب تكفي لسد حاجة 250 مليون مسلم؛ إذ يبلغ حجم الأموال المستثمرة داخل وخارج البلاد العربية 2275 مليار دولار أمريكي، ولو أخرج هؤلاء الأغنياء الزكاة عن أموالهم لبلغت 56.875 مليار دولار، ولو افترضنا أن عدد فقراء المسلمين في العالم كله يبلغ 250 مليون فقير لكان نصيب كل فقير منهم 227 دولارا، وهو مبلغ كاف لبدء الفقير في عمل منتج يمكن أن يعيش على دخله.
برنامج بلا حدود مع احمد منصور :-
http://aljazeera.net/channel/archive/archive?ArchiveId=303943
برنامج زيارة خاصة :-
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/A0597F81-FB98-4822-B0BB-0702C07FB9ED.htm
موقع الدكتور السميط
http://www.dr-alsumait.com/
وللتبرع لجمعية العون الباشر
http://direct-aid.org/cms/?support/