بوبندر
11-10-2010, 07:51 AM
قد تم علمت تحقيقات
إقرار تخصيص أرض لإنشاء سوق
ومعارض للسيارات، بحيث يتم
نقل كافة معارض السيارات في
الدوحة إلى المكان المزمع إقامته في
منطقة الثمامة وتحديداً خلف منطقة
الحضارمة حالياً، أو جنوب منطقة
السيلية.
وتدرس وزارة البلدية والتخطيط
العمراني كيفية إنشاء السوق، الذي
سيحوي أسواقاً، ومعارض سيارات
وأفرعا للبنوك، ومغاسل سيارات،
ومرافق أخرى تقدم الخدمات لرواد
السوق، من محلات تجارية، ومطاعم،
بالإضافة إلى فرع للفحص الفني،
وللمرور أيضاً، لكي تصبح عمليات
الشراء والبيع، محصورة في المكان،
وجمع كل الجهات المختصة في مجال
السيارات. وكانت الفكرة قد انبثقت
بعد أن رأت الجهات المختصة أن هناك
ارتفاعا كبيرا لإيجارات المحلات،
وعدم توافر أماكن لإقامة معارض
للسيارات وتزايدت شكاوى أصحاب
المعارض من هذه الظاهرة،
فضلاً عن تجمهر الباعة في المنطقة
الصناعية، بطريقة مخالفة للقوانين،
وتتم عمليات البيع والعرض بشكل
غير حضاري، مما أدى إلى حصول
الكثير من المشاكل، وعمليات الغش
والنصب.
وتشير المعلومات التي حصلت
الشرق عليها إلى أن السوق سيقام
على مساحة كبيرة من الأرض،
لكي يحوي مئات المعارض وآلاف
السيارات، بالإضافة إلى الأخذ بعين
الاعتبار عمليات التوسعة مع مرور
السنوات، وسيتم إنشاء المحلات
خلال عام، ويحصر توزيعها على
المواطنين القطريين.
ويطالب أصحاب المعارض منذ
سنوات عديدة بإنشاء مكان
مخصص لمعارض السيارات، أسوة
بباقي الدول المجاورة التي أنشأت
أسواقا لبيع السيارات المستعملة،
والنقليات، خاصة أن هناك إجراءات
لتطوير المنطقة الصناعية ومنع البيع
. في الحراج الواقع بشارع 10
وفي شارع سلوى التجاري توجد
العشرات من معارض السيارات،
ويعاني الراغبون في شراء السيارات
في عملية بعدها عن بعضها، وعدم
احتوائها على أعداد كافية من
السيارات لصغر حجم المحلات، وعدم
وجود اماكن مخصصة لبيع المركبات
في اي من مناطق الدوحة، مما يقلل
المعروض في السوق.
إقرار تخصيص أرض لإنشاء سوق
ومعارض للسيارات، بحيث يتم
نقل كافة معارض السيارات في
الدوحة إلى المكان المزمع إقامته في
منطقة الثمامة وتحديداً خلف منطقة
الحضارمة حالياً، أو جنوب منطقة
السيلية.
وتدرس وزارة البلدية والتخطيط
العمراني كيفية إنشاء السوق، الذي
سيحوي أسواقاً، ومعارض سيارات
وأفرعا للبنوك، ومغاسل سيارات،
ومرافق أخرى تقدم الخدمات لرواد
السوق، من محلات تجارية، ومطاعم،
بالإضافة إلى فرع للفحص الفني،
وللمرور أيضاً، لكي تصبح عمليات
الشراء والبيع، محصورة في المكان،
وجمع كل الجهات المختصة في مجال
السيارات. وكانت الفكرة قد انبثقت
بعد أن رأت الجهات المختصة أن هناك
ارتفاعا كبيرا لإيجارات المحلات،
وعدم توافر أماكن لإقامة معارض
للسيارات وتزايدت شكاوى أصحاب
المعارض من هذه الظاهرة،
فضلاً عن تجمهر الباعة في المنطقة
الصناعية، بطريقة مخالفة للقوانين،
وتتم عمليات البيع والعرض بشكل
غير حضاري، مما أدى إلى حصول
الكثير من المشاكل، وعمليات الغش
والنصب.
وتشير المعلومات التي حصلت
الشرق عليها إلى أن السوق سيقام
على مساحة كبيرة من الأرض،
لكي يحوي مئات المعارض وآلاف
السيارات، بالإضافة إلى الأخذ بعين
الاعتبار عمليات التوسعة مع مرور
السنوات، وسيتم إنشاء المحلات
خلال عام، ويحصر توزيعها على
المواطنين القطريين.
ويطالب أصحاب المعارض منذ
سنوات عديدة بإنشاء مكان
مخصص لمعارض السيارات، أسوة
بباقي الدول المجاورة التي أنشأت
أسواقا لبيع السيارات المستعملة،
والنقليات، خاصة أن هناك إجراءات
لتطوير المنطقة الصناعية ومنع البيع
. في الحراج الواقع بشارع 10
وفي شارع سلوى التجاري توجد
العشرات من معارض السيارات،
ويعاني الراغبون في شراء السيارات
في عملية بعدها عن بعضها، وعدم
احتوائها على أعداد كافية من
السيارات لصغر حجم المحلات، وعدم
وجود اماكن مخصصة لبيع المركبات
في اي من مناطق الدوحة، مما يقلل
المعروض في السوق.