القائــد
04-11-2010, 06:16 AM
الدوحة-الشرق:
قالت ميد إن هناك نحو 240 مشروعاً قائماً حالياً في قطر حجم استثماراتها الإجمالية يزيد على 260 مليار دولار، بما في ذلك بعض المشاريع الضخمة عالمية المستوى مثل "مطار الدوحة الدولي"، ومشروع "غاز برزان"، و"مشروع اللؤلؤة" الذي تنفذه شركة "شل"، و"تطوير المدينة التعليمية".
وتنظم ميد في الثامن من الشهر الجاري، تحت رعاية سعادة عبدالله بن حمد العطية، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة في دولة قطر، الدورة الثامنة لأعمال "مؤتمر MEED لمشاريع قطر2011"، الذي يستمر لمدة يومين.
ويلقي سعادة العطية كلمة رئيسية صبيحة انطلاق فعاليات المؤتمر.
ويشارك في المؤتمر ما يزيد على 350 مندوباً عالمياً وإقليمياً وأكثر من 40 خبيراً، إلى جانب المعنيين وصناع القرار في قطاع الطاقة وغيره من القطاعات في قطر، حيث سيتم بحث، عبر 27 جلسة تفاعلية، مجموعة من القضايا المهمة، بما في ذلك المشهد الاقتصادي والمالي، وخطط أسواق الطاقة للمنبع والمصب، والبنية التحتية للطاقة والمياه، والخطة الوطنية الرئيسية "رؤية قطر 2030"، والنقل، وخطط التنمية الاجتماعية.
تفاصيل
العطية متحدثا رئيسيا في "مؤتمر MEED لمشاريع قطر.. ميد: 240 مشروعاً قائماً في قطر باستثمارات 260 مليار دولار
الدوحة-الشرق:
برعاية سعادة عبد الله بن حمد العطية، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الطاقة والصناعة في دولة قطر، تنعقد الدورة الثامنة لأعمال "مؤتمر MEED لمشاريع قطر2011" MEED Qatar Projects 2011 Conference، الذي سيقام خلال الفترة 8 -9 يناير في فندق "جراند حياة" في "الدوحة".
وسيلقي سعادة العطية كلمة رئيسية صبيحة انطلاق فعاليات المؤتمر. وسيكون IBQ الراعي البلاتيني للمؤتمر للسنة الثالثة على التوالي، بينما تتولى "قطر للبترول" تقديم الرعاية الإستراتيجية للمؤتمر هذا العام.
وتضم قائمة الرعاة الآخرين كلاً من "سيتي بنك" و "موت ماكدونالد" و "باتون بوجز".
ويشارك في المؤتمر ما يزيد على 350 مندوباً عالمياً وإقليمياً وأكثر من 40 متحدثاً خبيراً، إلى جانب أصحاب المصلحة وصناع القرار في قطاع الطاقة وغيره من القطاعات في قطر، حيث يناقشون عبر 27 جلسة تفاعلية مجموعة من القضايا المهمة، بما في ذلك المشهد الاقتصادي والمالي، وخطط أسواق الطاقة للمنبع والمصب، والبنية التحتية للطاقة والمياه، والخطة الوطنية الرئيسية "رؤية قطر 2030"، والنقل، وخطط التنمية الاجتماعية، والرعاية الصحية، والرياضة، والعقارات، والتخطيط العمراني، وفرص الاستثمار الصناعي.
كما يتضمن المؤتمر ندوة رئيسية، من المقرر انعقادها يوم 7 فبراير، لتسليط الضوء على تقييم المخاطر الأساسية والتخطيط الإستراتيجي للجهات المتعاقدة على ممارسة الأعمال في قطر ورأس المال الذي يساهم في تحديد إستراتيجية طويلة الأجل لقطر والخليج عموماً".
ووفقاً لقاعدة بيانات MEED Projects على شبكة الإنترنت، هناك نحو 240 مشروعاً قائماً حالياً في قطر بقيمة إجمالية تزيد على 260 مليار دولار، بما في ذلك بعض المشاريع الضخمة عالمية المستوى مثل ‘مطار الدوحة الدولي‘، ومشروع ‘غاز برزان‘، و‘مشروع اللؤلؤة’ الذي تنفذه شركة "شل"، و‘تطوير المدينة التعليمية’.
