المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قتلوا أبنائنا بتهورهم وطيشهم، لماذا لايتم رفع سن القيادة؟!



Ussop
10-11-2010, 11:50 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

كل يوم وإحنا نسمع بهالحوادث الي مالها أول ولا تالي.
كل يوم وإحنا نسمع فلان تعرض لحادث وأصابه كم كسر، وهو الآن بالعناية المركزة.
كل يوم نسمع، فلان الله يرحمه توفي بحادث على الطريق الفلاني.

والأسباب غالباً ما تكون بسبب تهور السائقين الأطفال وبسبب طيشهم وعدم مبالاتهم بأرواح الآخرين.

أنا أناشد وزير الداخلية بفتح ملف للبحث في هذا الموضوع، ورفع سن السماح للقيادة لفوق الـ 21 سنة... صحيح الشباب بحاجة للترخيص لكن يجب أن يتم وضع حل لهذه المشكلة وفوراً!

من الي يعوض الصغار أباهم الذي فقدوه بسبب طيش وتهور هؤلاء الشباب.
إيش ذنب الزوجة حتى تخسر زوجها، ومن الذي يعوض الأم ولدها، ومن ومن ومن...
ومن الذي يسترجع حق الشخص نفسه، هل سيندم ذلك الأرعن الذي أتلف حياة غيره؟ أم أنه سيظل غير مبالٍ بما فعل وكأن شيئاً لم يكن!

من فترة تعرض أحد الأقرباء لحادث، جراء اصدام شاب أحمق من الخلف، والحمدلله إنه كان متقيد بالحزام وإلا كان من عداد الموتى، والحمدلله سيارته فقط ذهبت إلى شبك أبوهامور!

أنا أسأل نفسي، المسؤولين عندنا ما يشوفون تهور الشباب؟ لهذه الدرجة متقبلين أوضاعهم ولا يتحركون بإصدار تعليمات صارمة تحفظ أرواح الآخرين؟!

أغلب السرعة واللامبالات تكون من الشباب الصغار 18 - 21 ... وفوق هذا نريد تعليمات صارمة جداً تجاه هؤلاء.

وشكراً...

الأصيلة
10-11-2010, 11:52 PM
حتى لو رفعوا سن القيادة
بعد بيسوقون بدون رخصة..
من يصير عمره 14 يبدأ يتفنن في القيادة...

البدع
11-11-2010, 12:47 AM
قانون عالمي

سن القيادة 18 سنة

qatari 111
11-11-2010, 01:01 AM
تعددت الاسبااب والموت واحد
كل واحد بموت يومه حتى ولوا حبسنا اولادنا في غرفه كل واحد وله يومه

والاعمار بيدالله سبحانه وتعالى

والواحد يقول لا حول ولا قوة الا بالله
انا لله وانا اليه راجعون

The Master
11-11-2010, 01:35 AM
مطالبه...ومن حقك اخوي اوسوبو...
لكن اخالفك الراي...فا تقديم السن القانونية ماراح تفرق...


انا معاك الحوادث كثيرة...والاهمال كبيير...

لكن من الحل في تقديم السن...
ولكن يجب علينا البحث عن اسباب هذه الحوادث...عشان نقدر انعالجها...مب مجرد حل وقتي...


يعني انشوف اسباب الحوادث...ونفسيات الناس...واحصائيات...والبحث...

وبعدها يشوفون الحلول لهذه المشكلة الكبيرة...
لكن ابلادنا هداهم الله...مافي قانون يحطونه يفيد...وهذا ان دل فا انما يدل على انهم مايدرسون الحالات...اللهم يشوفون القانون المطبق للدول الثانيه ويجيبونه لنا ويحطونه...بدون تفكير ولا دراسه...
وهذا سبب عدم سيطرة الداخليه في الحوادث...وفي شبابنا...
لا من حوادث ولا مخالفات...مافي شي يعيقهم...ولا يخوفهم...

