المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيلم the town والاسلام !!!



ابو محمد7
11-11-2010, 12:30 PM
هذا الفيلم يعرض حاليا في صالات السينما في قطروهو من بطولة BEN AFFLECK يحكي قصة مدينة تدعى Charlestown تنتشر فيها عصابات سرقة البنوك وتدور احداث الفيلم حول عصابة و يكون بطل الفيلم احد اعضائها

المهم في ذلك كله انه في احدى المشاهد وبدون اي مقدمات وبدون اي يكون للموضوع اي صلة او علاقة بالدين الاسلامي او المسلمين

يقول احد المحققين الجملة التالية

We’ll never get 24-hour surveillance (on the suspected bank robbers) unless one of those idiots converts to Islam.

حيث كان يريد ان يطلب اذن مراقية للمجرمين على مدار الساعة ومن ثم يقول جملته بما معناه :" لن نحصل ابدا على الاذن بالمراقبة على مدار الساعة الا اذا تحول احد هؤلاء الاغبياء (يقصد المجرمين في الفيلم ) الى مسلمين !!!"

يعني المقصود انه من السهل الحصول على اذن مراقبة للمسلمين في بلادهم !

انا صراحة انصدمت من مثل هذه الرسالة وهي تساهم في تشويه صورة المسلمين وتعزيز صورتهم السلبية كمثيرين للمشاكل او انهم مصدر للخطر والتهديد

وهذا غيض من فيض من الحملة التي تقودها وسائل الاعلام الغربية لتشويه صورة المسلمين وخاصة لدى شعوبهم حتى يحصلوا على التأييد الذي يريدونه

هذا كان رأيي وتحليلي للموضوع وارجو ان لا اكون قد بالغت بعض الشيء واحب ان اسمع وجهة نظركم

هبوب الكوس
11-11-2010, 12:37 PM
جات على هذي اخوي بومحمد

في بلاوي اكثر من هذي الافلام الهابطه

التي تشوه صورة الاسلام والمسلمين

الله ينتقم منهم


وكل عام وانت بخير

بلوتنيوم
11-11-2010, 12:37 PM
يمكن يقصد انه المسلمين مضطهدين في امريكا
واسهل شيء علشان تحصل اذن للمراقبة على اي حد في امريكا
يكون انه مسلم ؟؟!

ألحـــــان
11-11-2010, 12:38 PM
والله محد ايديوت الا اهم

حسبنا الله ونعم الوكيل، جونا من كل الطرق الأعلام والتعليم، أهم عنصرين اساسيين في المجتمع تدخلوا فيهم

ما تتصور شكثر السينمات والبث الأعلامي للأفلام شلون مسيطر على المجتمع بشكل رهيب. صار من أسس الحياه انك تروح سينما وتشاهد لك فلم، وياليت عليه مراقبه، اول كانوا يشيلون اي شيء مخل لأداب الدين اما الحين فتحوا الباب على مصرعيه تشوف كل شي وكل شي استوى جايز من غير رقيب ولا حسيب

مثواهم النار وبئس المصير ، كل من تستر وساعد على نشر الفساد

Darco
11-11-2010, 12:40 PM
يمكن يقصد انه المسلمين مضطهدين في امريكا
واسهل شيء علشان تحصل اذن للمراقبة على اي حد في امريكا
يكون انه مسلم ؟؟!




أنا هذا اللي فهمته صراحة, أنه تهكّم على التشدد الأمني في أمريكا خاصة ضد المسلمين على أساس أنهم "مشاريع ارهابيين"!

البدع
11-11-2010, 12:42 PM
شاهدت الفيلم

وأنصدمت من الي قاله المحقق

الألماسي
11-11-2010, 12:42 PM
بو محمد

روح paranormal activity 2 :nice:

ابو محمد7
11-11-2010, 12:45 PM
يمكن يقصد انه المسلمين مضطهدين في امريكا
واسهل شيء علشان تحصل اذن للمراقبة على اي حد في امريكا
يكون انه مسلم ؟؟!





