المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الموت الدماغي ليس موتا حقيقيا ...... بل تتستر خلفه أبشع جرائم القتل الوحشية ؟؟؟؟!!!!!



jo0ory.56
31-10-2010, 02:01 PM
الموت الدماغي ليس موتا حقيقيا بل قتل وحشي ضد المرضى
حبيت انقل لكم هذا الموضوع لخطورته .... ولكم الحكم ... ولنبدأ بسم الله ....

الموت الدماغي ليس موتا حقيقيا ، والقول بذلك :ليكون الغطاء الطبي الذي تستتر خلفه أبشع جرائم القتل الوحشية ضد المرضى الأحياء حقيقة !

--------------------------------------------------------------------------------

تقرير لجينات :

عاصفة قوية من الغضب والتساؤلات أثارها التعتيم الإعلامي المثير للريبة ، على توصيات ونتائج ومناقشات المؤتمر العالمي الثالث لعلوم طب القلب ، والتي بدأت يوم الإثنين 18 ـ 10ـ 1431هـ وانتهت يوم الخميس 21ــ 10ــ 1431هــ .. والذي نظمه مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب في الأحساء ، بمشاركة 32 عالماً من دول العالم ، وكان من أهم هذه التوصيات ؛ تحفّظ علماء وأطباء على فتاوى نزع الأجهزة الطبية عن المتوفين دماغياً في حالة عمل القلب ، معتبرين تلك الخطوة بمثابة قتل للنفس البشرية ..

ولأن كثيرًا من أهل المرضى بما يسمى بـ"الموت الدماغي" مهتمون بمتابعة و دراسة تلك القضية الهامة و العامة ، والتي تمس صميم أرواح و أجساد أبنائهم ؛ فقد تنفس الجميع الصعداء وقابلوا بارتياح شديد تصريحات رئيس ومؤسس المؤتمر الدكتور عبدالله العبدالقادر، حيث أكد أن العلماء المشاركين في المؤتمر أجمعوا على ضرورة مراجعة فتاوى المجامع الفقهية في تعريف الموت ، مبيناً أن الفتاوى الحالية المعمول بها داخل مراكز العناية المركزة في مختلف مستشفيات الدول الإسلامية ، تشير إلى أنه في حالة الموت الدماغي في الحالات الميئوس منها ، يمكن لطبيبين من أصحاب الثقة "ولا يشترط الدين" التوقيع على نزع أجهزة التنفس الصناعي من المتوفى دماغياً ، مشيراً إلى أن علماء المؤتمر أجمعوا على أن هذا القرار خاطئ من الناحيتين العلـمية والطبية .

المؤتمر الذي عقد في الأحساء وحضره اختصاصيو القلب من جنسيات مختلفة من جميع أنحاء العالم ، أكدت أبحاثه ودراساته الوافية التى عُرضت أثناءه "أن هناك خلايا عصبية في القلب مشابهة لتلك الموجودة في الدماغ ، وأن وجود تلك الخلايا العصبية في القلب أدى إلى استحداث مجال جديد يدعى علم القلب العصبي" أو ما يُصطلح عليه باللغة العربية بـ "المخ القلبي".

جدير بالذكر أن دعوى " الموت الدماغي أو الإكلينكي " قد اختلقت و نشأت مع بداية عمليات نقل الأعضاء الحيوية عام 1968م ، و ذلك لحماية الطبيب الإنجليزي الشهير " كريستيان برنارد " من المساءلة القانونية و الجنائية ، عقب قيامه بنقل قلب رجل أسود مريض بالغيبوبة العميقة إلى رجل أبيض يعاني من عطب في قلبه في جنوب أفريقيا إبان عهد الفصل العنصري ، و ترتب على ذلك موت المريض المنتزع منه قلبه - قبل أن يلقى حتفه - جراء ذلك !

تلك كانت بداية ظهور مصطلح موت الدماغ أو الموت الإكلينكي في ممارسة عملية نقل الأعضاء ؛ ليكون الغطاء الطبي الذي تستتر خلفه أبشع جرائم القتل الوحشية ضد المرضى الأحياء حقيقة ؛ فهؤلاء المرضى بما يسمى بالموت الدماغي ليسوا موتى حقيقة ؛ لأن كثيرا من أعضائهم الداخلية و أجهزة أجسامهم ما زالت تعمل و تقوم بوظائفها المختلفة ، و ما زالت الدماء تجري في عروقهم ، و كل ذلك دلائل و شواهد على حياة أصحابها ، لأن الموتى لا تعمل أجهزة أجسامهم و لا يجري الدم في عروقهم ؛ بل تتعفن و تتحلل أجسامهم و جثثهم .

وقد أقرّت المختبرات والتجارب العلمية صدق تلك الأبحاث ، حيث أثبتت إمكانية رؤية تلك الخلايا ولمسها ، وفي هذا الشأن أكد الدكتور عبد الله عبد القادر مدير مركز الأمير سلطان للقلب في الأحساء حيث يقول : يوجد دماغ داخل قلوبنا ، قد تكون هذه مفاجأة لطيفة للكثير ، لكنها حقيقة تمّ إثباتها من قبل العديد من اختصاصيي القلب على مستوى العالم".

وحسب دراستين للدكتور "رولين مكراتي" من معهد علوم القلب في كاليفورنيا ، والدكتور "جفري أردل" أستاذ علوم الأدوية في جامعة كويلن للطب الباطني في تينيسي ، قال الدكتور عبد القادر : إن "الاعتقاد السائد حتى الآن هو أن القلب ليس إلا مضغة لتصفية الدم ، كما أن تركيز المجمع العلمي على العقل ، لكن هذا سيتغيّر مع البحث الجديد" ويعني ذلك "أن القلب هو العضو الأساسي ، وليس الدماغ".

وأضاف الدكتور عبد القادر : إن هذه الخلايا العصبية في القلب متصلة بالدماغ مثل الأسلاك ، وأنها تعطي أوامرها إلى الدماغ ، كما تمّ الكشف على أن إرسال القلب الإشارات إلى الدماغ يفوق إرسال الدماغ الإشارات إلى القلب ، فنحن نعلم الآن من هو قائد الجسم . !

وقد أكدّ البحث الجديد على أنه "يجب عدم فصل الإنسان عن التهوية الاصطناعية إلا إذا توقف القلب عن النبض".

لكن التوصية التي انتهى إليها البحث الجديد في مؤتمر الأحساء فُرض عليها تعتيم إعلامي كبير في الصحافة المحلية ، حتى أن كل وسائل الإعلام لم تنشر عنها وعن المؤتمر سوى أخبار الافتتاح ، فيما نشرت صحيفة "عرب نيوز" تقريرًا باللغة الإنجليزية ، واكتفت صحيفة الوطن بنقل خبر : بـ "عدم فصل الإنسان عن التهوية الاصطناعية إلا إذا توقف القلب" دون ذكر للتفاصيل التي بنى عليها المؤتمر تلك التوصيات .

