ROSE
06-10-2010, 07:43 AM
بنك بروة يطلق حملة «فكر مرّة أخرى!»
الدوحة – الراية :
أطلق بنك بروة مؤخراً حملة إعلانية خلال شهر رمضان المبارك رسمت البسمة على كل الوجوه في الدوحة. ينظر الكثير من الناس إلى العمل المصرفي على أنه مجال جاد جداً ومنظّم تعتبر فيه المشاعر الإنسانية كالفكاهة دليلاً على الإهمال واللامسؤولية، أما المصرفية الإسلامية فهي أكثر صرامة والتزاماً في نظر الناس.
وقرر بنك بروة، بوصفه أحدث مجموعة مصرفية إسلامية في قطر، أن يأخذ على عاتقه تغيير هذا المفهوم من خلال إطلاق حملة إعلانية كبرى في الدوحة تم تصميمها لتجعلك تفكر مرة أخرى وتبتسم.وقد انطلقت الحملة تحت عنوان "إن اعتقدت أن جميع البنوك متشابهة ...فكر مرة أخرى".
ينطلق بنك بروة من وجهة نظر مفادها أنّه برغم كون العمل المصرفي جدّياً من الناحية التقنية واحترافياً لدرجة عالية من جهة الإدارة، إلا أنّه لا يجب وضع حدود للطريقة التي يتواصل بها مصرف ما مع عملائه لإعلامهم بخدمة أومنتج جديد. وانطلاقاً من هذه الفلسفة فإن بنك بروة يعتمد تجنّب طرق التواصل التقليدية وينتهج طرقاً أكثر إبداعاً وتجدداً لمخاطبة عملائه وإعلامهم بخدماته الجديدة بطريقة متميّزة تعبّر عن هوية البنك الفريدة.
من خلال مقاربة تعتمد الفكاهة وتتعمد رسم الابتسامة على الوجوه، تناولت الحملة الإعلانية مواقف تظهر المعاملات المصرفية اليومية التقليدية، بينما يظهر الأسلوب العصري والفريد الذي يميز بنك بروة عن غيره من المؤسسات.
وفي تعليقه على الحملة، قال السيد حسين فخري، رئيس إدارة التسويق والاتصال في بنك بروة : «في إطار سعينا لتقديم تجربة مصرفية إسلامية جديدة على مستوى قطر، يصبح من الأهمية أن تتميز منتجاتنا وخدماتنا بطريقة بسيطة ومقنعة. ويساعدنا اعتماد الفكاهة في حملتنا على تغيير المفاهيم الموجودة لدى الناس حول العمل المصرفي اليومي والصورة النمطية التقليدية، فالمصرفية الحديثة تهدف فوق كل شيء إلى تقديم خيارات متنوعة وسهلة بمتناول العملاء».
وتتناول الحملة شخصية عميل لأحد البنوك في محاولاته المختلفة للحصول على إحدى الخدمات أوالمنتجات المصرفية، دون أن يحقق أي نجاح، وذلك بإطار من الفكاهة المحبّبة.
وتصوّر كل من مشاهد الحملة الأربعة مصرفاً لا زال يعيش في الماضي (سنوات السبعينيات) فالأثاث القديم المهترئ والأدوات القديمة والمعاملة الفظة للموظفين كلها إشارات توحي بفشل هذا البنك.
في المقابل، نرى النقيض لهذا في فلسفة ومظهر وتعاملات بنك بروة. ومن خلال امتزاج هذه الأفكار بالأسلوب الفكاهي اللطيف، يتولد لدى المتلقي إحساس جديد وغير مسبوق في الحملات الإعلانية للقطاع المصرفي.
يؤمن بنك بروة بأهمية التغيير ولا سيما عند التعامل مع المتطلبات الحديثة للعملاء في المجال المصرفي، وبطبيعة الحال فإنه بدون التغيير، يصبح من الصعب التكيف والتأقلم مع المستقبل. تنعكس هذه الفلسفة بشكل مستمر في جميع نواحي الإعلان والتصميم الخاصة ببنك بروة، والذي انطلاقاً من الروح الريادية الإبداعية التي تقود جميع أعماله، يعكس الكثير من الإبداع في نشاطاته التسويقية والإعلانية، منطلقاً بالقطاع المصرفي نحوآفاق تتجاوز الأنماط الروتينية للإعلان في هذا المجال.
