مغروور قطر
10-10-2010, 01:15 PM
أبوظبي ودبي في قائمة الأسرع نمواً للعقد المقبل
الخليج 10/10/2010
رشحت مجلة “فوربس” الأمريكية مدينتي أبوظبي ودبي، من الشرق الأوسط، لتكونا ضمن لائحة المدن الأسرع نمواً في العالم خلال العقد المقبل . وقالت إن أبوظبي الغنية بالنفط تعد من بين أغنى مدن العالم، مشيرةً إلى أن حصة الفرد من إجمالي الناتج المحلي يبلغ 68 ألف دولار .
ورجحت أن ينمو اقتصاد أبوظبي غير النفطي إلى 45 في المئة من إجمالي الناتج المحلي خلال السنوات المقبلة . ومن أجل تحقيق ذلك بدأت الحكومة في استثمار عائدات النفط في قطاعات البناء، والسياحة، والكهرباء، والمياه . وأشارت المجلة إلى أن دبي تمتلك من جهتها بنية تحتية من الطراز العالمي، وأن تعافيها سوف يؤدي إلى بروز مدينة عالمية بارزة على ساحل الخليج العربي .
وقالت “فوربس” إن لائحتها لمدن المستقبل لا تشمل المراكز العالمية مثل نيويورك، ولندن، وباريس، وطوكيو . كما أنها لا تتضمن المدن الكبيرة، مشيرةً إلى أن “الأكبر لا يعني بالضرورة الأفضل” . وأضافت أن لائحتها ركزت بدلاً من ذلك على المدن الصاعدة على الساحة العالمية .
وفي آسيا رشحت المجلة مدينة شونغ كينغ الصينية التي تقع في أحد أهم المناطق الجديدة في العالم . كما اعتبرت مدينتي بنغالور، وأحمد أباد الهنديتين من المدن التي تشهد ازدهاراً، وكذلك ضمت اللائحة العاصمة الماليزية كوالا لمبور، معتبرةً إياها من المدن العالمية الواعدة .
كما اختارت مدينتي أوستن، وسولت ليك سيتي، من الولايات المتحدة، وكاليغاري من كندا، بينما رشحت مدينة واحدة من أوروبا، هي اسطنبول التركية الواقعة على أطراف القارة العجوز . ومن أمريكا اللاتينية اختارت “فوربس” عاصمة شيلي سانتياغو، ومدينة كامبيناس البرازيلية، بينما اعتبرت كيب تاون في جنوب إفريقيا الوحيدة المؤهلة للائحة من القارة السمراء .
الخليج 10/10/2010
رشحت مجلة “فوربس” الأمريكية مدينتي أبوظبي ودبي، من الشرق الأوسط، لتكونا ضمن لائحة المدن الأسرع نمواً في العالم خلال العقد المقبل . وقالت إن أبوظبي الغنية بالنفط تعد من بين أغنى مدن العالم، مشيرةً إلى أن حصة الفرد من إجمالي الناتج المحلي يبلغ 68 ألف دولار .
ورجحت أن ينمو اقتصاد أبوظبي غير النفطي إلى 45 في المئة من إجمالي الناتج المحلي خلال السنوات المقبلة . ومن أجل تحقيق ذلك بدأت الحكومة في استثمار عائدات النفط في قطاعات البناء، والسياحة، والكهرباء، والمياه . وأشارت المجلة إلى أن دبي تمتلك من جهتها بنية تحتية من الطراز العالمي، وأن تعافيها سوف يؤدي إلى بروز مدينة عالمية بارزة على ساحل الخليج العربي .
وقالت “فوربس” إن لائحتها لمدن المستقبل لا تشمل المراكز العالمية مثل نيويورك، ولندن، وباريس، وطوكيو . كما أنها لا تتضمن المدن الكبيرة، مشيرةً إلى أن “الأكبر لا يعني بالضرورة الأفضل” . وأضافت أن لائحتها ركزت بدلاً من ذلك على المدن الصاعدة على الساحة العالمية .
وفي آسيا رشحت المجلة مدينة شونغ كينغ الصينية التي تقع في أحد أهم المناطق الجديدة في العالم . كما اعتبرت مدينتي بنغالور، وأحمد أباد الهنديتين من المدن التي تشهد ازدهاراً، وكذلك ضمت اللائحة العاصمة الماليزية كوالا لمبور، معتبرةً إياها من المدن العالمية الواعدة .
كما اختارت مدينتي أوستن، وسولت ليك سيتي، من الولايات المتحدة، وكاليغاري من كندا، بينما رشحت مدينة واحدة من أوروبا، هي اسطنبول التركية الواقعة على أطراف القارة العجوز . ومن أمريكا اللاتينية اختارت “فوربس” عاصمة شيلي سانتياغو، ومدينة كامبيناس البرازيلية، بينما اعتبرت كيب تاون في جنوب إفريقيا الوحيدة المؤهلة للائحة من القارة السمراء .