ولعل هناك ضغوطا على الصحف والمجلات من الجهات التي لها علاقة بنقل الأعضاء كانت سبب منع النشر حول المؤتمر وتوصياته ، وذلك إزاء ازدياد الحاجة إلى ما اعتبر قطع غيار بشرية من أعضاء الأجساد الحيوية ، ونشير إلى إحجام حاد تصل نسبته 70 % من قبل ذوي حالات ما كان يسمي بـ"الوفاة الدماغية" للتبرع بأعضائهم ، وهو ما تأثرت به سلباً مراكز زراعة الأعضاء من هذا الرفض الكبير ، فبالرغم من أن عدد حالات ما يسمى بـ"الوفاة الدماغية" في السعودية تصل سنويا إلى ما يقارب 600 إلى 800 حالة ، إلا أنه لا يستفاد سوى مما لا يتجاوز عدده 60 إلى 100 حالة في التبرع بأعضائهم.

وقد تفتّقت أذهان شياطين الإنس عن حيلة خبيثة لإيجاد وسيلة دائمة و وفيرة للحصول على تلك الأعضاء ؛ فقاموا باختلاق مقولة " الموت الدماغي " أو " الموت الإكل****ي " بديلاً من " الموت الحقيقي " المعروف لدى كل البشر منذ بدء الخليقة .
و تم الترويج لدعوى اعتبار المرضى بما سمي بالموت الدماغي موتى ، و لو كانت بعض أعضائهم و أجهزة أجسامهم تقوم بوظائفها ، و قلوبهم ما زالت تعمل و تنبض و تضخّ الدماء ، و أطلقوا على هؤلاء المرضى اسماً زائفاً مخادعاً هو : " الجثة ذات القلب النابض " !
كيف يطلق عليها جثة و قلبها يعمل و يضخ الدم في عروقها ، و بقية أجهزتها تقوم بوظائفها ؟!، ولا نتحدث هنا عن عمل تلك الأعضاء و الأجهزة لعدة لحظات أو دقائق كما يرددون و يحتجون ، و إنما نتحدث عن عملها ساعات و أيام وأسابيع وسنوات (كما هو الحال في حال الوليد بن الأمير خالد بن طلال شفاه الله تعالى ، والذي مضى عليه قرابة خمس سنوات وهو في أبهى صورة ولم يتغير شيء من جسمه .. بل تغير التشخيص من موت دماغي إلى نباتي إلى قليل الوعي إلى قولهم لا نعرف !! بعد أن حكموا عليه بالموت الدماغي وأن حالته لن تستمر إلا أياماً معدودة !! ).

وأيضا لا نتحدث هنا عن عمل القلب وحده أو التنفس وحده ، ليحتجوا بالقلب الصناعي أو عمليات التنفس الصناعي ، و إنما نتحدث عن عمل أعضاء و أجهزة داخلية كثيرة مثل الغدد الإفرازية المختلفة و الغدد الصماء و عمليات الإخراج ، و الكبد أو الكلية في غير حالات الفشل الوظيفي ، و كذا ضبط حرارة الجسم ونبضات القلب وغير ذلك .

فإذا تقرر أن تلك دلائل حياة حقيقية ، و هي كذلك : فمعناه أن هؤلاء المرضى ما زالوا أحياء حتى لحظة انتزاع أعضائهم الحيوية و إزهاق أرواحهم ، ففي أي شرع أو دين يجوز مثل هذا القتل البشع ؟!، وهو تناقض ما بعده تناقض ، و اجتماع النقيضين – الموت و الحياة ؛ بالكليّة – في حال واحد محال ، و هذا أمر منطقي صحيح مدرك بالعقل .

وإنما كان ذلك بغرض تبرير انتزاع و استلاب أعضاء هؤلاء المرضى ، و ما يترتب عليه من قتلهم و إزهاق أرواحهم ؛ جرّاء اقتطاع و اقتلاع تلك الأعضاء السليمة الضرورية للحياة مثل القلب و الكبد و الكليتين و الرئتين ؛ لزرعها و وضعها بدلا من نظائرها التالفة في أجساد مرضى آخرين .

و هذه جريمة قتل عمد بشعة – مع سبق الإصرار و الترصد ، مقترنة باقتطاع و استلاب الأعضاء ؛ بصرف النظر عن الغرض منها ؛ لأن الغاية لا تبرر الوسيلة ، بمعنى أن المقصد الحسن لا يبيح وسيلته القبيحة . و لا معنى لإحياء نفس من الهلاك بالمرض الشديد بإهلاك و إماتة بل قتل نفس أخرى !

و يهمنا هنا بيان مخالفة قول و الأخذ بالموت الدماغي لفتاوى هيئة كبار العلماء التى نقضت سابقا فتاوى المجمع الفقهي الإسلامي في سحب الأجهزة ، ففتوى المجمع الفقهي لرابطة العالم الإسلامي في دورتيه الثامنة والتاسعة 1407 هجري ، أجازت رفع الأجهزة عن المتوفى دماغيا ، وأقرت "أن ثبوت حالة الوفاة الدماغية يعتبر شرعا أن الشخص قد مات وتترتب عن ذلك جميع الأحكام المقررة شرعا ، وفي هذه الحالة يجوز رفع جهاز التنفس الصناعي وإن كانت بعض الأعضاء كالقلب مثلا لا تزال تعمل آليا بفعل الجهاز".

بينما فتوى هيئة كبار العلماء في السعودية 1417 هجري ، نصت على الآتي : "عدم جواز الحكم بموت الإنسان الموت الذي تترتب عليه أحكامه الشرعية بمجرد تقرير الأطباء أنه مات دماغيا حتى يعلم أنه مات موتا لا شبهة فيه ، تتوقف معه حركة القلب والنفس مع ظهور الأمارات الأخرى الدالة على موته يقينا، لأن الأصل حياته فلا يعدل عنه إلا بيقين ..".

ويمكن القول بعد مقررات هذا المؤتمر التى تعد طوق نجاة ، أن توقف وظائف الدماغ حياة وليست موتاً .. لكنها حياة من نوع آخر ..لأن خلايا جذع الدماغ المسئولة عن عمل القلب والتنفس تعمل .. ويكون المريض فاقدا الوعي كالنائم نوما عميقا ..والتنفس والقلب يعملان بشكل تلقائي أو بمساعدة الأجهزة .. وقد يستمر هذا الوضع من أيام إلى سنوات .. ولا يجوز من الناحية الدينية ولا القانونية ولا والأخلاقية اعتباره ميتاً .. و لايجوز أن يتبرع بأعضائه بأي حال كان .

والقائلون بالموت الدماغي يعنون به توقف وظائف الدماغ – المخ – كليا أو جزئيا ، على اختلاف في ذلك ، و هذا التوقف لا يعتدّ به في القول بالموت ما دامت هناك شواهد يقينية على الحياة من أعضاء الجسم و أجهزته التي تعمل و تقوم بوظائفها المختلفة .

وقد ذكرت بعض الصحف تقريراً مفصلاً عن إحدى الحالات التى أعادها الله بقدرته من غيابة الغيبوبة ، وكان مما قال أنه :"كان يسمع الطبيب وهو يطلب من والده بأن يتبرع بأعضائه ولكن لا يستطيع أن يتكلم ...".!! .. والحالات التي أفاقت بعد غيبوبة كثيرة ، وقد تحدثت عنها كثير من الصحف ..

