الصديق الوفي
27-09-2010, 10:19 AM
مساله الانفاق مقابل الدخل الحقيقي للفرد مساله تهم
كل فرد يوجد لديه معين
وينفقه مقابل احتياجاته الاساسيه التي يرغب في الحصول عليها .
ومن زاويه المنطق ان الانسان ينفق من دخله على مايراه مناسب
ومايراه اساسي
لتغطية رغباته وحاجاته
أكثرنا يعاني من موضوع التحكم في الدخل الشهري وعدم استطاعته
التوفير
والمشاكل التي نواجهها ونسمعها في حياتنا اليوميه
الراتب لايكفي....!! الراتب مافيه بركه ...!! انا لاوفر شيء من راتبي...!!
المعيشه اصبحت غاليه ...!!!..
هل كل هذه الامور ناتجه من عدم وجود وعي في الصرف
ام ان مشكلة النقص في الراتب وصرفه على الحاجات الاساسيه
الذي
يجعل منا عدم الاقتدار على الادخار
او ان البعض يوظف الراتب في حاجات ثانويه ليست اهم من الحاجات
الاساسيه ومشتريات ترهق الجيوب وتنهش الرواتب
حيث ان اول الشهر عندما يكون الراتب بين يديه لايأتي نصف الشهر الا
ويعلن حاله الاستنفار بالاسره
تعالوا ناخذ مثال توضيحي .نجد ان طبيعة عمل رب الاسرة موظف
ومن ذوي الدخل المحدود ويشكي من المصاريف والسيوله ولكن
عندما نخوص داخل الاسره ونحلل نرى كمثال ان مع ابنه او بنته الذي
لايتعدى الرابعه عشر من عمره محمول والابنه كذلك والام كذلك . وكل
هذا بحاجه الى مصاريف
تساءل البعض لماذا الراتب لا يكفي إلى آخر الشهر او الادخار ؟؟؟
هل الاغلبيه من شعبنا استهلاكي وليس ادخاريا،ونبرر عدم كفاية الراتب
بغلاء الأسعار
الكثير يتفق وانا اؤيدهم
ان ظاهرة الاسراف بمجتمعنا
وعدم التوفير ظاهره غريبة تمشي عكس تيار الازمة الاقتصادية التي يشهدها العالم
و ينبغي علينا ان نقتصد في مصروفاتنا في ظل وجود غلاء الاسعار وتدني الدخل
فالتوفير مطلوب وهو صمام الأمان لكل أسرة( اذخر قرشك الابيض ليومك الاسود )
ونكون ضد اصرف مافي الجيب يأتيك مافي الغيب
وسلامتكم من كل شر
منقول للفائده
كل فرد يوجد لديه معين
وينفقه مقابل احتياجاته الاساسيه التي يرغب في الحصول عليها .
ومن زاويه المنطق ان الانسان ينفق من دخله على مايراه مناسب
ومايراه اساسي
لتغطية رغباته وحاجاته
أكثرنا يعاني من موضوع التحكم في الدخل الشهري وعدم استطاعته
التوفير
والمشاكل التي نواجهها ونسمعها في حياتنا اليوميه
الراتب لايكفي....!! الراتب مافيه بركه ...!! انا لاوفر شيء من راتبي...!!
المعيشه اصبحت غاليه ...!!!..
هل كل هذه الامور ناتجه من عدم وجود وعي في الصرف
ام ان مشكلة النقص في الراتب وصرفه على الحاجات الاساسيه
الذي
يجعل منا عدم الاقتدار على الادخار
او ان البعض يوظف الراتب في حاجات ثانويه ليست اهم من الحاجات
الاساسيه ومشتريات ترهق الجيوب وتنهش الرواتب
حيث ان اول الشهر عندما يكون الراتب بين يديه لايأتي نصف الشهر الا
ويعلن حاله الاستنفار بالاسره
تعالوا ناخذ مثال توضيحي .نجد ان طبيعة عمل رب الاسرة موظف
ومن ذوي الدخل المحدود ويشكي من المصاريف والسيوله ولكن
عندما نخوص داخل الاسره ونحلل نرى كمثال ان مع ابنه او بنته الذي
لايتعدى الرابعه عشر من عمره محمول والابنه كذلك والام كذلك . وكل
هذا بحاجه الى مصاريف
تساءل البعض لماذا الراتب لا يكفي إلى آخر الشهر او الادخار ؟؟؟
هل الاغلبيه من شعبنا استهلاكي وليس ادخاريا،ونبرر عدم كفاية الراتب
بغلاء الأسعار
الكثير يتفق وانا اؤيدهم
ان ظاهرة الاسراف بمجتمعنا
وعدم التوفير ظاهره غريبة تمشي عكس تيار الازمة الاقتصادية التي يشهدها العالم
و ينبغي علينا ان نقتصد في مصروفاتنا في ظل وجود غلاء الاسعار وتدني الدخل
فالتوفير مطلوب وهو صمام الأمان لكل أسرة( اذخر قرشك الابيض ليومك الاسود )
ونكون ضد اصرف مافي الجيب يأتيك مافي الغيب
وسلامتكم من كل شر
منقول للفائده