وستنطلق أعمال "مؤتمر ميد لمشاريع قطر 2011"، الحدث الخاص ببناء وتوسيع شبكات العلاقات والأعمال، بكلمة افتتاحية يلقيها إدمند أوسوليفان، رئيس مجلس إدارة MEED Events. وتستضيف جلسة النقاش الافتتاحية حول الخدمات المالية والمصرفية، بعنوان "نظرة معمقة على التطورات الاقتصادية الراهنة والمشهد المالي في قطر"، متحدثين بارزين، منهم سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني، محافظ مصرف قطر المركزي، وجورج نصرة، المدير التنفيذي لـ IBQ"".
وتضم قائمة المتحدثين أيضاً عبد الستار الرشيد، المدير التنفيذي لشركة قطر للطاقة؛ وجان آرف هوجان، الرئيس التنفيذي لشركة ألومنيوم قطر؛ ونافذ بسيسو، مدير مجموعة المشاريع في شركة "راس غاز"؛ ومحمد صديقي، مدير الخزانة والتخطيط في شركة "ناقلات"؛ والمهندس جمال الكعبي، مدير إدارة التصاميم بهيئة الأشغال العامة "أشغال"؛ وأسامة حديد، رئيس مجلس إدارة شركة "الجابر للهندسة"؛ وعلي سيف المالكي، مدير إدارة شبكات المياه بالمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء)؛ والمهندس عيسى المهندي، الرئيس التنفيذي لشركة دوحة لاند؛ وحسن الذوادي، الرئيس التنفيذي لملف قطر 2022.
وقال إدمند أوسوليفان، رئيس مجلس إدارة MEED Events: "يمثل "مؤتمر ميد لمشاريع قطر 2011" حدثاً مهماً لكل من يزاول أو يود مزاولة الأعمال مع الاقتصاد الأسرع نمواً في العالم.
وسيوفر المؤتمر معلومات تفصيلية عن الفرص الناشئة في جميع مجالات الاقتصاد القطري فيما تواصل البلاد السير قدماً في تنفيذ برنامجها المميز للتنمية الشاملة".
وأضاف: "يجسد ‘مؤتمر ميد لمشاريع قطر2011’ أفضل فرصة لبناء وتوسيع العلاقات مع جميع الذين يقفون وراء المرحلة المقبلة من برنامج قطر للاستثمار ".
وقال جورج نصرة، المدير التنفيذي لـ "IBQ": "تسير الحكومة القطرية بخطى واثقة نحو التنويع الاقتصادي، مما يفرض العديد من التحديات المرتبطة بإدارة الاقتصاد الأسرع نمواً في العالم. ونظراً إلى أن الأهداف الطموحة لبناء نظام اقتصادي اجتماعي يتم تمويلها بشكل أساسي من خارج عائدات الطاقة، فقد حان الوقت المناسب حقاً لرؤساء الشركات وصناع القرار لتبادل الآراء حول أفضل الإستراتيجيات العملية، وإرساء الأسس لتطور قطر على المدى الطويل. وتعد شراكتنا مع ‘ميد للفعاليات’ مفيدة، لأننا نرى فيها المنصة الرائدة في المنطقة لإقامة علاقات مع رجال الأعمال وصناع القرار".
وقال إدوارد جيمس، رئيس MEED Insight: "لطالما بقيت دولة قطر ثالث أكبر سوق للمشاريع في منطقة الخليج، بعد الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، وذلك بفضل برنامجها الطموح للغاز الطبيعي المسال وخطط البنية التحتية. وفي أعقاب الانتكاسة التي شهدها القطاع العقاري في دبي، فقد بدأ المقاولون والاستشاريون والموردون على حد سواء تركيز اهتمامهم بصورة متزايدة على الفرص التي توفرها قطر حالياً. فالصادرات المتنامية للغاز الطبيعي المسال تزود الحكومة بالقوة المالية اللازمة للمضي قدماً في تنفيذ خطط المشاريع بما يجعل البلاد سوقاً حيوية شديدة الجاذبية على مدى السنوات القادمة".
وقد وصل نحو 58% من المشاريع إلى مرحلة التنفيذ بالفعل، في الوقت الذي تخطط فيه أكبر 10 مشاريع في قطر لاستثمار قرابة 119 مليار دولار، ومن المتوقع أن يتم إنجازها بين عامي 2011 و2015.
وقد ارتفع مؤشر مشاريع قطر بمعدل يثير الإعجاب بلغ 27% مقارنة بالعام الماضي، بسبب خطط الحكومة الثابتة لتعزيز البنية التحتية، وهذه المقاييس كلها انعكاس لنشاط حثيث في الاقتصاد والتنمية القطريين.
