895 مليون ريال ارباح بنك الدوحه والعائد 4.7 ريال

[عزوز المضارب]

895 مليون ريال ارباح بنك الدوحه والعائد 4.7 ريال

مقابل 850 مليون ريال وبعائد قدره 4.7 ريال

ارباح الربع الثالث فقط = 280 مليون ريال

يذكر ان الارباح النصفيه 2010 = 614 مليون ريال

[عزوز المضارب]

بنك الدوحة يفصح عن بياناته المالية المرحلية المنتهية في 30/9/2010
2010-10-19

أفصح بنك الدوحة عن بياناته المالية لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30/09/2010م ،حيث بلغ صافي الربح 895.3 مليون ريال قطري مقابل 850.8 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.



كما بلغ العائد على السهم 4.72 ريال قطري للفترة المالية المنتهية في 30/09/2010 ، مقابل 4.70 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.



وبعد اعتماد البيانات المالية المرحلية للبنك كما في نهاية الربع الثالث من عام 2010 اتخذ مجلس إدرة البتك القرارات التالية:-

2. دعوة الجمعية العامة للمساهمين لللإنعقاد خلال شهرين من تاريخه.

3. التقدم بتوصيات للجمعية العامة العادية للمساهمين للموافقة على:

ó (أ) تسجيل شركة تابعة مملوكة بالكامل للبنك في برمـودا (شركة ذات غرض خاص) (ب) إصدار سندات دين رئيسية بمبلغ 500 مليون دولار أمريكي من قبل الشركة المسجلة في برمودا.

(ج) ضمان اصدار هذه السندات ضمان غير مشروط وغير قابل للإلغاء من قبل البنك

(د) قيام بنك الدوحة بالاقتراض من الشركة ذات الغرض الخاص الأموال الناتجة عن إصدار السندات.

(هـ) تفويض مجلس إدارة البنك في تحديد شروط اصدار وضمان السندات المصدرة.

[ROSE]

37%نمو أرباح بنك الدوحة في الربع الثالث


فهد بن محمد: 26.63 مليار ريال القروض والسلف بنمو 6.6 %

الودائع ارتفعت الى 28.27 مليار ريال وبنمو 6.8 %
عبد الرحمن بن محمد: النتائج تعبر عن قوة العمليات والاستخدام الأمثل لحقوق المساهمين



الدوحة ـ الراية:

