مروض الفكرة
03-10-2010, 12:02 PM
القصة وصلتني بالإيميل هذا أولا
أعجبتني جدا
لأن موقفا مشابها حصل معي
ولا يزال الجرح يثغب !!
بحثت عنها في قوقل ،، وجدتها قديمة
ولكن لا مانع من طرحها ..........
كان هناك طفل يصعب إرضاؤه
أعطاه والده كيساً مليئاً بالمسامير
وقال له: قم بطرق مسمار واحد في سور الحديقة
في كل مرة تفقد فيها أعصابك،،، أو تختلف مع أي شخص
في الأسبوع الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة
وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه،،
وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض
^^^^^
اكتشف الولد أنه تعلم بسهولة كيف يتحكم في نفسه
بطريقة أسهل من الطرق على سور الحديقة !!
في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه أي مسمار في سور الحديقة،،
وعندما ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة لأن يطرق أي مسمار،،
قال له والده: الآن قم بخلع مسمار واحد عن كل يوم يمر بك،، دون أن تفقد أعصابك
0000000000
مرت الأيام،،، أخيرأ تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور
قام الوالد بأخذ ابنه إلى السور وقال له:
بني ... قد أحسنت
ولكن انظر إلى هذه الثقوب التي تركتها في السور،،
لن تعود أبدا كما كانت،،،،
وعندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو اختلاف
وتخرج منك بعض الكلمات السيئة
فأنت تترك في أعماقهم جرحا كتلك الثقوب التي تراها ،،،،
نهاية القصة ،،،
القصة أعجبتني
ولكن قد يكون عودة للصلح بين الأصدقاء ولكنه بصعوبة
كما لو أراد والد الطفل أن يضع بعض الألوان على السور
قد تعود الصداقة كما كانت!!
وقد لا تعود......
أعجبتني جدا
لأن موقفا مشابها حصل معي
ولا يزال الجرح يثغب !!
بحثت عنها في قوقل ،، وجدتها قديمة
ولكن لا مانع من طرحها ..........
كان هناك طفل يصعب إرضاؤه
أعطاه والده كيساً مليئاً بالمسامير
وقال له: قم بطرق مسمار واحد في سور الحديقة
في كل مرة تفقد فيها أعصابك،،، أو تختلف مع أي شخص
في الأسبوع الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة
وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه،،
وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض
^^^^^
اكتشف الولد أنه تعلم بسهولة كيف يتحكم في نفسه
بطريقة أسهل من الطرق على سور الحديقة !!
في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه أي مسمار في سور الحديقة،،
وعندما ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة لأن يطرق أي مسمار،،
قال له والده: الآن قم بخلع مسمار واحد عن كل يوم يمر بك،، دون أن تفقد أعصابك
0000000000
مرت الأيام،،، أخيرأ تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور
قام الوالد بأخذ ابنه إلى السور وقال له:
بني ... قد أحسنت
ولكن انظر إلى هذه الثقوب التي تركتها في السور،،
لن تعود أبدا كما كانت،،،،
وعندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو اختلاف
وتخرج منك بعض الكلمات السيئة
فأنت تترك في أعماقهم جرحا كتلك الثقوب التي تراها ،،،،
نهاية القصة ،،،
القصة أعجبتني
ولكن قد يكون عودة للصلح بين الأصدقاء ولكنه بصعوبة
كما لو أراد والد الطفل أن يضع بعض الألوان على السور
قد تعود الصداقة كما كانت!!
وقد لا تعود......