مغروور قطر
06-04-2006, 04:53 AM
بنك الدوحة قريب من مستويات الشراء
ذكر التحليل التقني لبيت الاستثمار العالمي «غلوبل» - الكويت- عن سهم بنك الدوحة، ومن خلال الرسم البياني المرفق والذي يبين متوسط الأداء الأسبوعي لسهم الشركة والذي يبين متوسط الأداء الأسبوعي لسهم الشركة أنه قد بدأ اتجاهه المتصاعد طويل الأجل عندما قطع إلى أعلى منحنى معدله المتحرك طويل الأجل في فبراير من العام 2005 معطيا بذلك إشارة ببناء المواقع لمستثمري الفترات الطويلة (50 أسبوعا) عند مستويات أعلى من 65 ريالا.في حين بدأ السهم اتجاهه المتصاعد للفترات المتوسطة، عندما أعطى إشارة بناء المواقع لمستثمري الفترات المتوسطة (11 أسبوعا) عند مستويات أعلى من 110 ريالات وذلك خلال شهر يونيو الماضي. هذا وقد جاءت أخر إشارة للشراء لمستثمري هذه الفترة في أغسطس الماضي عند مستويات أعلى من 120 ريالا.ليواصل بعدها السهم ارتفاعه الحاد وصولا إلى 190 ريالا.إلا أنه ومع نهاية شهر يناير من العام الحالي، والسهم يشهد سلسلة متواصلة من الانخفاضات، أدت إلى أن يعطى خلال تراجعه إشارة بالخروج من الاستثمار عند سعر أدنى من 170 و150 ريالا وذلك لكل من مستثمري الفترات المتوسطة والطويلة على التوالي.هذا ويتداول السهم حاليا عند 3ر140 ريال وفقا لآخر إقفال له، أما عن مستويات الدعم التي يحظى بها قريبا من سعره الحالي فتقع عند 136 و120 ريالا على التوالي، مع العلم أن الكميات المتداولة عليه مازالت عند معدلاتها المرتفعة.لذا، فإننا ننصح مستثمري الفترات الطويلة، الراغبين في الاستثمار في سهم الشركة، بالعودة لبناء المواقع من جديد في حال تمكن السهم من عكس اتجاهه إلى أعلى وبدأ في التداول عند مستويات أعلى من 145 ريالا مرة أخرى.أما مستثمرو الفترات المتوسطة، فيمكنهم الشراء عند مستويات أعلى من 150 ريالا.
ذكر التحليل التقني لبيت الاستثمار العالمي «غلوبل» - الكويت- عن سهم بنك الدوحة، ومن خلال الرسم البياني المرفق والذي يبين متوسط الأداء الأسبوعي لسهم الشركة والذي يبين متوسط الأداء الأسبوعي لسهم الشركة أنه قد بدأ اتجاهه المتصاعد طويل الأجل عندما قطع إلى أعلى منحنى معدله المتحرك طويل الأجل في فبراير من العام 2005 معطيا بذلك إشارة ببناء المواقع لمستثمري الفترات الطويلة (50 أسبوعا) عند مستويات أعلى من 65 ريالا.في حين بدأ السهم اتجاهه المتصاعد للفترات المتوسطة، عندما أعطى إشارة بناء المواقع لمستثمري الفترات المتوسطة (11 أسبوعا) عند مستويات أعلى من 110 ريالات وذلك خلال شهر يونيو الماضي. هذا وقد جاءت أخر إشارة للشراء لمستثمري هذه الفترة في أغسطس الماضي عند مستويات أعلى من 120 ريالا.ليواصل بعدها السهم ارتفاعه الحاد وصولا إلى 190 ريالا.إلا أنه ومع نهاية شهر يناير من العام الحالي، والسهم يشهد سلسلة متواصلة من الانخفاضات، أدت إلى أن يعطى خلال تراجعه إشارة بالخروج من الاستثمار عند سعر أدنى من 170 و150 ريالا وذلك لكل من مستثمري الفترات المتوسطة والطويلة على التوالي.هذا ويتداول السهم حاليا عند 3ر140 ريال وفقا لآخر إقفال له، أما عن مستويات الدعم التي يحظى بها قريبا من سعره الحالي فتقع عند 136 و120 ريالا على التوالي، مع العلم أن الكميات المتداولة عليه مازالت عند معدلاتها المرتفعة.لذا، فإننا ننصح مستثمري الفترات الطويلة، الراغبين في الاستثمار في سهم الشركة، بالعودة لبناء المواقع من جديد في حال تمكن السهم من عكس اتجاهه إلى أعلى وبدأ في التداول عند مستويات أعلى من 145 ريالا مرة أخرى.أما مستثمرو الفترات المتوسطة، فيمكنهم الشراء عند مستويات أعلى من 150 ريالا.