المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الوجبات السريعه ومخاطرها



رجل مثالي
22-11-2010, 11:07 PM
الدوحة – [: قال الدكتور عبد
العظيم حسين نائب رئيس الجمعية
القطرية لمكافحة السرطان أن العالم عامة
http://img517.imageshack.us/img517/7489/hamburgeri.jpg

وقطر خاصة تشهد زيادة بعدد المصابات
بسرطان الثدي حيث تم تسجيل ٧٥٦ حالة
إصابة بالسرطان في ٢٠٠٩ ، منها ١٩٤ حالة
لدى القطريين، و ٥٦٢ غير قطريين. بينها
١٤١ حالة سرطان ثدي، و ٧٣ حالة سرطان
للقولون والمستقيم، و ٤٠ حالة سرطان
بروستاتا، ما يجعل قطر في المرتبة الثانية
أو الثالثة عربياً.
ولفت الدكتور عبد العظم إلى تسجيل
٨٠٠ حالة تقدمت للفحص المبكر عن
سرطان الثدي، وتم اكتشاف ١٠ حالات
تقريباً مصابة بالورم، داعيا إلى الإقبال
على الكشف المبكر من خلال العيادات التي
توفرها مؤسسة حمد الطبية، حيث ثبت
أن هناك حالات يمكن أن تصل فيها نسبة
الشفاء من السرطان ١٠٠ ٪، وحالات بنسبة
٨٠ ٪، حسب اكتشاف المرض في بداياته.
وأشار الدكتور عبد العظيم إلى الانتشار
السريع لسرطان القولون بسبب اعتماد
الناس أكثر على الوجبات السريعة العالية
بنسبة البروتينات والدهون، وتناول اللحوم
الحمراء، وقلة تناول الألياف النباتية من
سلطات وخضراوات، إلى جانب زيادة
الوزن من جهة، وازدياد القلق والتوتر، مما
يخفض مناعة الجسم الطبيعية، وقدرته
على مقاومة الخلايا السرطانية.
و أكد د. عبد العظيم على أهمية
الإقبال على الفحص المبكر للمرض،
وقال: سجلنا إقبال نساء على عيادة
ويتم تصوير الثدي لهن ،« المرأة السليمة »
وقريبا سندخل .« التصوير الموموغرافي »
المرحلة الثانية ليشمل الفحص كل النساء
قريبا. فلدينا عيادتان للفحص المبكر في
مستشفى النساء، وكل المرضى الذين لهم
أقرباء، نحاول توعيتهن للقيام بفحص
الثدي، لأنهن أكثر عرضة من غيرهن
للإصابة بسرطان الثدي.
وقال: بالنسبة لقطر لديها إمكانات
كبيرة في مكافحة المرض، خصوصا وأننا
نركز على نقطة اهتمام القيادات الموجودة
في قطر والحكومة ووزارة الصحة بهذا
الموضوع، وكونهم مهتمين بالموضوع
يشجع عمل الخطة الوطنية لمكافحة
المرض، ويشجع في عمل برامج للمكافحة
والوقاية من السرطان.
وعن نسب انتشار المرض في قطر،
أشار د. عبد العظيم إلى أن لكل دولة أنواعا
خاصة من السرطان منتشرة، ففي قطر
أكثر أنواع السرطان انتشارا هو سرطان
الثدي، وبناء على ذلك تقام الأولويات في
برنامج الوقاية والمكافحة.
وأشار إلى أن الإحصائيات المتوفرة
حاليا، تشير إلى أنه في قطر ومصر
والأردن والعراق والكويت ولبنان يأتي
سرطان الثدي في المرتبة الأولى، بينما
نجد في البحرين أن نسبة الإصابة بسرطان
الرئة تأتي في الصدارة. بينما يأتي سرطان
القولون في المرتبة الثانية بالنسبة إلى
قطر، ويليه سرطان الرئة.
وأكد أن هناك عوامل تسبب السرطان
يمكن الوقاية منها، وعوامل لا يمكن
الوقاية منها مثل العمر والجنس، حيث
ينتشر سرطان الثدي طبعا بين النساء،
إلى جانب استخدام الهرمونات، والسمنة،
وكلها عوامل يمكن الوقاية منها. وسرطان
الثدي يمكن اكتشافه مبكرا والوقاية منه،
فلهذا نجد أن قطر بادرت إلى برنامج
الكشف المبكر لسرطان الثدي، ووضعوا
خطة وطنية للكشف المبكر، وهذا يعد
تقدماً حقيقيا.
وأضاف الدكتور عبد العظيم: يعد
سرطان الثدي المرض الخبيث الأكثر
شيوعاً عند المرأة ولاتزال أسباب هذا
المرض غير معروفة بدقة.
ولكن هناك عوامل من شأنها أن
تزيد من خطورة التعرض للإصابة بهذا
المرض، وهي العمر حيث تزيد نسبة
احتمال الإصابة بهذا المرض كلما زاد
سن السيدة، وهناك حوالي ٧٧ ٪ من
حالات سرطان الثدي تشخص بعد سن
٥٥ عاماً، في حين أن هذه النسبة تبلغ
فقط ١٨ ٪ عند النساء في الأربعينيات من
عمرهن.
وكذلك العوامل الوراثية حيث تشير
١٠ ٪ من – الإحصائيات إلى أن نسبة ٥
حالات سرطان الثدي لها مسببات وراثية،
وتحديداً تشوهات في عمل جينات طبيعية
علماً بأن هذه الجينات يحملها الرجال
والنساء سواسية لذا يمكن وراثتها عن
طريق الوالد أو الوالدة.
وتبعا للدكتور عبد العظيم ليس
بالضرورة أن تصاب المرأة الحاملة
للجينات المعدل بسرطان الثدي لأن هناك