أعلن سعادة الشيخ/ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني - رئيس مجلس إدارة بنك الدوحة عن النتائج المالية للبنك كما في نهاية الربع الثالث من عام 2010، حيث صرّح بأن البنك قد سجل نموا ملحوظا في صافي أرباح الربع الثالث بنسبة 37% فترة "الثلاثة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2010" بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي ونسبة نمو بواقع 5.2% في صافي أرباح فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2010 بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي. وحسب موقع بورصة قطر فان صافي أرباح التسعة شهور بلغ 895.3 مليون ريال مقابل 850.8 مليون ريال. وبلغ العائد على السهم 4.72 ريال مقابل 4.7 ريال .
كما صرح سعادته بأن صافي الدخل من الفوائد عن تلك الفترة قد ارتفع بنسبة 22.5% ليصل إلى 973 مليون ريال قطري، وأن صافي الدخل من الرسوم والعمولات قد ارتفع بنسبة 12.8% ليصل إلى 307 ملايين ريال قطري. وقال أيضاً إن البنك قد سجل زيادة في صافي القروض والسُلف بنسبة 6.6 % لتصل إلى 26.63 مليار ريال قطري كما في 30 سبتمبر 2010 بالمقارنة مع 24.99 مليار ريال قطري عن نفس الفترة من العام الماضي، وأن الودائع نمت بنسبة 6.8 % لتصل إلى 28.27 مليار ريال قطري كما في 30 سبتمبر 2010 بالمقارنة مع 26.48 مليار ريال قطري في عام 2009.
كما وصرح سعادته بأن مجلس الإدارة الموقر قد قرر في نفس الاجتماع الذي عقد يوم الثلاثاء الموافق 19/10/2010 دعوة الجمعية العامة العادية للمساهمين لعقد اجتماع خلال شهرين من هذا التاريخ للنظر في شأن إصدار سندات دين رئيسية بمبلغ 500 مليون دولار أمريكي وذلك بعد أخذ الموافقات اللازمة من الجهات الرقابية ذات الاختصاص.
كما قال ســعادة الشيخ/ عبد الرحمن بن محمد بن جبر آل ثاني - العضو المنتدب إن النتائج المالية لبنك الدوحة عن الربع الثالث لعام 2010 لا تعبر فقط عن قوة عمليات البنك بل وتعكس أيضا مدى الاستخدام الأمثل لحقوق المساهمين، حيث قال إن البنك قد حقق نسبة عائد على متوسط حقوق المســاهمين تعادل 22.38% كما في 30/9/2010 وهي تعتبر من بين أعلى النسب الموجودة في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وحقق أيضاً نسبة عائد مرتفعة جدا على متوسط إجمالي الموجودات حيث بلغت 2.63% الأمر الذي يدل على مدى فعالية استراتيجيات توظيف الموجودات لدى البنك. كما أضاف سعادته بأن البنك قد حقق نسب نمو ملحوظة في مصادر الدخل الرئيسية بالمقارنة مع الفترة السابقة الأمر الذي يعكس مدى قدرة البنك على تحقيق الإيرادات وحُسن الأداء التشغيلي ويظهر ذلك من خلال تحقيق البنك لنسبة نمو بواقع 31% في صافي الأرباح بعد استبعاد صافي الدخل من الاستثمارات المالية للتسعة شهور الماضية المنتهية في 30 سبتمبر 2010 بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
ومن جانبه، قال السيد/ ر. سيتارامان، الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة إن البنك قد حقق إنجازات هامة خلال الربع الثالث، إذ لم يحقق نتائج مالية قوية فحسب بل وفاز أيضًا بجائزة الطاووس الذهبي المرموقة للأداء المستدام. وقد تمّ تسلم الجائزة من السيد أولا أولستن ـ رئيس وزراء السويد السابق، على هامش المؤتمر الدولي الخامس للمسؤولية الاجتماعية للشركات الذي حضره لفيف من الشركات التجارية الكبرى من مختلف القطاعات والمجالات في لشبونة بالبرتغال بتاريخ 24 سبتمبر 2010. وجاءت هذه الجائزة تقديرًا لمبادرات بنك الدوحة التي اتخذها في خضم مساعيه لتحمل مسؤولياته الاجتماعية مثل الصيرفة الخضراء وطرح العديد من المزايا التعليمية والصحية والانخراط في القضايا الاجتماعية.
كما أشار إلى أن وكالة فيتش قد قامت بتثبيت التصنيف الائتماني للبنك عند الدرجة a مع وجود توقعات مستقبلية مستقرة. وبذلك فإن وكالة فيتش للتصنيف الائتماني تواصل اعترافها بالأداء القوي لبنك الدوحة حيث لم يتغير هذا التصنيف رغم التقلبات التي تشهدها الأسواق الدولية. هذا ويستمر بنك الدوحة في توسيع نطاق خدماته ومواصلة نموه وتطوره ككيان يقدم خدمات مالية متكاملة وعالية الجودة من منفذ مالي واحد. ومن ناحية أخرى حصلت شركة بنك الدوحة للتأمين المحدودة وهي شركة تابعة لبنك الدوحة ومملوكة له بالكامل على تصنيف bbb/ مستقر في مجال "ائتمان الأطراف المقابلة والقوة المالية للمؤمِّن" من قِبل وكالة ستاندرد آند بورز التي أشادت بالقوة الرأسمالية ومتانة السيولة لديها إضافة إلى تحقيقها لمستوى قوي في مجال كفاية رأس المال المستند إلى المخاطر وتوفير غطاء مناسب لعمليات إعادة التأمين.
كما قال بأن البنك قد ركز في الربع الثالث على تقديم حلول عالمية المستوى للعملاء، إذ أن بنك الدوحة يؤكد من جديد على مدى التزامه بتقديم أفضل المنتجات في السوق، حيث تم طرح منتج "سيدتي" للتأمين ضد الأمراض الخطيرة التي تصيب السيدات، ومنتج "منزلك" الذي يعد منتجا فريدا للتأمين على محتويات المنزل، وذلك بالتعاون مع شركة عُمان للتأمين. ويقدم منتج "سيدتي"، وهو منتج التأمين الأول في قطر المخصص للسيدات، غطاءً تأمينياً ضد الأمراض الخاصة فقط بالسيدات كسرطان الثدي وسرطان عنق الرحم. أما منتج "منزلك" فيقدم غطاءً تأمينياً لمحتويات المنزل، بدءًا من الأجهزة الإلكترونية حتى المجوهرات. وبالإضافة إلى ذلك، فقد حقق عرض الاسـترداد النقدي الذي انتهى في 31 أغسطس 2010 نجاحًا منقطع النظير، حيث تخطت الحملة كل التوقعات المرصودة لها من خلال زيادة الطلب على بطاقات دريم، كما أن العروض الأخرى التي طرحها البنك (كحملة تحويل الراتب) لا زالت تقدم أفضل مستوى من الخدمة للعملاء.
هذا وأشار أيضاً إلى إن البنك قد أطلق منتج تدبير على شبكة الإنترنت، وهو خدمة مبتكرة وفريدة من نوعها وتختص في توفير الحلول اللازمة للعملاء لإدارة النقد ضمن أفضل المعايير، إضافة إلى أداء أفضل في عمليات التحصيل والمدفوعات وإدارة السيولة على المستوى المحلي والعالمي. وتوفر هذه الخدمة للمؤسسة القدرة على المراقبة والتحكم ومركزة الذمم المدينة والدائنة في نظام مصرفي إلكتروني واحد مع ضمان وجود رقابة وإدارة فعالة للشؤون المالية.
وقال أيضا إن بنك الدوحة لا يزال يواصل نجاحاته على المستوى الدولي حيث احتفل بالذكرى السنوية الثالثة لافتتاح المكتب التمثيلي في شنغهاي بالصين بتاريخ 6 أغسطس 2010.
وتماشيًا مع روح شهر رمضان المبارك الذي حلّ خلال هذا الربع، قام بنك الدوحة بالتبرع بما قيمته 300.000 ريال قطري عبر الجمعيات الخيرية المعروفة كمؤسسة قطر الخيرية ومؤسسة عيد الخيرية والهلال الأحمر القطري للتخفيف من آثار الفيضانات العاتية التي اجتاحت دولة باكستان.