ROSE
17-10-2010, 08:22 AM
بنك الدوحة يطرح خدمة سحب الأموال من الصراف الآلي بدون بطاقة
أطلق بنك الدوحة مبادرة جديدة تعد هي الأخرى الأولى من نوعها في دولة قطر، ألا وهي خدمة سحب الأموال من أجهزة الصراف الآلي بدون بطاقة وذلك من خلال خدمة D-Cardless وتوفر هذه الخدمة للعميل ميزة إرسال الأموال مباشرة إلى أي مستفيد في قطر بسرعة وسهولة. ولا يتطلب ذلك وجود بطاقة الصراف الآلي حتى لو كان المستفيد ليس من عملاء بنك الدوحة.
ومن خلال هذا المنتج، يمكن لعملاء بنك الدوحة إرسال الأموال إلى أي مستفيد بشكل مباشر، إذ سيقوم النظام بإنشاء رقم طلب تحويل خاص للعميل(RRN) ومن ثم إرسال الرقم السري (PIN) من خلال رسالة نصية قصيرة إلى جوال المستفيد. وبإمكان المستفيد بعد ذلك اختيار أي من أجهزة الصراف الآلي التي توفر هذه الخدمة والمنتشرة في أكثر من 50 موقعًا في قطر لسحب المبلغ المحدد من خلال إدخال الرقم السري ورقم طلب التحويل معًا دون الحاجة إلى بطاقة صراف آلي. ويمكن لعملاء بنك الدوحة أو المستفيدين إيجاد أقرب جهاز صراف آلي يوفر هذه الخدمة من خلال الدخول إلى خريطة أجهزة الصراف الآلي على الموقع الإلكتروني للبنك. كما و قام البنك بوضع لافتة بشكل ملصق على أجهزة الصراف الآلي للاشارة الى توفر خدمة السحب النقدي بدون بطاقة.
وخدمة D-Cardless هي الأحدث ضمن سلسلة من المبادرات التي قدمها بنك الدوحة في مجال التجارة الإلكترونية في سعيه الدائم لتوفير تجربة غير مسبوقة لعملائه بالتماشي مع مجموعة من الخدمات والمنتجات المصرفية الخاصة بالأفراد والمصممة لتزويد العميل بأفضل المزايا والمنافع.
وبهذه المناسبة، قال السيد ر. سيتارامان، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الدوحة: "إن التحول إلى الخدمات المصرفية الإلكترونية المباشرة هو وسيلتنا في تقديم الخدمات المبتكرة التي تهدف في النهاية إلى جعل المعاملات المصرفية سريعة وسهلة ومريحة. ويقود بنك الدوحة دائمًا نشاطات ومنتجات التجارة الإلكترونية الخاصة بالخدمات المالية في قطر. فقد كنا دائمًا أول من يقدم العديد من المنتجات التي تحقق الراحة للعملاء ليس فقط في قطر بل في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي بشكل عام، وقد نالت هذه المبادرات العديد من الجوائز عبر السنين".
وعلى مدار الاثني عشر شهرًا الماضية، قدّم البنك العديد من الخدمات "الأولى من نوعها" وحصل على العديد من الجوائز. وتجدر الإشارة إلى أن مركز تواصُل لرعاية العملاء هو إحدى الخدمات المبتكرة التي حصلت على الجوائز. وقد تم تزويد مركز تواصُل بنظام حديث ومتطوّر لتتبع استفسارات العملاء من خلال الصفحة الإلكترونية للمركز بالإضافة إلى ست قنوات اتصال أخرى لاستلام استفسارات العملاء بشكل فوري ومباشروالعمل على حلها خلال مدة يوم أو يومين على أبعد تقدير.
وقد تم تزويد موقع بنك الدوحة الإلكتروني بميزات متقدمة تضعه في مركز الصدارة بين باقي المواقع في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. فقد تمت إضافة ميزات عديدة ذات قيمة مضافة إلى هذا الموقع الحاصد للجوائز، كالخرائط التفصيلية لكل فروع البنك وأجهزة الصراف الآلي الخاصة به، وقسم للتوظيف عبر الإنترنت، وسلسلة من الحاسبات المالية الآلية، بالإضافة إلى الخدمات الاستشارية عبر الإنترنت.