عوامل أخرى تساعد على نشوء السرطان.
وإذا كان الفحص الوراثي إيجابياً بمعنى
(وجود خلل وراثي) فهذا يدل على زيادة
احتمال الإصابة بسرطان الثدي دون
تحديد متى أو إمكانية حدوثه.
ويذكر أن خطورة الإصابة ترتفع أيضاً
مع وجود حالة مماثلة لدى قريبات
مباشرات (الأم، الأخت، الخالة، العمة أو
الجدة)، وفي حال كانت الأخت أو الأم أو
الابنة مصابة فإن الخطورة تزداد ضعفين،
أما إذا كانت ثمة حالتان فإن احتمال
الخطر يزداد خمسة أضعاف. كما أن وجود
قريبتين في العائلة أو أكثر أصيبتا بسرطان
المبيض فإن خطر الإصابة بسرطان الثدي
يزداد.
وقال عند التعرض للإصابة بسرطان
الثدي فإن احتمال خطر الإصابة في الثدي
الآخر ترتفع بنسبة ٣ إلى ٤ أضعاف، ومن
العوامل التي تزيد الخطورة وجود تغيرات
غير طبيعية في أنسجة الثدي أو عمل
علاج إشعاعي في الصدر في فترة سابقة
، وكذلك بدء الدورة الطمثية بشكل مبكر
(قبل سن ١٢ سنة) أو تأخر سن انقطاع
الطمث بعد سن ٥٥ سنة و عدم الإنجاب أو
تأخر أول حمل لما بعد ٣٠ سنة.
وقد أثبتت الدراسات أن النساء المنجبات
لعدد أكبر من الأولاد والمرضعات لمدة
أطول أن تكون نسبة تعرضهن بسرطان
الثدي أقل من غيرهن.
كما أن السمنة المفرطة والطعام الغني
بالدسم خصوصاً بعد سن اليأس في حين
أن السمنة لا تشكل عاملاً إضافياً في حال
وجدت منذ الصغر وتخفف الرياضة إذا
تمت ممارستها بانتظام من خطر الإصابة
٢٫٣٠ ساعة – حتى ولو اقتصرت على ١٫٢٥
في الأسبوع حيث إنها في هذه الحال تؤدي
.٪ إلى تخفيف الخطر بنسبة ١٨
ومن العوامل التي تزيد الخطورة التلوث
البيئي بواسطة بعض الأدوية القاتلة
للحشرات والتدخين حيث يمكن أن يزيد
من نسبة الإصابة ولكن لم تثبت الدراسات
هذا الأمر بصورة قاطعة.
أكد أن سرطان الثدي يتصدر أولويات الوقاية والمكافحة.. د. عبد العظيم حسين:
د. عبد العظيم حسين
النظام الغذائي الخاطئ
وراء ٣٠ ٪ من السرطانات
الدوحة – [: قال د.أسامة الحمصي
استشاري أول أمراض الدم والأورام
في مستشفى الأمل التابع لمؤسسة حمد
الطبية أن هناك دورا واضحا لنظام الحياة
بالإصابة بالسرطان منها الشدات النفسية ،
قلة الحركة،التعرض للملوثات الصناعية،
التعرض للأشعة الذرية، الإباحية والعلاقات
الجنسية المحرمة، وكذلك التعرض للإصابة
بالالتهابات الفيروسية لها علاقة بحدوث
أنواع معينة من السرطانات مثل فيروس
التهاب الكبد من نوعي (ب) و (س) وكذلك
فيروس الأورام "الحليمية" البشري وعلاقته
بسرطان عنق الرحم.
ويؤكد الدكتور الحمصي على دور
اللقاحات المضادة للفيروسات في الوقاية
من السرطان وكذلك هناك فيروس
ابشتاين بار وعلاقته المحتملة بسرطان
هودجكن وفيروس الإيدز وعلاقته بعدد من
السرطانات.
وعن دور النظام الغذائي والإصابة
بالسرطان قال يمكن أن يشكل ٣٠ ٪ من
أسباب السرطانات’ ومنها زيادة المواد
الدسمة في الطعام وقلة الألياف النباتية،
الوجبات سريعة التحضير (حيث تتعرض
البروتينات الغذائية لدرجات حرارة عالية
جدا يمكن أن تجعل منها مواد ضارة بالجسم
وقد يكون لها دور في إحداث السرطان)
وكذلك الأطعمة المصفاة والمنقاة حيث
تفقد الكثير من المواد المفيدة فيها، وأيضا
المعلبات وما تحتويه من مواد حافظة قد
تتحول إلى مواد مسرطنة عند تعرضها
لدرجات حرارة عالية، ويضاف إلى ذلك قلة
تناول الأطعمة الطازجة وهي التي تحتوي
في كثير من أنواعها مواد مضادة للأكسدة
والتي لها دور في تخليص الجسم من بعض
السموم ، بالإضافة إلى تناول كميات كبيرة
من الحريرات الغذائية الزائدة عن الحاجة
حيث تتحول إلى شحوم وزيادة الوزن، كما
أن هناك علاقة بين زيادة الوزن بسرطان
الثدي وسرطان الرحم، والإكثار من تناول
اللحوم الحمراء قد يكون له دور في الإصابة
بسرطان القولون.
ويضيف إلى الأسباب السابقة بعض
العادات السيئة مثل التدخين، الكحول، كما
أن شرب المشروبات الشديدة السخونة
(الشاي والقهوة) لها علاقة بسرطانات الجهاز
الهضمي.
واشار إلى مخاطر إهمال الكشف المبكر
حيث ثبت فائدة الكشف المبكر في اكتشاف
مرض السرطان في بدايته وكان له دور
كبير في شفاء كثير من حالات السرطان مثل
سرطان الثدي وسرطان القولون، وسرطان
عنق الرحم.