قالت ميد إن هناك نحو 240 مشروعاً قائماً حالياً في قطر حجم استثماراتها الإجمالية يزيد على 260 مليار دولار، بما في ذلك بعض المشاريع الضخمة عالمية المستوى مثل "مطار الدوحة الدولي"، ومشروع "غاز برزان"، و"مشروع اللؤلؤة" الذي تنفذه شركة "شل"، و"تطوير المدينة التعليمية".
وتنظم ميد في الثامن من الشهر الجاري، تحت رعاية سعادة عبدالله بن حمد العطية، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة في دولة قطر، الدورة الثامنة لأعمال "مؤتمر MEED لمشاريع قطر2011"، الذي يستمر لمدة يومين.
ويلقي سعادة العطية كلمة رئيسية صبيحة انطلاق فعاليات المؤتمر.
ويشارك في المؤتمر ما يزيد على 350 مندوباً عالمياً وإقليمياً وأكثر من 40 خبيراً، إلى جانب المعنيين وصناع القرار في قطاع الطاقة وغيره من القطاعات في قطر، حيث سيتم بحث، عبر 27 جلسة تفاعلية، مجموعة من القضايا المهمة، بما في ذلك المشهد الاقتصادي والمالي، وخطط أسواق الطاقة للمنبع والمصب، والبنية التحتية للطاقة والمياه، والخطة الوطنية الرئيسية "رؤية قطر 2030"، والنقل، وخطط التنمية الاجتماعية.
تفاصيل
العطية متحدثا رئيسيا في "مؤتمر MEED لمشاريع قطر.. ميد: 240 مشروعاً قائماً في قطر باستثمارات 260 مليار دولار
الدوحة-الشرق:
برعاية سعادة عبد الله بن حمد العطية، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الطاقة والصناعة في دولة قطر، تنعقد الدورة الثامنة لأعمال "مؤتمر MEED لمشاريع قطر2011" MEED Qatar Projects 2011 Conference، الذي سيقام خلال الفترة 8 -9 يناير في فندق "جراند حياة" في "الدوحة".
وسيلقي سعادة العطية كلمة رئيسية صبيحة انطلاق فعاليات المؤتمر. وسيكون IBQ الراعي البلاتيني للمؤتمر للسنة الثالثة على التوالي، بينما تتولى "قطر للبترول" تقديم الرعاية الإستراتيجية للمؤتمر هذا العام.
وتضم قائمة الرعاة الآخرين كلاً من "سيتي بنك" و "موت ماكدونالد" و "باتون بوجز".
ويشارك في المؤتمر ما يزيد على 350 مندوباً عالمياً وإقليمياً وأكثر من 40 متحدثاً خبيراً، إلى جانب أصحاب المصلحة وصناع القرار في قطاع الطاقة وغيره من القطاعات في قطر، حيث يناقشون عبر 27 جلسة تفاعلية مجموعة من القضايا المهمة، بما في ذلك المشهد الاقتصادي والمالي، وخطط أسواق الطاقة للمنبع والمصب، والبنية التحتية للطاقة والمياه، والخطة الوطنية الرئيسية "رؤية قطر 2030"، والنقل، وخطط التنمية الاجتماعية، والرعاية الصحية، والرياضة، والعقارات، والتخطيط العمراني، وفرص الاستثمار الصناعي.
كما يتضمن المؤتمر ندوة رئيسية، من المقرر انعقادها يوم 7 فبراير، لتسليط الضوء على تقييم المخاطر الأساسية والتخطيط الإستراتيجي للجهات المتعاقدة على ممارسة الأعمال في قطر ورأس المال الذي يساهم في تحديد إستراتيجية طويلة الأجل لقطر والخليج عموماً".
ووفقاً لقاعدة بيانات MEED Projects على شبكة الإنترنت، هناك نحو 240 مشروعاً قائماً حالياً في قطر بقيمة إجمالية تزيد على 260 مليار دولار، بما في ذلك بعض المشاريع الضخمة عالمية المستوى مثل ‘مطار الدوحة الدولي‘، ومشروع ‘غاز برزان‘، و‘مشروع اللؤلؤة’ الذي تنفذه شركة "شل"، و‘تطوير المدينة التعليمية’.
