قناة الجزيرة:حفلا- على شرف وزير الخارجية التركي- لصدور ترجمة كتابه"العمق الإستراتيجي"

[عابر سبيل]

ينظم مركز الجزيرة للدراسات حفلا على شرف سعادة وزير الخارجية التركي البروفيسور أحمد داوود أوغلو، بمناسبة إصدار المركز الترجمة العربية لكتاب أوغلو: "العمق الإستراتيجي: موقع تركيا ودورها في الساحة الدولية".

ستقام المحاضرة في قاعة المجلس بفندق شيراتون الدوحة، يوم الثلاثاء 19 أكتوبر/تشرين الأول 2010، في تمام الساعة السادسة والنصف مساء بتوقيت مكة المكرمة.



http://www.akhbaralaalam.net/images/news/37192.jpg


المصدر: مركز الجزيرة للدراسات

[عابر سبيل]

محد عطى الموضوع وجه..
فقلت احط معلومة جديده:secret:
*
*
،،
اعتقد انهم و بحسب اعلانهم في احدى الصحف..
سيقومون بتوزيع نسخة من الكتاب للحاضرين..

[بلوتنيوم]

^^^
متأكد والا تعتقد
وبعدها نفكر نروح او مانروح

[عابر سبيل]

^^^
متأكد والا تعتقد
وبعدها نفكر نروح او مانروح


مممم..المسألة ان الكتاب كان متوافر..
بس للي يدفع (50) ريال:weeping:
*
*
،،

اسف ع التأخر في الرد..

بس..اللي ما راح..
فحقا..ان شيء كثييرا ..
عليه (راح)

كنت قد قرأت من مدة في جريدة قطرية (الشرق)..
مقالا للكاتب المصري/ فهمي هويدي
عن انطباعه للمحاضرة او الندوة التي القاها الوزير نفسه
عندهم في القاهرة العام الماضي..

و هذا ما شجعني للذهاب...
و الحمد لله اني ما ضيعت الفرصة النادرة..

الذي يخرج المرء منها بانطباع..
يتمنى فيه ان يكون عندنا عدد اكبر
من نوعية هذا الوزير في الدول الاسلامية....

متسلحين بذخيرة كبيرة من الفهم الدقيق لتاريخنا (اجمعين)
و معتزين به و بكل ما فيه...و متفائلين بقوتنا بناءا
على المقومات الكبيرة التي تمتلكها دولنا منفردة لو ما
اتخذت منهج التكامل و التعاون مع جيرانها في محيطاتها
الجغرافية و/او التاريخية...

لكي تتحقق للمنطقة..عودة و بروز أقوى للساحة الدولية!


يقول الرجل عندما سئل عن مسألة (رغبة) تركيا
في الانضمام للاتحاد الاوربي...ام انها اعرضت عن
ذلك بحكم تركيزها على اعادة نفوذها (الشرق اوسطي)

فاجاب باجابة طيبة..من انه يسيرون باتجاهات متعددة
و ليس معناه انهم يعطون ظهورهم لهذا اذا ما أقبلوا على ذاك..

لكن..من ضمن ما قاله و بشكل ملفت..
ان على (الاوروبيين) ان يتهيؤوا لانضمام (تركيا) لهم...
و ليس الامر مقتصرا فقط على تركيا لتتهيأ لولوج
اتحادهم!

[عابر سبيل]

مقال صحفي عن الندوة..فيه افادة..و ان
كان لم يغطي محتويات الندوة بالشكل الدقيق

*
*
،،


"


كتابي تحليل منهجي للأحداث.. والترجمة العربية للتعايش بين الشعوب
تطبيع التاريخ يعني إعادة التكامل بين المجتمعات والاقتصادات
لا تعارض بين الاندماج في الشرق الأوسط وأوروبا
هناك صورة جديدة لتركيا القوية والمزدهرة اقتصادياً
تحركات لإقامة منطقة تجارة حرة مفتوحة على العالم
تركيا ترفض تحويل غزة الى سجن كبير .. وأمن الفلسطينيين الأهم لدينا



كتب – عاطف الحملي :

أشاد البروفيسور أحمد داود أوغلو وزير الخارجية التركي بمستوى العلاقات التي تربط بلاده مع قطر، مؤكداً على وجود تشاور دائم بين البلدين.

