المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حذار من تأثير العمالة المنزلية على



amroo
28-09-2010, 12:01 PM
http://www.alarab.com.qa/details.php?docId=151113&issueNo=880&secId=26
اعتبروا اللغة الإنجليزية خطراً يهدد اللغة الأم
مواطنون: حذار من تأثير العمالة المنزلية على الثقافة العربية للطفل

2010-09-28
الدوحة – العرب - عمر عبد اللطيف
«بابا روح.. بابا ما يبي حليب.. مايبي ماي»، بهذه اللغة العربية المكسرة، يخاطب أحد الأطفال والده، ولكن لماذا بعربية مكسرة؟ ببساطة لأنه تربى على يدي الخادمة، بينما «تركته أمه وذهبت إلى عملها»، والنتيجة أن الطفل «ما يعرف يتكلم»، كما يقول سعد خلف البدر في حديثه لـ«العرب».


ليس هذا فقط، فقد وصل الأمر إلى أن الطفل صار يبكي ويصيح عندما يسمع الأذان، حسب البدر، «من يسمع الأذان يقعد يبكي.. خايف»، محملا الوالدين المسؤولية، لأن هذه المشاكل لم تحدث إلا بعد «الخدم والقطريات اللواتي راحوا الشغل وتركوا الأطفال».
ورغم رأيه هذا، يقر البدر بعدم قدرة البعض على الاستغناء عن الخادمة، لدرجة أنهم يجلبون خادمتين، إن سافرت الأولى تكون الأخرى موجودة، «لو سافرت الاثنتان.. يصير أزمة بالبيت».
أما حسين جعفر فهو يشير في حديثه لـ«العرب» أن الموضوع متشعب، لكنه يركز على مسألة الخدم، عندما يقول ساخراً: «يقول لك البعض استغن عن الخدم»، لكنني أقول إن الخادمة «شر لا بد منه»، فنحن نتحدث عن حقائق، ولكن كيف تتعامل مع الأطفال بوجود الخادمة هنا السؤال، «عندي ولد ولدي قلت له: تعال شوف الخاروف، فقال لي لا لا هذا (Sheep)، باللغة الإنجليزية، لقد علمته الخادمة بالإنجليزية»، مشيرا إلى أن أهله أيضا يعلمونه المصطلحات بالإنجليزية وليس الخادمة فقط، لأنها أساسية في حياتنا اليومية، «شئنا أم أبينا»، هذا واقع لا بد أن نواجهه.