من جانبه، قال السيد لويس آنتوني سكوتو، رئيس دائرة الخدمات المصرفية للأفراد: "لقد بدأنا في إجراء إعادة تصميم شاملة للموقع الإلكتروني لسوق الدوحة إذ سيتم تزويده بالمزيد من الميزات والوظائف لتحقيق أقصى استفادة لكل من التجار والعملاء".
وتهدف القنوات الإلكترونية إلى توفير الراحة للعملاء من خلال تقديم خدمات تتخطى الاحتياجات المصرفية التقليدية. وتتضمن حزمة الخدمات إعادة تعبئة رصيد الجوال لكل من كيوتل وفودافون عبر أجهزة الصراف الآلي والخدمات المصرفية عبر الإنترنت. كما كان بنك الدوحة أول بنك في السوق يوفر خدمة إعادة تعبئة رصيد جوال "فيرجين" الجديد في قطر عبر الإنترنت. كما سيتم توفير هذه الخدمة قريبًا عبر شبكة أجهزة الصراف الآلي وأجهزة نقاط البيع المركبة في فروع البنك الإلكترونية. وستكون هذه الخدمة هي الأخرى الأولى من نوعها في دولة قطر.
وأضاف السيد سكوتو: "نقوم حاليًا بتعزيز الازدهار الذي شهدته الخدمات المصرفية عبر الهاتف الجوال مؤخرًا من خلال التعاون مع فودافون لتطوير نموذج لتحويل الأموال عبر الجوال تحت مسمى " فودافون للتحويل المالي". وكجزء من مسؤوليتنا الاجتماعية، فقد طرحنا مبادرة خيرية جديدة "زكاة العيد" في صرافاتنا الآلية في شهر يوليو".
وتتضمن الخدمات الأخرى التي تم تقديمها هذا العام جهاز صراف آلي متعدد العملات في مطار الدوحة الدولي بالإضافة إلى بطاقتي الخصم والائتمان لعملاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة. وعلى مستوى العروض المقدمة للأفراد، فقد طرح بنك الدوحة بنجاح عرضين مدهشين متميزين وهما: الاسترداد النقدي بنسبة 25% على كل المصروفات الخاصة بالسفر باستخدام بطاقات بنك الدوحة الائتمانية، وعرض الفوز بـ 25 كيلو جراماً من الذهب في سحوبات برنامج الدانة للتوفير.
وقد لاقت البطاقة الخضراء من بنك الدوحة نجاحًا كبيرًا ولكن لم تكن هذه البطاقة سوى جزء صغير من مبادرات البنك الخضراء التي نالت العديد من الجوائز. وهناك أيضًا الحسابات الخضراء التي تهدف إلى تحقيق فلسلفة البنك في ترشيد استهلاك الورق من خلال إعادة استخدامه وتقليله وإعادة تدويره. فقد تم الاستغناء عن كشوف الحساب الورقية من خلال إعطاء العميل إمكانية الوصول إلى القنوات الإلكترونية للبنك وذلك للتقليل من الآثار الكربونية للورق المضرة بالبيئة.
وقد ساعدت الشراكة بين بنك الدوحة ومنظمة اليونسكو في إدخال مفهوم الثقافة الخضراء إلى المدارس في قطر بالإضافة إلى رعاية مجموعة من مبادرات التخضير في المرافق العامة كغرس الأشجار وتنظيف الشواطئ، الخ.