لكن لو يحللون نفسيات شبابنا واعيالنا...وايش هي الاشيا اللي بتوقفهم...ويطبقونها...هنا راح اتقل هالامور...

علي سبيل المثال... عندك قانون اللي يخالف يخلونه ينظف الشارع لمده يوم او يومين...
فا في بعض الدول هالشي يعتبر شي كبير...وجزاء قوي جدا...ويحد من تهور الشباب...

فا ان شاء الله ربعنا في الداخليه يدرسون الحالات...والشباب...والبيئه...والنفسيات...ويتبنون قانون خاص فيهم...وبدراستهم وبحثهم...ويطبقونه...وان شاء الله بيكون رادع للاستهتار...واتخف الحوادث يارب...


هذي وجهة نظري...ومعليش علي الاطاله خيو...

Ussop
11-11-2010, 02:04 AM
حتى لو رفعوا سن القيادة
بعد بيسوقون بدون رخصة..
من يصير عمره 14 يبدأ يتفنن في القيادة...

وإنتي الصادقة، عاد إهني الأهالي يبغي لهم من يفهمهم الصح من الغلط.


قانون عالمي

سن القيادة 18 سنة

هل هذا عذر لما يحصل؟ أم هناك حلولاً أخرى نستطيع العمل بها للحد من شذوذ القيادة لدى شبابنا؟


تعددت الاسبااب والموت واحد
كل واحد بموت يومه حتى ولوا حبسنا اولادنا في غرفه كل واحد وله يومه

والاعمار بيدالله سبحانه وتعالى

والواحد يقول لا حول ولا قوة الا بالله
انا لله وانا اليه راجعون

كلامك يبا على العين والرأس، لكن نحن مأمورين بتصحيح أوضاعنا قبل كل شيء، مب نترك الحبل على الغارب ثم نردد كل واحد بيموت بيومه!

واعــي
11-11-2010, 02:59 AM
انا ضد رفع سن القيادة لآكثر من 18 .

الواحد مننا وراه جامعة , ووراه اهل ومشاوير , ولازم يعتمد على نفسه , مو على الدريول ولا كروة ..!

الشي اللي انا معاه هو التشديد على مدراس السواقة , الوالد الله يحفظه خذ الرخصة من 25 سنة , يقولي اول ما كنا نحضر المدرسة للإمتحان الساعة 7 , ما نرد بيتوتنا إلا 1 الظهر ...!

كنا نطلع خمسة في السيارة , وندش في نصص الدوحة , زحممممممة زحممممة لآقصى الحدود , وانت وسواقتك , يقولي انا لما أمتحنت تميت 50 دقيقة سواقة فالزحمة , وواحد معاه تم 1 وثلث يسوق ..!

مدارس الحين تطلع من البوابة , اول لفة يقولك صف يمين , اللي وراه ...!!! وعقب يقولون ليش الحوادث تكثر ..!

KABOOM
11-11-2010, 03:01 AM
والله السالفه مب بـالسن
اعرف ناس كبار ويسوقون كنهم 14
والعكس صحيح !!

الحل بالمخالفات
مب مخالفات ماديه فقط سجن
ومايتهاونون مع حد
وموضوع سحب الليسن يكون اسهل من شربت الماي
الكل بيتادب وقتها

الموضوعي
11-11-2010, 03:34 AM
انا اقول وضع اختبارات نفسيه ضمن اختبارات رخصة القيادة

Ussop
11-11-2010, 04:02 AM
مطالبه...ومن حقك اخوي اوسوبو...
لكن اخالفك الراي...فا تقديم السن القانونية ماراح تفرق...


انا معاك الحوادث كثيرة...والاهمال كبيير...

لكن من الحل في تقديم السن...
ولكن يجب علينا البحث عن اسباب هذه الحوادث...عشان نقدر انعالجها...مب مجرد حل وقتي...


