الوان
06-11-2010, 03:20 PM
هنالك العديد من الاعراض المتعبه و التي يجوب المصاب بها العالم بحثا عن العلاج
و هو لا يعلم ان السبب وراء كل ذلك هو نقص فيتامين د
ان نقص فيتامين (د) يعد على مستوى العالم أكثر الحالات المرضية انتشارا
لدرجة اعتباره وباء صامتا يصيب أكثر من 85 بالمئة من سكان العالم
و هذه النسبة ترتفع في منطقة الشرق الأوسط
يعالج فيتامين (د) الامراض الخاصة بالعظام كالكساح والهشاشة
ويزيد كفاءة العضلات
ومن فائدته للقلب انه يقلل مخاطر الجلطات في القلب والشرايين
ويحسن من انقباض عضلة القلب و يفيد حالات هبوط القلب
ويقلل من المواد المسببه لالتهاب الشرايين وتصلبها.
و يقلل من خطر الاصابة بمرض السكري والتصلب وانواع عدة من السرطانات
اضافة الى فوائده الوقائية والعلاجية الاخرى كالربو والامراض الجلدية وتسمم الحمل وغيرها.
و كما ان لفيتامين دال تأثير على جميع وظائف الجسم فإن نقصه يتسبب في الاصابه بالعديد من الامراض
كارتفاع ضغط الدم والسكر وارتفاع الكوليسترول والسرطان عافانا الله و اياكم
فقد أثبتت دراسات عدة ان فيتامين (د) يلعب دورا فائق الأهمية في مجالات صحية عديدة
تتجاوز العظام لتشمل كل وظائف الجسم تقريبا
و أي شخص لايتعرض لضوء الشمس بالقدر الكافي ولايتناول طعاما مدعوما بفيتامين (د)
فهو معرض لنقص هذا الفيتامين
ووجد ان النساء وكبار السن والبدناء واصحاب البشرة الداكنة اكثر عرضة للاصابة.
و قد اعتمدت العديد من الهيئات الطبية اضافة فحص معدل فيتامين (د) بالدم
الى الفحوصات السنوية التي يجب القيام بها للأطفال والبالغين على حد سواء.
و بالنسبة للقدر المطلوب للتعرض للشمس للحصول على الفيتامين
يجب تعريض 40 بالمئة من الجسم لأشعة الشمس المباشرة لمدة تتراوح بين 10 الى 20 دقيقة
بين الساعة التاسعة صباحا الى الساعة الثالثة من بعد الظهر ثلاث مرات اسبوعيا
و يمكن التأكد من الحصول على القدر الكافي عند أول احساس بلسعة في الجلد
حيث ان الأشعة فوق البنفسجية المسؤولة عن تكوين فيتامين (د)
هي ذاتها الأشعة المؤدية لاحداث حروق سطحية بالجلد.
فلا تحرموا اطفالكم و انفسكم من هذا الفيتامين العجيب
و هو لا يعلم ان السبب وراء كل ذلك هو نقص فيتامين د
ان نقص فيتامين (د) يعد على مستوى العالم أكثر الحالات المرضية انتشارا
لدرجة اعتباره وباء صامتا يصيب أكثر من 85 بالمئة من سكان العالم
و هذه النسبة ترتفع في منطقة الشرق الأوسط
يعالج فيتامين (د) الامراض الخاصة بالعظام كالكساح والهشاشة
ويزيد كفاءة العضلات
ومن فائدته للقلب انه يقلل مخاطر الجلطات في القلب والشرايين
ويحسن من انقباض عضلة القلب و يفيد حالات هبوط القلب
ويقلل من المواد المسببه لالتهاب الشرايين وتصلبها.
و يقلل من خطر الاصابة بمرض السكري والتصلب وانواع عدة من السرطانات
اضافة الى فوائده الوقائية والعلاجية الاخرى كالربو والامراض الجلدية وتسمم الحمل وغيرها.
و كما ان لفيتامين دال تأثير على جميع وظائف الجسم فإن نقصه يتسبب في الاصابه بالعديد من الامراض
كارتفاع ضغط الدم والسكر وارتفاع الكوليسترول والسرطان عافانا الله و اياكم
فقد أثبتت دراسات عدة ان فيتامين (د) يلعب دورا فائق الأهمية في مجالات صحية عديدة
تتجاوز العظام لتشمل كل وظائف الجسم تقريبا
و أي شخص لايتعرض لضوء الشمس بالقدر الكافي ولايتناول طعاما مدعوما بفيتامين (د)
فهو معرض لنقص هذا الفيتامين
ووجد ان النساء وكبار السن والبدناء واصحاب البشرة الداكنة اكثر عرضة للاصابة.
و قد اعتمدت العديد من الهيئات الطبية اضافة فحص معدل فيتامين (د) بالدم
الى الفحوصات السنوية التي يجب القيام بها للأطفال والبالغين على حد سواء.
و بالنسبة للقدر المطلوب للتعرض للشمس للحصول على الفيتامين
يجب تعريض 40 بالمئة من الجسم لأشعة الشمس المباشرة لمدة تتراوح بين 10 الى 20 دقيقة
بين الساعة التاسعة صباحا الى الساعة الثالثة من بعد الظهر ثلاث مرات اسبوعيا
و يمكن التأكد من الحصول على القدر الكافي عند أول احساس بلسعة في الجلد
حيث ان الأشعة فوق البنفسجية المسؤولة عن تكوين فيتامين (د)
هي ذاتها الأشعة المؤدية لاحداث حروق سطحية بالجلد.
فلا تحرموا اطفالكم و انفسكم من هذا الفيتامين العجيب