وتجدر الإشارة إلى أن القرآن قد أعطى للقلب صفة عمل العقل ؛ فقال تعالى: فَإِنَّهَا لاَ تَعْمَى الأبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ [الحج: 46]، وقال تعالى: لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا [الأعراف: 177]، وقد رأينا إبداء الرأي و عرض الأدلة في هذه القضية المصيرية لأنها تتعلق بحياة أناس لا ذنب لهم ، سقطوا في غيبوبة ، يعلم الله وحده متى يعودون منها ، وما يتعلق على ذلك من زرع أو غرس الأعضاء البشرية ممن أُطلق عليهم خطأً مرضى " الموت الدماغي " ؛ عسى الله تعالى أن ينفع بها .

أهم أسماء المشاركين في المؤتمر مع تقرير ما نشرته صحيفة عرب نيوز باللغة الإنجليزية عن المؤتمر العالمي الثالث لعلوم طب القلب في الأحساء .. وقد ترجمه موقع لجينيات .. علما أن الصحافة المحلية تجاهلت هذا الأمر إلا ما أشرنا إليه في صحيفة الوطن .

__________________

بدون
31-10-2010, 03:28 PM
لكن التوصية التي انتهى إليها البحث الجديد في مؤتمر الأحساء فُرض عليها تعتيم إعلامي كبير في الصحافة المحلية ، حتى أن كل وسائل الإعلام لم تنشر عنها وعن المؤتمر سوى أخبار الافتتاح ، فيما نشرت صحيفة "عرب نيوز" تقريرًا باللغة الإنجليزية ، واكتفت صحيفة الوطن بنقل خبر : بـ "عدم فصل الإنسان عن التهوية الاصطناعية إلا إذا توقف القلب" دون ذكر للتفاصيل التي بنى عليها المؤتمر تلك التوصيات .

ولعل هناك ضغوطا على الصحف والمجلات من الجهات التي لها علاقة بنقل الأعضاء كانت سبب منع النشر حول المؤتمر وتوصياته ، وذلك إزاء ازدياد الحاجة إلى ما اعتبر قطع غيار بشرية من أعضاء الأجساد الحيوية ، ونشير إلى إحجام حاد تصل نسبته 70 % من قبل ذوي حالات ما كان يسمي بـ"الوفاة الدماغية" للتبرع بأعضائهم ، وهو ما تأثرت به سلباً مراكز زراعة الأعضاء من هذا الرفض الكبير ، فبالرغم من أن عدد حالات ما يسمى بـ"الوفاة الدماغية" في السعودية تصل سنويا إلى ما يقارب 600 إلى 800 حالة ، إلا أنه لا يستفاد سوى مما لا يتجاوز عدده 60 إلى 100 حالة في التبرع بأعضائهم.

هذي هي الزبدة
جزاك الله خيرا على النقل الموفق

sendarala
31-10-2010, 03:49 PM
لا حول ولا قوة الا بالله

يعني ما يقدرون يصبرون لين رحمة ربهم تنزل على المصاب

ويمكن القول بعد مقررات هذا المؤتمر التى تعد طوق نجاة ، أن توقف وظائف الدماغ حياة وليست موتاً .. لكنها حياة من نوع آخر ..لأن خلايا جذع الدماغ المسئولة عن عمل القلب والتنفس تعمل .. ويكون المريض فاقدا الوعي كالنائم نوما عميقا ..والتنفس والقلب يعملان بشكل تلقائي أو بمساعدة الأجهزة .. وقد يستمر هذا الوضع من أيام إلى سنوات .. ولا يجوز من الناحية الدينية ولا القانونية ولا والأخلاقية اعتباره ميتاً .. و لايجوز أن يتبرع بأعضائه بأي حال كان .

بدليل :-

وقد ذكرت بعض الصحف تقريراً مفصلاً عن إحدى الحالات التى أعادها الله بقدرته من غيابة الغيبوبة ، وكان مما قال أنه :"كان يسمع الطبيب وهو يطلب من والده بأن يتبرع بأعضائه ولكن لا يستطيع أن يتكلم ...".!! .. والحالات التي أفاقت بعد غيبوبة كثيرة ، وقد تحدثت عنها كثير من الصحف ..

روح الاطلس
31-10-2010, 04:47 PM
كثير من هم في غيبوبة يسمعون ويشعرون بمن حولهم لذلك من كان لديه شخص ميت دماغيا فلا يتركه ولا يهجره بل هو محتاج لمن يجلس حوله ويحادثه ويكلمه

هو ليس ميت

انما موت دماغي وليس حقيقي وكلنا نعلم الفرق ونقل الاعضاء من الميت الدماغي ممكنة بسبب ان العضو ليس بميت

GENIUS
31-10-2010, 04:54 PM
لي عودة لهذا الموضوع ان شاء الله

بوعيسى1
31-10-2010, 05:36 PM
اي والله ياخوان على الاقل في هذه الحالة واحد يستغفر ويسبح الله تعالى ويقرأ في نفسه آيات الي حافظه
ولعله يزيد من ميزان حسناته ولو بشيء قليل ... انسان قلبه حي معناها يقدر يصلي ويستغفر ويتوب الى الله

انسان
31-10-2010, 05:57 PM
الموت الدماغي ........ اسم لا يدل على المسمى .فكيف يكون ميت دماغيا وما زال المخ يعطي اشارات عصبيه و اوامر الى بقية اجزاء الجسم ...

ولو ان الدماغ مات لمات الانسان نهائيا

تحداني
31-10-2010, 06:10 PM
في الموت الدماغي يكون المريض شبه فاقد للوعي
لذلك قد يقوم بعد افراد عائلته بالتبرع ببعض اجزاء جسمه .. كسبا للأجر
وإعطاء عمر جديد لمن هم بحاجه لتلك الاعضاء

لي في العائله تجربه .. شاب من شبابنا تعرض لحادث وهو يمارس هوايته على الدراجه
ومازال طريح الفراش من 15 سنه .. ويبلغ من العمر الآن 28 سنه
ولم يسبق ان فتح عينه سبحان الله



الله يحفظنا واياكم
ولا نعلم ما يخفيه لنا القدر


جملكم الله برضى الرحمن

GENIUS
31-10-2010, 06:32 PM
السلام عليكم جميعا

سأخوض قليلا في هذا الموضوع من منطلق علمي وطبي بحسب معرفتي المتواضعة ويما فضل علي ربي بمعرفة بسيطة

الموت الدماغي او الإكلينيكي كما يطلق عليه طبيا هو توقف الدماغ عن العمل بشكل كامل لكن يجب في البداية التفرقة بين وظائف المخ الحيوية والاساسية وايضا آلية عمل بعض الأجهزة الأخرى المكملة للمخ من حيث عملية حسية متكاملة

