القائــد
04-11-2010, 06:16 AM
تعود للخمسينات والستينات وصالحة للاستعمال..افتتاح معرض للسيارات الكلاسيكية بمتحف الشيخ فيصل بن قاسم
هابو بكاي:
افتتح سعادة الشيخ حمد بن عبد الله بن قاسم بن فيصل آل ثاني معرضا لمجموعة كبيرة من السيارات الكلاسيكية الشبابية في متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني
وقال سعادته: ان افتتاح هذا المعرض واتاحة الفرصة للجمهور للاطلاع على هذا العدد الكبير من السيارات الكلاسيكية القديمة يأتي في اطار اهتماماته بالتراث القطري وبالمقتنيات القديمة التي كان يستعملها الآباء والاجداد، مشيرا الى ان هذه السيارات التي يتجاوز عددها اكثر من 200 سيارة تعود لفترة الخمسينات والستينات، وكان بعضها تستخدمه العائلة، والبعض الآخر كان يستخدمه بعض الشباب القطري في فترة الخمسينات.
وشدد الشيخ حمد بن عبد الله بن قاسم بن فيصل آل ثاني على ان ما يميز هذه السيارات هو انها جميعا صالحة للاستعمال رغم قدمها، لافتا الى انه ينوي جمع المزيد من هذا النوع من السيارات الكلاسيكية المميزة
واوضح سعادته انه يخطط للمشاركة في المعارض والمناسبات داخل وخارج دولة قطر لعرض هذه السيارات في المستقبل نظرا لقيمتها التراثية.
التفاصيل
يضم 200 سيارة تعود موديلاتها للخمسينيات والستينيات..افتتاح معرض السيارات الكلاسيكية بمتحف الشيخ فيصل بن قاسم
حمد بن عبد الله: القيمة التراثية للسيارات تدفعني للمشاركة في المعارض داخل وخارج قطر
الدوحة-الشرق:
افتتح سعادة الشيخ حمد بن عبد الله بن قاسم بن فيصل آل ثاني معرضا لمجموعة كبيرة من السيارات الكلاسيكية الشبابية في متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني.
وقال سعادته: إن افتتاح هذا المعرض وإتاحة الفرصة للجمهور للاطلاع على هذا العدد الكبير من السيارات الكلاسيكية القديمة يأتي في إطار اهتماماته بالتراث القطري وبالمقتنيات القديمة التي كان يستعملها الآباء والأجداد، مشيراً إلى أن هذه السيارات التي يتجاوز عددها أكثر من 200 سيارة تعود لفترة الخمسينيات والستينيات، وكان بعضها تستخدمه العائلة، والبعض الآخر كان يستخدمه بعض الشباب القطري في فترة الخمسينيات.
وشدد الشيخ حمد بن عبد الله بن قاسم بن فيصل آل ثاني على أن ما يميز هذه السيارات هو أنها جميعا صالحة للاستعمال رغم قدمها، لافتا إلى أنه ينوي جمع المزيد من هذا النوع من السيارات الكلاسيكية المميزة.
وأوضح سعادته أنه ينوي المشاركة في المعارض والمناسبات داخل وخارج دولة قطر لعرض هذه السيارات في المستقبل نظرا لقيمتها التراثية، منوها بما لقيه من دعم وتشجيع من والده وسعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني الذي ألهمه حب التراث العربي الإسلامي والإنساني، وسعيه لنشر المعرفة المتحفية بشكل عام.
جدير بالذكر أن هذا النوع من السيارات معروض بمتحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني الذي يزخر بالمقتنيات التي تعكس التراث العربي والإسلامي والإنساني بشكل عام، حيث يضم المتحف ثلاثة مبان تبلغ مساحتها حوالي 35000 متر مربع بنيت على طراز القلاع الخليجية، ويضم 18 جناحا تضم بين جدرانها وفي خزائنها المقتنيات المتنوعة والمختلفة التي يمتلكها مؤسس المتحف، وهذه الأجنحة مقسمة على قاعة للسلاح الإسلامي، وقاعة الأعمال الخشبية من الفنون الإسلامية، والأعمال المعدنية الإسلامية، والخزف والفخار والأعمال الزجاجية الإسلامية، والمنسوجات والمطرزات والحلي الإسلامية، والمخطوطات واللوحات، والمتحجرات، والسجاد الشرقي، ومجموعة النقود والعملات، وحوض السفن القطرية، ومجموعة لوحات الخط العربي، وبيت القرآن، وبيت الأديان، والبيت القطري التراثي، والفنون الموسيقية، ومجموعة السيارات الكلاسيكية، والنقود الذهبية والفضية في مرحلتي قبل الإسلام والمرحلة الإسلامية، والفنون التشكيلية القطرية لأشهر فناني قطر، وقاعة الريان.
وقد نال متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني عضوية المنظمة العالمية للمتاحف التابعة لمنظمة اليونسكو عام 2002، كما يرتبط المتحف بعلاقات ثقافية مع المؤسسات المتحفية والثقافية في دولة قطر وخارجها، ويواصل نشاطه في تطوير أدائه لكي يكون جزءا من البيئة الثقافية بشكل عام.
