راعي البيرق
15-10-2010, 12:29 AM
نقلت شبكة " أخبار العراق" عن مصادر مطلعة قولها:" أن السيستاني في حالة
موت سريري بعد أن دخل في غيبوبة منذ عدة أيام الزمته الفراش".
وبحسب المصادر ذاتها فأن الوضع الصحي للسيساني مقلق ومحاولات الفريق
الطبي الإيراني الذي وصل على عجل إلى النجف بعد تفاقم وضعه الصحي لم تؤدي
إلى نتيجة حتى الان.
ولم يخف مصدر مقرب من السيستاني قلقه من انعكاس رحيل المرجع الديني على
مجمل الأوضاع السياسية والأمنية خصوصًا القوى والشخصيات التي تتعكز على
المرجعية وتستغل اسمها لتمرير أهداف سياسية وتعبئة الشارع لخدمة اهدافها.
وأضاف ان التكتم الشديد على حقيقة الوضع الصحي للسيستاني يفتح الباب أمام
احتمالات ان يكون السيستاني وصل الى مرحلة عدم القدرة على ادارة شؤون
المرجعية وأصدار الفتاوي.
اذا صدق هذا النبأ فهو من بشائر انحسار المد الرافضي خاصة بعد افلاس مرجعية السيستاني ومحاصرتة بفضائح اخلاقية ومالية من وكلائه ومن اتباعه الى زبانيته الايرانيين الذي عاثوا فسادآ في بلاد الرافدين....
في حال عودتنا الى تاريخ غزو التتار للعراق واسقاط الدولة العباسية وذلك بمعاونة ابن العلقمي...بدأ انحسار التتار عن العراق بوفاة ابن العلقمي بعد تلقية (بصقة) من احد زعماء التتار في العراق...
وهاهو (بن العلقمي) هذا العصر قد تلقى الصفعات تلو الصفعات حتى(ينفق) كأسلافه من الخونة ...
ولكن السؤال هو:
من سيحل محل السيستاني كمرجع أعلى لشيعة العراق؟؟
موت سريري بعد أن دخل في غيبوبة منذ عدة أيام الزمته الفراش".
وبحسب المصادر ذاتها فأن الوضع الصحي للسيساني مقلق ومحاولات الفريق
الطبي الإيراني الذي وصل على عجل إلى النجف بعد تفاقم وضعه الصحي لم تؤدي
إلى نتيجة حتى الان.
ولم يخف مصدر مقرب من السيستاني قلقه من انعكاس رحيل المرجع الديني على
مجمل الأوضاع السياسية والأمنية خصوصًا القوى والشخصيات التي تتعكز على
المرجعية وتستغل اسمها لتمرير أهداف سياسية وتعبئة الشارع لخدمة اهدافها.
وأضاف ان التكتم الشديد على حقيقة الوضع الصحي للسيستاني يفتح الباب أمام
احتمالات ان يكون السيستاني وصل الى مرحلة عدم القدرة على ادارة شؤون
المرجعية وأصدار الفتاوي.
اذا صدق هذا النبأ فهو من بشائر انحسار المد الرافضي خاصة بعد افلاس مرجعية السيستاني ومحاصرتة بفضائح اخلاقية ومالية من وكلائه ومن اتباعه الى زبانيته الايرانيين الذي عاثوا فسادآ في بلاد الرافدين....
في حال عودتنا الى تاريخ غزو التتار للعراق واسقاط الدولة العباسية وذلك بمعاونة ابن العلقمي...بدأ انحسار التتار عن العراق بوفاة ابن العلقمي بعد تلقية (بصقة) من احد زعماء التتار في العراق...
وهاهو (بن العلقمي) هذا العصر قد تلقى الصفعات تلو الصفعات حتى(ينفق) كأسلافه من الخونة ...
ولكن السؤال هو:
من سيحل محل السيستاني كمرجع أعلى لشيعة العراق؟؟