ROSE
27-10-2010, 06:52 AM
حامد السيف لـ الوطن: يكفي البورصة ما فيها.. سنواجه السلبيات ونرفع درجة الشفافية
الوطن الكويتية 27/10/2010
أفاد المدير العام لسوق الكويت للأوراق المالية حامد السيف ان ادارة سوق الكويت للأوراق المالية ستتبع أقصى درجات الافصاح بما يخص أي مستجد أو تطور من شأنه التأثير في حركة الأسهم معتبراً ان الشفافية تبدو كأداة وقائية لمنع أية أعراض سلبية.
وقال السيف في تصريح خاص لـ «الوطن» يكفي البورصة ما فيها من أعراض سلبية مضيفاً بقوله سنعمل على منع ظهور أي سلبيات جديدة معتبراً ان البورصة تتمتع بوجود كفاءات كبيرة تؤهلها لأداء متميز واعداً باتباع سياسة افصاح واضحة خلال الفترة المقبلة.
وبسؤال السيف عما اذا كانت البورصة بعيدة عن الشفافية بما يخص عروض الشراء التي تلقتها أخيرا لأسهم زين شدد السيف على ان مثل هذه الأمور تتطلب بحثاً قانونياً للتأكد من مدى موافقتها مع الأنظمة والقوانين وبالتالي اتخاذ القرار الصحيح.
ورأى السيف ان تعاطي إدارة البورصة يجب ان يكون هادئاً حتى لا تأتي بنتائج عكسية لما فيه مصلحة السوق بعد التأكد من كافة الاجراءات القانونية.
وأشار السيف الى ان رؤيته لفصل الشركات الجيدة عن السيئة أو المتعثرة يتمثل في تطبيق القانون الحالي ريثما يدخل قانون هيئة أسواق المال حيز التنفيذ بشكل كامل بعد اصدار اللائحة التنفيذية.
ورأى السيف ان هناك كثيراً من الآليات التي حددها قانون هيئة أسواق المال ستأخذ طريقها الى التنفيذ ومن ضمنها خصخصة البورصة معتقداً ان الفترة الزمنية لمدته في البورصة كافية لانجاز هذا الانتقال.
وأعتبر السيف بأن البورصة تحوي شركات ليست جيدة وهو أمر يتطلب كثيراً من المراجعات وتطبيق النظم واللوائح للوصول الى سلع مدرجة تستحق ان تكون معروضة على المتداولين دون الوقوع في شرك شركات متعثرة أو آيلة للتصفية.
الوطن الكويتية 27/10/2010
أفاد المدير العام لسوق الكويت للأوراق المالية حامد السيف ان ادارة سوق الكويت للأوراق المالية ستتبع أقصى درجات الافصاح بما يخص أي مستجد أو تطور من شأنه التأثير في حركة الأسهم معتبراً ان الشفافية تبدو كأداة وقائية لمنع أية أعراض سلبية.
وقال السيف في تصريح خاص لـ «الوطن» يكفي البورصة ما فيها من أعراض سلبية مضيفاً بقوله سنعمل على منع ظهور أي سلبيات جديدة معتبراً ان البورصة تتمتع بوجود كفاءات كبيرة تؤهلها لأداء متميز واعداً باتباع سياسة افصاح واضحة خلال الفترة المقبلة.
وبسؤال السيف عما اذا كانت البورصة بعيدة عن الشفافية بما يخص عروض الشراء التي تلقتها أخيرا لأسهم زين شدد السيف على ان مثل هذه الأمور تتطلب بحثاً قانونياً للتأكد من مدى موافقتها مع الأنظمة والقوانين وبالتالي اتخاذ القرار الصحيح.
ورأى السيف ان تعاطي إدارة البورصة يجب ان يكون هادئاً حتى لا تأتي بنتائج عكسية لما فيه مصلحة السوق بعد التأكد من كافة الاجراءات القانونية.
وأشار السيف الى ان رؤيته لفصل الشركات الجيدة عن السيئة أو المتعثرة يتمثل في تطبيق القانون الحالي ريثما يدخل قانون هيئة أسواق المال حيز التنفيذ بشكل كامل بعد اصدار اللائحة التنفيذية.
ورأى السيف ان هناك كثيراً من الآليات التي حددها قانون هيئة أسواق المال ستأخذ طريقها الى التنفيذ ومن ضمنها خصخصة البورصة معتقداً ان الفترة الزمنية لمدته في البورصة كافية لانجاز هذا الانتقال.
وأعتبر السيف بأن البورصة تحوي شركات ليست جيدة وهو أمر يتطلب كثيراً من المراجعات وتطبيق النظم واللوائح للوصول الى سلع مدرجة تستحق ان تكون معروضة على المتداولين دون الوقوع في شرك شركات متعثرة أو آيلة للتصفية.