اساس عمليات الجسم الحيوية من حواس خمس وتنفس وخلافه تعتمد اساسا على المخيخ الموجود في قلب الجمجمة وليس على المخ نفسه لذا توقف المخيخ عن العمل يعني وفاة دماغية كاملة لدرجة ان الجسم لا يستطيع أن يقوم بعملياته الاساسية بدءا من التنفس و غيره لكن القلب سيظل ينبض إذاتم تزويده بالاكسجين عن طريق مصدر خارجي وسيتوقف عن النبض اذا تم توقيف تلك المساندة الخارجية من ضخ الاكسجين وبمعنى آخر هي عضلة تنبسط وتنقبض طالما كان هناك اكسجين قادم إليها من خلال أجهزة التنفس المساعدة لذا توقف المخيخ عن العمل معناه وفاة دماغية كاملة لكن توقف المخ عن العمل لا يعني بالضرورة وفاة دماغية كاملة كما في حالة الغيبوبة وحالات النزيف الداخلي وإصابات الجمجمة التي قد تحدث إصابات بالدماغ والمخ لكن الجسم ما يزال نشط في العمليات الحيوية الاساسية لذا الجسد مازال حيا والمخيخ يتحكم بالعمليات الحيوية وغالبا في هذه الحالات ما تكون الاجهزة المساعدة على إعاشة الجسد قليلة وغير معقدة كما في حالات توقف المخيخ عن العمل

في حالات توقف المخيخ عن العمل يتم إمداد الجسم بالأكسجين عن طريق الأجهزة المساعدة ويتم إدخال انابيب بمختلف أنحاء الجسم للتحكم في السوائل كإفرازات لكن مع الوقت سينتفخ الجسم لعدم دوران السوائل بالطريقة الطبيعية وهذا ماسيجعل الجسد ينتفخ كالبالون مع الوقت

لي عودة ومتابعةإن شاء الله

فلتة زمانها
31-10-2010, 06:40 PM
ماقد سمعت عن مريض عاد الى الحياه بعد brain death
مستحيل اصلا لانه المخ اهوا الكنترول على الجسم كله
ومجرد مايشلون جهاز الاكسجين فانتيليتر يتوقف التنفس
والنبض هاي اللي درسناه بس سبحان الله العلم يتطور
وكل يوم نسمع عن خبر جديد

تحداني
31-10-2010, 06:40 PM
^
^

سبحان من خلق وأبدع
معلومات مثيره .. ودقه ربانيه غريبه
وسبحان من بيده ملكوت السموات والارض .. وان قال له كن فيكون
الموت الدماغي .. والغيبوبه .. وفقد الوعي .. كلها حالات يتفرد به كل عضو بما يتفرد به
مهما وصل البشر للآخر تطورات العلم .. وأحدث تكنلوجيا الطب
يبقى السر والكلمه الاخيره بيد رب العالمين

الصريحه
31-10-2010, 06:56 PM
معاكم كم من ميت احياه الله
مالهم حق يحرمونه الحياه

روح الاطلس
31-10-2010, 07:36 PM
فلتة زمانها بس انا سمعت

واستمعي لشريط الدكتور خالد الجبير
اعتقد اسمه لحظات منسية او شي من هالقبيل

الدكتور خالد طبيب قلب وداعية بنفس الوقت

يقول جاتهم حالة موت دماغي لشخص وكان طبعا مافي امل يرجع للحياة مرة اخرى

لكن سبحان الله عادت الحياة له من جديد وفتح عينه ورجع أصح من قبل

يقول سألت اولاده عنه

قالوا انه حافظ القران ويختم القران كل ست ايام مرة

فسبحان الله اعاده الله للدنيا بالقران

فلايوجد شي في هذه الدنيا اسمه مستحيل او لا توجد حالات

هناك حالات كثر واسألي عنها الاطباء

رجل مثالي
31-10-2010, 08:05 PM
[QUOTE=jo0ory.56;6535636]الموت الدماغي ليس موتا حقيقيا بل قتل وحشي ضد المرضى
حبيت انقل لكم هذا الموضوع لخطورته .... ولكم الحكم ... ولنبدأ بسم الله ....

الموت الدماغي ليس موتا حقيقيا ، والقول بذلك :ليكون الغطاء الطبي الذي تستتر خلفه أبشع جرائم القتل الوحشية ضد المرضى الأحياء حقيقة !

--------------------------------------------------------------------------------

تقرير لجينات :

عاصفة قوية من الغضب والتساؤلات أثارها التعتيم الإعلامي المثير للريبة ، على توصيات ونتائج ومناقشات المؤتمر العالمي الثالث لعلوم طب القلب ، والتي بدأت يوم الإثنين 18 ـ 10ـ 1431هـ وانتهت يوم الخميس 21ــ 10ــ 1431هــ .. والذي نظمه مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب في الأحساء ، بمشاركة 32 عالماً من دول العالم ، وكان من أهم هذه التوصيات ؛ تحفّظ علماء وأطباء على فتاوى نزع الأجهزة الطبية عن المتوفين دماغياً في حالة عمل القلب ، معتبرين تلك الخطوة بمثابة قتل للنفس البشرية ..

ولأن كثيرًا من أهل المرضى بما يسمى بـ"الموت الدماغي" مهتمون بمتابعة و دراسة تلك القضية الهامة و العامة ، والتي تمس صميم أرواح و أجساد أبنائهم ؛ فقد تنفس الجميع الصعداء وقابلوا بارتياح شديد تصريحات رئيس ومؤسس المؤتمر الدكتور عبدالله العبدالقادر، حيث أكد أن العلماء المشاركين في المؤتمر أجمعوا على ضرورة مراجعة فتاوى المجامع الفقهية في تعريف الموت ، مبيناً أن الفتاوى الحالية المعمول بها داخل مراكز العناية المركزة في مختلف مستشفيات الدول الإسلامية ، تشير إلى أنه في حالة الموت الدماغي في الحالات الميئوس منها ، يمكن لطبيبين من أصحاب الثقة "ولا يشترط الدين" التوقيع على نزع أجهزة التنفس الصناعي من المتوفى دماغياً ، مشيراً إلى أن علماء المؤتمر أجمعوا على أن هذا القرار خاطئ من الناحيتين العلـمية والطبية .

المؤتمر الذي عقد في الأحساء وحضره اختصاصيو القلب من جنسيات مختلفة من جميع أنحاء العالم ، أكدت أبحاثه ودراساته الوافية التى عُرضت أثناءه "أن هناك خلايا عصبية في القلب مشابهة لتلك الموجودة في الدماغ ، وأن وجود تلك الخلايا العصبية في القلب أدى إلى استحداث مجال جديد يدعى علم القلب العصبي" أو ما يُصطلح عليه باللغة العربية بـ "المخ القلبي".

جدير بالذكر أن دعوى " الموت الدماغي أو الإكلينكي " قد اختلقت و نشأت مع بداية عمليات نقل الأعضاء الحيوية عام 1968م ، و ذلك لحماية الطبيب الإنجليزي الشهير " كريستيان برنارد " من المساءلة القانونية و الجنائية ، عقب قيامه بنقل قلب رجل أسود مريض بالغيبوبة العميقة إلى رجل أبيض يعاني من عطب في قلبه في جنوب أفريقيا إبان عهد الفصل العنصري ، و ترتب على ذلك موت المريض المنتزع منه قلبه - قبل أن يلقى حتفه - جراء ذلك !

