المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ستنفار امني في مطار الكويت



بوبندر
30-10-2010, 11:51 PM
أكدت مصادر أمنية أن السلطات الكويتية تلقت تحذيرات من الولايات المتحدة من احتمال أن تشهد المنطقة عملا ارهابيا كبيرا.

وقالت المصادر ان اجراءات أمن مشددة استثنائية اتخذت في مطار الكويت مساء امس اثر تلقي التحذير الاميركي، وتقرر ان تجرى عملية تفتيش مضاعفة للطرود البريدية كما شددت اجراءات التفتيش على كل المسافرين على كل الرحلات.

كما أعلنت حالة الاستنفار في الأجهزة الامنية العاملة في المطار والموانئ البحرية والمنافذ الحدودية، وجاري التنسيق بين مطارات دول المنطقة بحيث تكون المطارات على أهبة الاستعداد لهبوط اضطراري لأي طائرة وكذلك تبادل المعلومات حول الطرود البريدية المشبوهة التي ترد الى اي من المطارات في المنطقة.

نور قطر 1
30-10-2010, 11:58 PM
الله يحفظ الكويـــــت واهلهـــــا

Bu Rashid
31-10-2010, 12:00 AM
ههههههههههههههه
الطرد صادووووووه في دبي وليس في الكوووويت

Mshari
31-10-2010, 12:01 AM
الله يحفظ الخليج العربي واهله ويحفظ الاسلام والمسلمين

رجل تعليم
31-10-2010, 12:02 AM
اللهم احفظ المسلمين والمسلمات من كل شر واحفظ دولة الكويت وشعبها الشقيق من شر كل ما خلقت إنك على كل شيء قدير

بدون
31-10-2010, 12:41 AM
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم احفظ دول ةالإسلام و المسلمين

الأصيلة
31-10-2010, 12:45 AM
الله يدمر أمريكا والموساد ويكفينا شرهم
هم أساس الإرهاب ...

أم غانم
31-10-2010, 12:52 AM
الله يحفظ الجميع ..

متى تقرب الأجازات .. تقرب وراها البلاوي والمصايب والتفجيرات ؟؟؟

مقيم
31-10-2010, 12:56 AM
هي الكويت ناقصة
سكوب جديد

مسافر77
31-10-2010, 01:01 AM
الله يحفظ الإسلام و المسلمين
والله يحمي الكويت
أعتقد إشاعات

الكونجرس
31-10-2010, 01:11 AM
اشاعاات

الصريحه
31-10-2010, 08:03 AM
اكيد الطرد من عند امريكا مادامها محذره واو من صديقتها العبريه

بوخالد911
31-10-2010, 08:06 AM
الله يكافينا الشرر

مستجدة
31-10-2010, 08:08 AM
اللهم احفظ دول الإسلام و المسلمين
ورد كيد الحاقدين في نحورهم

ملسونه
31-10-2010, 08:08 AM
الله يحفظهم

القطو السمين
31-10-2010, 08:56 AM
الله يكره امريكا المصرقعة كل يوم عندها كذبة هاي كلة تبي تقول لكم ان ايران دولة ارهابية تعالوا معاي قاطعوها

رجل مثالي
11-11-2010, 04:29 PM
تتابعت الفتوحات الإسلامية لنشر هذا الدين، فبلغت دعوة الله إلى حدود الصين شرقا وإلى أوربا غربا، وكان محور المحاور تلك كلها هو دين الله الذي يدافعون عنه ويحمونه ويرفعون رايته في الأرض، ويحرجون به الناس من ظلمات الكفر إلى نور الإيمان.

ثم بدأ أساس المحاور كلها يضعف، في قلوب أهله، وأخذ التنازع موقعه في أوساطهم، والخلاف ينحت من حصن قوتهم، والتنافس في الدنيا يقود مسيرتهم، فضعف تمسك قادة المسلمين بدينهم، واتجهوا إلى اتباع خطوات شياطينهم من الإنس والجن، فقادتهم أهواؤهم وشهواتهم وأنفسهم الأمارة بالسوء إلى متع الحياة الدنيا، لا يفرقون بين ما أحله الله وما حرمه، فتحقق فيهم قول الباري جل جلاله: ?وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً (27)? [النساء]


وأشبهوا في تعلقهم بالدنيا وبعدهم عن الله تعالى الكفار الذين يخالفون نهج عباده المؤمنين كما قال تعالى في شأن الفريقين: ?إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ (12)? [محمد]


وتفرقوا فيما بينهم، ضاربين بأمر الله تعالى بالاعتصام بحبله، عرض الحائط، يتسابقون إلى التحالف مع أعداء دين الله من زعماء النصارى.