ولكن: حذار من الخادمات
على العربية والأطفال
إلا أن تأثير الخادمة على الأطفال، يعتمد على «ثقافة الخادمة»، كما يوضح أحمد عبدالكريم، فالبعض يجلب الخادمة وهي على مستوى عال من الدراسة، ويريد منها أن تعلم الأطفال الإنجليزية، خاصة العوائل التي تدرس أولادها في مدارس خاصة، على أساس أنها «تقوي الأطفال باللغة»، لكن هذا الشيء إضافة إلى الأجانب غير العرب، الذين يعملون في قطر، أثروا في اللغة العربية بشكل كبير، حتى إن البعض يقول: «رفيق ودي... رفيق جيب»، هذه المصطلحات ليست في لغتنا، ولا نحكيها، ولكن «عشان يفهمني الأجنبي أقول له هذه المصطلحات وأنزل إلى مستواه».
ويقترح عبد الكريم، أن يلزم جميع الأجانب بتعلم العربية بلهجة أهل البلد، كما في بعض الدول مثل السعودية والكويت، التي يضطر فيها الأجانب إلى الحديث باللغة العربية المحكية في هذه الدول، بحيث «لا يكسر المواطنون كلامهم»، حسب رأيه، بينما هنا «نكسر كلامنا لنحاول أن نوصل الفكرة».
ورغم رأيه هذا يصف عبد الكريم عملية التعليم باللغة بالإنجليزية بأنها «شيء إيجابي»، ولكن ليس على حساب العربية، لأنه على «أيامنا» في الصف الخامس والسادس، وما بعدها إلى أن تخرجنا من الجامعات، لم نكن نعرف سوى بضع كلمات.
%80 من العربية يتعلمها الطفل من الخادمة
إذن الطفل يتعلم اللغة العربية «حسب الخادمة»، كما يؤكد حسين جعفر، وهذه مشكلة العربية الآن، خاصة أن الطفل يتعلم «العربية المكسرة»، قائلا: البعض يتهمك بأنك «لا تدير بالك على الطفل.. هذا كلام فاضي»، لأن الطفل يتعلم %80 من لغته من الخادمة، أما الباقي فـ %10 من لغته يتعلمها من الأم، و%10 من جدته وباقي الأهل. كما أن هنالك مشكلة أخرى تتعلق بأن الخادمة هي التي تطبخ وتكنس و»تدير بالها على الأولاد... ما بمشي الحال هكذا».
حتى الأرقام بات الناس يكتبونها اليوم بالإنجليزية، حسب تعبير جعفر، وجميع الأطفال أيضا يكتبون الأرقام بالإنجليزية لأنهم «تعودوا خلاص»، كما أن البعض و»أنا منهم نقول عن الطاولة تيبل»، في أمور تدخل باللغة وتصبح جزءا منها، ولا نقول ذلك كما يظن البعض من باب «التفلسف»، لكن لا بد أن نحتاط لهذه المواضيع كي لا تضيع اللغة.
أما الحل برأي جعفر فيكون بوجود خادمة مثقفة تعرف الإنجليزية لتعلمها للطفل بشكل جيد، وأن يتعلم الأطفال العربية من أهلهم أو يخصص لهم أستاذ لغة عربية، مقترحاً أن تصبح العربية أساسية في امتحان الثانوية، بحيث لا يستطيع الطالب الحصول على الثانوية دون الحصول على شهادة اللغة العربية، وطبعا هذا لا يعني أن تبتعد عن لغتك الأساسية، حسب تعبيره.
ويرى جعفر أن التخوف على الأطفال وليس على الكبار، الطفل إذا لم ينشأ نشأة قوية على العربية، عندما يكبر ينسى أو تكون لغته ركيكة، وبما أننا لا نستطيع أن نأتي بخادمات عربيات، «ما نقدر يبهدلونا في البيت»، يجب أن يكون اجتياز اختبار اللغة العربية في المدارس، من شروط نجاحك في كل سنة، خاصة أن معظم الناس تضع أطفالها في مدارسة خاصة تعلمهم بالإنجليزية، ولكن السؤال ما مدى قوة العربية في هذه المدارس، هنا يجب التشدد في المدارس الخاصة أن تكون العربية أساسية إلى جانب اللغات الأخرى، «ما في حل ثاني» برأي جعفر.
فالإنجليزية لغة أساسية في الحياة العربية، وفي الجامعة لا يستطيع المرء أن يتعلم إلا باللغة الإنجليزية، كما يرى جعفر، مفسرا ذلك بأن العرب تأخروا كثيرا عن المجتمعات الأخرى، «يقولولك عنترة وامرؤ القيس وجابر بن حيان تبع الكيمياء... كله كلام فاضي.. انس الماضي.. نحن نتكلم بالحاضر.. لقد تأخرنا كثيرا.. وأي إنسان يكون صفراً إذا لم يتعلم الإنجليزية».
أهمية اللغة الإنجليزية، لم تمنع جعفر من إظهار التشاؤم حول مستقبل العربية، عندما يقول مبالغاً -ربما ليشير إلى خطورة الإنجليزية- إنه بعد نحو 15 عاماً «سترى الشباب يتحدثون بالإنجليزية فقط مع بعضهم البعض.. للأسف سيحصل هذا»، موضحا أنه يتحدث عن واقع يعايشه، وأنه يفكر في أسوأ الحالات، لأن الطفل يدرس كل شيء من الصف الأول حتى الجامعة باللغة الإنجليزية، ثم إن «الكمبيوتر والبلاي ستيشن بالإنجليزية»، لذلك هذه اللغة «راح تغطي على الكل».