وقال السيد سيتارامان في ختام حديثه: "يمثل ابتكار المنتجات جزءًا متأصلاً في ثقافة بنك الدوحة واستراتيجيته. وإننا نعتزم طرح العديد من المنتجات المبتكرة في مجال بطاقات الائتمان، وبيع منتجات الأفراد وتصميمها لدى الفروع، بالإضافة إلى ما يسمى بـ "تجزئة الخدمات المصرفية" في المستقبل القريب".3
أطلق بنك الدوحة مبادرة جديدة تعد هي الأخرى الأولى من نوعها في دولة قطر، ألا وهي خدمة سحب الأموال من أجهزة الصراف الآلي بدون بطاقة وذلك من خلال خدمة D-Cardless وتوفر هذه الخدمة للعميل ميزة إرسال الأموال مباشرة إلى أي مستفيد في قطر بسرعة وسهولة. ولا يتطلب ذلك وجود بطاقة الصراف الآلي حتى لو كان المستفيد ليس من عملاء بنك الدوحة.
ومن خلال هذا المنتج، يمكن لعملاء بنك الدوحة إرسال الأموال إلى أي مستفيد بشكل مباشر، إذ سيقوم النظام بإنشاء رقم طلب تحويل خاص للعميل(RRN) ومن ثم إرسال الرقم السري (PIN) من خلال رسالة نصية قصيرة إلى جوال المستفيد. وبإمكان المستفيد بعد ذلك اختيار أي من أجهزة الصراف الآلي التي توفر هذه الخدمة والمنتشرة في أكثر من 50 موقعًا في قطر لسحب المبلغ المحدد من خلال إدخال الرقم السري ورقم طلب التحويل معًا دون الحاجة إلى بطاقة صراف آلي. ويمكن لعملاء بنك الدوحة أو المستفيدين إيجاد أقرب جهاز صراف آلي يوفر هذه الخدمة من خلال الدخول إلى خريطة أجهزة الصراف الآلي على الموقع الإلكتروني للبنك. كما و قام البنك بوضع لافتة بشكل ملصق على أجهزة الصراف الآلي للاشارة الى توفر خدمة السحب النقدي بدون بطاقة.
وخدمة D-Cardless هي الأحدث ضمن سلسلة من المبادرات التي قدمها بنك الدوحة في مجال التجارة الإلكترونية في سعيه الدائم لتوفير تجربة غير مسبوقة لعملائه بالتماشي مع مجموعة من الخدمات والمنتجات المصرفية الخاصة بالأفراد والمصممة لتزويد العميل بأفضل المزايا والمنافع.
وبهذه المناسبة، قال السيد ر. سيتارامان، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الدوحة: "إن التحول إلى الخدمات المصرفية الإلكترونية المباشرة هو وسيلتنا في تقديم الخدمات المبتكرة التي تهدف في النهاية إلى جعل المعاملات المصرفية سريعة وسهلة ومريحة. ويقود بنك الدوحة دائمًا نشاطات ومنتجات التجارة الإلكترونية الخاصة بالخدمات المالية في قطر. فقد كنا دائمًا أول من يقدم العديد من المنتجات التي تحقق الراحة للعملاء ليس فقط في قطر بل في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي بشكل عام، وقد نالت هذه المبادرات العديد من الجوائز عبر السنين".
وعلى مدار الاثني عشر شهرًا الماضية، قدّم البنك العديد من الخدمات "الأولى من نوعها" وحصل على العديد من الجوائز. وتجدر الإشارة إلى أن مركز تواصُل لرعاية العملاء هو إحدى الخدمات المبتكرة التي حصلت على الجوائز. وقد تم تزويد مركز تواصُل بنظام حديث ومتطوّر لتتبع استفسارات العملاء من خلال الصفحة الإلكترونية للمركز بالإضافة إلى ست قنوات اتصال أخرى لاستلام استفسارات العملاء بشكل فوري ومباشروالعمل على حلها خلال مدة يوم أو يومين على أبعد تقدير.
وقد تم تزويد موقع بنك الدوحة الإلكتروني بميزات متقدمة تضعه في مركز الصدارة بين باقي المواقع في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. فقد تمت إضافة ميزات عديدة ذات قيمة مضافة إلى هذا الموقع الحاصد للجوائز، كالخرائط التفصيلية لكل فروع البنك وأجهزة الصراف الآلي الخاصة به، وقسم للتوظيف عبر الإنترنت، وسلسلة من الحاسبات المالية الآلية، بالإضافة إلى الخدمات الاستشارية عبر الإنترنت.
