بوزقم في جامعة قطر

[امـ محمد]

ضمن حملة فرحهم بالعيد

يسرُّنا دعوتكم لحُضُور حفل تدشين الحملَـة الرابعة لفرحهم بالعيد

باستضافة الشيخ [ سلطَـان الدغيلبي "بو زقم" ]
وذلك يوم غداً الإثنين 1/11/2010
من السَّاعة 11 صباحاً حتَّى الـ 1 ظُهراً.

في قاعة ابن خلدونفي جامعة قطر.

*المزيد من التفاصيل في الإعلان http://www.qataru.com/vb/images/s1/smile.gif

http://www.qatarp.com/files/144/TdsheeN-600.jpg


حُضوركم دعمٌ للحَملة،


حياكم

اسعار التذاكر يعود ريعها للايتام والفقراء والاسر المتعففة

[هدهد سليمان]

جزاك الله خير وفي ميزان حسناتك

[الصريحه]

خير ماسووا

[امـ محمد]

حياكم تنورنا

[بوحارب]

جزاهم الله خير المشايخ ماقصروا على هالوقت الطيب

ونبيل العوضي كان في كلية شمال الأطلنطي يوم الخميس اللي راح :)

[بوبندر]

مدري ليش ..ارتاح حق مشايخ قطر وخاصه الشيخ الدكتور احمد الحمادي...الله يحفظه...

[بوبندر]

قسيس أشهر إسلامه بعد خطبة الجمعة.. الحمادي:

قرية في بنين حطمت الوثنية وبنت مسجداً من تبرعات القطريين
الدوحة - الراية : أكد د. أحمد الحمادي خلال محاضرة بمسجد عبد الله بن راشد المحري المهندي بمدينة الخور ان الاسلام يستقبل كل يوم المئات من المسلمين الجدد لافتاً الي بعض مشاهداته لأحوال للمسلمين حول العالم وبعض غرائب الأسفار التي شاهدها وذلك للعبرة والعظة والمعرفة بأخبار المسلمين.

وقال: إن أحد القساوسة اعتنق الاسلام بسبب خطبة الجمعة ثم يعرج فضيلته علي فرنسا وبالتحديد في بواتيه حيث معركة بلاط الشهداء ثم ختام الرحلة في أفريقيا فتحدث فضيلته عن كندا حيث قام بزيارة لها وإلقاء خطبة الجمعة هناك في مبني استأجره المسلمون هناك للصلاة وفي الخطبة تكلم فضيلته عن حسن الخاتمة وأن العبد يبعث علي ما مات عليه وذكر فضيلته قصة الرجل الذي مات في الحج مع النبي صلي الله عليه وسلم وهو محرم فأخبر النبي صلي الله عليه وسلم أنه يبعث يوم القيامة ملبياً ثم ذكر قصة شاب مات في الحمام وهو يشرب المخدرات.

ويشير الي انه رجع إلي قطر فاتصل به المسؤول عن المسجد وقال لي يا شيخ أبشر فقد أسلم قسيس حضر معنا الخطبة ولم يكن مسلماً لكنه تأثر بالخطبة فقد كان معه رجل يترجم له الخطبة ثم أسلم بعدها.

ثم تحدث فضيلته عن زيارته لمدينة بواتيه التي وقعت فيها معركة بلاط الشهداء المشهورة وتحدث فضيلته عن قرية هناك اسمها قرية النهر يتجمد في شهر خمسة وقصة هذا الاسم انه لما هزم المسلمون في المعركة وقتل منهم من قتل وفر من فر منهم أسر أحد الجنود المسلمين فقال لهم لو صنعت لكم شيئاً خارقاً تخلو سبيلي قالوا نعم فصلي ودعا الله أن يجمد النهر وكان ذلك في شهر مايو في الصيف فأصبحوا وقد تجمد النهر فخلو سبيله وإلي الآن تعرف بهذا الاسم.

ويذكر فضيلته زيارته لقرية كران واسمها في الأصل قرآن لأن المسلمين كانوا يجتمعون فيها قديما يقرأون القرآن وتعلو أصواتهم به ولا يعرف الفرنسيون ما هذه الأصوات فلما سألوهم قالوا هذا القرآن ومنذ ذلك اليوم تسمي هذه القرية بقرية قرآن.

ثم يتحدث فضيلته عن رحلته الي بنين في غابات غرب افريقيا ولقائه مع سلطان أحد البلدان الوثنية وحديثه معه عن التوحيد وعبادة الله وكيف دخلت القرية في دين الله حتي أن سلطانها قال لفضيلته يا شيخ: نحن نري المسلمين يصلون في المساجد نريد مسجداً فلما عاد الشيخ إلي قطر وحث الناس تبرع أحد المسلمين ببناء المسجد ثم عين له إماماً يعلم الناس الدين حتي أصبح سلطان هذه البلدة داعيا يدعو الي الإسلا

[سمو الاميره]

انا بأذن واحد احد بكون موجوده ومن المشاركين بالحمله..