يعني انشوف اسباب الحوادث...ونفسيات الناس...واحصائيات...والبحث...

وبعدها يشوفون الحلول لهذه المشكلة الكبيرة...
لكن ابلادنا هداهم الله...مافي قانون يحطونه يفيد...وهذا ان دل فا انما يدل على انهم مايدرسون الحالات...اللهم يشوفون القانون المطبق للدول الثانيه ويجيبونه لنا ويحطونه...بدون تفكير ولا دراسه...
وهذا سبب عدم سيطرة الداخليه في الحوادث...وفي شبابنا...
لا من حوادث ولا مخالفات...مافي شي يعيقهم...ولا يخوفهم...

لكن لو يحللون نفسيات شبابنا واعيالنا...وايش هي الاشيا اللي بتوقفهم...ويطبقونها...هنا راح اتقل هالامور...

علي سبيل المثال... عندك قانون اللي يخالف يخلونه ينظف الشارع لمده يوم او يومين...
فا في بعض الدول هالشي يعتبر شي كبير...وجزاء قوي جدا...ويحد من تهور الشباب...

فا ان شاء الله ربعنا في الداخليه يدرسون الحالات...والشباب...والبيئه...والنفسيات...ويتبنون قانون خاص فيهم...وبدراستهم وبحثهم...ويطبقونه...وان شاء الله بيكون رادع للاستهتار...واتخف الحوادث يارب...


هذي وجهة نظري...ومعليش علي الاطاله خيو...


مرحباً قوشوجين = ماستر

قد أتراجع عن موضوع رفع سن منح الرخصة، لكن فعلاً شنهو الي راح يردع الشباب الصغار عن الإستهتار، مطالبتي برفع السن لأجل أن ينضج هؤلاء الشباب أكثر حتى يكونوا أكفاء للتعامل مع الحديد.


لكن ابلادنا هداهم الله...مافي قانون يحطونه يفيد...وهذا ان دل فا انما يدل على انهم مايدرسون الحالات...اللهم يشوفون القانون المطبق للدول الثانيه ويجيبونه لنا ويحطونه...بدون تفكير ولا دراسه...

عليك نور، هذي نقطة مهمة جداً، لكل شعب نمط معيين في التفكير والأسلوب،...

فيه نقطة جميلة ذكرها أحد الشباب في برنامج وطني الحبيب، ألا وهي تدبيل قيمة المخالفة عند تكرارها، وفعلاً هذا القانون قد يردع المستهترين، ويخليهم يصطلبون.

مثلاً عند أول مخالفة سرعة، القيمة 500 ريال، المخالفة التالية 700 ريال، المخالفة الثالثة 1400 ريال، هالشكل كلن بيحترم نفسه وبيحترم حق الطريق.



علي سبيل المثال... عندك قانون اللي يخالف يخلونه ينظف الشارع لمده يوم او يومين...
فا في بعض الدول هالشي يعتبر شي كبير...وجزاء قوي جدا...ويحد من تهور الشباب...

ياسلام عليك، وهالنقطة أجزم بأن تأثيرها راح يكون له وقع أكبر في بلادنا، بلاد المظاهر كلن بيخاف من الفشلة.

والأفكار الله يسلمك، مالها نهاية، بس ربعنا بالداخلية يبيلهم يتحركون شوي.


هذي وجهة نظري...ومعليش علي الاطاله خيو...

أبد، لي الفخر بمداخلتك المثرية يالشنب، ربي يحفظك.

