ROSE
29-10-2010, 12:27 PM
إنشاء مصنع لزخرفة المعادن في جدة بـ 60 مليون ريال
جريدة المدينة 29/10/2010
كشف نائب رئيس مجموعة الجذور العربية المهندس سمير الشبيلي أن المجموعة على وشك تدشين مصنع جديد بقيمة 60 مليون ريال تحت اسم (الشركة السعودية لزخرفة المعادن) متوقعًا أن يصل حجم الإنتاج للمصنع 4 أضعاف المصنع الحالي، مشيرًا إلى أن المصنع سيبدأ الإنتاج التجريبي في مطلع العام 2011.
الجدير بالذكر أن المصنع يقع في مدينة جدة في منطقة بحرة بمساحة 40 ألف متر مربع، وتتركز أعمال المصنع في صناعة الهياكل المعدنية والأبواب المعدنية المجوفة العادية والمقاومة للحريق، إضافة إلى الدرابزينات الحديد والنحاسية والبرونزية
والستانلس، وأغطية الإنارة البرونزية والنحاسية، متوقعًا أن تزداد إيرادات المجموعة لعام 2010 عن ملياري ونصف ريال سعودي.
وردًا على سؤال حول المنافسة السوقية قال: إن المنافسة قوية في جميع الأسواق، لكن يجب التركيز على الخدمة المقدمة وسرعة الإنجاز والدقة.
وطالب الشبيلي الكوادر الوطنية بضرورة اختيار ودراسة أقسام فنية تتناسب مع الوظائف الموجودة التي يتطلبها سوق العمل، وذلك لإحلال الكوارد الوطنية بدلًا من العمالة الخارجية.
مشيرًا إلى أنهم في صدد عقد اتفاقيات مع جهات متخصصة لتدريب الشباب السعودي وتهيأتهم لسوق العمل حسب المتطلبات المتوفرة. حيث يصل عدد العاملين بالمجموعة حوالي 4900 موظف.
جريدة المدينة 29/10/2010
كشف نائب رئيس مجموعة الجذور العربية المهندس سمير الشبيلي أن المجموعة على وشك تدشين مصنع جديد بقيمة 60 مليون ريال تحت اسم (الشركة السعودية لزخرفة المعادن) متوقعًا أن يصل حجم الإنتاج للمصنع 4 أضعاف المصنع الحالي، مشيرًا إلى أن المصنع سيبدأ الإنتاج التجريبي في مطلع العام 2011.
الجدير بالذكر أن المصنع يقع في مدينة جدة في منطقة بحرة بمساحة 40 ألف متر مربع، وتتركز أعمال المصنع في صناعة الهياكل المعدنية والأبواب المعدنية المجوفة العادية والمقاومة للحريق، إضافة إلى الدرابزينات الحديد والنحاسية والبرونزية
والستانلس، وأغطية الإنارة البرونزية والنحاسية، متوقعًا أن تزداد إيرادات المجموعة لعام 2010 عن ملياري ونصف ريال سعودي.
وردًا على سؤال حول المنافسة السوقية قال: إن المنافسة قوية في جميع الأسواق، لكن يجب التركيز على الخدمة المقدمة وسرعة الإنجاز والدقة.
وطالب الشبيلي الكوادر الوطنية بضرورة اختيار ودراسة أقسام فنية تتناسب مع الوظائف الموجودة التي يتطلبها سوق العمل، وذلك لإحلال الكوارد الوطنية بدلًا من العمالة الخارجية.
مشيرًا إلى أنهم في صدد عقد اتفاقيات مع جهات متخصصة لتدريب الشباب السعودي وتهيأتهم لسوق العمل حسب المتطلبات المتوفرة. حيث يصل عدد العاملين بالمجموعة حوالي 4900 موظف.