أنا هذا اللي فهمته صراحة, أنه تهكّم على التشدد الأمني في أمريكا خاصة ضد المسلمين على أساس أنهم "مشاريع ارهابيين"!

انا فكرت في هالاحتمال ويمكن يكون انتقاد للحكومة ولكن بهذا القصد او ذاك فهو يعزز الصورة السلبية لدى الكثيرين في الغرب

همر
11-11-2010, 12:46 PM
يمكن يقصد انه المسلمين مضطهدين في امريكا
واسهل شيء علشان تحصل اذن للمراقبة على اي حد في امريكا
يكون انه مسلم ؟؟!





أنا هذا اللي فهمته صراحة, أنه تهكّم على التشدد الأمني في أمريكا خاصة ضد المسلمين على أساس أنهم "مشاريع ارهابيين"!


Me too :shy:

ابو محمد7
11-11-2010, 12:46 PM
بو محمد

روح paranormal activity 2 :nice:

ههههه مب صوبي التصرقع

VIVA
11-11-2010, 12:52 PM
أنا هذا اللي فهمته صراحة, أنه تهكّم على التشدد الأمني في أمريكا خاصة ضد المسلمين على أساس أنهم "مشاريع ارهابيين"!




انا فهمته بهذي الطريقه بعد

ركان
11-11-2010, 01:55 PM
انا حضرت الفلم وانصدمت من الجملة اللي قالها , وانصدمت أكثر انه لم يذكر في الترجمة أي كلمة لا من قريب ولا من بعيد عن الإسلام والمسلمين يعني الترجمه كانت مختلفة أختلاف كلي عن الجمله الحقيقية الي ذكرتها اخوي الكريم

لييييييييييييش
هل هو أستخفاف بعقولنا ؟

يعني تضليل للمسلمين وربح مادي على حساب المسلم الي ما فهم معني الجملة , وبالعض يطالع الفلم مثل الخرفان , وهذي الجملة دليل على ان المجتمع الأمريكي يعتبرونا خرفان

سلاااااامي

Arab!an
11-11-2010, 01:58 PM
^^

الترجمة كانت " الا اذا حوّل دينه" دون ذكر للأسلام !

عموما انا فهمتها ايضا بأنها تهكم على الاجراءات عندهم ..

KABOOM
11-11-2010, 05:58 PM
هو كان بسلوبه
يسخر من قوانينهم ومن الحكومه الامريكيه اللي ضد المسلمين
وان هذولا مجرمين بنوك وصعب يلقا تصريح مراقبه لهم
الا اذا كان احدهم مسلم..
يعني بكلامه ان لو انت ماشي جمب الحيط ومالك دعوى مجرد انه مسلم راح يراقبونك

بالعكس جملته ماكان فيها اي شيء يشوه الاسلام
حسيت ان بكلامهم او الرساله اللي يوجهونا هي دفاع عن الاسلام


ملاحظه: من انتبه ان مترجمين "to islam" = الى اي ديانه اخرى
طول عمرها الترجمه فاشله وبتم فاشله

غريب بلا وطن
11-11-2010, 11:38 PM
حسبنا الله ونعم الوكيل،

M007
11-11-2010, 11:50 PM
شكلك فهمت العكس...

كيلو حديد
12-11-2010, 04:36 AM
يمكن يقصد انه المسلمين مضطهدين في امريكا
واسهل شيء علشان تحصل اذن للمراقبة على اي حد في امريكا
يكون انه مسلم ؟؟!