المدارس المستقلة «خربت» العربية
ويعتقد سعد خلف البدر أن اللغة الإنجليزية «مجبور أنك تتعلمها»، لدرجة لن تستطيع فيها دخول الجامعة بدون شهادة «التوفل»، ولهذا العربية تتراجع «شوي شوي»، حتى المدارس المستقلة «خربت» العربية برأيه، لأن كل المناهج بالإنجليزية، ما عدا الشرعية، قائلا أعرف بعض الأشخاص لا يعرفون كتابة اسمهم بالعربية حتى «الحمد لله وقل هو الله أحد.. هذا شيء خطير يا أخي».
ولا بد كما يؤكد البدر أن يقوم الوالد بتدريس أولاده العربية، بعد المدرسة، مثل صديقي الذي يعلمهم القرآن الكريم والعربية حتى لو استعان بمدرس خاص.

بعض الشباب يتباهون
بالتحدث بالإنجليزية
المصطلحات الإنجليزية قد تصبح جزءا من اللغة بمرور الزمن وهذا «خطير».
أحمد عبد الكريم ينوه إلى خطورة استخدام المصطلحات الإنجليزية في الحديث اليومي للناس، لأنها ستعتبر «عرفا» بعد فترة من الزمن، فمع كثرة استخدامها وشيوعها قد تصبح أساسية في اللغة العربية، سواء كانت اللغة عامية أو فصيحة، لأنها ستصبح حينئذ «أكثر ركاكة»، بحيث يصبح الشخص يتكلم بكلمة عربية وكلمتين إنجليزيتين، وتضطر حينها أن تستخدم كلمة إنجليزية لتعبر عن كلمة عربية لا يستطيع الشخص الذي أمامك أن يفهمها، هذا شيء خاطئ، «أنا أتحدث معك الآن لماذا لم أستخدم الإنجليزية»، ربما يريد البعض أن يبين لك أنه درس هذه اللغة وأنه «فهمان بلغة ثانية»، أو ربما صارت جزءاً من طبيعة كلامه وتعود عليها، وهذا «شيء خطير».
بينما ينتقد جاسم الكواري في حديثه لـ «العرب» بعض المتعلمين أو المثقفين، الذين يستخدمون الكثير من المصطلحات الإنجليزية، على أساس أنهم «مثقفون ودارسون وعلى اطلاع ومستواهم العلمي راق»، أما البسطاء وعامة الناس، فهم يتكلمون باللهجة الدارجة في المجالس وغيرها، بدون استخدام اللغة الإنجليزية.
وينوه الكواري إلى أن كل دولة لها لهجتها الخاصة والمتداولة، ولكن يبقى ذلك في إطار اللغة العربية الفصحى، حتى لو تكلمت مع مغاربة أو توانسة، بالنهاية تستطيع أن تتواصل معهم، موضحا أن اختلاط دول الخليج مع دول أخرى، بحكم التجارة مع الهند وإيران، أدخل بعض كلمات هذه اللغات في اللغة العربية، «تحصل بعض مصطلحات اللغة الهندية والإنجليزية والفارسية»، مشيرا إلى أن بعض الكلمات لم يعرف أنها إنجليزية إلى أن درسها، ولكن تبقى العربية ما بقي الإنسان على الأرض، فهي محفوظة «إلى أن تقوم الساعة، لأنها لغة القرآن الكريم»، والقرآن «معصوم ومحفوظ».
ويستغرب جمال سالم استخدام بعض الشباب للمصطلحات الإنجليزية بكثرة في أحاديثهم الخاصة، «عشان تقول إنه دارس برة»، في حين من يتحدث بالإنجليزية في عمله فهو أمر طبيعي، بحكم ضرورات العمل، وأيضا إن صدرت بعض الكلمات بشكل عفوي وهذا لا بأس به، أو قالها بالإنجليزية لأنه «لا يعرفها بالعربي»! حسب تعبيره.
وبرأي سالم فإن كثرة استخدام الإنجليزية في الأحاديث اليومية بلا مبرر، يؤثر على العربية.
ولا ينسى سالم أن يؤكد على خطورة ترك الأطفال مع الخادمة، التي لا تستطيع أن تعلمهم العربية ولا حتى الإنجليزية، فيصبح كلام الطفل: «بابا تعالى بابا روح»، هذا خطأ، رغم قوله إنه يؤيد حديث الأهل بالإنجليزية، فهو «شيء زين، يساعده في الدراسة وكذا»، موضحا أن تدريس الأهل لأطفالهم في مدارس تدرس باللغة الإنجليزية «طبيعي».
أبو مبارك الذي فضل عدم ذكر اسمه لـ «العرب»، يشير إلى أن قطر فيها لغات كثيرة، و»لا أعتقد أن أحداً يتكلم لغة عربية فصحى»، موضحا أن الدول الخليجية الست، متقاربة في لهجتها وعاداتها، باختلافات بسيطة، ولكن جميع هذه اللهجات يدخل فيها مصطلحات كثيرة من اللغات الأوردية والإنجليزية وغيرها، وهذا يؤثر برأي أبي مبارك، رغم تأكيده أن الدول العربية لا تستطيع التخلي عن اللغات الأخرى، لأن «الباكستانيين والهنود دخلوا في عمق المجتمع العربي».
حتى إن هذه اللغات أثرت في العادات، حسب أبي مبارك، فمثلا يوجد في قطر أجانب من حوالي 70 دولة، وكل له لغته ولهجته الخاصة، «حتى من فيتنام»، وهذا أثر في اللغة العربية، وعلى الأطفال، الذين يتربون على العادات الغربية.