هابو بكاي:
افتتح سعادة الشيخ حمد بن عبد الله بن قاسم بن فيصل آل ثاني معرضا لمجموعة كبيرة من السيارات الكلاسيكية الشبابية في متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني
وقال سعادته: ان افتتاح هذا المعرض واتاحة الفرصة للجمهور للاطلاع على هذا العدد الكبير من السيارات الكلاسيكية القديمة يأتي في اطار اهتماماته بالتراث القطري وبالمقتنيات القديمة التي كان يستعملها الآباء والاجداد، مشيرا الى ان هذه السيارات التي يتجاوز عددها اكثر من 200 سيارة تعود لفترة الخمسينات والستينات، وكان بعضها تستخدمه العائلة، والبعض الآخر كان يستخدمه بعض الشباب القطري في فترة الخمسينات.
وشدد الشيخ حمد بن عبد الله بن قاسم بن فيصل آل ثاني على ان ما يميز هذه السيارات هو انها جميعا صالحة للاستعمال رغم قدمها، لافتا الى انه ينوي جمع المزيد من هذا النوع من السيارات الكلاسيكية المميزة
واوضح سعادته انه يخطط للمشاركة في المعارض والمناسبات داخل وخارج دولة قطر لعرض هذه السيارات في المستقبل نظرا لقيمتها التراثية.
التفاصيل
يضم 200 سيارة تعود موديلاتها للخمسينيات والستينيات..افتتاح معرض السيارات الكلاسيكية بمتحف الشيخ فيصل بن قاسم
حمد بن عبد الله: القيمة التراثية للسيارات تدفعني للمشاركة في المعارض داخل وخارج قطر
الدوحة-الشرق:
افتتح سعادة الشيخ حمد بن عبد الله بن قاسم بن فيصل آل ثاني معرضا لمجموعة كبيرة من السيارات الكلاسيكية الشبابية في متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني.
وقال سعادته: إن افتتاح هذا المعرض وإتاحة الفرصة للجمهور للاطلاع على هذا العدد الكبير من السيارات الكلاسيكية القديمة يأتي في إطار اهتماماته بالتراث القطري وبالمقتنيات القديمة التي كان يستعملها الآباء والأجداد، مشيراً إلى أن هذه السيارات التي يتجاوز عددها أكثر من 200 سيارة تعود لفترة الخمسينيات والستينيات، وكان بعضها تستخدمه العائلة، والبعض الآخر كان يستخدمه بعض الشباب القطري في فترة الخمسينيات.
وشدد الشيخ حمد بن عبد الله بن قاسم بن فيصل آل ثاني على أن ما يميز هذه السيارات هو أنها جميعا صالحة للاستعمال رغم قدمها، لافتا إلى أنه ينوي جمع المزيد من هذا النوع من السيارات الكلاسيكية المميزة.
وأوضح سعادته أنه ينوي المشاركة في المعارض والمناسبات داخل وخارج دولة قطر لعرض هذه السيارات في المستقبل نظرا لقيمتها التراثية، منوها بما لقيه من دعم وتشجيع من والده وسعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني الذي ألهمه حب التراث العربي الإسلامي والإنساني، وسعيه لنشر المعرفة المتحفية بشكل عام.
جدير بالذكر أن هذا النوع من السيارات معروض بمتحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني الذي يزخر بالمقتنيات التي تعكس التراث العربي والإسلامي والإنساني بشكل عام، حيث يضم المتحف ثلاثة مبان تبلغ مساحتها حوالي 35000 متر مربع بنيت على طراز القلاع الخليجية، ويضم 18 جناحا تضم بين جدرانها وفي خزائنها المقتنيات المتنوعة والمختلفة التي يمتلكها مؤسس المتحف، وهذه الأجنحة مقسمة على قاعة للسلاح الإسلامي، وقاعة الأعمال الخشبية من الفنون الإسلامية، والأعمال المعدنية الإسلامية، والخزف والفخار والأعمال الزجاجية الإسلامية، والمنسوجات والمطرزات والحلي الإسلامية، والمخطوطات واللوحات، والمتحجرات، والسجاد الشرقي، ومجموعة النقود والعملات، وحوض السفن القطرية، ومجموعة لوحات الخط العربي، وبيت القرآن، وبيت الأديان، والبيت القطري التراثي، والفنون الموسيقية، ومجموعة السيارات الكلاسيكية، والنقود الذهبية والفضية في مرحلتي قبل الإسلام والمرحلة الإسلامية، والفنون التشكيلية القطرية لأشهر فناني قطر، وقاعة الريان.
وقد نال متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني عضوية المنظمة العالمية للمتاحف التابعة لمنظمة اليونسكو عام 2002، كما يرتبط المتحف بعلاقات ثقافية مع المؤسسات المتحفية والثقافية في دولة قطر وخارجها، ويواصل نشاطه في تطوير أدائه لكي يكون جزءا من البيئة الثقافية بشكل عام.