المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ العريفي : دفاعاً عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها



sendarala
06-10-2010, 05:07 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ما ادري موضوعي مكرر او لاول مرة


المهم



الشيخ العريفي دفاعاً عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن ابيها ابو بكر الصديق رضي الله عنه

http://www.muslemzad.com/play.php?catsmktba=14564

ميمي 88
06-10-2010, 05:33 PM
لعنهم الله هالشيعه ونسئل الله ان ينزل فيهم عذابه عاجلا ليس اجلا

والله يحفظ شيخنا الفاضل العريفي

ضوى
06-10-2010, 05:38 PM
حلوة من قلب خطبته شفتها عي قناة وصال

الله يحفظ الشيخ العريفي ويبارك فيه

vtc_4.8
06-10-2010, 05:45 PM
لعنهم الله هالشيعه ونسئل الله ان ينزل فيهم عذابه عاجلا ليس اجلا

والله يحفظ شيخنا الفاضل العريفي


يالغالي لاتجمع كل الشيعه

تكلم عن الروافض الي يلعنون الصحابة وام المؤمنين

وتسلم عالموضوع

جمال النعيمي
06-10-2010, 05:57 PM
http://www12.0zz0.com/2010/09/16/03/959689056.jpg

جزاك الله خير

القحطاني505
06-10-2010, 06:15 PM
بيّض الله وجه الشيخ محمد العريفي ..

شفت الخطبة عصر اليوم على قناة وصال ..

مستجدة
06-10-2010, 11:05 PM
جزاه الله خير الشيخ العريفي
الله يزيده من علمه وينفع به

راعي البيرق
07-10-2010, 05:48 AM
تخريب لا تقريب

(فصول في عقيدة الرافضة مهداة إلى دعاة التقارب)


" وشهد شاهد من أهلها "

(( لم نجتمع معهم على إله ولا على نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون إن ربهم هو الذي كان محمد صلى الله عليه وسلم نبيه وخليفته بعده أبو بكر ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي بل نقول إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا )) الأنوار النعمانية ( 2/278)


نعمة الله الحسيني الجزائري
من كبار علماء الرافضة




المقدمة


الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأزواجه وخلفائه الراشدين أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وكافة أصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد:

فقد قامت في أيامنا هذه دعوات تطالب بالتقارب بين السنة والشيعة، تحت دعوى أن الجميع إخوة في الدين يجمعهم رب واحد، ونبي واحد، وكتاب واحد، وقبلة واحدة، وأن الخلافات القائمة هي خلافات محتملة يمكن التغاضي عنها، والتعايش والألفة معها، واستحكام وثاق المحبة والأخوة مع وجودها، ولا يحتاج الأمر إلا إلى كسر قناة التعصب، و إلى شيء من الانفتاح وتقبل الرأي الآخر وسعة الصدر لما يدلي به.

وحين رأيت أن من دعاة التقارب من يحسب على الدعوة إلى الله ولهم أتباع من العامة يثقون بهم، ويصغون إليهم، و يتابعون برامجهم الإعلامية، رأيت أن أبين شيئاً من عقائد الرافضة وأصولها وعقيدتها في أهل السنة حتى يعلم المنصفون أن الدعوة إلى التقارب مع الرافضة مع بقائهم على عقائدهم هذه هو ضرب من المستحيل، فالأخوة الدينية لا وجود لها مع التباين الجذري في المعتقد، وكان الأولى بهؤلاء أن يدعوا الرافضة إلى التحاكم إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم _ إذا كانوا يزعمون اتفاقهم معنا عليهما _ وطرح كل قول يخالفهما امتثالاً لقول الله تعالى (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلاً).

وما لم يرجع الرافضة عن عقائدهم التي ناقضوا بها الكتاب والسنة وخالفوا فيها معتقد الصحابة وطريقهم فلن تكون الدعوة إلى التقارب إلا خيانة لله ولرسوله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم، وغشاً لهم، إذ أن من آثار هذه الدعوة لو راجت أن تأذن بانتشار البدع والمحدثات والشركيات والخرافات وإبطال معالم الدين الحق داخل المجتمع السني والذي هو أصلاً جسد مثقل بجراح البدع العقدية والعملية إلا من رحم الله .

إن دعاة التقارب في نظري أحد رجلين إما جاهل بعقيدة الرافضة فهو يظن أن الخلاف خلاف محتمل قريب فهذا أُتي من جهله وعلاجه يسير إن شاء الله.

وإما عالم بما عليه الرافضة، بصير بتاريخها، بصير بعقيدتهم، وإنما يغلّب المصالح الحزبية، ويتْبَع المطامع الدنيوية أو أن فيه شائبة نفاق حيث يظهر السنة المحضة مع أن لديه شوباً من المعتقد الرافضي، فهذا الصنف أخطر من الأول وأشد لأنه لم يؤت من جهل وإنما أتي من هوى والحامل له على ما يفعل إنما هو الكيد والمكر ومع ذلك فلا خوف إن شاء الله فإنهم (يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) نعم يا أهل السنة لا خوف من مكرهم لكن بشرط أن تنشطوا في بيان الحق ونصرته، ودحض الباطل والرد على أهله.

يا دعاة التقارب مع الرافضة لقد كان أولى بكم أن تشتغلوا بنشر السنة والتحذير من البدع وتصحيح العبادة وتقويم الأخلاق وتهذيبها ونفي الدسائس التي يروجها أعداء الدين ممن يتكلم بلسان الدين أو من غير المنتسبين إليه، أفَرَغتم من علاج المشكلات المعضلة في المجتمع المسلم ولم يبق لديكم إلا مشكلة خطبة مودة أعداء أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم وأعداء أزواجه وأشد الناس عداوة لأهل السنة وأخبثهم مكراً بهم.


أَرْبِعوا على أنفسكم فالخيبة خاتمة مطافكم ولا بد فإنكم التمستم رضاهم بما يسخط الله ومن التمس رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس. وإنكم رمتم الإصلاح _إن صدقتم_ بالإفساد (والله لا يصلح عمل المفسدين).

عودوا إلى رشدكم، وراجعوا هدي النبي صلى الله عليه و سلم في دعوة المخالفين في أصول المعتقد ألم يكن منهجه قائماً على الوضوح والمفاصلة وبيان الحق ببراهينه والرد على الباطل وأهله بالحجج المنيرة، وجهادهم بكل وسيلة ممكنة فما بالكم تجاملون المخالفين في أصول الدين وأسسه وتسكتون عن أخطائهم، وتتخذونهم بطانة وأولياء أهذا هو مقتضى الميثاق الذي أخذه الله على أهل العلم؟ هيهات.

وحتى تتصور أخي القارئ شيئاً من ضلال الرافضة ومدى انحرافهم عن الكتاب والسنة وعقيدة السلف الصالح فإليك هذه الورقات التي تتضمن شيئاً من ضلالاتهم ناقلاً لها من كتبهم عسى الله أن ينفعك بها، و أن يزيدك بهم بصيرة.


وقبل أن أختم أتوجه بالشكر والامتنان بعد شكر الله إلى كل من مد يد العون في سبيل إنجاز هذه الرسالة وأخص بالذكر فضيلة الوالد الشيخ الدكتور علي بن ناصر الفقيهي وفضيلة الشيخ الدكتور إبراهيم بن عامر الرحيلي وفضيلة الشيخ سعد بن عبد الرحمن الحصين على ما قدموا من ملحوظات واقتراحات انتفعت بها غاية الانتفاع فجزاهم الله عني خير الجزاء والحمد لله أولاً وآخراً.

علي بن يحيى الحدادي
تم الفراغ من تنقيحها ومراجعتها في مدينة
الرياض حرسها الله
عقب صلاة الجمعة


لتحميل الرسالة :

http://www.mahaja.com/library/books/book/50

اسم العضو
07-10-2010, 08:07 AM
جزاكم الله خير