المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ؛؛؛ مدينة الجن تحت الارض في تركيا‎‎ ؛؛؛



هبوب الكوس
20-11-2010, 05:47 PM
لن تصدق ما سوف تراه عيناك مدينه كاملة تم اكتشافها تحت الأرض في تركيا سبحان الله
في عام 1963 كان احد سكان مدينة ديرينكويو

( Derinkuyu )


أللتي تقع في وسط تركيا يهم بهدم احد جدران منزله المشيد في الكهوف حينما اكتشف مندهشا بأنه خلف الجدار يوجد غرفة غامضة لم يكن قد رآها مسبقا وهذه الغرفة تقود إلى غرفة أخرى وهذه أيضا إلى غرفة أخرى . وهكذا وبواسطة الصدفة تم اكتشاف مدينة ديرينكويو المشيدة تحت الأرض وأطلق عليها السكان المحليون مدينة الجن لوجودها تحت الأرض والتي يرجع تاريخ بناء أول طبقة منها إلى عام 1400 ميلادية .
وهذي هي الصور


http://up.bnt18.com/upfiles/TWn76875.jpg

http://up.bnt18.com/upfiles/eo976875.jpg

http://up.bnt18.com/upfiles/EGo76875.jpg


وقد بدأ علماء الآثار لدراسة هذه المدينة الرائعة تحت الأرض . حيث أنهم كانوا قادرين على الوصول إلى عمق الأربعين متر ،على الرغم من التكهنات التي هي أدنى بكثير حيث يعتقد إن عمقها يصل إلى 85 مترا! في الوقت الحاضر تم اكتشاف 20 مستوى للمدينة . ولكن فقط ثمانية مستويات يمكن زيارتها ؛
وباقي الطبقات فيها عراقيل أو قد تم حفظهم للدراسة من قبل علماء الآثار والأنثروبولوجيا والذين يدرسون المدينة .