وقال "جئت لقطر في عام 2005 وكان لي لقاء ممتاز مع سمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر ومنذ هذا التاريخ أصبحت العلاقات ممتازة ونتشاور باستمرار حول مختلف القضايا".

جاءت تصريحات أوغلو خلال الحفل الذي نظمه مركز الجزيرة للدراسات بمناسبة إصدار الترجمة العربية لكتاب أوغلو "العمق الاستراتيجي: موقع تركيا ودورها في الساحة الدولية"، وذلك بحضور الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة ونائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي وعدد كبير من السفراء والدبلوماسيين.

وأشاد بالجهود التي تبذلها قطر من أجل إحلال السلام في السودان، مضيفا أن الحكومة التركية تعرب عن إعجابها بما تقوم به قطر لدعم السودان.

وقال أوغلو إنه كتب الكتاب في عام 2001 كمفكر تركي يعمل في المجال الاكاديمي ولم يكن لديه أي طموح لتولي منصب وزير الخارجية، موضحا أنه تولى بعد ذلك منصب كبير المستشارين في الحكومة التركية.
وأشار إلى أنه حاول في كتابه تقديم إطار تحليلي منهجي وإعادة تفسير الأحداث التي تكمن وراء المشهد السياسي، موضحا أن تفسير التاريخ والجغرافيا قابل للتغيير.

ونوه في هذا الصدد بالعلاقات بين سوريا وتركيا، مشيرا إلى أن الانقسام بين الدول جاء كنتيجة للحرب الباردة.
وقال إنه حاول في كتابه أن يعيد تطبيع التاريخ في مناطق أخرى مثل القوقاز ولا ينطبق الأمر على تركيا فقط، منوها بأهمية تفسير التاريخ مع الدول المجاورة ولا ينظر إلى تركيا على أنها طرف في أوروبا ولكن على أنها في عمق أوروبا وآسيا.

وأوضح أن تطبيع التاريخ يعني إعادة التكامل بين المجتمعات والاقتصادات والسياسات، لافتا إلى أنه أشار في كتابه إلى أن تركيا لديها جغرافيا تجعلها أوروبية وآسيوية ومن دول البحر المتوسط وأن هذا الأمر من شأنه أن يساهم في احلال السلام والاستقرار.

وأضاف أنه عندما أصبح كبير مستشاري رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان لمست الحكومة التركية أن التوازن الجديد هو بين الديمقراطية والأمن، مشيرا إلى أن الأمرين يجب أن يتحققا في نفس الوقت.

ونوه بأنه منذ عام 2002 كانت لدى تركيا برامج بشأن ديموقراطية النظام السياسي، مضيفا أن "اليوم هناك صورة جديدة لتركيا باعتبارها قوية أمنيا ومزدهرة اقتصاديا" . وشدد على أنه إذا ما تمت التضحية بالحرية من أجل الديموقراطية فسيكون هناك فوضى، مؤكدا على ضرورة أن تكون هناك حالة من التوازن بين الأمرين.

ولفت إلى وجود أمر ثان في الاستراتيجية التركية وهو تحسين العلاقات مع دول الجوار، مضيفا أنه عندما أصبح وزيرا تم بذل أقصى درجات التكامل مع جيران تركيا بدءا بالعراق ثم سوريا حتى وصل الأمر نفسه مع اليونان في إطار خطوات لتطبيع التاريخ".

وقال "إبان الحرب الباردة كان هناك ستار حديدي بين سوريا وتركيا لكن الآن لدينا هدفا واحدا وهو إعادة التكامل مع جيراننا"، مضيفا "رفعنا قيود التأشيرات مع أكثر من 15 بلدا".

وأشار إلى مبدأ آخر في استراتيجية تركيا وهو وجود رؤية إقليمية مع كل المناطق مثل الشرق الأوسط والقوقاز، مؤكدا أن مساعي تركيا في الشرق الأوسط تتمحور على عدة ركائز وهي الاتصالات رفعية المستوى، وإحلال الأمن للجميع، والتعايش الثقافي المتعدد.