النهار
11-11-2010, 04:13 AM
ابسط مثال خل الدوريات تعمل حمله عند مدارس الاعداديه وتشوفون ان نسبة الطلاب
الي اعمارهم لاتزيد عن 14 سنه يجون بسياراتهم الخاصه وبعلم اهلهم وفي الفرجان
نفس الشي

رجل مثالي
11-11-2010, 04:22 AM
إذا نجح المرور في الحد من السرعة على الطرق السريعة ومن قطع الإشارات في التقاطعات داخل المدن فقد نجح في القضاء على أكثر مسببات الحوادث المرورية


المعنى المتبادر لكلمة "ساهر" أن هناك من يسهر على رعاية الناس ويشعرهم بالأمان لينصرفوا لممارسة حياتهم بعيدا عن الخوف من الفواجئ. ويتمثل هذا بإخافة السائقين المتهورين الذين يخرقون أنظمة المرور ويتسببون في إزهاق الأرواح وتدمير الممتلكات وتعطيل حركة السير التي تنشأ عن الحوادث.
ولا شك أن هناك أخطارا مرعبة تنتج عن تهور السائقين وعدم التزامهم بأخلاقيات القيادة وقوانين المرور. وهناك ما يشبه الاتفاق على عجز المرور المزمن عن معالجة هذه المشكلات. وهو ما يفسر استنجاده بـ"نظام ساهر" لإخافة السائقين بوضعهم تحت المراقبة المستمرة كآخر حل.
ولا يمكن الاعتراض على النيات "الحسَنة". لكن الأمر يجب أن يُنظر إليه من زوايا أخرى.
فمن الممكن التعاطف مع قلق المرور من الحوادث الشنيعة التي تحدث في شوارعنا وطرقنا السريعة بسبب السرعة وعدم التقيد بأنظمة المرور.
لكن هذا القلق لا يمكن أن يكون مسوِّغا للتعجُّل في تفعيل نظام قبل توفير البنية التحتية اللازمة له، والتمهيد له بتثقيف الناس بكفاءة بمزاياه ومقتضياته.
ومن الملاحظ أن النسبة الكبرى من المخالفات التي رصدها النظام جاءت عقابا على السرعة في الشوارع الداخلية في المدن. هذا على الرغم من خلوِّ تلك الشوارع من علامات تحديد السرعة. وهو ما يوقع السائقين في المخالفة من غير أن يشعروا.
وقد صرح أحد المسؤولين في المرور بأن النسبة الكبرى من مخالفي السرعة هم من "الوافدين". وهذا متوقع لأسباب كثيرة. فالأغلبية العظمى من هؤلاء أميون ولا يتكلمون اللغة العربية التي يمكن أن تستخدم في التوعية. وأكثرهم من سائقي المنازل. وهؤلاء يتعرضون يوميا لضغوط نفسية هائلة بسبب كثافة العمل والغربة التي يشعرون فيها بما يشبه الحصار، بالإضافة إلى شعورهم بالمهانة نتيجة للتعامل غير الإنساني معهم في كثير من الأحيان.
وقد روى لي كثير من الأصدقاء أنهم تلقوا على جوالاتهم إشعارات كثيرة بمخالفات السرعة التي ارتكبها سائقوهم. وهنا يقع الكفيل في ورطة: فإذا دفع قيمة هذه المخالفات تحمل مصروفات إضافية لم يكن له يد فيها، وإذا طالب سائقه بدفعها مثلت عبئا على راتب السائق المحدود أصلا.
ونشأ بسبب هذه المعضلة كثير من الشحناء بين السائقين وكفلائهم. وهو ما تسبب في هرب بعض السائقين من مكفوليهم لأنهم لا يستطيعون دفع هذه الغرامات الفجائية.
ولا يمكن أن يعارض أحد أي جهد يقوم به المرور لعلاج مشكلات قيادة السيارات الكثيرة. لكن هذه الوسيلة الجديدة مثلت مفاجأة لكثير من الناس لأنه لم تسبقها توعية بها. كما لا يبدو أنها الوسيلة الناجعة في علاج هذه المشكلة.