http://up.bnt18.com/upfiles/OB276875.jpg

http://up.bnt18.com/upfiles/Hzx76875.jpg

http://up.bnt18.com/upfiles/qwy76875.jpg

http://up.bnt18.com/upfiles/ezS76890.jpg

منقول

كبشينو
20-11-2010, 06:01 PM
الصراحه شي خيالي والله مادري صج ولا بس صور

بو الطيب
20-11-2010, 09:43 PM
ان شاء الله الوعد 25-2-2011 ياتركياااااااا

لاجل QT
20-11-2010, 09:46 PM
سبحان الله

بس لايكون سكانها هم السنافر

باسكن روبنز
22-11-2010, 02:25 AM
عيل وين عزبة شرشبيل! ،

hamd almari
22-11-2010, 04:08 AM
اعوذ بالله

الجووري
22-11-2010, 01:29 PM
عيل وين عزبة شرشبيل! ،

موجوده ماشفتهاااا :p

رجل مثالي
23-11-2010, 02:09 AM
فلنعلم أن القرآن الكريم أشار إلى ما يلي :
1- وجود كائنات حية غير الإنس والجن والملائكة في الكون وهي كائنات مجسمة ومنها المؤمن فيسجد لله ومنها من يفسد ويسفك الدماء.
2- القرآن يشير إلى وجود سبعة أراضين مثل أرضنا في الكون تعيش عليها تلك الكائنات.
3- القرآن الكريم يؤكد وجود الحياة النباتية في السماء ووجود الشمس والماء .
4- القرآن يشير إلى احتمال الاجتماع بتلك الكائنات قبل يوم القيامة .
5- القرآن يشير إلى احتمال حدوث اتحاد بين الإنس والجن وعلومهما من طرف , وحدوث معركة في الكون تجمع بينهما في طرف واحد ضد الكائنات الأخرى فتستعمل في هذه المعركة أسلحة نارية قريبة من القنابل النووية وأسلحة مصنوعة من النحاس , والغريب أن القرآن يكشف نتيجة المعركة مسبقاً حيث يخبرنا أن النصر سيكون حليف تلك المخلوقات !! وهذا يعطي إشارة أنها أكثر تطوراً وقوة من الإنس والجن مجتمعين .
وقبل الخوض في التفاصيل أنوه إلى ما يلي :
1- أن نفرق بين تفسير القرآن والمفسرين من جهة , وبين القرآن نفسه من جهة أخرى , فالتفسير هو على الأغلب اجتهاد أشخاص في فترة ما من الزمن قد يصيب وقد يخيب , وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب ذلك القبر محمد صلى الله عليه وسلم , والقرآن حمال على وجوه فاحملوه على أحسن وجه , والقرآن متولد المعاني ولا تنقضي عجائبه مع الزمن .
2- معاني القرآن تتجلى وتزداد وضوحاً مع تقدم العلم بعكس الكتب السماوية الأخرى التي تتصادم مع العلم بشكل صارخ .
3- مفاهيم ومرامي الكلمة القرآنية قد تكون ذات معنى في زمن وقد تضيف معنى آخر أكثر نقاء وعظمة في زمن آخر , فمثلاً لما تحدث الله سبحانه وتعالى عن بني إسرائيل في سورة الإسراء , وربط الحديث عنهم بالمسجد الأقصى ؛ علينا أن نتذكر أن السورة لما نزلت كانت مكية وتتحدث عن بني إسرائيل يوم لم يكن لهم دولة في فلسطين أليس كذلك ؟ ولكنك تقرأ في سورة الإسراء أن اليهود سيعلون علواً كبيراً !! ونزلت هذه الآية بعد أن كان اليهود شرذمة أذلاء يقتل فرعون أبناءهم ويستحيي نساءهم ففروا إلى الجزيرة العربية وغيرها كلاجئين صاغرين ليس لهم أرض ولا تاريخ أليس كذلك ..ولكن الله تعالى ذكر أنهم سيعلون علواً كبيراً, وذلك يوم ربط علوهم بأرض الإسراء والمعراج (ولتعلن علواً كبيراً) فلو رجعنا للتفاسير القديمة وعلى رأسها – الأقدم - تفسير الطبري 310 هـ ؛ سنجده يتحدث عن علو في الكفر , أي سيزداد كفر بني إسرائيل !! ولم ولن يخطر بباله العلو الذي نراه ونلمسه في الواقع الآن لبني إسرائيل , فنحن اليوم نرى علوهم في الواقع وهم في أرض الإسراء والمعراج وهو علو في السياسة والقوة العسكرية والإعلامية والاقتصادية والزراعية ...الخ فما أردت من هذا السرد إلا أن أوضح كيف تصبح الكلمات القرآنية ذات مدى معرفي أشمل مع تقدم الزمن وصدق الله تعالى لما قال متحدثاً سبحانه عن المستقبل: ( وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها) النمل 93 فنحن اليوم أكثر معرفة بمعنى ولتعلن علواً كبيراً, وعلى ذلك قس .