وقال "إذا كانت هناك مشكلة في العراق فإنها ليست مشكلة العراق فقط.. فمصير أسطنبول لا يختلف عن مصير بغداد"
ونوه بأهمية الاعتمادية الاقتصادية وبوجود قوى بشرية ومصادر غزيرة للطاقة، مشيرا إلى أن هدف تركيا هو أن يكون هناك أقصى درجات التعاون مع كل دول المنطقة.

وقال إن بلاده تسعى لإقامة منطقة تجارة حرة مفتوحة وأن هناك مشروعا في مجال السكك الحديدية للربط بين اسطنبول والعقبة، مضيفا أن تركيا تدرك تماما أنه من خلال الرخاء نستطيع توفير الأمن والعكس، وأنه لابد أن يكون هناك حالة نفسية جديدة في المنطقة.

وشدد على ضرورة ضمان الأمن للجميع بحيث تتقاسم الشعوب هذه الرؤى لكي يعيش الشيعة والسنة والأكراد وجميع المذاهب في سلم جنبا إلى جنب، سواء في لبنان أو العراق.

وقال "هذه رؤيتنا نريد أسلوبا جديدا.. نريد حرية وأمنا .. نريد رؤية إقليمية جديدة"، مشيرا إلى أن تركيا نجحت في أن تكون نشيطة خلال أقل من 8 أعوام في المحافل الدولية مثل مجلس الأمن والجامعة العربية ومجموعة العشرين.

وقال إن تركيا كانت من بين المبادرين في مشروع تحالف الحضارات، وهي أيضا عضو مراقب لدى الاتحاد الافريقي ولديها حوار استراتيجي مع الجامعة العربية والمنظمات الدولية.

وقال "نسعى لنظام عالمي عادل خال من النفاق ونقترح نظاما عالميا جديدا على أساس المشاركة الفاعلة وعلينا الخلط بين اجندات ايجابية جديدة لتحقيق هذه الرؤى".

وشدد على ضرورة التحلي بالثقة بالنفس من اجل خلق بدائل جديدة على المستوى السياسي، مؤكدا أنه "يجب أن نضع ثقتنا في ضميرنا وأنفسنا وأن قضايا المنطقة لا تحل إلا من داخل أنفسنا حيث تمر بمرحلة تحول تاريخي.

وقال "كتابي يدعو لتفكير استراتيجي جديد وإن الترجمة العربية ستكون اسهاما للتعايش سويا وسنظل سويا إلى يوم القيامة"، مشيرا إلى أن بلاده ستستمر في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين والرخاء في المنطقة.

وأشار إلى أن تركيا هي دولة أوروبية الجغرافيا ولكن لديها منهجا متعددا الجهات فيما يمثل الاتحاد الاوروبي هدفا مهما بالنسبة لها، مؤكدا على أن بلاده تعمل على الدمج في الشرق الأوسط وأوروبا وأن الأمران لا يتعارضان.

وردا على سؤال حول سعي تركيا لإقامة امبراطورية عثمانية جديدة، قال إن هذا الأمر يندرج تحت التاريخ وليس واقعا، موضحا أن العثمانيين لم يكونوا من الأتراك فقط ولكن كانوا من جنسيات أخرى.

وأكد ان بلاده ترفض التعامل بهذا المبدأ وأنه ليس هناك فارق بين الدول العربية وتركيا، مشيرا إلى أن تركيا والدول العربية يربطهما مصير واحد.

وعن الوضع في السودان، قال إن بلاده ليست بعيدة عما يجري في هذا البلد، مشيدا في الوقت نفسه بالجهود التي تبذلها قطر من أجل إحلال السلام في السودان.

وفيما يتعلق بالعلاقات مع إسرائيل، قال إن بلاده تؤيد خيار السلام والمفاوضات، لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن هذا الأمر يجب أن يكون قائما على احترام كرامة الفلسطينيين.

ولفت إلى أن تركيا تقف ضد إسرائيل إذا كان الأمر يتعلق بقتل المدنيين، لافتا في هذا الصدد إلى مقتل 1500 شخص في الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة.

