مغروور قطر
04-04-2006, 04:47 AM
«غوغل» تحقق «07ر2» مليار دولار من بيع أسهمها
حققت شركة «غوغل» الأميركية صاحبة أكبر محركات البحث على شبكة الانترنت ما قيمته 07ر2 مليار دولار من ثاني عملية لبيع الأسهم تقوم بها خلال سبعة أشهر‚
وقد تمكنت «غوغل» التي أدرجت في سوق الأسهم للمرة الأولى في شهر أغسطس من عام 2004 من بيع 3ر5 مليون سهم بسعر 75ر389 دولار للسهم الواحد‚
وتم بيع الأسهم لمؤسسات تتابع مؤشر «ستاندرد أند بورز 500» بعد أن حلت «غوغل» مكان شركة بورلنتون النفطية‚
وتسعى «غوغل» لتوظيف ما جنته من أرباح لمواجهة المنافسة الشرسة التي تلقاها من كل من «ياهو» و«مايكروسوفت»‚
وقد أثبت تقرير نشر مؤخرا أن 4 من 10 أبحاث في شبكة الانترنت في الولايات المتحدة تتم باستخدام محرك البحث «غوغل»‚ وهو ما منح الشركة ما يقارب 42 % من حصة السوق في شهر فبراير‚
وهذا ما جعل «غوغل» تتصدر محركات البحث على الصعيد العالمي‚ وقد حاول منافسوها جاهدين لاقتناص جانب من حصتها في السوق‚
وسعيا منها للحفاظ على مكان الصدارة شرعت «غوغل» في اقتحام مجالات أخرى وقامت بشراء شركات أخرى لتوسيع هيمنتها على سوق الإعلانات على شبكة الانترنت‚
وتضررت حصة «غوغل» في السوق خلال الأسابيع الأخيرة وخسرت أكثر من 6 % في العام الحالي بسبب مخاوف المستثمرين من عدم تمكن الشركة من الاستمرار في تحقيق الأرباح كما في السابق‚
إلا أن أسهم الشركة استطاعت رغم كل التخوفات تحقيق نتائج جيدة منذ أن أدرجت ببورصة الأسهم وتضاعفت قيمتها خلال الاثني عشر شهرا الماضية‚
وقد أقفلت أسهم «غوغل» يوم الجمعة الماضي بزيادة قدرها 56ر1 دولار حيث وصل سعر السهم الواحد إلى 390 دولارا‚
حققت شركة «غوغل» الأميركية صاحبة أكبر محركات البحث على شبكة الانترنت ما قيمته 07ر2 مليار دولار من ثاني عملية لبيع الأسهم تقوم بها خلال سبعة أشهر‚
وقد تمكنت «غوغل» التي أدرجت في سوق الأسهم للمرة الأولى في شهر أغسطس من عام 2004 من بيع 3ر5 مليون سهم بسعر 75ر389 دولار للسهم الواحد‚
وتم بيع الأسهم لمؤسسات تتابع مؤشر «ستاندرد أند بورز 500» بعد أن حلت «غوغل» مكان شركة بورلنتون النفطية‚
وتسعى «غوغل» لتوظيف ما جنته من أرباح لمواجهة المنافسة الشرسة التي تلقاها من كل من «ياهو» و«مايكروسوفت»‚
وقد أثبت تقرير نشر مؤخرا أن 4 من 10 أبحاث في شبكة الانترنت في الولايات المتحدة تتم باستخدام محرك البحث «غوغل»‚ وهو ما منح الشركة ما يقارب 42 % من حصة السوق في شهر فبراير‚
وهذا ما جعل «غوغل» تتصدر محركات البحث على الصعيد العالمي‚ وقد حاول منافسوها جاهدين لاقتناص جانب من حصتها في السوق‚
وسعيا منها للحفاظ على مكان الصدارة شرعت «غوغل» في اقتحام مجالات أخرى وقامت بشراء شركات أخرى لتوسيع هيمنتها على سوق الإعلانات على شبكة الانترنت‚
وتضررت حصة «غوغل» في السوق خلال الأسابيع الأخيرة وخسرت أكثر من 6 % في العام الحالي بسبب مخاوف المستثمرين من عدم تمكن الشركة من الاستمرار في تحقيق الأرباح كما في السابق‚
إلا أن أسهم الشركة استطاعت رغم كل التخوفات تحقيق نتائج جيدة منذ أن أدرجت ببورصة الأسهم وتضاعفت قيمتها خلال الاثني عشر شهرا الماضية‚
وقد أقفلت أسهم «غوغل» يوم الجمعة الماضي بزيادة قدرها 56ر1 دولار حيث وصل سعر السهم الواحد إلى 390 دولارا‚