تلك كانت بداية ظهور مصطلح موت الدماغ أو الموت الإكلينكي في ممارسة عملية نقل الأعضاء ؛ ليكون الغطاء الطبي الذي تستتر خلفه أبشع جرائم القتل الوحشية ضد المرضى الأحياء حقيقة ؛ فهؤلاء المرضى بما يسمى بالموت الدماغي ليسوا موتى حقيقة ؛ لأن كثيرا من أعضائهم الداخلية و أجهزة أجسامهم ما زالت تعمل و تقوم بوظائفها المختلفة ، و ما زالت الدماء تجري في عروقهم ، و كل ذلك دلائل و شواهد على حياة أصحابها ، لأن الموتى لا تعمل أجهزة أجسامهم و لا يجري الدم في عروقهم ؛ بل تتعفن و تتحلل أجسامهم و جثثهم .

وقد أقرّت المختبرات والتجارب العلمية صدق تلك الأبحاث ، حيث أثبتت إمكانية رؤية تلك الخلايا ولمسها ، وفي هذا الشأن أكد الدكتور عبد الله عبد القادر مدير مركز الأمير سلطان للقلب في الأحساء حيث يقول : يوجد دماغ داخل قلوبنا ، قد تكون هذه مفاجأة لطيفة للكثير ، لكنها حقيقة تمّ إثباتها من قبل العديد من اختصاصيي القلب على مستوى العالم".

وحسب دراستين للدكتور "رولين مكراتي" من معهد علوم القلب في كاليفورنيا ، والدكتور "جفري أردل" أستاذ علوم الأدوية في جامعة كويلن للطب الباطني في تينيسي ، قال الدكتور عبد القادر : إن "الاعتقاد السائد حتى الآن هو أن القلب ليس إلا مضغة لتصفية الدم ، كما أن تركيز المجمع العلمي على العقل ، لكن هذا سيتغيّر مع البحث الجديد" ويعني ذلك "أن القلب هو العضو الأساسي ، وليس الدماغ".

وأضاف الدكتور عبد القادر : إن هذه الخلايا العصبية في القلب متصلة بالدماغ مثل الأسلاك ، وأنها تعطي أوامرها إلى الدماغ ، كما تمّ الكشف على أن إرسال القلب الإشارات إلى الدماغ يفوق إرسال الدماغ الإشارات إلى القلب ، فنحن نعلم الآن من هو قائد الجسم . !

وقد أكدّ البحث الجديد على أنه "يجب عدم فصل الإنسان عن التهوية الاصطناعية إلا إذا توقف القلب عن النبض".

لكن التوصية التي انتهى إليها البحث الجديد في مؤتمر الأحساء فُرض عليها تعتيم إعلامي كبير في الصحافة المحلية ، حتى أن كل وسائل الإعلام لم تنشر عنها وعن المؤتمر سوى أخبار الافتتاح ، فيما نشرت صحيفة "عرب نيوز" تقريرًا باللغة الإنجليزية ، واكتفت صحيفة الوطن بنقل خبر : بـ "عدم فصل الإنسان عن التهوية الاصطناعية إلا إذا توقف القلب" دون ذكر للتفاصيل التي بنى عليها المؤتمر تلك التوصيات .

ولعل هناك ضغوطا على الصحف والمجلات من الجهات التي لها علاقة بنقل الأعضاء كانت سبب منع النشر حول المؤتمر وتوصياته ، وذلك إزاء ازدياد الحاجة إلى ما اعتبر قطع غيار بشرية من أعضاء الأجساد الحيوية ، ونشير إلى إحجام حاد تصل نسبته 70 % من قبل ذوي حالات ما كان يسمي بـ"الوفاة الدماغية" للتبرع بأعضائهم ، وهو ما تأثرت به سلباً مراكز زراعة الأعضاء من هذا الرفض الكبير ، فبالرغم من أن عدد حالات ما يسمى بـ"الوفاة الدماغية" في السعودية تصل سنويا إلى ما يقارب 600 إلى 800 حالة ، إلا أنه لا يستفاد سوى مما لا يتجاوز عدده 60 إلى 100 حالة في التبرع بأعضائهم.

وقد تفتّقت أذهان شياطين الإنس عن حيلة خبيثة لإيجاد وسيلة دائمة و وفيرة للحصول على تلك الأعضاء ؛ فقاموا باختلاق مقولة " الموت الدماغي " أو " الموت الإكل****ي " بديلاً من " الموت الحقيقي " المعروف لدى كل البشر منذ بدء الخليقة .
و تم الترويج لدعوى اعتبار المرضى بما سمي بالموت الدماغي موتى ، و لو كانت بعض أعضائهم و أجهزة أجسامهم تقوم بوظائفها ، و قلوبهم ما زالت تعمل و تنبض و تضخّ الدماء ، و أطلقوا على هؤلاء المرضى اسماً زائفاً مخادعاً هو : " الجثة ذات القلب النابض " !
كيف يطلق عليها جثة و قلبها يعمل و يضخ الدم في عروقها ، و بقية أجهزتها تقوم بوظائفها ؟!، ولا نتحدث هنا عن عمل تلك الأعضاء و الأجهزة لعدة لحظات أو دقائق كما يرددون و يحتجون ، و إنما نتحدث عن عملها ساعات و أيام وأسابيع وسنوات (كما هو الحال في حال الوليد بن الأمير خالد بن طلال شفاه الله تعالى ، والذي مضى عليه قرابة خمس سنوات وهو في أبهى صورة ولم يتغير شيء من جسمه .. بل تغير التشخيص من موت دماغي إلى نباتي إلى قليل الوعي إلى قولهم لا نعرف !! بعد أن حكموا عليه بالموت الدماغي وأن حالته لن تستمر إلا أياماً معدودة !! ).

وأيضا لا نتحدث هنا عن عمل القلب وحده أو التنفس وحده ، ليحتجوا بالقلب الصناعي أو عمليات التنفس الصناعي ، و إنما نتحدث عن عمل أعضاء و أجهزة داخلية كثيرة مثل الغدد الإفرازية المختلفة و الغدد الصماء و عمليات الإخراج ، و الكبد أو الكلية في غير حالات الفشل الوظيفي ، و كذا ضبط حرارة الجسم ونبضات القلب وغير ذلك .

فإذا تقرر أن تلك دلائل حياة حقيقية ، و هي كذلك : فمعناه أن هؤلاء المرضى ما زالوا أحياء حتى لحظة انتزاع أعضائهم الحيوية و إزهاق أرواحهم ، ففي أي شرع أو دين يجوز مثل هذا القتل البشع ؟!، وهو تناقض ما بعده تناقض ، و اجتماع النقيضين – الموت و الحياة ؛ بالكليّة – في حال واحد محال ، و هذا أمر منطقي صحيح مدرك بالعقل .

وإنما كان ذلك بغرض تبرير انتزاع و استلاب أعضاء هؤلاء المرضى ، و ما يترتب عليه من قتلهم و إزهاق أرواحهم ؛ جرّاء اقتطاع و اقتلاع تلك الأعضاء السليمة الضرورية للحياة مثل القلب و الكبد و الكليتين و الرئتين ؛ لزرعها و وضعها بدلا من نظائرها التالفة في أجساد مرضى آخرين .