الجن
الآن لندخل في التفاصيل :
أولا وقبل كل شيء علينا أن نعلم أن لفظة الدابة عندما تقرأها في القرآن ؛ فإنها تتحدث عن غير الملائكة والجن لأن الملائكة مخلوقات نورانية أما الجن فهو مخلوق من نار ,,أما الدابة فهي مخلوقة من ماء لقوله تعالى :
(والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على رجلين ومنهم من يمشي على أربع يخلق الله ما يشاء..)النور 45
وانتبه الى كلمة(كل)حتى لا تستثني أي دابة كونها خلقت من ماء , وبعد ذلك اقرأ الآية الكريمة :
(ومن آياته خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دابة )الشورى
29, ماذا تستنتج الآن ؟ فإذا علمنا أن الدابة هي كل ما يدب في الأرض أو عليها من إنس وحيوان فما هي الدابة في السماوات إذا لم تكن ملائكة ولا جن ؟ وانتبه إلى قوله تعالى :(يخلق الله ما يشاء) فما يدب على الأرض التي نعيش , من إنس وحيوان شيء مفروغ منه ولكن لماذا لا نتدبر في تكملة الآية في قوله تعالى :(يخلق الله ما يشاء) وكذلك(ويخلق ما لا تعلمون)؟
والقرآن يشير إلى أن تلك الدواب كائنات ساجدة لله وهي شيء غير الملائكة اقرأ معي هذا النص:
(ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة , والملائكةُ وهم لا يستكبرون)النحل 49 , وتم ذكر الملائكة هنا بشكل منفرد , حتى تعلم أن الملائكة شيء مستقل غير الدابة !!! فإذا كان في السماوات كائنات تسجد غير الملائكة فما هي ؟
وعلينا أن نعلم أن القرآن قال لنا:(وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً) فمثلا القرآن يشير إلى وجود دابة حتى في كوكبنا الأرض ولا نعلم مكانها إلا كعلامة من العلامات الكبرى ليوم القيامة وهي دابة متكلمة مؤمنة وترى ذلك عندما تقرأ الآية الكريمة :
(وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون)النمل 82 , فإذا ما زلنا نجهل أين هذه الدابة وهي موجودة الآن في مكان ما من الأرض بدليل قوله تعالى :(أخرجنا لهم دابة) وليس خلقنا !! فهي موجودة ولكن لم تؤمر بالخروج لنا !!فإذاً لا نستغرب أن توجد دابة في السماوات !! ملحق هل تعلم أن القرآن يشير إلى إمكانية أن تجتمع دواب السماء مع من في الأرض وليس بالضرورة أن يكون ذلك في الآخرة فقد يكون الأمر في الدنيا لأن النص يحتمل الأمرين لما تقرأ قوله تعالى :
(ومن آياته خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دابة , وهو على جمعهم إذا يشاء قدير) الشورى 29
الطبري في تفسيره عادة يسرد أقوال من سبقوه فمما ذكره في تفسيره أنسخه بالحرف وأضعه بين قوسين فيقول ناقلاً أحد الآراء :
(وما بثّ فيهما من دابة, يعني وما فرّق في السموات والأرض من دابة)
فما تلك الدابة التي في السماء؟
و تلك المخلوقات كائنات عاقلة مؤمنة ومجسمة ليست كائنات فيروسية لأن الله تعالى يقول بسياق الحديث عن العقلاء :
(ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعاً وكرها وظلالهم بالغدو والآصال) الرعد 15 , وما زلنا نتحدث عن كونها في كل من السماوات والأرض , وحرف (مَن) يستخدم في اللغة العربية للدلالة على العاقل , وكلمة (وظلالهم) كلمة تشير لوجود شمس تصنع الظلال عندهم فظلهم يتحرك بحركتهم كلما سجدوا أو ركعوا لله سبحانه ,والكلمتين (بالغدو والآصال) دليل على وجود ليل ونهار عندهم كذلك لينتج منه غدو وآصال وهي تعني الصباح والمساء, وبما أنهم كائنات عاقلة تتحرك فهناك ماء لأن الله تعالى قال :
(وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون)
ولما تقرأ قصة الملائكة وحوارها مع ربها, فهي تتوقع من الإنسان أن يسفك الدماء ويفسد في الأرض , قياساً على ما رأت من مثال مسبق مما كان يدب في الأراضين الأخرى من مخلوقات مائية , وتأمل قول الله سبحانه وتعالى:
(وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ(. فالملائكة لا تعلم الغيب , فكيف لها أن تتنبأ بمواصفات الإنسان وما سيعمله في الأرض ؟
لماذا هم متأكدين أن هذا المخلوق سيفسد ويسفك الدماء؟ فيا ترى هل لتلك المخلوقات مكونات تشبه الإنسان من دماء يجري في عروقها فيسفك , وفساد يدب بين بعضها فينتشر ؟
والقرآن الكريم يشير إلى وجود كائنات نباتية في أراضين الكون الأخرى لما تقرأ قوله تعالى
"أَلَّا يَسْجُدُوا للهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ"(سورة النمل، آية 25)
والخَبْءُ: هو النبات؛ لأن الحبة تختبئ في الأرض، ثم تخرج زرعا، أي أن الله أخرج النبات في الأرض، وكذلك أخرجه في السماء، ومعنى هذا وجود الحياة النباتية فيها.
وأما الآية التي أشارت إلى وجود الأراضين السبعة , وأن أمر رسالة الله تتنزل بين جميع تلك الأراضين ؛ فتقرأها هنا :
(الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا
أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً) الطلاق: 12
وقد نقل الطبري قائلاً , عن قتادة، قوله: { اللَّه الذَّي خَلَق سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمن الأرض مِثْلَهُنَّ } خلق سبع سموات وسبع أرضين في كلّ سماء من سمائه، وأرض من أرضه، خلق من خلقه وأمر من أمره، وقضاء من قضائه.
أما عن الحديث عن المعركة الكونية في المستقبل فاقرأ :
(يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذا لا تنفذون الا بسلطان* فبأي آلاء ربكما تكذبان* يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران* فبأي آلاء ربكما تكذبان؟)الرحمن 33-36
الآبة تتكلم عن معركة ممكنة الحدوث في المستقبل يتحد فيها الانس مع الجن وهما يحاولان النفاذ من أقطار السماوات والأرض , أما عن محاولة النفاذ من أقطار السماوات والأرض فالجن هو صاحب السبق بهذا وله خبرة بهذا المجال من قبل أن يكتشف الانسان الصاروخ الفضائي فيقول الله تعالى عن تاريخ الجن وخبرته في النفاذ إلى أقطار السماء متحدثاً على لسان الجن:
(وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرساً شديداً وشهباً ..) الجن8 , ثم تتحدث الآية عن نوع السلاح الذي سيواجههما هناك شواظ من نار !! شيء يشبه القنابل النووية مثلا ؟ الله أعلم فقد يكون أكثر تطوراً , ثم سلاح مكون من نحاس !! فما هو ذلك السلاح ؟ والخلاصة الهزيمة لاتحاد الجن والإنس , فلا تنتصران ؟!!!؟
الخاتمة: هذه مجرد قراءة في نصوص قرآنية أحب ان يشاركني الحوار بها الجميع , وأعلم أن غيري طرق هذا الموضوع من قبل , ولكن أظن أن طرقه هنا له الكثير من الفائدة , أعظمها أن يتيقن الجميع أن كتاب الله كتاب أعظم بكثير مما نظن فهو ليس مجرد ترانيم محزنة نسمعه عند المقابر والجنازات أو مجرد تعويذة تعلق في السيارة لمنع الحوادث أو مجرد زخرفة نجمل بها الجدران , إنه كتاب هداية ونور ومنهج حياة وعلم وتشريع وحكمة بالغة وشفاء لما في الصدور وطمأنينة للقلب ورحمة للعالمين.
أخيراً أختم بقوله تعالى : ( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق)فصلت 53 صدق الله العظيم