منقول عن جريدة الرايه اليوم

الله يحفظنا جميعآ أنشاءالله

Doha Sun
23-11-2010, 12:05 AM
مقاطعة الوجبات السريعة تقريبا من 3 سنوات واللي يتمم علي

أم غانم
23-11-2010, 02:14 AM
أعوذ بالله .. الله يكفينا الشر ..

هذي سبب الأمراض والمتن .. شوفوا اليهال الحين والله بو 10 سنين كأنة بو 20 ؟

R 7 A L
23-11-2010, 02:24 AM
صار لي شهرين وانا مقاطعها

ومعرفت الخير الا بعد تركها
نزل وزني
واعتدل نومي
حتى التنفس صار احسن من اول

رجل مثالي
23-11-2010, 06:24 AM
شكرآ على الرد والله يحفظنا كلنا أنشاءالله

captin
23-11-2010, 06:29 AM
فعلا ما فيها خير الوجبات السريعة

الله يهديهم عيالنا صرط ليل نهار
كل واحد صاير مثل لدرام يمشي ويسحب وراه
كتل من الشحم.

مافي احسن من اكل البيت البسيط والخفيف

للأسف ما نستورد إلا الأشياء الشينة من الغرب

رجل مثالي
23-11-2010, 06:35 AM
فعلا ما فيها خير الوجبات السريعة

الله يهديهم عيالنا صرط ليل نهار
كل واحد صاير مثل لدرام يمشي ويسحب وراه
كتل من الشحم.