فتؤكد إحصائيات المرور أن كثيرا من الحوادث المرورية التي تقع في داخل المدن تكون عند التقاطعات بسبب مخالفة كثير من السائقين لنظام إشارات المرور. كما يقع كثير منها على الطرق السريعة خارج المدن.
لذلك تكمن معالجة جزء كبير من المخالفات المرورية التي ينشأ عنها كثير من الوفيات ودمار الممتلكات في تشديد المراقبة على هذين المحورين. فإذا نجح المرور في الحد من السرعة على الطرق السريعة ومن قطع الإشارات في التقاطعات داخل المدن فقد نجح في القضاء على أكثر مسببات الحوادث المرورية.
أما علاج السرعة داخل المدن فيقتضي وضع إشارات واضحة تحدد السرعة في الشوارع الداخلية.
ومن المؤكد أنه لا يمكن القضاء على المخالفات المرورية قضاء نهائيا. لذلك لا بد من وضع حلول طويلة الأمد للتقليل من آثارها الخطيرة.
وأول تلك الحلول الجديةُ في تحديد من تصرف له رخصة القيادة، والجدية في تأهيل السائقين قبل صرفها لهم. ومن أهم أوجه ذلك التأهيل أن يلم السائق بشكل جدي بأنظمة المرور وأخلاقياته قبل أن تصرف له الرخصة. أما ما يحدث في مدارس تعليم القيادة فيشهد بأن صرف رخص القيادة لا يحقق هذا المستوى من الجدية.
والوسيلة الثانية إدخال التوعية بأنظمة المرور والقيادة جزءا مما يتعلمه الطلاب في المدارس إلى جانب تعليمهم آداب التعامل مع الناس والأخلاق الاجتماعية التي تعزز التعاون والإيثار و"إعطاء الطريق حقه".
والوسيلة الثالثة الحد من عدد السائقين الوافدين الأميين الذين لا يتعلمون قيادة السيارات إلا قبيل قدومهم للمملكة، وأكثرهم متعود على أنظمة قيادة مختلفة عن الأنظمة السائدة هنا.
والبديل الأوفق لهؤلاء متوفر وممكن ويتمثل بالسماح للمرأة بقيادة السيارة. وقد مل الناس التلكؤ في تحقيق ذلك تعللا بتأويلات منشؤها التخوُّف. وتثبت الأبحاث والإحصائيات في الولايات المتحدة وغيرها أن المرأة أكثر حذرا في قيادة السيارة وأكثر تمسكا بأخلاقياتها وأقل عدوانية عند حدوث المشكلات التي تنتج عن قيادة السيارة دائما.
ويتندر بعض المواطنين على جرأة هذا النظام في إصدار قسائم المخالفات الكثيرة. فيرى بعضهم أن هذا النظام سيؤدي حتما في نهاية الأمر إلى غضب المواطنين منه.
ومن الصدف أني كنت أستمع إلى الإذاعة الوطنية الأمريكية يوم السبت الماضي التي أوردت خبرا يقول إن ولاية كاليفورنيا وضعت نظاما مشابها لنظام "ساهر" للحد من مخالفات السرعة.
لكن المسؤولين هناك لم يخفوا أن هذا النظام استطاع أن يجلب لخزينة الولاية التي تعاني من العجز ثلاثمئة مليون دولار!
وأخيرا ينبغي أن يستمع المسؤولون عن المرور إلى شكوى الناس من ارتفاع عدد المخالفات وتخوفهم مما يشاع عن مضاعفة قيمتها حين يعجزون عن سدادها وهو ما يؤثر في ميزانياتهم الشهرية، بالإضافة إلى شكاواهم من هروب سائقيهم مما يحمِّلهم مصروفات إضافية باهظة لا قبل لكثير منهم بها.
إن الحلول المستعجلة التي تتوسل بالقوة لا تجدي في حل أية مشكلة. فربما تنجح هذه الحلول في الردع لبعض الوقت لكن المؤكد أن الحماس لها سيخف وستتضح استحالة إدامتها بالمستوى نفسه الذي بدأت به بأسرع من ذلك.



الموضوع منقول ولكنه جميل