و هذه جريمة قتل عمد بشعة – مع سبق الإصرار و الترصد ، مقترنة باقتطاع و استلاب الأعضاء ؛ بصرف النظر عن الغرض منها ؛ لأن الغاية لا تبرر الوسيلة ، بمعنى أن المقصد الحسن لا يبيح وسيلته القبيحة . و لا معنى لإحياء نفس من الهلاك بالمرض الشديد بإهلاك و إماتة بل قتل نفس أخرى !

و يهمنا هنا بيان مخالفة قول و الأخذ بالموت الدماغي لفتاوى هيئة كبار العلماء التى نقضت سابقا فتاوى المجمع الفقهي الإسلامي في سحب الأجهزة ، ففتوى المجمع الفقهي لرابطة العالم الإسلامي في دورتيه الثامنة والتاسعة 1407 هجري ، أجازت رفع الأجهزة عن المتوفى دماغيا ، وأقرت "أن ثبوت حالة الوفاة الدماغية يعتبر شرعا أن الشخص قد مات وتترتب عن ذلك جميع الأحكام المقررة شرعا ، وفي هذه الحالة يجوز رفع جهاز التنفس الصناعي وإن كانت بعض الأعضاء كالقلب مثلا لا تزال تعمل آليا بفعل الجهاز".

بينما فتوى هيئة كبار العلماء في السعودية 1417 هجري ، نصت على الآتي : "عدم جواز الحكم بموت الإنسان الموت الذي تترتب عليه أحكامه الشرعية بمجرد تقرير الأطباء أنه مات دماغيا حتى يعلم أنه مات موتا لا شبهة فيه ، تتوقف معه حركة القلب والنفس مع ظهور الأمارات الأخرى الدالة على موته يقينا، لأن الأصل حياته فلا يعدل عنه إلا بيقين ..".

ويمكن القول بعد مقررات هذا المؤتمر التى تعد طوق نجاة ، أن توقف وظائف الدماغ حياة وليست موتاً .. لكنها حياة من نوع آخر ..لأن خلايا جذع الدماغ المسئولة عن عمل القلب والتنفس تعمل .. ويكون المريض فاقدا الوعي كالنائم نوما عميقا ..والتنفس والقلب يعملان بشكل تلقائي أو بمساعدة الأجهزة .. وقد يستمر هذا الوضع من أيام إلى سنوات .. ولا يجوز من الناحية الدينية ولا القانونية ولا والأخلاقية اعتباره ميتاً .. و لايجوز أن يتبرع بأعضائه بأي حال كان .

والقائلون بالموت الدماغي يعنون به توقف وظائف الدماغ – المخ – كليا أو جزئيا ، على اختلاف في ذلك ، و هذا التوقف لا يعتدّ به في القول بالموت ما دامت هناك شواهد يقينية على الحياة من أعضاء الجسم و أجهزته التي تعمل و تقوم بوظائفها المختلفة .

وقد ذكرت بعض الصحف تقريراً مفصلاً عن إحدى الحالات التى أعادها الله بقدرته من غيابة الغيبوبة ، وكان مما قال أنه :"كان يسمع الطبيب وهو يطلب من والده بأن يتبرع بأعضائه ولكن لا يستطيع أن يتكلم ...".!! .. والحالات التي أفاقت بعد غيبوبة كثيرة ، وقد تحدثت عنها كثير من الصحف ..

وتجدر الإشارة إلى أن القرآن قد أعطى للقلب صفة عمل العقل ؛ فقال تعالى: فَإِنَّهَا لاَ تَعْمَى الأبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ [الحج: 46]، وقال تعالى: لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا [الأعراف: 177]، وقد رأينا إبداء الرأي و عرض الأدلة في هذه القضية المصيرية لأنها تتعلق بحياة أناس لا ذنب لهم ، سقطوا في غيبوبة ، يعلم الله وحده متى يعودون منها ، وما يتعلق على ذلك من زرع أو غرس الأعضاء البشرية ممن أُطلق عليهم خطأً مرضى " الموت الدماغي " ؛ عسى الله تعالى أن ينفع بها .

أهم أسماء المشاركين في المؤتمر مع تقرير ما نشرته صحيفة عرب نيوز باللغة الإنجليزية عن المؤتمر العالمي الثالث لعلوم طب القلب في الأحساء .. وقد ترجمه موقع لجينيات .. علما أن الصحافة المحلية تجاهلت هذا الأمر إلا ما أشرنا إليه في صحيفة الوطن .

__________________/QUOTE]



أنا أخوي من المؤيدين بعدم رفع الاجهزه عن المتوفين دماغيآ وذلك لان القلب الى الان يعمل والدم يجري في العروق كيف نوافق على رفع الاجهزه عن المريض و هو حي فهذا يعتبر قتل للروح الانسانيه وأزهاق روح انسان حي والله يحفظنا أنشاءالله

فلتة زمانها
31-10-2010, 08:18 PM
فلتة زمانها بس انا سمعت

واستمعي لشريط الدكتور خالد الجبير
اعتقد اسمه لحظات منسية او شي من هالقبيل

الدكتور خالد طبيب قلب وداعية بنفس الوقت

يقول جاتهم حالة موت دماغي لشخص وكان طبعا مافي امل يرجع للحياة مرة اخرى

لكن سبحان الله عادت الحياة له من جديد وفتح عينه ورجع أصح من قبل

يقول سألت اولاده عنه

قالوا انه حافظ القران ويختم القران كل ست ايام مرة

فسبحان الله اعاده الله للدنيا بالقران

فلايوجد شي في هذه الدنيا اسمه مستحيل او لا توجد حالات

هناك حالات كثر واسألي عنها الاطباء

امممممم يجوز معجزه اذا الله كاتبله يعيش بيعيش صح والا لاء
بس لا تنسى في فرق بين الغيبوبه (coma) السكتة الدماغية:nice:
انزين في حركه ثانيه يسوونها في حمد ووفي كل مستشفيات العالم ماعدا السعوديه
على ما سمعت انها ممنوعه المريض مثلا لو تعرض لسكته قلبيه مايسوونله انعاش DNR
واذا الاهل راضيين يوقعون على ورقه انه رافضين الانعاش لمريضهم يعني خلوه يموت:weeping:
مع انه الانعاش 35% يساعد على تحفيز عضلة القلب واعادة النبض ياترى ايش حكم الدين؟؟؟

jo0ory.56
31-10-2010, 10:33 PM
(وأيضا لا نتحدث هنا عن عمل القلب وحده أو التنفس وحده ، ليحتجوا بالقلب الصناعي أو عمليات التنفس الصناعي ، و إنما نتحدث عن عمل أعضاء و أجهزة داخلية كثيرة مثل الغدد الإفرازية المختلفة و الغدد الصماء و عمليات الإخراج ، و الكبد أو الكلية في غير حالات الفشل الوظيفي ، و كذا ضبط حرارة الجسم ونبضات القلب وغير ذلك .

فإذا تقرر أن تلك دلائل حياة حقيقية ، و هي كذلك : فمعناه أن هؤلاء المرضى ما زالوا أحياء حتى لحظة انتزاع أعضائهم الحيوية و إزهاق أرواحهم ، ففي أي شرع أو دين يجوز مثل هذا القتل البشع ؟!، وهو تناقض ما بعده تناقض ، و اجتماع النقيضين – الموت و الحياة ؛ بالكليّة – في حال واحد محال ، و هذا أمر منطقي صحيح مدرك بالعقل .