وقال " تركيا ضد أن تكون غزة سجنا كبيرا وضد الاعتداء على سفينة الحرية"، مشددا على ضرورة أن تشعر إسرائيل أن أمنها ليس أهم لدى تركيا من أمن الفلسطينيين.

وعن مساعي تركيا للانضمام للاتحاد الأوروبي، قال إن انضمام بلاده للاتحاد الأوروبي ليس انضمام دولة صغيرة، مشددا على ضرورة أن يحترم الاتحاد الاوروبي مختلف الثقافات.

"
http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=570670&version=1&template_id=20&parent_id=19

[مروض الفكرة]

ماقصرت يا عابر ع النقل


جهد تشكر عليه


كنت أتمنى هذه المحاضرة لكن للأسف



لاتنسانا من المحاضرات الجايه

[عابر سبيل]

ماقصرت يا عابر ع النقل


جهد تشكر عليه


كنت أتمنى هذه المحاضرة لكن للأسف



لاتنسانا من المحاضرات الجايه


حياك الله و بياك يا خوي مروض الفكرهـ..

ابدا..ما سويت شي الا نقل من هنا و هناك..

عموما..اعتقد ان المحاضرة بتكون متوافرة في احدى
مواقع الجزيرة...

و الجزيرة قامت بوضع اعلانات عنها
في جرايدنا المحلية..

و للاسف...قطريين ما كان بالندوة..
الا كما يكون الملح في العجينه...
رغم ان قاعة المجلس غصت بالحضور!!

لااقول هذا من نزعة (عنصرية)
لكن من حسرة ان تتكفل احدى
مؤسساتنا المحلية بهذا العمل ..
و في الاخير..لا نستفيد منها و هي في متنااول ايدينا!!

اعتقد..لو كانت في بلد اخرى..
و قامت الدوائر الحكومية
بطلب ترشح من الموظفين
القطريين للحضور..مدفوع لهم التذاكر و بدل التمثيل..
لكان هنالك كتل من الطلبات و اقبال منقط النظير:secret:
*
*
،،
شخصيا ما عندي من الوقت..خاصة بالمساء
لحضور اغلب هذه المناشط...
لارتباطات اجتماعية متشعبه..

لكن..كما قلت سابقا..
قد قرأت عن المُحاضر نفسه مقال (مشوق)
و بعدها..جذبني أيضا في الاعلان عنوان الكتاب..

فاجتمع لي..قدر عالي من العزم للذهاب..
و الحمد لله ..

الكتاب(نفسه) ..في بالي اني لو تمكنت من اتمامه..
ان يكون محورا لموضوع جديد في المستقبل..

فاتمنى..خاصة اننا عملنا له دعاية مسبقة..
ان يجد الموضوع -لو ما جاء- عددا ممن اطلع عليه
ليكون للمواضيع المبنية حول (كتاب)..نقاشات
مثرية نتبادل فيها الحوار حول جزئياتها
وما لفت انتباه كل احد منا فيه منه..
فتعظم بذلك الفوائد المتبادله!

لا اعلم..ان كنت شأضعه..متى ما انتهيت منه..
اكمالا لهذا الموضوع نفسه..
او اني آتي به في موضوع منفصل..
إلا ان يسبقني لذلكأحد..فساسعد اكثر!!

وفي الجعبة..بالاضافة (للمحور الاستراتيجي)..
موضوعان اخران محاورها (كُتب)..
منها..الكتاب الخليجي التاريخي الثمين
للشيخ/ سلطان القاسمي
و المسمى بـ "بيان الكويت...سيرة الشيخ مبارك الصباح"
و انا على وشك الانتهاء منه في القريب بحول الله..

و منها..ما ذكرته في موضع (تحليلات للروايات)
بعنوان (الاسطورة) و هو سيكون مخصص لذلك الموضوع..باذن الله..


تحياتي لك اخي / مروض الفكرهـ..

[رجل مثالي]

شكرا لمركز الجزيره للدراسات على أصدار كتاب العمق الاستراتيجي لوزير الخارجيه التركي سعادة أحمد أوغلو وذلك على مواقف تركيا المشكوره والمتعاونه على الساحه الدوليه وخصوصا قضايا المسلمين