وتفرقوا شيعا فكل قبيلة،،،،،،،،،،،،،،فيها أمير المؤمنين ومنبر

وهنا سلط الله تعالى على المسلمين من سامهم العذاب وأذلهم ودمر ملكهم على يد الإفرنج في الأندلس التي كانت مصدر إشعاء ونور إلهيين للأوربيين الذين تتلمذ أمراؤهم على المسلمين، واستفادوا من علومهم ومعارفهم، التي أنارت بلدانهم وعرفتهم بمعنى التحرر من سيطرة قادة الاستعباد وقهر العقول، فكانت تلك الحرية المكتسبة من المسلمين، أصل حضارة الغرب بأكمله، كما شهد بذلك عقلاؤهم ومنصفوهم.

فاستأصل النصارى دولة المسلمين في الأندلس – التي كان اليهود يستظلون فيها فقط آمنين مطمئنين - ومعلوم ما حصل في هذا الجزء الغالي من مصائب وفتن، ولمحاكم التفتيش فيما حصل لهم بيان، وكانت الطامة الأخيرة قتل كل مسلم لا يعلن اعتناقه للدين النصراني أو طرده من البلاد، فأصبحت بعد أن كانت تسمى "الأندلس" وتسمى اليوم : "أسبانيا" و "البرتغال". ولا زالت آيات الحضارة الإسلامية شاهدة على ما وصل إليه المسلمون من التقدم والبناء، برغم محاولات الصليبيين المستمرة لطمسها.


فكانت في وقتها هي المحور الجزئي للمسلمين، رفعوا أصولتهم بالبكاء والعويل عليها شعرا ونثرا.


ولكنهم وقد نسوا أساس المحاور كلها، فلم ينالوا من ربهم نصرا.

محور فتنة التتار بقيادة "هولاكو"


ثم جاء محور جديد، خطره شديد، وهو الاجتياح التتري الوثني الهمجي، بقيادة الطاغية "هولاكو" الذي هز البلدان الإسلامية هزا، وبقراءة ما سطرته كتب التاريح، مثل البداية والنهاية للإمام ابن كثير يظهر ما أحدثه من آثار مدمرة لمملكة الإسلام، وإذلال أهله، فكان المحور الجزئي الذي له الأولوية عند المسلمين، هو القضاء على هذا المحور، الخطير للدفاع عن محور المحاور وهو الإسلام، وأخذ الزاد والقوة منه للانتصار على أساطين هذا المحور المهلك، فنصرهم الله عليه، لتمسكهم بمحور المحاور الذي لا نصر لهم ولا نجاة إلا به.

وأصبح الكفار الوثنيون الذين حصل منهم ذلك الدمار يدينون بدين الإسلام الذي هو محور المحاور عند أهله.


محور سقوط آخر رمز للخلافة


ثم جاء محور سقوط آخر رمز للخلافة الإسلامية، وكلمة رمز هنا تعني، وجود شيء يسمى "الخلافة الإسلامية" وهي في حقيقتها مجرد صورة بقيت يجتمع حولها المسلمون في الجملة، لأن الخلافة الإسلامية بلغت من الضعف قبل سقوطها، بحيث لم تعد لها قوة تشتمل على ما يجعل المسلمين يرغبون في نيل مصالح تغريهم بالالتفاف حولها، ونصرها والدفاع عنها، ولا دفع مفاسد أخذت تنتشر بينهم.

كما لم تعد لها عندهم قوة ترهبهم بها وتبسط عليهم هيبتها، وهنا تحركت قوى الكفر لإسقاطها، وأصبحوا يطلقون عليها "الرجل المريض"

ومع هذا الضعف الشديد، فقد كان آخر خليفة ثابتا على عزته، التي أراد اليهود مساومته عليها بالذهب، وهو في أمس حاجة إليه لقضاء الديون التي أرهقته، طلبوا منه أن يسمح لهم بوضع قدمهم في الأرض المباركة، ليزرعوا فيها ويعيشوا رعايا بها.


ولكنه رفض ذلك رفضا باتا وطردهم شر طردة، ومن هنا تمكنوا من القيام بخداعهم المعروف وإفسادهم الذي ينشرونه في أي بقعة تمكنوا من نشره فيها في الأرض، فأقاموا الثورة الكمالية، على أساس أنها ثورة إصلاحية متطورة تبني البلاد وتحمي العباد.