اشوف مثلك ان هالمقصود

ماريسا
12-11-2010, 06:36 AM
أنا اشوف المقصود من هالجملة إن نعم المسلم يراقبونه لو عندهم أي أدنى شك في تصرفاته
و كله للمصلحة العامة
بسبب الهمج اللي مفشلينا و شوهوا الاسلام قدام العالم و ماتركوا مكان الا و فجروه بإسم "الجهاد" و أكثر الضحايا مدنيين
و آخر واحد حاول يزرع قنابل مواطن أمريكي من أصل باكستاني و مسلم طبعاً
فخلاص مالومهم اذا اعتقادهم ان كل المسلمين بنفس العقلية

و هذه الصراحة للي يبي الصراحة

تايد
12-11-2010, 10:17 AM
يمكن يقصد انه المسلمين مضطهدين في امريكا
واسهل شيء علشان تحصل اذن للمراقبة على اي حد في امريكا
يكون انه مسلم ؟؟!


بالضبط .. هذا انطباعي

مخطط قطري
12-11-2010, 10:32 AM
قد عمرك شفت فلم او اعلام اجنبي يذكر المسلمين بخير؟؟؟؟؟ لزم شر لن ترضى عنك اليهود ونصارى حتى تتبع ملتهم

Ghroor
12-11-2010, 11:49 AM
أشوف جملته لصالح المسلمين وشلون الدولة تشوفهم ارهابين بمجرد كونهم مسلمين!

طلعة الروح
12-11-2010, 02:15 PM
الله يرد كيدهم في نحورهم
والناس مب اغبياء لهالدرجه
تشويه واضح لصورة الاسلام والمسلمين
المفروض يتصادر الفلم ويمنع عرضه

ام السعف
12-11-2010, 08:52 PM
يمكن يقصد انه المسلمين مضطهدين في امريكا
واسهل شيء علشان تحصل اذن للمراقبة على اي حد في امريكا
يكون انه مسلم ؟؟!


شخصيا فهمتها بالشكل هذا ،،:nice:

من جهة ثانية: طبعا لو قارننا جملته هذه بالكثير
من المواقف المعادية للإسلام فلا يمكننا الالتفاف لجملته لو كان يقصد بها
ان المسلمين يستحقون المراقبة في كل مكان ،،

لذلك ما اشوف جملته فيها شي :shy:

رجل مثالي
12-11-2010, 09:31 PM
خطان تسير عليهما جهود التشويه ضد الإسلام والمسلمين:
الخط الأول سار عليه فريقان من المنتمين للإسلام، الفريق الأول هم الذين يسيئون للإسلام والمسلمين بأخذهم ثقافات الأمم الأخرى بديلاً عن الثقافة الإسلامية الصافية.. وترويجهم لتلك الثقافات خصوصاً الغربية منها، إما عمداً في التشويه أو اغتراراً بما لدى الآخر أو جهلاً بثقافة الإسلام.
http://img209.imageshack.us/img209/5263/poster1th1.jpg