وإنما كان ذلك بغرض تبرير انتزاع و استلاب أعضاء هؤلاء المرضى ، و ما يترتب عليه من قتلهم و إزهاق أرواحهم ؛ جرّاء اقتطاع و اقتلاع تلك الأعضاء السليمة الضرورية للحياة مثل القلب و الكبد و الكليتين و الرئتين ؛ لزرعها و وضعها بدلا من نظائرها التالفة في أجساد مرضى آخرين .

و هذه جريمة قتل عمد بشعة – مع سبق الإصرار و الترصد ، مقترنة باقتطاع و استلاب الأعضاء ؛ بصرف النظر عن الغرض منها ؛ لأن الغاية لا تبرر الوسيلة ، بمعنى أن المقصد الحسن لا يبيح وسيلته القبيحة . و لا معنى لإحياء نفس من الهلاك بالمرض الشديد بإهلاك و إماتة بل قتل نفس أخرى !)

jo0ory.56
31-10-2010, 10:47 PM
لكن التوصية التي انتهى إليها البحث الجديد في مؤتمر الأحساء فُرض عليها تعتيم إعلامي كبير في الصحافة المحلية ، حتى أن كل وسائل الإعلام لم تنشر عنها وعن المؤتمر سوى أخبار الافتتاح ، فيما نشرت صحيفة "عرب نيوز" تقريرًا باللغة الإنجليزية ، واكتفت صحيفة الوطن بنقل خبر : بـ "عدم فصل الإنسان عن التهوية الاصطناعية إلا إذا توقف القلب" دون ذكر للتفاصيل التي بنى عليها المؤتمر تلك التوصيات .

ولعل هناك ضغوطا على الصحف والمجلات من الجهات التي لها علاقة بنقل الأعضاء كانت سبب منع النشر حول المؤتمر وتوصياته ، وذلك إزاء ازدياد الحاجة إلى ما اعتبر قطع غيار بشرية من أعضاء الأجساد الحيوية ، ونشير إلى إحجام حاد تصل نسبته 70 % من قبل ذوي حالات ما كان يسمي بـ"الوفاة الدماغية" للتبرع بأعضائهم ، وهو ما تأثرت به سلباً مراكز زراعة الأعضاء من هذا الرفض الكبير ، فبالرغم من أن عدد حالات ما يسمى بـ"الوفاة الدماغية" في السعودية تصل سنويا إلى ما يقارب 600 إلى 800 حالة ، إلا أنه لا يستفاد سوى مما لا يتجاوز عدده 60 إلى 100 حالة في التبرع بأعضائهم.

هذي هي الزبدة
جزاك الله خيرا على النقل الموفق

شاكرة مرورك الكريم

اخفاء مثل هذه الحقائق عن الأهالي هي عملية خداع كبيرة ...

فمن يرضى بقتل أحد من أحبابه من أجل أن ينقذ شخصا غريبا عنه ... أو حتى قريبا منه ...

بولينجر
31-10-2010, 11:43 PM
اسجل متابعتي للموضوع المثير... شكرا على الطرح...

jo0ory.56
01-11-2010, 12:01 AM
لا حول ولا قوة الا بالله

يعني ما يقدرون يصبرون لين رحمة ربهم تنزل على المصاب


أختي سندريلا ... شاكرة مرورك الكريم ...

طبعا مايقدرون يصبرون لين يموت الشخص ... لأن في هذه الحالة سوف تفسد جميع أعضاءه

في الحال ... لذلك يحاولوا أن يأخذوا الأعضاء والشخص في حالة موت سريري كما يدعون

ليضمنوا سلامة هذه الأعضاء ...

jo0ory.56
01-11-2010, 12:06 AM
كثير من هم في غيبوبة يسمعون ويشعرون بمن حولهم لذلك من كان لديه شخص ميت دماغيا فلا يتركه ولا يهجره بل هو محتاج لمن يجلس حوله ويحادثه ويكلمه

هو ليس ميت

انما موت دماغي وليس حقيقي وكلنا نعلم الفرق ونقل الاعضاء من الميت الدماغي ممكنة بسبب ان العضو ليس بميت


نعم وهذا أثبتته الأبحاث .... شاكرة مرورك الطيب ...

jo0ory.56
01-11-2010, 02:56 PM
لي عودة لهذا الموضوع ان شاء الله


حياك الله ......... الموضوع موضوعك .......

jo0ory.56
01-11-2010, 04:06 PM
اي والله ياخوان على الاقل في هذه الحالة واحد يستغفر ويسبح الله تعالى ويقرأ في نفسه آيات الي حافظه
ولعله يزيد من ميزان حسناته ولو بشيء قليل ... انسان قلبه حي معناها يقدر يصلي ويستغفر ويتوب الى الله

لاشيء مستبعد ... فالإنسان في حالة المرض يكون قريبا من ربه ... بل يكون مستجاب الدعوة ولا ننسى أن الله يكون عند المريض بنص الحديث القدسي ......
"عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله تعالى يقول يوم القيامة : يا ابن آدم مرضت فلم تعدني,قال : يا رب كيف أعودك وأنت رب العالمين ؟ قال : أما علمت أن عبدي فلانا مرض فلم تعده ؟ أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده ؟ ...... "

روح الاطلس
01-11-2010, 05:20 PM
امممممم يجوز معجزه اذا الله كاتبله يعيش بيعيش صح والا لاء
بس لا تنسى في فرق بين الغيبوبه (coma) السكتة الدماغية:nice:
انزين في حركه ثانيه يسوونها في حمد ووفي كل مستشفيات العالم ماعدا السعوديه
على ما سمعت انها ممنوعه المريض مثلا لو تعرض لسكته قلبيه مايسوونله انعاش dnr
واذا الاهل راضيين يوقعون على ورقه انه رافضين الانعاش لمريضهم يعني خلوه يموت:weeping:
مع انه الانعاش 35% يساعد على تحفيز عضلة القلب واعادة النبض ياترى ايش حكم الدين؟؟؟

هذي والله الجريمة البشعة
هل يوجد احصائيات بأن من يتعرض للسكتة القلبية لا ينقذه الانعاش؟؟ حتى لو اقل من 1.,...% !!! ان كان هناك شخص واحد ينقذه الانعاش في المليون فوالله انها لجريمة
وحكم الشرع اعتقد اوضحت بأن كل دول العالم ماعدا السعودية فأكيد دام السعودية تسوي الانعاش معناها الحكم واضح
وانتي ذكرتي الانعاش قد يفيد بنسبة 35% وهذي نسبة كبيرة

حسبي الله ونعم الوكيل

الله لا يجيب مريض بسكتة قلبية لمستشفى حمد :( اللي يمشون على البروتوكلات العالمية ولا يراعون الجانب الشرعي الاسلامي

jo0ory.56
02-11-2010, 12:39 AM
الموت الدماغي ........ اسم لا يدل على المسمى .فكيف يكون ميت دماغيا وما زال المخ يعطي اشارات عصبيه و اوامر الى بقية اجزاء الجسم ...