من جانبه، قال السيد لويس آنتوني سكوتو، رئيس دائرة الخدمات المصرفية للأفراد: "لقد بدأنا في إجراء إعادة تصميم شاملة للموقع الإلكتروني لسوق الدوحة إذ سيتم تزويده بالمزيد من الميزات والوظائف لتحقيق أقصى استفادة لكل من التجار والعملاء".
وتهدف القنوات الإلكترونية إلى توفير الراحة للعملاء من خلال تقديم خدمات تتخطى الاحتياجات المصرفية التقليدية. وتتضمن حزمة الخدمات إعادة تعبئة رصيد الجوال لكل من كيوتل وفودافون عبر أجهزة الصراف الآلي والخدمات المصرفية عبر الإنترنت. كما كان بنك الدوحة أول بنك في السوق يوفر خدمة إعادة تعبئة رصيد جوال "فيرجين" الجديد في قطر عبر الإنترنت. كما سيتم توفير هذه الخدمة قريبًا عبر شبكة أجهزة الصراف الآلي وأجهزة نقاط البيع المركبة في فروع البنك الإلكترونية. وستكون هذه الخدمة هي الأخرى الأولى من نوعها في دولة قطر.
وأضاف السيد سكوتو: "نقوم حاليًا بتعزيز الازدهار الذي شهدته الخدمات المصرفية عبر الهاتف الجوال مؤخرًا من خلال التعاون مع فودافون لتطوير نموذج لتحويل الأموال عبر الجوال تحت مسمى " فودافون للتحويل المالي". وكجزء من مسؤوليتنا الاجتماعية، فقد طرحنا مبادرة خيرية جديدة "زكاة العيد" في صرافاتنا الآلية في شهر يوليو".
وتتضمن الخدمات الأخرى التي تم تقديمها هذا العام جهاز صراف آلي متعدد العملات في مطار الدوحة الدولي بالإضافة إلى بطاقتي الخصم والائتمان لعملاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة. وعلى مستوى العروض المقدمة للأفراد، فقد طرح بنك الدوحة بنجاح عرضين مدهشين متميزين وهما: الاسترداد النقدي بنسبة 25% على كل المصروفات الخاصة بالسفر باستخدام بطاقات بنك الدوحة الائتمانية، وعرض الفوز بـ 25 كيلو جراماً من الذهب في سحوبات برنامج الدانة للتوفير.
وقد لاقت البطاقة الخضراء من بنك الدوحة نجاحًا كبيرًا ولكن لم تكن هذه البطاقة سوى جزء صغير من مبادرات البنك الخضراء التي نالت العديد من الجوائز. وهناك أيضًا الحسابات الخضراء التي تهدف إلى تحقيق فلسلفة البنك في ترشيد استهلاك الورق من خلال إعادة استخدامه وتقليله وإعادة تدويره. فقد تم الاستغناء عن كشوف الحساب الورقية من خلال إعطاء العميل إمكانية الوصول إلى القنوات الإلكترونية للبنك وذلك للتقليل من الآثار الكربونية للورق المضرة بالبيئة.
وقد ساعدت الشراكة بين بنك الدوحة ومنظمة اليونسكو في إدخال مفهوم الثقافة الخضراء إلى المدارس في قطر بالإضافة إلى رعاية مجموعة من مبادرات التخضير في المرافق العامة كغرس الأشجار وتنظيف الشواطئ، الخ.
وقال السيد سيتارامان في ختام حديثه: "يمثل ابتكار المنتجات جزءًا متأصلاً في ثقافة بنك الدوحة واستراتيجيته. وإننا نعتزم طرح العديد من المنتجات المبتكرة في مجال بطاقات الائتمان، وبيع منتجات الأفراد وتصميمها لدى الفروع، بالإضافة إلى ما يسمى بـ "تجزئة الخدمات المصرفية" في المستقبل القريب".3