الفريق الثاني هم الذين رفعوا شعار الإسلام لكن فقدوا النظر الصحيح والقويم في مقاصد الإسلام.. وكانوا طرفي نقيض بين إفراط وتفريط؛ فأساؤوا إلى دينهم عن غير قصد، وغلب سوء السلوك على "حسن النية" في أحسن الأحوال..
الخط الثاني سار عليه أعداء الإسلام والجاهلون به من أبناء غير المسلمين..ويمثل الإعلام – في عصرنا الحاضر- أهم وسائل الحرب ضد الإسلام والمسلمين..
وهذا هو محور الموضوع في محاولة لرصد جوانب التشويه الإعلامي الغربي ضد الإسلام والمسلمين من عرض لبعض الدراسات والتقارير المعنية بهذا الأمر..والحديث عن وسائل الإعلام هنا يشمل كل الوسائل العصرية التي تقوم بنشر الفكر والثقافة ومن ذلك السينما والكتب والانترنت..
وللعلم فإن العالم الإسلامي والعربي منه بالذات مستهدف بشكل كبير من قبل وسائل الإعلام العالمية، فقد أورد أستاذ المذاهب المعاصرة بجامعة الملك سعود الدكتور فهد بن عبد العزيز السنيدي - خلال محاضرة له في إدارة التربية والتعليم بنجران في أبريل الماضي- بعض الإحصاءات عن عدد الفضائيات الموجهة للمشاهد العربي، مستنداً إلى تقرير من الاستخبارات الأمريكية (CIA) التي أشارت إلى وجود 13 ألف قناة في العالم، منها 7500 قناة مشفرة، و5500 مجانية، وفي العالم العربي 696 قناة تبث من 17 قمراً صناعياً، يشاهدها أكثر من 150 مليون مشاهد للقنوات المفتوحة، بينما 42 مليون للمشفرة، وبيّن أنه من ضمن القنوات الموجهة لنا 112 قناة فاضحة باللهجات العربية.
خطر الإعلام الغربي على عقيدة المسلم
في البداية يرى الدكتور جعفر شيخ إدريس أن الإعلام الغربي نادراً ما يتعرض للمسائل الدينية بطريقة مباشرة.. لكن له تأثير كبير؛ "لأنه ليس من شرط التأثير أن يكون مباشراً، بل إن التأثير غير المباشر قد يكون أعظم من التأثير المباشر.. وهو في غالبه تأثير سيء، وإن كان لا يخلو من بعض التأثيرات الحسنة. ونعني بالتأثير غير المباشر هنا تلك المعتقدات العلمانية الإلحادية المادية الشائعة في الغرب والتي تفترض صحتها والتي تكمن لذلك وراء تفسيراتهم للحوادث الطبيعية والاجتماعية والنفسية، وإن كان لا يصرح بها إلا نادراً".
وقسم الدكتور هذا التأثير في قسمين، على اعتبار أن هذا التأثير يجد طريقه إلى عقول المسلمين وتصوراتهم، وفي ما يلي ملخص هذين التأثيرين:
التأثير السلبي
- من التأثيرات الشديدة الخفاء البالغة الضرر الاعتقاد السائد بين كثير من علماء الطبيعة والاجتماع، وبالتالي بين عامة المفكرين والصحفيين والمحللين في الغرب، أن التفسير العلمي للحوادث سواء كانت طبيعية أو اجتماعية هو ذلك التفسير القائم على افتراض أن هذا الكون مكتف بنفسه، وأن تفسير حوادثه ينبغي لذلك أن يكون من داخله، أعني أن الظواهر يجب أن تفسر بظواهر أخرى، وأن كل تفسير لشيء من حوادث الكون بإرجاعها إلى سبب خارج عنه هو تفسير خرافي غير علمي.
هذا هو المبدأ المفترض، لكنه لا يقرر بهذه الطريقة الصريحة التي ذكرتها، وإنما يفترض افتراضاً، وقد يفترضه ويلتزم به حتى من لم يفكر فيه من العلماء الطبيعيين وسائر المفكرين، والصحافيين. من مظاهر افتراضهم له أنهم يقفون في تفسيرهم للحوادث عند أسبابها الدنيوية ظاهرة كانت أم خفية, ولا يتجاوزونها. وما ذلك للاعتقاد بأنها هي الأسباب الحقيقية الكافية.
لكن المسلم مع اعتقاده بفاعلية الأسباب الطبيعية أو الاجتماعية أو النفسية، لا يقف عند حدودها، بل يذكر نفسه بأنها إنما صارت أسباباً بجعل الله لها أسباباً، وأن الفاعل الحقيقي إنما هو الخالق سبحانه.
وهذا المبدأ الإلحادي قليلاً ما يصرح به، والتزامه في الواقع قد لا يبدو فيه ما يخالف عقيدة المسلم، ما دام المسلم معترفاً بتأثير الأسباب المخلوقة وفاعليتها. لكن الأمر في الحقيقة ليس كذلك، إن المتلقي إذا كان لا يسمع لله ذكراً أبداً في كل ما يخبر آبه من حوادث طبيعية واجتماعية يوشك أن يتأثر بذلك المبدأ فينسى هو الآخر ذكر الله تعالى، وينحو نحو أصحابه في تفسيره للحوادث، فلا تكون له فيها عبرة.
- المبدأ الغربي الثاني: الذي له أيضاً أثر سيئ، وبدأ ينتشر حتى بين المسلمين في العالم الإسلامي بسبب التأثر بالثقافة الغربية التي تنقل عن طريق وسائل الإعلام، هو مبدأ النسبية. أي نسبية الحقائق، والقيم.