وأطرت في القائد الكمالي الجديد الذي قضى على الرمز المذكور بزعامة الخليفة "عبد الحميد". وتم لليهود ما أرادوا، فخططوا ودعمهم الغرب، وبخاصة "بريطانيا" الظالمة، وسلمتهم فلسطين، بعد مراوغات وتمثيليات سياسية ودبلوماسية وعسكرية, فكانت هذه القضية هي المحور الذي له الأولية عند المسلمين..


وتداعى علماء المسلمين وعقلاؤهم لإحياء الخلافة الإسلامية باسم الدعوة إلى إقامة الجامعة الإسلامية، ولكن الخرق اتسع على الراقع، فلم تقم لجامعة المسلمين قائمة.


محور القومية العربية


وابتهج أعداء الإسلام بتفرق المسلمين، ومنهم العرب، ففكروا في بديل يلهون به العرب، وقد انفصلت الرابطة بينهم وبين الشعوب الإسلامية، فابتكروا لهم لعبة الجامعة العربية التي ليس له منها في حقيقة الأمر إلا اسمها، كما نشاهد من أحوالها المتدهورة.

وفي ظل الجامعة العربية حدثت خلافات بين دولها وحروب وعداوات شتت تلك الدول وأفقدتها ما أسست من أجله، ولنضرب لذلك أمثلة:

محور احتلال اليهود لفلسطين.


وتاريخ اهتمام العرب بهذا المحور لا يخفى على من تتبعه، من يوم انهزمت الجيوش العربية الرسمية إلى اليوم، وعندما حاولت قيادات شعبية القيام بالجهاد في سبيل الله، خذلت بل اعتقل مقاوموها وزج بهم في السجون ونالوا ما ناله "سنمار" مع ما حققوا من انتصارات بإمكانات مادية متواضعة ضد اليهود، وكلما نبتت نابتة مقاومة، خذلها العرب أنفسهم، ولم يزالوا يرددون: "قضية فلسطين، هي المحور الرئيس" وتستباح مدينة القدس بشتى أنواع الاستباحة، فيشبعونها بترديد: "مدينة القدس" هي المحور الرئيسي.


وتستباح القدس، فلا تجد من بلبي نداء علمائها وشبابها تلبية تنقذها من اليهود، ولكنها تجد تلك الصدور الشجاعة المؤمنة التي محورها الرئيس هو نصر دين الله ومنه الدفاع عن الأرض والعرض والبقاء المقدسة، يتلقون بصدورهم الرصاص، ويرمون أعداءهم من اليهود، بما يجدون من حجر ونعال.


وإننا لنعتبر القدس كعضو من أعضاء أجسادنا، التي إذا اشتكى منها عضو تداعى له سائرها بالسهر والحمى، ونعتبر "الأقصى" قلب قلوبنا، بتحريره تحيا قلوبنا وتزكو، وببقائه أسيرا تدنسه أقدام اليهود، تموت قلوبنا، لأن عدم اهتمامنا به اهتماما صادقا وعمليا، دليل على موت هذه القلوب التي لا تتحرك لتقود الأجسام إلى تلبيته، وتلبية أصوات أهله وتضحياتهم، بالعمل الجاد لنجدته ونجدتهم، وفك أسره وأسرهم.


ولكن مع ذلك كله، فليس هو أساس المحاور، بل أساس المحاور، هو الاستقامة على الإسلام الذي لا يحرره أي سبيل سواه، والتجربة خير برهان، فمن يوم احتل إلى اليوم، لم تجتمع كلمتنا على الحق لتحريره.


وإننا لنحيي رجال القدس والأقصى، ونساءهما، وعلماءهما ومثقفيهما، وصغارهما وكبارهما، الذين يفدونه أمامنا بأرواحهم وأجسادهم وأموالهم، وبإخراجهم من بيوتهم و نزولهم في الشوارع أمام المسلمين وزعمائهم من شرق الدنيا وغربها:


الموضوع منقول

عزتي سمو ذاتي
11-11-2010, 04:38 PM
اللهم احفظ دول الإسلام والمسلمين

بنت شيوخ
11-11-2010, 06:17 PM
الله يحفظ المسلمين

غزلان
11-11-2010, 06:19 PM
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
الله يحفظ الإسلام و المسلمين
والله يحمي الكويت وكل دول الخليج من كل ذي شر