حفيدعمر
10-10-2010, 01:13 PM
نصر الله الشيخ المجاهد عدنان عرعور ضد الرافضة الثعالبة ?
--------------------------------------------------------------------------------
تتعجب من هروب الروافض أثناء المناظرة من الإجابة على الأسئلة والسب للقناة وقلة الأدب مع أهل السنة والكذب المستمر وماحال الشيخ العرعور مع الرافضة إلا كماحصل للرسول صلى الله عليه وسلم مع اليهود وخذوا هذه الرواية ...روى البخاري في صحيحة (3 / 115) - عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : لما فتحت خيبر أهديت للنبي صلى الله عليه و سلم شاة فيها سم فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( اجمعوا إلي من كان ها هنا من يهود ) . فجمعوا له فقال ( إني سائلكم عن شيء فهل أنتم صادقي عنه ) . فقالوا نعم قال لهم النبي صلى الله عليه و سلم ( من أبوكم ) . قالوا فلان فقال ( كذبتم بل أبوكم فلان ) . قالوا صدقت قال ( فهل أنتم صادقي عن شيء إن سألت عنه ) . فقالوا نعم يا أبا القاسم وإن كذبنا عرفت كذبنا كما عرفته في أبينا فقال لهم ( من أهل النار ؟ ) . قالوا نكون فيها يسيرا ثم تخلفونا فيها فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( اخسؤوا فيها والله لا نخلفكم فيها أبدا ) . ثم قال ( هل أنتم صادقي عن شيء إن سألتكم عنه ) . فقالوا نعم يا أبا القاسم قال ( هل جعلتم في هذه الشاة سما ) . قالوا نعم قال ( ما حملكم على ذلك ) . قالوا أردنا إن كنت كاذبا نستريح وإن كنت نبيا لم يضرك [ 4003 ، 5441 ]
قلت : مالفرق بين اليهود والرافضة في معرفة الحق ومجانبته وللإسف الشديد أن المناظرين الرافضة لايسلمون بالحق الواضح ولايجيبون على الأسئلة بل هي المراوغة وإضاعة الوقت في غير موضوع المناقشة
--------------------------------------------------------------------------------
تتعجب من هروب الروافض أثناء المناظرة من الإجابة على الأسئلة والسب للقناة وقلة الأدب مع أهل السنة والكذب المستمر وماحال الشيخ العرعور مع الرافضة إلا كماحصل للرسول صلى الله عليه وسلم مع اليهود وخذوا هذه الرواية ...روى البخاري في صحيحة (3 / 115) - عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : لما فتحت خيبر أهديت للنبي صلى الله عليه و سلم شاة فيها سم فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( اجمعوا إلي من كان ها هنا من يهود ) . فجمعوا له فقال ( إني سائلكم عن شيء فهل أنتم صادقي عنه ) . فقالوا نعم قال لهم النبي صلى الله عليه و سلم ( من أبوكم ) . قالوا فلان فقال ( كذبتم بل أبوكم فلان ) . قالوا صدقت قال ( فهل أنتم صادقي عن شيء إن سألت عنه ) . فقالوا نعم يا أبا القاسم وإن كذبنا عرفت كذبنا كما عرفته في أبينا فقال لهم ( من أهل النار ؟ ) . قالوا نكون فيها يسيرا ثم تخلفونا فيها فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( اخسؤوا فيها والله لا نخلفكم فيها أبدا ) . ثم قال ( هل أنتم صادقي عن شيء إن سألتكم عنه ) . فقالوا نعم يا أبا القاسم قال ( هل جعلتم في هذه الشاة سما ) . قالوا نعم قال ( ما حملكم على ذلك ) . قالوا أردنا إن كنت كاذبا نستريح وإن كنت نبيا لم يضرك [ 4003 ، 5441 ]
قلت : مالفرق بين اليهود والرافضة في معرفة الحق ومجانبته وللإسف الشديد أن المناظرين الرافضة لايسلمون بالحق الواضح ولايجيبون على الأسئلة بل هي المراوغة وإضاعة الوقت في غير موضوع المناقشة