jajassim
12-10-2010, 02:16 PM
للحد من السرعة..مواطنون: نطالب بزيادة الرادارات على الطرق الخارجية2010-10-12
حسن علي:
مازلت الشوارع تعاني من مشكلة السرعة وتهور بعض السائقين وعدم تقيدهم بالسرعة المحددة لكل شارع مما يجعلهم يعرضون حياتهم وحياة الآخرين للخطر، وقد طالب عدد من المواطنين والمقيمين بضرورة زيادة الرادارات على الشوارع، خاصة الطرق الكبيرة فكثير من هذه الطرق لا توجد عليها إلا رادار واحد فقط مما يجعل السائقين يخففون سرعتهم عند الرادار ثم يزيد السرعة بعد تجاوزهم للرادار خاصة أن أماكنها باتت معروفة لدى السائقين فيخففون سرعتهم عند الرادار ثم يبدأون بالمخالفة بعد أن يتجاوز الجهاز بعدة أمتار.
ويقول أحد المواطنين طريق الوكرة يعاني من سرعة السيارات وهو يتسبب بحوادث يومية على الطريق ولا يوجد عليه إلا رادار واحد فقط لكل اتجاه بينما هناك حاجة ماسة لأن يكون أكثر من رادار على الطريق حتى يلتزم السائقون بالسرعة القانونية طول الطريق لا أن يخففوا من السرعة عند اقترابهم من الرادار ثم يعاودوا زيادة السرعة والتجاوز على الطريق العام، فيعرضون حياتهم وحياة الآخرين للخطر مشددا على ضرورة أن تكون هناك إجراءات كثيرة لمنع سرعة السيارات منها زيادة الرادارات على الشوارع وخاصة الطرق الخارجية.
وكذلك الطرق الخارجية الأخرى التي تحتاج إلى زيادة عدد الرادارات عليها للحد من السرعة مطالبين بضرورة إجراء الدراسات اللازمة لإحصاء الحوادث على الطرق الخارجية ومعرفة أسبابها ومواقعها وعلى ضوء نتائج هذه الدراسات أن تقوم الجهات المختصة بوضع الرادارات على هذه الطرق للحد من السرعة وتهور السائقين، مشيرين إلى ان الرادارات موجودة على الطرق الخارجية ولكن بحاجة إلى إعادة توزيعها وزياد عددها لإنقاذ الأرواح ومنع المسرعين من تعريض حياتهم وحياة الآخرين للخطر.
ويؤكد أن هناك مشكلة أخرى على الطرق العامة والخارجية وهي القيادة ببطء شديد من قبل بعض السيارات على المسار الأوسط بالرغم من تخصيص المسار الأيمن للسرعات البطيئة إلا أن كثيرا من السائقين يصرون على القيادة ببطء على المسار الأيمن أو المسار الأيسر والمخصص للسيارات السريعة ويعد هذا عاملا رئيسا في التسبب بحوادث للسيارات لأن ذلك يتسبب بالازدحام على الطرق العامة وعرقلة السيارة مطالبا بضرورة نشر التوعية للسائقين حتى يلتزموا بسرعة المسارات فكل مسار يجب أن تكون له سرعة معينة فبعض السائقين قد يأخذ المسار الأوسط ويقود بسرعة 60 ويكون الطريق سرعته 120 وهذا يتسبب بعرقلة السير.
ويشير إلى ضرورة تكثيف الحملات الإعلامية لتوعية السائقين من خلال مختلف الوسائل الإعلامية ومن خلال توزيع النشرات التوعوية بمختلف اللغات على السائقين حتى تكون لهم ثقافة مرورية واعية ويلتزموا بقانون وآداب المرور ويلتزموا بالسرعة المخصصة لكل شارع وأن يلتزموا بالمسارات الصحيحة خاصة عند القيادة على الطرق العامة والخارجية.
حسن علي:
مازلت الشوارع تعاني من مشكلة السرعة وتهور بعض السائقين وعدم تقيدهم بالسرعة المحددة لكل شارع مما يجعلهم يعرضون حياتهم وحياة الآخرين للخطر، وقد طالب عدد من المواطنين والمقيمين بضرورة زيادة الرادارات على الشوارع، خاصة الطرق الكبيرة فكثير من هذه الطرق لا توجد عليها إلا رادار واحد فقط مما يجعل السائقين يخففون سرعتهم عند الرادار ثم يزيد السرعة بعد تجاوزهم للرادار خاصة أن أماكنها باتت معروفة لدى السائقين فيخففون سرعتهم عند الرادار ثم يبدأون بالمخالفة بعد أن يتجاوز الجهاز بعدة أمتار.
ويقول أحد المواطنين طريق الوكرة يعاني من سرعة السيارات وهو يتسبب بحوادث يومية على الطريق ولا يوجد عليه إلا رادار واحد فقط لكل اتجاه بينما هناك حاجة ماسة لأن يكون أكثر من رادار على الطريق حتى يلتزم السائقون بالسرعة القانونية طول الطريق لا أن يخففوا من السرعة عند اقترابهم من الرادار ثم يعاودوا زيادة السرعة والتجاوز على الطريق العام، فيعرضون حياتهم وحياة الآخرين للخطر مشددا على ضرورة أن تكون هناك إجراءات كثيرة لمنع سرعة السيارات منها زيادة الرادارات على الشوارع وخاصة الطرق الخارجية.
وكذلك الطرق الخارجية الأخرى التي تحتاج إلى زيادة عدد الرادارات عليها للحد من السرعة مطالبين بضرورة إجراء الدراسات اللازمة لإحصاء الحوادث على الطرق الخارجية ومعرفة أسبابها ومواقعها وعلى ضوء نتائج هذه الدراسات أن تقوم الجهات المختصة بوضع الرادارات على هذه الطرق للحد من السرعة وتهور السائقين، مشيرين إلى ان الرادارات موجودة على الطرق الخارجية ولكن بحاجة إلى إعادة توزيعها وزياد عددها لإنقاذ الأرواح ومنع المسرعين من تعريض حياتهم وحياة الآخرين للخطر.
ويؤكد أن هناك مشكلة أخرى على الطرق العامة والخارجية وهي القيادة ببطء شديد من قبل بعض السيارات على المسار الأوسط بالرغم من تخصيص المسار الأيمن للسرعات البطيئة إلا أن كثيرا من السائقين يصرون على القيادة ببطء على المسار الأيمن أو المسار الأيسر والمخصص للسيارات السريعة ويعد هذا عاملا رئيسا في التسبب بحوادث للسيارات لأن ذلك يتسبب بالازدحام على الطرق العامة وعرقلة السيارة مطالبا بضرورة نشر التوعية للسائقين حتى يلتزموا بسرعة المسارات فكل مسار يجب أن تكون له سرعة معينة فبعض السائقين قد يأخذ المسار الأوسط ويقود بسرعة 60 ويكون الطريق سرعته 120 وهذا يتسبب بعرقلة السير.
ويشير إلى ضرورة تكثيف الحملات الإعلامية لتوعية السائقين من خلال مختلف الوسائل الإعلامية ومن خلال توزيع النشرات التوعوية بمختلف اللغات على السائقين حتى تكون لهم ثقافة مرورية واعية ويلتزموا بقانون وآداب المرور ويلتزموا بالسرعة المخصصة لكل شارع وأن يلتزموا بالمسارات الصحيحة خاصة عند القيادة على الطرق العامة والخارجية.