ان الله سوف يملئ الجنة والنار من الانس والجن

طيب الجنة بمفردها عرضها كعرض السموات والارض

طيب الارض اكثر من ثلاث ارباعها فاضية ! وعلى مر العصور

فمن اين سياتي كل (( الانس والجن )) لملئ الجنة فقط

اقرأ بسم الله الرحمن الرحيم (أولم ير الذين كفروا ان السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما)!! صدق الله العظيم

1- وجود كائنات حية غير الإنس والجن والملائكة في الكون وهي كائنات مجسمة ومنها المؤمن فيسجد لله ومنها من يفسد ويسفك الدماء.
2- القرآن يشير إلى وجود سبعة أراضين مثل أرضنا في الكون تعيش عليها تلك الكائنات.
3- القرآن الكريم يؤكد وجود الحياة النباتية في السماء ووجود الشمس والماء .
4- القرآن يشير إلى احتمال الاجتماع بتلك الكائنات قبل يوم القيامة .
5- القرآن يشير إلى احتمال حدوث اتحاد بين الإنس والجن وعلومهما من طرف , وحدوث معركة في الكون تجمع بينهما في طرف واحد ضد الكائنات الأخرى فتستعمل في هذه المعركة أسلحة نارية قريبة من القنابل النووية وأسلحة مصنوعة من النحاس , والغريب أن القرآن يكشف نتيجة المعركة مسبقاً حيث يخبرنا أن النصر سيكون حليف تلك المخلوقات !! وهذا يعطي إشارة أنها أكثر تطوراً وقوة من الإنس والجن مجتمعين .

من الممكن ان يكون هناك مخلوقات نعلمها عليم اليقين كوجود الانس والجن وسائر المخلوقات الموجوده حولنا ويوجد مخلوقات لا نعرف عنها شيئا والله اعلم بها لانه الى وقتنا الحالي مازالو يكتشفو كواكب بعيده جدا عن الارض وحجمها اكبر من حجم الارض بكثير والله اعلم ماذا يوجد بداخل هذه الكواكب والقران الكريم نزل على خاتم الانبياء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وذلك معناه انه اخر الكتب السماويه التي نزلت لذلك فهذا الكتاب العظيم جاء شاملا وكاملا ومتوافقا مع جميع الازمنه والعصورالى قيام الساعة واوافقك الراي المفروض كل فتره اعادة تفسير القرأن الكريم مع تطور العلم والحياة التي نعيشها لاننا سنكتشف انه كلما اعادو تفسيره كلما اكتشفو امور جديده واعجاز جديد فالله سبحانه وتعالى هو مالك الملك والخالق لكل شي وعالم الغيب فهو عالم بما حصل وسيحصل وبكل تطور وبكل شي ولا يخفى عليه شي وليس لدي اي شك انه كان يوجد خلق قبلنا الله اعلم بهم وهم من ذكرتهم الملائكه في الايه الكريمه( وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ)اكيد لان الملائكه لا تعلم الغيب انما تكلمو عن شيء حصل وبالنسبه لوجود حياة نباتيه في السماء والشمس والماء رب العالمين ذكر بالقرآن الكريم في الايه الكريمه (كلما رزقو منها من ثمرة رزقا قالو هذا الذي رزقنا من قبل واتوا به متشابها) من هذه الايه نعلم انه كلما جاءت الملائكه لاهل الجنه بالفواكه والثمار يرد اهل الجنه ان مثل هذا الطعام قدمتموه قبل هذه المره قال الحسن البصري يرزقون الثمرة ثم يرزقون بعدها مثل صورتها في الشكل والطعم مختلف هنا نعلم انه كل شيء موجود في الجنه اوفي السماء ممكن لا يشبه الارض ابدا ولوكانت التسميه واحده فالله اعلم بما يوجد في السماء( ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الارض) والانسان مادي اي يعلم مايوجد حوله على الارض اما ماذا يوجد بالسماء الله اعلم به (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) فاين للمخلوق من عظمة الخالق وابداعه انا اوافقك استاذ احمد واثني على موضوعك الجميل الذي يخاطب العقل ورب العالمين قال (اولي الالباب )اي ذوي العقول السليمه و(انما يخشى الله من عباده العلماء)وهنا ذكر رب العالمين العلماء الذين يبحثون ويتفكرون هم من يزداد خوفا من الله لانه ازدادو علما بعظمته وعظمة خلقه وملكه وكتابه

منقول عن الجن والكائنات الأخرى

باسكن روبنز
23-11-2010, 06:10 AM
موجوده ماشفتهاااا :p

:pilot:

meme~qatar
24-11-2010, 03:47 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

شي يخوف