الوعب
11-10-2010, 12:32 PM
"أير فرانس – كي إل إم" تطالب السلطات الأوروبية بكبح جماح توسع "طيران الإمارات" و خطوط الطيران الخليجية الأخرى
أرقام 11/10/2010
قال الرئيس التنفيذي لشركة "اير فرانس – كي ال ام" أن على السلطات الأوروبية أن توجد آلية تمكن شركات الطيران الأوروبية من مقاومة توسع خطوط طيران خليجية مثل "طيران الإمارات" و "القطرية" و "طيران الاتحاد".
وأضاف "بيير هنري" في مقابلة صحفية أوردت "بلومبرغ" مقتطفات منها أن أوروبا تمثل مركزا رئيسيا لحركة الطيران في العالم وأن على الاتحاد الأوروبي أن يدافع عن ذلك.
ويعقد رؤساء شركات طيران أوروبية من بينها "اير فرانس" و "بريتش ايرويز" و "لوفتهانزا" اجتماعا يوم الجمعة القادم في مؤتمر لاتحاد الطيران الأوروبي لمناقشة تغيير قوانين ضمانات صادرات الطائرات، وتشترط هذه القوانين التي أعتمدت قبل 20 سنة منع شركات طيران في دول خمس (أمريكا وبريطانيا و فرنسا وأسبانيا وألمانيا) تنتج طائرات الايرباص والبوينج من الحصول على ضمانات الصادرات.
وبسبب هذه القوانين فإن جميع شركات الطيران الأمريكية ومعظم شركات الطيران الأوروبية لا تتمكن من الحصول على تمويلات حكومية رخيصة لشراء طائرات جديدة كما هو الحال بالنسبة للمنافسين.
ويقول "بيير هنري" أن "اير فرانس – كي ال ام" بامكانها تحقيق وفر قدره 3 مليار يورو لو تم معاملتها من قبل السلطات الأوروبية مثلما يتم التعامل مع "طيران الإمارات" من حيث رسوم الطيران و ضريبة الوقود والتكاليف الاجتماعية للموظفين في مقرها الرئيسي بمطار دبي.
و نفت طيران الإمارات مرارا أنها تحظى بميزة تفضيلية مؤكدة على أنها تقوم على أسس تجارية بحتة.
وتسعى شركات الطيران الأوروبية ايضا لفرض رسوم حمائية ضد شركات الطيران الأجنبية التي تحصل على ميزات تفضيلية غير مبنية على أسس تجارية.
وكانت "طيران الإمارات" أزاحت "لوفتهانزا" العام الماضي من مركزها كأكبر شركة طيران من حيث النقل عبر المحطات الدولية علما بأن الإمارت كانت تحتل المرتبة الـ 24 في بداية العقد الماضي.
أرقام 11/10/2010
قال الرئيس التنفيذي لشركة "اير فرانس – كي ال ام" أن على السلطات الأوروبية أن توجد آلية تمكن شركات الطيران الأوروبية من مقاومة توسع خطوط طيران خليجية مثل "طيران الإمارات" و "القطرية" و "طيران الاتحاد".
وأضاف "بيير هنري" في مقابلة صحفية أوردت "بلومبرغ" مقتطفات منها أن أوروبا تمثل مركزا رئيسيا لحركة الطيران في العالم وأن على الاتحاد الأوروبي أن يدافع عن ذلك.
ويعقد رؤساء شركات طيران أوروبية من بينها "اير فرانس" و "بريتش ايرويز" و "لوفتهانزا" اجتماعا يوم الجمعة القادم في مؤتمر لاتحاد الطيران الأوروبي لمناقشة تغيير قوانين ضمانات صادرات الطائرات، وتشترط هذه القوانين التي أعتمدت قبل 20 سنة منع شركات طيران في دول خمس (أمريكا وبريطانيا و فرنسا وأسبانيا وألمانيا) تنتج طائرات الايرباص والبوينج من الحصول على ضمانات الصادرات.
وبسبب هذه القوانين فإن جميع شركات الطيران الأمريكية ومعظم شركات الطيران الأوروبية لا تتمكن من الحصول على تمويلات حكومية رخيصة لشراء طائرات جديدة كما هو الحال بالنسبة للمنافسين.
ويقول "بيير هنري" أن "اير فرانس – كي ال ام" بامكانها تحقيق وفر قدره 3 مليار يورو لو تم معاملتها من قبل السلطات الأوروبية مثلما يتم التعامل مع "طيران الإمارات" من حيث رسوم الطيران و ضريبة الوقود والتكاليف الاجتماعية للموظفين في مقرها الرئيسي بمطار دبي.
و نفت طيران الإمارات مرارا أنها تحظى بميزة تفضيلية مؤكدة على أنها تقوم على أسس تجارية بحتة.
وتسعى شركات الطيران الأوروبية ايضا لفرض رسوم حمائية ضد شركات الطيران الأجنبية التي تحصل على ميزات تفضيلية غير مبنية على أسس تجارية.
وكانت "طيران الإمارات" أزاحت "لوفتهانزا" العام الماضي من مركزها كأكبر شركة طيران من حيث النقل عبر المحطات الدولية علما بأن الإمارت كانت تحتل المرتبة الـ 24 في بداية العقد الماضي.