يجب البحث عن بدائل
لتعويض النقص بالعربية
الدكتور عبد الناصر صالح أخصائي علم الاجتماع، يوضح في حديثه لـ «العرب» أن استخدام العربية يختلف عن استخدامها مع الخدم، والأماكن غير الرسمية، والحياة الخاصة، فلكل منها مفهوم ومتغيرات، ومن الصعب أن تضم كل هذه النقاط تحت موضوع اللغة العربية، «يعني مثلاً هل أنت الذي اخترت أن تحدث الآخرين بغير العربية، وأن تكون لغة ولدك مكسرة، أم أنه أحد فارض عليك، بمعنى مكره أخاك لا بطل».
وحول بعض المواقع الإلكترونية التي اقتصرت على اللغة الإنجليزية في تواصلها مع الناس، يوضح عبد الناصر بأنه قد تكون لهم مسبباتهم ووجهات نظرهم.
لكن بالنسبة للخدم، يرى صالح أنه يمكن تعويض النقص في العربية، من خلال الأب الذي عليه أن يجتهد ويعلم أطفاله العربية السلمية، أو أن يأتي بأستاذ متخصص يعوض النقص من ناحية الخادمة، فالقضية لا تحتاج إلى تعقيد، يجب أن نبحث عن بدائل.
ثم إن هذه اختيارات استراتيجية، برأي صالح، فالوالد لا يضع ولده في مدرسة تدرس بالإنجليزية، وهو غير عارف بالنتائج، إنه يرى أن مستقبل أولاده قائم على اللغة الأخرى، وهذه خيارات وقناعات شخصية، لذلك رجح لغة على أخرى، لكن في النهاية يجب تعويض النقص في العربية، لأن الولد سيخسر والمجتمع لذلك، لأنها هوية مرتبطة بثقافة المجتمع وعاداته وتقاليده، وفي أي مجتمع إذا فقدت اللغة الأم تحدث المشاكل في الفكر والانتماء وكثير من الأمور، لذلك فالعربية تمثل جزءاً كبيراً جدا من حياتنا، ولا يكفي أن يتكلمها الإنسان، بل يجب أن يتقنها على مستوى راق، لأنها من اللغات الغنية جداً بالأوصاف ومعاني الكلمات، «نستمتع عندما نتحدث بها فهي من أرقى لغات الأرض لأنها لغة القرآن الكريم».
ويعتقد صالح أن السعي لتعلم اللغات الأخرى، ليس بخطأ، ولكن ليس على حساب اللغة الأم، فالعملية بسيطة، في حالة وجدنا أن الأمور تتضارب مع بعضها البعض، نبحث عن أستاذ لغة عربية، ليعلم الأطفال ويرفع من مستواهم، ويجعلهم يقرؤون القصص والروايات كذلك الأب، ويرشده إلى القنوات العربية التي تتحدث الفصحى مثل الجزيرة للأطفال، التي تقدم عربية راقية جدا، على مستوى الطرح والفكر أيضا.
أما مستقبل العربية، فيراه صالح على مرحلتين، على المدى القريب سنجد أن استخدام اللغة غير العربية «يزيد»، بينما على المستوى البعيد لا نستطيع الاستغناء عن العربية، وسيرجع الناس لها %100، لأنك عندما تعود للتاريخ الاجتماعي للعرب، ستجد أنهم لم يستغنوا عن لغتهم على مدى التاريخ، فهي لغة القرآن الكريم، والأجيال المقبلة ستختار العربية.