وتم عرض الحملة في مختلف الوسائل الإعلانية من التلفزيون والسينما والصحف اليومية واللوحات الطرقية، حيث تم إنتاج الحملة في مصر بإخراج وإشراف وكالة "بي أند إيه" التي تتولى أعمال الإعلان لبنك بروة.
وقد علق السيد غسان حمادة، المدير العام لشركة «بي أند إيه» قائلاً: «كوكالة إعلانية مبدعة، نحن بغاية السرور للعمل مع بنك بروة على تصميم وإخراج هذه الحملة المميزة. إن المفهوم العصري لبنك بروة حول توظيف الفكاهة ضمن رطار الإعلان للخدمات المصرفية، أدّى إلى أن تتميز هذه الحملة عن كل الحملات الأخرى. إننا فخورون ومسرورن بمساهمتنا في تغيير النظرة إلى المصرفية الإسلامية في قطر، وبكوننا نسهم في ترسيخ موقع بنك بروة بصفته بنك المستقبل».
لا شك بأن الرسالة الأساسية للحملة "فكر مرّة أخرى" ستذكر الكثيرين بأن خدمات بنك بروة المصرفية تحقق لهم السهولة والراحة والفعالية في بيئة مصرفية متطورة بعيدة كل البعد عن التجارب المصرفية التقليدية الأخرى.
وبنك بروة هوأحدث بنك إسلامي في قطر. البنك مرخّص ومنظّم من قبل بنك قطر المركزي وهومؤسسة تابعة ومملوكة بالكامل من قبل شركة بروة العقارية. وبلغ الرأسمال المرخص الأولي لبنك بروة2,5 مليار ريال قطري، والبنك يقدم مجموعة كاملة من الخدمات المصرفية الإسلامية تتضمن خدمات الأفراد والشركات والخدمات المصرفية الخاصة والتمويل العقاري والتمويل الهيكلي والاستثمار وإدارة الأصول.
الدوحة – الراية :
أطلق بنك بروة مؤخراً حملة إعلانية خلال شهر رمضان المبارك رسمت البسمة على كل الوجوه في الدوحة. ينظر الكثير من الناس إلى العمل المصرفي على أنه مجال جاد جداً ومنظّم تعتبر فيه المشاعر الإنسانية كالفكاهة دليلاً على الإهمال واللامسؤولية، أما المصرفية الإسلامية فهي أكثر صرامة والتزاماً في نظر الناس.
وقرر بنك بروة، بوصفه أحدث مجموعة مصرفية إسلامية في قطر، أن يأخذ على عاتقه تغيير هذا المفهوم من خلال إطلاق حملة إعلانية كبرى في الدوحة تم تصميمها لتجعلك تفكر مرة أخرى وتبتسم.وقد انطلقت الحملة تحت عنوان "إن اعتقدت أن جميع البنوك متشابهة ...فكر مرة أخرى".
ينطلق بنك بروة من وجهة نظر مفادها أنّه برغم كون العمل المصرفي جدّياً من الناحية التقنية واحترافياً لدرجة عالية من جهة الإدارة، إلا أنّه لا يجب وضع حدود للطريقة التي يتواصل بها مصرف ما مع عملائه لإعلامهم بخدمة أومنتج جديد. وانطلاقاً من هذه الفلسفة فإن بنك بروة يعتمد تجنّب طرق التواصل التقليدية وينتهج طرقاً أكثر إبداعاً وتجدداً لمخاطبة عملائه وإعلامهم بخدماته الجديدة بطريقة متميّزة تعبّر عن هوية البنك الفريدة.
من خلال مقاربة تعتمد الفكاهة وتتعمد رسم الابتسامة على الوجوه، تناولت الحملة الإعلانية مواقف تظهر المعاملات المصرفية اليومية التقليدية، بينما يظهر الأسلوب العصري والفريد الذي يميز بنك بروة عن غيره من المؤسسات.
