مغروور قطر
11-10-2010, 01:52 PM
رئيس مجلس إدارة "مجموعة الأوراق المالية": تهميش 20% من حملة الأسهم سبب إعتراضنا على صفقة إستحواذ إتصالات" على 46% من أسهم "زين الكويتية"
أرقام 11/10/2010
قال علي موسى رئيس مجلس إدارة شركة مجموعة الأوراق المالية أن سبب إعتراض الشركة على صفقة إستحواذ اتصالات الإماراتية لـ 46% من أسهم شركة زين الكويتية، هو تهميش 20% من حاملي الأسهم، مؤكداً في نفس الوقت أن السعر المقدم للسهم عادل.
وإستدل موسى في إتصال مع قناة العربية بالمادة 74، وقال أنها تلزم الشخص أو الشخص الاعتباري الذي يرغب في شراء 30% من أسهم شركة مدرجة أن يبادر بتقديم عرض شراء لكافة الأسهم المتداولة وفقاً للشروط التي تحددها اللائحة، نافياً رغبة الشركة في عرقلة الصفقة بالقول " نحن نساعد الصفقة ولا نعرقلها.
وأضاف موسى إن شركة مجموعة الأوراق المالية ستستخدم الوسائل المتاحة للحيلولة دون تهميش حملة 20% من الأسهم.
يذكر أن "اتصالات" تقدمت بعرض مبدئي لشراء ما نسبته 46 % من إجمالي الأسهم المصدرة لمجموعة " زين " الكويتية، مقابل 1.7 دينار للسهم الواحد، أي بقيمة 3.4 مليار دينار ( ما يعادل 11.8 مليار دولار ).
وكانت مجموعة الخرافي والتي تمتلك 12.7% من زين قد وافقت على العرض، وطلبت المجموعة من شركة الاستثمارات الوطنية المملوكة لها الحصول على الدعم اللازم من المساهمين المتبقين لإنجاز الصفقة.
أرقام 11/10/2010
قال علي موسى رئيس مجلس إدارة شركة مجموعة الأوراق المالية أن سبب إعتراض الشركة على صفقة إستحواذ اتصالات الإماراتية لـ 46% من أسهم شركة زين الكويتية، هو تهميش 20% من حاملي الأسهم، مؤكداً في نفس الوقت أن السعر المقدم للسهم عادل.
وإستدل موسى في إتصال مع قناة العربية بالمادة 74، وقال أنها تلزم الشخص أو الشخص الاعتباري الذي يرغب في شراء 30% من أسهم شركة مدرجة أن يبادر بتقديم عرض شراء لكافة الأسهم المتداولة وفقاً للشروط التي تحددها اللائحة، نافياً رغبة الشركة في عرقلة الصفقة بالقول " نحن نساعد الصفقة ولا نعرقلها.
وأضاف موسى إن شركة مجموعة الأوراق المالية ستستخدم الوسائل المتاحة للحيلولة دون تهميش حملة 20% من الأسهم.
يذكر أن "اتصالات" تقدمت بعرض مبدئي لشراء ما نسبته 46 % من إجمالي الأسهم المصدرة لمجموعة " زين " الكويتية، مقابل 1.7 دينار للسهم الواحد، أي بقيمة 3.4 مليار دينار ( ما يعادل 11.8 مليار دولار ).
وكانت مجموعة الخرافي والتي تمتلك 12.7% من زين قد وافقت على العرض، وطلبت المجموعة من شركة الاستثمارات الوطنية المملوكة لها الحصول على الدعم اللازم من المساهمين المتبقين لإنجاز الصفقة.