لا خطورة على العربية
بوجود القرآن الكريم
ولا يرى أحمد عبد الكريم وجود خطورة على العربية، لأن التعليم الآن تحت إشراف الدولة والمجلس الأعلى للتعليم، والدولة حريصة على المحافظة على هويتها ولغتها العربية، ولسنا أحرص من الدولة على أولادنا، ثم إن اللغة هي لغة القرآن الكريم، خاصة مع وجود مدارس تدرس الدين والشريعة وتحفظهم القرآن الكريم تحت إشراف وزارة التربية والتعليم، وحريصة على تعليم الإنجليزية والعربية بشكل متواز.
يشار إلى أن القمة العربية التي انعقدت في الدوحة عام 2009، وضعت آليات تنفيذ مشروع النهوض باللغة العربية، الذي صدر عن قمة دمشق عام 2008، ويؤكد على أهمية النهوض باللغة العربية للتوجه نحو مجتمع المعرفة، من خلال تبني سياسات لغوية تلتزم التعليم باللغة العربية في المواد العلمية والحضارية، للحفاظ على الثقافة والهوية العربية، خاصة في ظل ما تتعرض له من تهميش في ظل العولمة وثورة المعلومات، وشجع المشروع على تعريب التعليم الجامعي، وترجمة العلوم إلى العربية وتوحيد المصطلحات، والتقريب بين اللهجات العربية عبر لغة عربية فصحى ميسرة.

الصريحه
28-09-2010, 12:38 PM
واهم منها عدم التعرض لابنائنا بالايذتء النفسي والجسدي
والله يعينا عليهم
ويحمي عيالنا من كل شر

مسافر77
06-10-2010, 04:14 PM
حبنا بالتصبغ أثر على لغتنا وعاداتنا
نحن دول مستوردة لكل شي ومتقبلة لكل شي للأسف
وقبل هذا الا تلاحظون كمية الكلمات الدخيلة سابقا وحاليا دخول الكلمات الانكليزية بمصطلحات حياتنا اليومية
هل هذا نقص فينا؟
وأما بالنسبة للخدم هذه الجريمة الكبرى لأنه طبيعة الخدم في دول الخليج أصبحوا مثل الأثاث أختلافا عن الخدم في باقي دول العالم, وقبل الخدم كان الاختلاط وتداخل الكلمات الفارسية وغيرها,
هل هناك أحدى يفسر لي كلمة بطل الباب ؟ مثلا. ولا يب الشنطة؟ ولا ؟
للأسف كلها كلمات غير عربية؟
اللهجة غير اللغة؟
واللغة العربية للخليج لغة متأثرة أكثر من غيرها وبالتالي اللهجة متأثرة وبعيدة عن غيرها من اللهجات العربية
والبعض يعتقد أنها الأقرب للغة العربية لا بلا أصبحت الأبعد,
وحاليا العولمة قادمة أو قدمت وإذا لم نقف مواجهين و متحدين لها سنفقد الكثير وليس فقط لغتنا.
وشكرا لك أخي amroo على الطرح
وبالله المسعتان