وستنطلق أعمال "مؤتمر ميد لمشاريع قطر 2011"، الحدث الخاص ببناء وتوسيع شبكات العلاقات والأعمال، بكلمة افتتاحية يلقيها إدمند أوسوليفان، رئيس مجلس إدارة MEED Events. وتستضيف جلسة النقاش الافتتاحية حول الخدمات المالية والمصرفية، بعنوان "نظرة معمقة على التطورات الاقتصادية الراهنة والمشهد المالي في قطر"، متحدثين بارزين، منهم سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني، محافظ مصرف قطر المركزي، وجورج نصرة، المدير التنفيذي لـ IBQ"".
وتضم قائمة المتحدثين أيضاً عبد الستار الرشيد، المدير التنفيذي لشركة قطر للطاقة؛ وجان آرف هوجان، الرئيس التنفيذي لشركة ألومنيوم قطر؛ ونافذ بسيسو، مدير مجموعة المشاريع في شركة "راس غاز"؛ ومحمد صديقي، مدير الخزانة والتخطيط في شركة "ناقلات"؛ والمهندس جمال الكعبي، مدير إدارة التصاميم بهيئة الأشغال العامة "أشغال"؛ وأسامة حديد، رئيس مجلس إدارة شركة "الجابر للهندسة"؛ وعلي سيف المالكي، مدير إدارة شبكات المياه بالمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء)؛ والمهندس عيسى المهندي، الرئيس التنفيذي لشركة دوحة لاند؛ وحسن الذوادي، الرئيس التنفيذي لملف قطر 2022.
وقال إدمند أوسوليفان، رئيس مجلس إدارة MEED Events: "يمثل "مؤتمر ميد لمشاريع قطر 2011" حدثاً مهماً لكل من يزاول أو يود مزاولة الأعمال مع الاقتصاد الأسرع نمواً في العالم.
وسيوفر المؤتمر معلومات تفصيلية عن الفرص الناشئة في جميع مجالات الاقتصاد القطري فيما تواصل البلاد السير قدماً في تنفيذ برنامجها المميز للتنمية الشاملة".
وأضاف: "يجسد ‘مؤتمر ميد لمشاريع قطر2011’ أفضل فرصة لبناء وتوسيع العلاقات مع جميع الذين يقفون وراء المرحلة المقبلة من برنامج قطر للاستثمار ".
وقال جورج نصرة، المدير التنفيذي لـ "IBQ": "تسير الحكومة القطرية بخطى واثقة نحو التنويع الاقتصادي، مما يفرض العديد من التحديات المرتبطة بإدارة الاقتصاد الأسرع نمواً في العالم. ونظراً إلى أن الأهداف الطموحة لبناء نظام اقتصادي اجتماعي يتم تمويلها بشكل أساسي من خارج عائدات الطاقة، فقد حان الوقت المناسب حقاً لرؤساء الشركات وصناع القرار لتبادل الآراء حول أفضل الإستراتيجيات العملية، وإرساء الأسس لتطور قطر على المدى الطويل. وتعد شراكتنا مع ‘ميد للفعاليات’ مفيدة، لأننا نرى فيها المنصة الرائدة في المنطقة لإقامة علاقات مع رجال الأعمال وصناع القرار".
وقال إدوارد جيمس، رئيس MEED Insight: "لطالما بقيت دولة قطر ثالث أكبر سوق للمشاريع في منطقة الخليج، بعد الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، وذلك بفضل برنامجها الطموح للغاز الطبيعي المسال وخطط البنية التحتية. وفي أعقاب الانتكاسة التي شهدها القطاع العقاري في دبي، فقد بدأ المقاولون والاستشاريون والموردون على حد سواء تركيز اهتمامهم بصورة متزايدة على الفرص التي توفرها قطر حالياً. فالصادرات المتنامية للغاز الطبيعي المسال تزود الحكومة بالقوة المالية اللازمة للمضي قدماً في تنفيذ خطط المشاريع بما يجعل البلاد سوقاً حيوية شديدة الجاذبية على مدى السنوات القادمة".
وقد وصل نحو 58% من المشاريع إلى مرحلة التنفيذ بالفعل، في الوقت الذي تخطط فيه أكبر 10 مشاريع في قطر لاستثمار قرابة 119 مليار دولار، ومن المتوقع أن يتم إنجازها بين عامي 2011 و2015.
وقد ارتفع مؤشر مشاريع قطر بمعدل يثير الإعجاب بلغ 27% مقارنة بالعام الماضي، بسبب خطط الحكومة الثابتة لتعزيز البنية التحتية، وهذه المقاييس كلها انعكاس لنشاط حثيث في الاقتصاد والتنمية القطريين.