تربوي
29-10-2010, 04:47 PM
تبدء القصة بعد اعلان نتائج الثانوية العامة حيث تخرجت هدى بنسبة 95% وبدات هدى بالبحث عن وظيفة من مكان لآخر ولكن دون جدوى
وقد قرأت عن وظيفة شاغرة في حديقة الحيوان ، فاسرعت مع اخيها الى هناك تطلب الوظيفة ، وبعد مقابلة المدير اخبرهم انه لم تعد هناك وظائف شاغره
:(
ضاقت الدنيا بها ورجعت مكسورة الخاطر وبعد ايام اتصل مدير الحديقة وقال لها :
المدير: اسمعي لدي وظيفة ولكن ......
هدى: ولكن ماذا؟
المدير : قد لا تعجبك فهي وظيفة خاصة
هدى: عطني تفاصيل وانا من يقرر
المدير: لدينا اسد ماتت زوجته وهو مكتئب جدا ولا يؤدي بالصورة المطلوبة، ففكرت لو تلبسين صورة لبؤة لكي يعود الاسد لطبيعته
هدى: ماذا ... البس لبؤة؟
المدير: لا تخافي سنضعك في قفص بجانب قفص الاسد ولن يستطيع الوصول اليك ... ولكنه فقط يشاهدك من بعيد فيرتاح
الطالبة: اغلقت الخط
وبدءت هدى تروي القصة لأخيها ولمن يهمها وبعد تشاور طويل قبلت على امل البحث عن وظيفة اخرى
فعادت هدى للمدير وبدءت الدوام براتب يومي 1500 يوميا ومرت الايام عليها وقد استحسنت الوظيفة وراتبها المغري
وفي احد الايام نسي العمال باب الاسد مفتوح وخرجوا من الحديقة وعندما ارادت الطالبة الخروج وجت الاسد عند باب قفصها يحدق بها....
ففكرت وهي تلبس جسم اللبؤة ... ماذا تفعل ؟ وبدءت تقفز لأعلى هربا من الاسد وهو ينظر لها
واتجه الاسد اليها بهدوء رويدا رويدا ........ وقال
الاسد: هدى ... هدى ... لا تخافي انا محمد ومعدلي 98%
:tease:
هذه قصة من خيال الراوي
:victory:
وقد قرأت عن وظيفة شاغرة في حديقة الحيوان ، فاسرعت مع اخيها الى هناك تطلب الوظيفة ، وبعد مقابلة المدير اخبرهم انه لم تعد هناك وظائف شاغره
:(
ضاقت الدنيا بها ورجعت مكسورة الخاطر وبعد ايام اتصل مدير الحديقة وقال لها :
المدير: اسمعي لدي وظيفة ولكن ......
هدى: ولكن ماذا؟
المدير : قد لا تعجبك فهي وظيفة خاصة
هدى: عطني تفاصيل وانا من يقرر
المدير: لدينا اسد ماتت زوجته وهو مكتئب جدا ولا يؤدي بالصورة المطلوبة، ففكرت لو تلبسين صورة لبؤة لكي يعود الاسد لطبيعته
هدى: ماذا ... البس لبؤة؟
المدير: لا تخافي سنضعك في قفص بجانب قفص الاسد ولن يستطيع الوصول اليك ... ولكنه فقط يشاهدك من بعيد فيرتاح
الطالبة: اغلقت الخط
وبدءت هدى تروي القصة لأخيها ولمن يهمها وبعد تشاور طويل قبلت على امل البحث عن وظيفة اخرى
فعادت هدى للمدير وبدءت الدوام براتب يومي 1500 يوميا ومرت الايام عليها وقد استحسنت الوظيفة وراتبها المغري
وفي احد الايام نسي العمال باب الاسد مفتوح وخرجوا من الحديقة وعندما ارادت الطالبة الخروج وجت الاسد عند باب قفصها يحدق بها....
ففكرت وهي تلبس جسم اللبؤة ... ماذا تفعل ؟ وبدءت تقفز لأعلى هربا من الاسد وهو ينظر لها
واتجه الاسد اليها بهدوء رويدا رويدا ........ وقال
الاسد: هدى ... هدى ... لا تخافي انا محمد ومعدلي 98%
:tease:
هذه قصة من خيال الراوي
:victory: