كــرت احمــر
05-10-2010, 01:22 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
"بركان يول ستون" يتأهب لـ "حرق أمريكا"
حذر العالم المصري الدكتور زغلول النجار من خطورة أكبر بركان في العالم وهو البركان
النشط الموجود في منطقة يول ستون بارك في وسط أمريكا.
وقال خلال لقائه ببعض العلماء فى جاكرتا أن الجيولوجيين الغربيين يؤكدون أن كم الحمم
المنصهرة من هذا البركان تحته تكفي لتغطية أمريكا كلها بالحرائق. ولفت إلى أن الخطر الأكبر
في وصول هذه الحرائق إلى مخزون السلاح النووي الأمريكي، وفي هذه الحالة ستدمر الأرض كلها.
كما أشار الدكتور النجار إلى ظاهرة تصدع الأرض لافتا إلى أن علماء الجيولوجيا يلاحظون
تصدع أرض كاليفورنيا وأن الأرض تتباعد بمقدار معين ..لاحظه العلماء حتى بالعين المجردة
من خلال مطابقة الصور في المنطقة كل فترة، وهذا يعني أنه لو غرقت وضاعت كاليفورنيا من
جراء هذا التصدع فستجوع أمريكا باعتبار أن كاليفورنيا هي مزرعة أمريكا.
وكان الدكتور زغلول النجار قد التقى أعضاء معهد البحث العلمي والدراسات الإندونيسي
وتحدث معهم عن البراكين والزلازل التي جاء ذكرها في القرآن، بمناسبة انتهائه من مراجعة
موسوعته الجديدة ''الإعجاز التاريخي للقرآن الكريم'' التي تتكون من مجلدين يتناول فيهما
قصص القرآن الكريم المتشابهة في كتاب العهد القديم. وقال الدكتور النجار الذي يزور جاكرتا
حاليا ''إنه سيطرح هذه الموسوعة دون أي تعليق منه أو إبداء رأيه حيال هذه القصص أو
تفسيرها، وإنما سيترك للقارئ أن يصل برأيه من خلال المقارنة بما في الكتابين القرآن الكريم والعهد القديم''.
وهكذا أصبح الإعجاز العلمي رافدا عصريا من روافد الدعوة إلى الإسلام بين اهله وفي غير
أهله وبدأت الجامعات بأساتذتها وطلابها يولون الأمر حقه فازداد الذين آمنوا إيمانا وتاب الكثير
من الشاكين واطمأن كثير من الحيارى والتائهين فسارت الصحوة المباركة في الطريق الذي
يريده لها ربها وأصبح لا يمضي يوم إلا وهناك محاضرة عن الإعجاز العلمي في القرآن
والسنة. وهذا تأييد الله لهذا الدين في عصرنا الحاضر قال تعالى ( يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ
بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الكَافِرُون) (التوبة 32). ومن هنا أصبح العلم
الذي وظفه أعداء الإسلام ضد الدين الإسلامي سلاحا مشهرا ضد الإلحاد والكفر وتيارات
الضلالة والإنحلال ( وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ المُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ الله يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ العَزِيزُ الرَّحِيم)(الروم 4،5).
( إنَّ فِى خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُوْلِي الأَلْبَابِ *
الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِى خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا
خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّار)(آل عمران 20)
صدق الله العظيم
والله الهادي إلى سواء السبيل .
/ كـــرت احمــر /
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
"بركان يول ستون" يتأهب لـ "حرق أمريكا"
حذر العالم المصري الدكتور زغلول النجار من خطورة أكبر بركان في العالم وهو البركان
النشط الموجود في منطقة يول ستون بارك في وسط أمريكا.
وقال خلال لقائه ببعض العلماء فى جاكرتا أن الجيولوجيين الغربيين يؤكدون أن كم الحمم
المنصهرة من هذا البركان تحته تكفي لتغطية أمريكا كلها بالحرائق. ولفت إلى أن الخطر الأكبر
في وصول هذه الحرائق إلى مخزون السلاح النووي الأمريكي، وفي هذه الحالة ستدمر الأرض كلها.
كما أشار الدكتور النجار إلى ظاهرة تصدع الأرض لافتا إلى أن علماء الجيولوجيا يلاحظون
تصدع أرض كاليفورنيا وأن الأرض تتباعد بمقدار معين ..لاحظه العلماء حتى بالعين المجردة
من خلال مطابقة الصور في المنطقة كل فترة، وهذا يعني أنه لو غرقت وضاعت كاليفورنيا من
جراء هذا التصدع فستجوع أمريكا باعتبار أن كاليفورنيا هي مزرعة أمريكا.
وكان الدكتور زغلول النجار قد التقى أعضاء معهد البحث العلمي والدراسات الإندونيسي
وتحدث معهم عن البراكين والزلازل التي جاء ذكرها في القرآن، بمناسبة انتهائه من مراجعة
موسوعته الجديدة ''الإعجاز التاريخي للقرآن الكريم'' التي تتكون من مجلدين يتناول فيهما
قصص القرآن الكريم المتشابهة في كتاب العهد القديم. وقال الدكتور النجار الذي يزور جاكرتا
حاليا ''إنه سيطرح هذه الموسوعة دون أي تعليق منه أو إبداء رأيه حيال هذه القصص أو
تفسيرها، وإنما سيترك للقارئ أن يصل برأيه من خلال المقارنة بما في الكتابين القرآن الكريم والعهد القديم''.
وهكذا أصبح الإعجاز العلمي رافدا عصريا من روافد الدعوة إلى الإسلام بين اهله وفي غير
أهله وبدأت الجامعات بأساتذتها وطلابها يولون الأمر حقه فازداد الذين آمنوا إيمانا وتاب الكثير
من الشاكين واطمأن كثير من الحيارى والتائهين فسارت الصحوة المباركة في الطريق الذي
يريده لها ربها وأصبح لا يمضي يوم إلا وهناك محاضرة عن الإعجاز العلمي في القرآن
والسنة. وهذا تأييد الله لهذا الدين في عصرنا الحاضر قال تعالى ( يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ
بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الكَافِرُون) (التوبة 32). ومن هنا أصبح العلم
الذي وظفه أعداء الإسلام ضد الدين الإسلامي سلاحا مشهرا ضد الإلحاد والكفر وتيارات
الضلالة والإنحلال ( وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ المُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ الله يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ العَزِيزُ الرَّحِيم)(الروم 4،5).
( إنَّ فِى خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُوْلِي الأَلْبَابِ *
الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِى خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا
خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّار)(آل عمران 20)
صدق الله العظيم
والله الهادي إلى سواء السبيل .
/ كـــرت احمــر /