بوخالد الذيب
27-03-2006, 02:26 PM
أول محطة حديثة لـ «وقود» تفتتح الشهر القادم ... تركي: بناء 50 محطة خلال خمس سنوات
أعلن سعادة النائب الثانى لرئيس مجلس الوزراء ان اول محطة حديث لشركة قطر للوقود تفتتح الشهر القادم وان الشركة تخطط لبناء نحو 50 محطة خلال خمس سنوات مشيدا بالاداء المالى للشركة ومشاريعها التوسعية الأفقية والرأسية، من جانبه قال السيد محمد تركي السبيعي نائب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب للشركة لـ الشرق إن وقود تخطط لاستثمار نحو 500 مليون ريال فى المشروعات الجديدة واوضح ان كلفة المحطة الاولى تصل الى نحو 12 مليون ريال.
وكانت شركة قطر للوقود قد وقعت مع شركة جتكو عقدا لبناء 4 محطات جديدة ويجرى حالىا انشاء المحطة الاولى في موقع مستودع الدوحة على طريق الصناعية الجديد بالدائري الخامس وهي محطة من المحطات الكبيرة وتتمتع بمواصفات عالمية وتقدم كافة الخدمات. وفي هذا الصدد اوضح نائب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب ان قطر للوقود تعتزم انشاء 50 محطة جديدة خلال السنوات الخمس القادمة بمعدل 10 محطات كل عام في عدد من المواقع بالدولة وحسب احتىاجات كافة المناطق. واكد محمد السبيعي فى تصريحات سابقة ان محطات الوقود الجديدة ستغير صورة محطات تعبئة الوقود في البلاد بشكل جذري، مشيرا الى ان تصميم هذه المحطات سيتم وفقا لأرفع المعايير الدولية بحيث تكون للمحطات مساحات مصممة بشكل جيد وتقدم افضل الخدمات الى جانب سوبر ماركت حديث يبيع المؤن والمواد الغذائية والمستلزمات الىومية للعملاء بالاضافة الى خدمات غسل وتشحيم السيارات وصيانتها وتغيير زيوت محركاتها والاطارات ومحلات استبدال قطاع الغيار والاصلاح، واضاف ان هدف وقود هو بناء محطات على مستويات عالمية تقدم صورة حضارية تتوافق مع التطورات العمرانية الضخمة التي تشهدها البلاد وتتكامل وتتفاعل مع مستخدمي الطرق وتوفير كافة الخدمات اللازمة لهم. وردا على سؤال حول تكلفة هذه المحطات قال محمد السبيعي ان تكلفة كل محطة تختلف حسب حجم العقد والموقع، واشار الى ان باكورة محطاتنا الاربع الاولى ستكون في اطار مدينة الدوحة وفي المرحلة اللاحقة ستقام محطات على الطرق السريعة والخارجية بالبلاد الكبيرة التي تشهدها قطر، مما أدى إلى زيادة حجم المبيعات في السوق المحلي، بالإضافة إلى قيام وقود بتنفيذ أنشطتها ومنها توصيل المنتجات البترولية إلى المستهلكين الرئيسيين مباشرة، واستيراد وتوزيع مادة الأسفلت حيث قامت الشركة بشراء سفينة متخصصة فقط لنقل الأسفلت، وذلك بهدف توفير كافة الاحتىاجات من هذه المادة المهمة وحتى لا تتأثر أي مشروعات إنشائية بالدولة.
أعلن سعادة النائب الثانى لرئيس مجلس الوزراء ان اول محطة حديث لشركة قطر للوقود تفتتح الشهر القادم وان الشركة تخطط لبناء نحو 50 محطة خلال خمس سنوات مشيدا بالاداء المالى للشركة ومشاريعها التوسعية الأفقية والرأسية، من جانبه قال السيد محمد تركي السبيعي نائب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب للشركة لـ الشرق إن وقود تخطط لاستثمار نحو 500 مليون ريال فى المشروعات الجديدة واوضح ان كلفة المحطة الاولى تصل الى نحو 12 مليون ريال.
وكانت شركة قطر للوقود قد وقعت مع شركة جتكو عقدا لبناء 4 محطات جديدة ويجرى حالىا انشاء المحطة الاولى في موقع مستودع الدوحة على طريق الصناعية الجديد بالدائري الخامس وهي محطة من المحطات الكبيرة وتتمتع بمواصفات عالمية وتقدم كافة الخدمات. وفي هذا الصدد اوضح نائب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب ان قطر للوقود تعتزم انشاء 50 محطة جديدة خلال السنوات الخمس القادمة بمعدل 10 محطات كل عام في عدد من المواقع بالدولة وحسب احتىاجات كافة المناطق. واكد محمد السبيعي فى تصريحات سابقة ان محطات الوقود الجديدة ستغير صورة محطات تعبئة الوقود في البلاد بشكل جذري، مشيرا الى ان تصميم هذه المحطات سيتم وفقا لأرفع المعايير الدولية بحيث تكون للمحطات مساحات مصممة بشكل جيد وتقدم افضل الخدمات الى جانب سوبر ماركت حديث يبيع المؤن والمواد الغذائية والمستلزمات الىومية للعملاء بالاضافة الى خدمات غسل وتشحيم السيارات وصيانتها وتغيير زيوت محركاتها والاطارات ومحلات استبدال قطاع الغيار والاصلاح، واضاف ان هدف وقود هو بناء محطات على مستويات عالمية تقدم صورة حضارية تتوافق مع التطورات العمرانية الضخمة التي تشهدها البلاد وتتكامل وتتفاعل مع مستخدمي الطرق وتوفير كافة الخدمات اللازمة لهم. وردا على سؤال حول تكلفة هذه المحطات قال محمد السبيعي ان تكلفة كل محطة تختلف حسب حجم العقد والموقع، واشار الى ان باكورة محطاتنا الاربع الاولى ستكون في اطار مدينة الدوحة وفي المرحلة اللاحقة ستقام محطات على الطرق السريعة والخارجية بالبلاد الكبيرة التي تشهدها قطر، مما أدى إلى زيادة حجم المبيعات في السوق المحلي، بالإضافة إلى قيام وقود بتنفيذ أنشطتها ومنها توصيل المنتجات البترولية إلى المستهلكين الرئيسيين مباشرة، واستيراد وتوزيع مادة الأسفلت حيث قامت الشركة بشراء سفينة متخصصة فقط لنقل الأسفلت، وذلك بهدف توفير كافة الاحتىاجات من هذه المادة المهمة وحتى لا تتأثر أي مشروعات إنشائية بالدولة.