وفي تعليقه على الحملة، قال السيد حسين فخري، رئيس إدارة التسويق والاتصال في بنك بروة : «في إطار سعينا لتقديم تجربة مصرفية إسلامية جديدة على مستوى قطر، يصبح من الأهمية أن تتميز منتجاتنا وخدماتنا بطريقة بسيطة ومقنعة. ويساعدنا اعتماد الفكاهة في حملتنا على تغيير المفاهيم الموجودة لدى الناس حول العمل المصرفي اليومي والصورة النمطية التقليدية، فالمصرفية الحديثة تهدف فوق كل شيء إلى تقديم خيارات متنوعة وسهلة بمتناول العملاء».
وتتناول الحملة شخصية عميل لأحد البنوك في محاولاته المختلفة للحصول على إحدى الخدمات أوالمنتجات المصرفية، دون أن يحقق أي نجاح، وذلك بإطار من الفكاهة المحبّبة.
وتصوّر كل من مشاهد الحملة الأربعة مصرفاً لا زال يعيش في الماضي (سنوات السبعينيات) فالأثاث القديم المهترئ والأدوات القديمة والمعاملة الفظة للموظفين كلها إشارات توحي بفشل هذا البنك.
في المقابل، نرى النقيض لهذا في فلسفة ومظهر وتعاملات بنك بروة. ومن خلال امتزاج هذه الأفكار بالأسلوب الفكاهي اللطيف، يتولد لدى المتلقي إحساس جديد وغير مسبوق في الحملات الإعلانية للقطاع المصرفي.
يؤمن بنك بروة بأهمية التغيير ولا سيما عند التعامل مع المتطلبات الحديثة للعملاء في المجال المصرفي، وبطبيعة الحال فإنه بدون التغيير، يصبح من الصعب التكيف والتأقلم مع المستقبل. تنعكس هذه الفلسفة بشكل مستمر في جميع نواحي الإعلان والتصميم الخاصة ببنك بروة، والذي انطلاقاً من الروح الريادية الإبداعية التي تقود جميع أعماله، يعكس الكثير من الإبداع في نشاطاته التسويقية والإعلانية، منطلقاً بالقطاع المصرفي نحوآفاق تتجاوز الأنماط الروتينية للإعلان في هذا المجال.
وتم عرض الحملة في مختلف الوسائل الإعلانية من التلفزيون والسينما والصحف اليومية واللوحات الطرقية، حيث تم إنتاج الحملة في مصر بإخراج وإشراف وكالة "بي أند إيه" التي تتولى أعمال الإعلان لبنك بروة.
وقد علق السيد غسان حمادة، المدير العام لشركة «بي أند إيه» قائلاً: «كوكالة إعلانية مبدعة، نحن بغاية السرور للعمل مع بنك بروة على تصميم وإخراج هذه الحملة المميزة. إن المفهوم العصري لبنك بروة حول توظيف الفكاهة ضمن رطار الإعلان للخدمات المصرفية، أدّى إلى أن تتميز هذه الحملة عن كل الحملات الأخرى. إننا فخورون ومسرورن بمساهمتنا في تغيير النظرة إلى المصرفية الإسلامية في قطر، وبكوننا نسهم في ترسيخ موقع بنك بروة بصفته بنك المستقبل».
لا شك بأن الرسالة الأساسية للحملة "فكر مرّة أخرى" ستذكر الكثيرين بأن خدمات بنك بروة المصرفية تحقق لهم السهولة والراحة والفعالية في بيئة مصرفية متطورة بعيدة كل البعد عن التجارب المصرفية التقليدية الأخرى.
وبنك بروة هوأحدث بنك إسلامي في قطر. البنك مرخّص ومنظّم من قبل بنك قطر المركزي وهومؤسسة تابعة ومملوكة بالكامل من قبل شركة بروة العقارية. وبلغ الرأسمال المرخص الأولي لبنك بروة2,5 مليار ريال قطري، والبنك يقدم مجموعة كاملة من الخدمات المصرفية الإسلامية تتضمن خدمات الأفراد والشركات والخدمات المصرفية الخاصة والتمويل العقاري والتمويل الهيكلي والاستثمار وإدارة الأصول.