المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : 180 أمريكي اعتنقو الاسلام بعد الاعلان عن حرق القران



صلاتي
22-09-2010, 08:03 AM
أكد محمد ناصر مدير المركز الإسلامي
التابع لمنطقة واشنطن الكبرى، والتي تضم
خمس مناطق من ميريلاند وفرجينيا والعاصمة
واشنطن، أن نحو ١٨٠ أمريكيا بين رجل وامرأة
وبأعمار متفاوتة اعتنقوا الإسلام تزامنا مع
وقع التهديدات بحرق نسخ من القرآن الكريم
وصخب الاعتراض على إقامة مسجد بيت
قرطبة في غراوند زيرو في نيويورك. وعزا
ناصر سبب ارتفاع عدد معتنقي الإسلام في
هذه المنطقة الحيوية من الولايات المتحدة إلى
ثقافة المطالعة والقراءة عن الإسلام والسيرة
النبوية من مشارب ومواقع عدة منها ما هو معاد
ومنها ما هو منصف. وقال المواطن الأمريكي،
روبرت سبنسر، من شمال شرق واشنطن
العاصمة والذي أسلم وتسمى ب"عبدالرحمن":
"أتابع النمو السريع للإسلام في العالم الغربي،
والناس هنا يعترفون أن أعداد الذين يعتنقون
الإسلام كل عام في العالم الغربي كبير جداً
ومتسارع، ففي ١٢ سنة تم بناء أكثر من ١٢٠٠
مسجد في الولايات المتحدة الأمريكية (بمعدل
مائة مسجد سنوياً)، والشيء العجيب أن معظم
الذين يعتنقون الإسلام من الأمريكيين يتحولون
إلى دعاة للإسلام بعد أن يلتزموا بشكل مذهل
بتعاليم الإسلام".

Gh2o
22-09-2010, 08:05 AM
وللحين ماشافوا شي

الصريحه
22-09-2010, 08:19 AM
يريدون ان يطفئوا نور الله ويابى الله الا ان يتم نوره
الحمد لله من قبل ومن بعد
شكرا على رفع المعنويات اخوي

بنت ابوها 19
22-09-2010, 09:16 AM
الله أكبر

barod
22-09-2010, 09:54 AM
الحمدلله والله اكبر وجزاك الله خير على الاخبار الطيبه

ميمي 88
22-09-2010, 09:57 AM
الحمدلله

الله ينصرنا ع الكفار

والله استانس لاشفت اجانب مسلمين :)

الميزان 1969
22-09-2010, 10:10 AM
ويكرون ويمكر الله
والله خير الماكرين
الللللللللللللله أكبر

ولد الذيب
22-09-2010, 11:09 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

"يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ  هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ" .
يبيّن الله لنا هنا طبع الكفار ونواياهم تُجاه الإسلام، ويبيّن عز وجل إرادته في إتمام نور الإسلام وإظهاره على سائر الأديان رغم أنف الكافرين والمشركين.
يُرِيدُونَ أي الكفار وخاصة اليهود والنصارى لأن سياق الآيات التي سبقت هاتين الآيتين يشير إلى ذلك."" َقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ{30} اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ{31}
فقد وصفت أولاً المشركين بأنهم نجس فلا يقربوا المسجد الحرام، ثم أمرت بقتال أهل الكتاب حتى يعطوا الجزية، ثم قال: وَقَالَتْ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ وأنكر الله عليهم ذلك ووصفهم بالمشركين، ثم جاءت الآيتان لتبين حقيقة اليهود والنصاري مع الاسلام.
أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ قال ابن كثير ـ رحمه الله ـ: "أي ما بُعِثَ به رسول الله  من الهدى ودين الحق بمجرد جدالهم وافترائهم فمثلهم في ذلك كمثل من يريد أن يطفئ شعاع الشمس أو نور القمر بنفخه وهذا لا سبيل إليه، فكذلك ما أُرسل به رسول الله  لا بد أن يتم ويظهر، ولهذا قال تعالى مقابلاً لهم فيما راموه وأرادوه: وَيَأْبَى اللَّهُ إِلاَّ أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ وإتمام نوره هو كناية عن انتشار الإسلام.
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ قال ابن كثير: "فالهدى هو ما جاء به من الإخبارات الصادقة والإيمان الصحيح والعلم النافع، ودين الحق هو الأعمال الصحيحة النافعة في الدنيا والآخرة".
لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ أي سائر الأديان. ويشمل كل فكرة أو كل مذهب أو مبداء يدين به الناس سواء كان هذا الدين أصلاً من عند الله وحرّفه الناس أو كان من صنع البشر ابتداءً. لِيُظْهِرَهُ أي ينصره بحيث تصبح الغلبة له.
وهنا تأتي أسئلة حول عبارتي يُتِمَّ نُورَهُ ولِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ:
1- هل ما حصل في السابق هو كل ما أراده الله من إتمام النور وإظهار الدين، أو أن ما حصل هو مرحلة وتليها مراحل؟
2- إتمام النور هل يعني أن يبلغ الإسلام جميع الناس أو أكثر الناس أو بعض الناس؟
3- الظهور على كل الأديان والمبادئ وهل يكون في وقت واحد، وهل يستمر أو يكون مؤقتاً؟ ونستعين بأحاديث رسول الله  لفهم المقصود. قال : «ليبلغنّ هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك الله بيت مَدَر ولا وَبَر إلا أدخله هذا الدين يعزّ عزيزاً ويذلّ ذليلاً، عزاً يعز الله به الإسلام وذلاً يذل الله به الكفر» رواه الإمام أحمد. وقال : «انه ستفتح لكم مشارق الأرض ومغاربها، وإن عمالها في النار إلا من اتقى الله وأدى الأمانة» مروي في الصحيح0.
هذه الأحاديث تتضمن الإجابة عن هذه الأسئلة... فنور الإسلام سيبلغ ما بلغ الليل والنهار، أي جميع الناس. وبلوغ الإسلام للناس لا يكون بلوغ سماع فقط بل بلوغ سيطرة وحكم، فمنهم من يعزّه الإسلام حين يعتنق الإسلام والباقون الذين يرفضون الإسلام سيصيبهم الذل بخضوعهم للإسلام. فيكون ما حصل من انتشار الإسلام وظهروه في السابق هو مرحلة وليس هو نهاية المطاف.
ولم يحصل أن حكم المسلمون العالم كله حتى الآن. والأحاديث، التي هي خير ما يفسر القرآن لأن رسول الله  يقول: «استنطقوا القرآن بسنتي»، تفيد أن المسلمين سيحكمون العالم، والأرجح أن يحصل ذلك في وقت واحد، أي أن يصبح الحكم في العالم كله للدولة الإسلامية.

قطري طموح
23-09-2010, 06:49 PM
والله ياخوان ان الشعب الامريكي بشكل عام فيه طيبه ويمكن اللكثير منهم ان يتقبل الثقافات الاخرى حتى ولو كانوا يهودي او نصراني او ملحد ممكن له ان يتقبل ثقاقتك بدون قيود او تعقيد فايكفي مع اغلبية هذا الشعب ان تطلعه على اولويات هذا الدين حتى تجده اعتنق الاسلام والله عن تجربة شخصيه اقول لكم تعاملوا مع الامريكين بما امركم به الله وستجدون منهم القبول لدين الحق الاسلام .

حمدة
24-09-2010, 03:52 AM
الحمد لله

تاله
24-09-2010, 01:13 PM
الله ينصر أمة محمد الهم صلي وسلم عليه

بن مفتاح
24-09-2010, 01:20 PM
اللــــــه اكبــــر ..


والنصر قادم ولو كره الكافرون ..

ZURICH
24-09-2010, 03:21 PM
وانا توقعت هالشي
لانهم بيقرأون القرأن بعدها وبيهدي الله من يحب
ولانهم يعرفون انه كتاب سماوي مقدس
والله يهدي من يشاء .. عسى الله يهدينا لما يحبه ويرضاه

عيون Qatar
24-09-2010, 04:16 PM
جزاك الله خير