لقد أصبح من المسلمات عند كثير من الناس في الغرب أنه لا توجد حقيقة مطلقة، ولا قيمة مطلقة، وإنما الحقائق والقيم نسبية، أي إنها منسوبة وتابعة لزمانها أو مكانها أو الحضارة والثقافة التي ظهرت فيها، وهكذا.. فما قاله الناس في العصر الفلاني، أو اعتقدوه في المكان الفلاني، أو رأوه حسناً في الحضارة الفلانية، كل هذا صحيح أو معقول بالنسبة لهم وإن كنا نراه نحن في ظروفنا أو زماننا أو حضارتنا على غير ما رأوه. وما دام الأمر كذلك فليس من حق أحد أن يقول إن فهمه لنص من النصوص هو الفهم الصحيح أو إن فهم خصمه خطأ. وأننا ينبغي لذلك أن نكون سلفيين في فهمنا للنصوص، فللسلف زمانهم ولنا زماننا، ولهم ظروفهم ولنا ظروفنا. بل - الكلام للدكتور جعفر - قد رأيت بعضهم غلا في هذا الأمر حتى قال إن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يمكن أن يفسر القرآن لعصرنا لأنه لا يعرفه.
- الاعتقاد في المفهوم السلبي للحرية.. وهذا يكثر ترداده والتصريح به، والدعوة إليه، والتفاخر به، في كل أجهزة الإعلام. وقد أثر لذلك في الناس تأثيراً بالغاً حتى صار من المسلمات حتى عند كثير من المسلمين. إن الحرية بمعنى أن الله تعالى أعطى الإنسان المقدرة على الاختيار كما أعطاه المقدرة على العمل، أمر لا شك فيه، بل ربما كان هو مما يتميز به الإنسان..
المفهوم السلبي للحرية يجعلها غاية في ذاتها، بمعنى أن كرامة الإنسان تزداد بازدياد استقلاله في اتخاذ قراره، أياً كان ذلك القرار. أي إن العبرة في الاختيار لا فيما يختار. وعليه فكلما مكن الإنسان من أن يفعل ما يشاء كان هذا أكرم له وأكثر تحقيقاً لإنسانيته. هذا المفهوم السلبي للحرية مفهوم قديم وإن تزين بزيٍ حديث. إنه المفهوم المرتبط بالاستكبار والكفر. وهو المفهوم الذي لجأ إليه قوم شعيب في احتجاجهم على أمره لهم بعبادة الله وعدم الظلم في المعاملات المالية: [قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء]، وهو المفهوم الذي ذمه الله تعالى في قوله [أيحسب الإنسان أن يترك سدى؟] أي لا يؤمر ولا ينهى.
- في الإعلام الغربي هجوم على المسلمين ولاسيما العرب، هجوم قال عنه إدوارد سعيد إنه من النوع الذي لم يعد مقبولاً في الغرب حين يُوجه لليهود أو السود أو الآسيويين أو الأفارقة. يتهم العرب بعدم الأصالة وبالمحافظة وبعدم المقدرة على التحضر، وبالإرهاب، بل وبالتواكل وبالقذارة، ثم يقال إن سبب هذا كله هو الإسلام..



( منقول )

بوعيسى1
12-11-2010, 09:34 PM
حسبي الله ونعم الوكيل