ولو ان الدماغ مات لمات الانسان نهائيا


بل إن الموت هو موت القلب ... وإليك هذه الفقرة ...

وقد أقرّت المختبرات والتجارب العلمية صدق تلك الأبحاث ، حيث أثبتت إمكانية رؤية تلك الخلايا ولمسها ، وفي هذا الشأن أكد الدكتور عبد الله عبد القادر مدير مركز الأمير سلطان للقلب في الأحساء حيث يقول : يوجد دماغ داخل قلوبنا ، قد تكون هذه مفاجأة لطيفة للكثير ، لكنها حقيقة تمّ إثباتها من قبل العديد من اختصاصيي القلب على مستوى العالم".

وحسب دراستين للدكتور "رولين مكراتي" من معهد علوم القلب في كاليفورنيا ، والدكتور "جفري أردل" أستاذ علوم الأدوية في جامعة كويلن للطب الباطني في تينيسي ، قال الدكتور عبد القادر : إن "الاعتقاد السائد حتى الآن هو أن القلب ليس إلا مضغة لتصفية الدم ، كما أن تركيز المجمع العلمي على العقل ، لكن هذا سيتغيّر مع البحث الجديد" ويعني ذلك "أن القلب هو العضو الأساسي ، وليس الدماغ".

وأضاف الدكتور عبد القادر : إن هذه الخلايا العصبية في القلب متصلة بالدماغ مثل الأسلاك ، وأنها تعطي أوامرها إلى الدماغ ، كما تمّ الكشف على أن إرسال القلب الإشارات إلى الدماغ يفوق إرسال الدماغ الإشارات إلى القلب ، فنحن نعلم الآن من هو قائد الجسم . !

وقد أكدّ البحث الجديد على أنه "يجب عدم فصل الإنسان عن التهوية الاصطناعية إلا إذا توقف القلب عن النبض".

شاكرة مرورك الكريم

jo0ory.56
02-11-2010, 01:00 AM
في الموت الدماغي يكون المريض شبه فاقد للوعي
لذلك قد يقوم بعد افراد عائلته بالتبرع ببعض اجزاء جسمه .. كسبا للأجر
وإعطاء عمر جديد لمن هم بحاجه لتلك الاعضاء

لي في العائله تجربه .. شاب من شبابنا تعرض لحادث وهو يمارس هوايته على الدراجه
ومازال طريح الفراش من 15 سنه .. ويبلغ من العمر الآن 28 سنه
ولم يسبق ان فتح عينه سبحان الله



الله يحفظنا واياكم
ولا نعلم ما يخفيه لنا القدر



جملكم الله برضى الرحمن



أختي تحداني الزمن حياك الله ... شاكرة لك إضافتك ...

وأود أن أسألك سؤالا ...

قريبك هذا شفاه الله ... هو في غيبوبة وهو في سن 13 .. وهو الآن في سن 28

فهل لاحظتو تغيرا في نموه ... هل زاد طوله .. هل أصبح جسمه كجسم الرجل ؟؟!!

إذا حدث ذلك فهو إذن حي وأعضاؤه تؤدي مهامها كما في الشخص الطبيعي ...

اذن هذا إثبات بأن الموت الدماغي ليس هو الموت الحقيقي الذي يفنى فيه الجسم البشري ..

فكيف يمكن لشخص أن يتبرع بأعضاء شخص حي ؟.. ومن أعطاه الحق بذلك ؟...

فأنا أعتقد بأن هذه جريمة قتل .... وليس إحياء لنفس أخرى ...

شاكرة مرورك الكريم ...

jo0ory.56
02-11-2010, 12:23 PM
السلام عليكم جميعا

سأخوض قليلا في هذا الموضوع من منطلق علمي وطبي بحسب معرفتي المتواضعة ويما فضل علي ربي بمعرفة بسيطة

الموت الدماغي او الإكلينيكي كما يطلق عليه طبيا هو توقف الدماغ عن العمل بشكل كامل لكن يجب في البداية التفرقة بين وظائف المخ الحيوية والاساسية وايضا آلية عمل بعض الأجهزة الأخرى المكملة للمخ من حيث عملية حسية متكاملة

اساس عمليات الجسم الحيوية من حواس خمس وتنفس وخلافه تعتمد اساسا على المخيخ الموجود في قلب الجمجمة وليس على المخ نفسه لذا توقف المخيخ عن العمل يعني وفاة دماغية كاملة لدرجة ان الجسم لا يستطيع أن يقوم بعملياته الاساسية بدءا من التنفس و غيره لكن القلب سيظل ينبض إذاتم تزويده بالاكسجين عن طريق مصدر خارجي وسيتوقف عن النبض اذا تم توقيف تلك المساندة الخارجية من ضخ الاكسجين وبمعنى آخر هي عضلة تنبسط وتنقبض طالما كان هناك اكسجين قادم إليها من خلال أجهزة التنفس المساعدة لذا توقف المخيخ عن العمل معناه وفاة دماغية كاملة لكن توقف المخ عن العمل لا يعني بالضرورة وفاة دماغية كاملة كما في حالة الغيبوبة وحالات النزيف الداخلي وإصابات الجمجمة التي قد تحدث إصابات بالدماغ والمخ لكن الجسم ما يزال نشط في العمليات الحيوية الاساسية لذا الجسد مازال حيا والمخيخ يتحكم بالعمليات الحيوية وغالبا في هذه الحالات ما تكون الاجهزة المساعدة على إعاشة الجسد قليلة وغير معقدة كما في حالات توقف المخيخ عن العمل

في حالات توقف المخيخ عن العمل يتم إمداد الجسم بالأكسجين عن طريق الأجهزة المساعدة ويتم إدخال انابيب بمختلف أنحاء الجسم للتحكم في السوائل كإفرازات لكن مع الوقت سينتفخ الجسم لعدم دوران السوائل بالطريقة الطبيعية وهذا ماسيجعل الجسد ينتفخ كالبالون مع الوقت

لي عودة ومتابعةإن شاء الله


شكرا على الإضافة العلمية المفيدة ... جزاك الله كل خير ...

jo0ory.56
02-11-2010, 12:31 PM
ماقد سمعت عن مريض عاد الى الحياه بعد brain death
مستحيل اصلا لانه المخ اهوا الكنترول على الجسم كله
ومجرد مايشلون جهاز الاكسجين فانتيليتر يتوقف التنفس
والنبض هاي اللي درسناه بس سبحان الله العلم يتطور
وكل يوم نسمع عن خبر جديد

سبحان الله مع تطور العلم اكتشفوا بأن القلب هو المتحم وليس المخ ... والدليل ...
وأضاف الدكتور عبد القادر : إن هذه الخلايا العصبية في القلب متصلة بالدماغ مثل الأسلاك ، وأنها تعطي أوامرها إلى الدماغ ، كما تمّ الكشف على أن إرسال القلب الإشارات إلى الدماغ يفوق إرسال الدماغ الإشارات إلى القلب ، فنحن نعلم الآن من هو قائد الجسم . !
[size="4"]جزاك الله خيرا وشاكرة لك مرورك الكريم ..