مافي احسن من اكل البيت البسيط والخفيف

للأسف ما نستورد إلا الأشياء الشينة من الغرب




صح كلامك أخوي والله يحفظنا جميعآ

بوحارب
23-11-2010, 06:37 AM
المشكلة انا مدمن وجبات سريعة :(

وش الحل ؟؟

خاصة كلاب مع شبس او جورمية من ماكدونالدز يم يم :(

جرح الزمان
23-11-2010, 06:46 AM
لقد اسمعت لو ناديت حيـــــــــــــــــــــاً


كل ما زادت التحاذير ..... تزيد فروع هالمطاعم <<< معادله عكسيه

hard to get
23-11-2010, 08:05 AM
في مؤتمر صحافي انعقد اليوم، نشرت غرينبيس (السلام الاخضر) نتائج فحوصات مخبرية كشفت عن آثار من الكائنات المعدلة جينياً في عدد من المنتجات الغذائية المكوّنة من الذرة والمستوردة من الولايات المتحدة الأميركية إلى الشرق الأوسط، وضمناً قطر.

من المرجح أن المستهلكين في الشرق الاوسط يستهلكون اليوم أطعمة ملوّثة بالكائنات المعدلة جينياً لم تُخضع للفحوصات الضرورية التي تبيّن تأثيراتها الطويلة الأمد على الصحة. لكن المستهلكين لا يعرفون هذه الحقيقة. وفي هذا السياق، تدعو المنظمة الدولية إلى فرض حظر على الكائنات المعدّلة جينياً، أو أقله إلى منح المستهلكين الحق في الاختيار عبر التصريح عن المكوّنات المهندسة جينياً في الملصقات على عبوات المنتجات.

وفي هذا الإطار، قال مسؤول حملة غرينبيس ضد الهندسة الجينية آرنو أبوتيكر: "بما أن التصريح عن المكوّنات المهندسة جينياً في الملصقات على عبوات المنتجات قد أصبح إلزامياً في الاتحاد الأوروبي، استثنت شركات الأغذية المكوّنات المهندسة جينياً من منتجاتها لأن المستهلكين الأوروبيين يرفضون الأطعمة المهندسة جينياً. لكن ولسوء الحظ، تجد المنتجات المهندسة جينياً، التي تُقابل بالرفض في أوروبا، طريقها إلى الأسواق حيث المستهلكون لا يدركون ما تشتمل عليه هذه المنتجات، أي أسواق الشرق الأوسط في هذه الحالة".

في كانون الأول/ديسمبر العام 2006، أجرت غرينبيس فحوصات مخبرية على 35 عيّنة من منتجات الذرة التي تُباع حالياً في المتاجر الكبرى في قطر، والإمارات العربية المتحدة والكويت. وقد أظهرت الفحوصات تلوّث 14 عيّنة من العيّنات الخمس والثلاثين (أي ما نسبته 40 في المائة منها) بالكائنات المعدّلة جينياً. وتجدر الإشارة إلى أن الفحوصات المخبرية التي أُخضعت لها المنتجات أُجريت كلها في مختبر مرخص له في بيرن – سويسرا.

في قطر تحديداً، تبيّن أن 4[i] عيّنات من المنتجات العشرة التي أُخضعت للفحوصات كانت تشتمل على كائنات معدّلة جينياً. وكما هي الحال بالنسبة إلى دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى، لم تكن أي من الملصقات على عبوات المنتجات الملوّثة تشير إلى اشتمالها على كائنات معدلة جينياً، فالقوانين في هذه الدول لا تفرض موجبات توصيف هذه المأكولات.

وكانت السلطات في الكويت أعربت عن نيتها في التحرك بعد نشر نتائج التحاليل. وصرح مسؤول في لجنة سلامة الاغذية في الكويت اثناء مؤتمر غرينبيس الصحافي (8 فبراير) ان الكويت تنوي فرض التوصيف الالزامي على كافة المأكولات التي تحتوي المواد المهندسة جينيا.

كما اكتشفت غرينبيس في مرحلة سابقة من العام 2006 تلوّث منتجات الأرز الأميركي المستورد إلى دول الخليج[ii]، وإلى أكثر من 24 دولة في سائر أنحاء العالم، بصنف من الأرز المشتمل على كائنات معدلة جينياً وغير المرخّص له.
وإذ ذاك، تدعو غرينبيس بائعي المنتجات الغذائية بالتجزئة والسلطات المعنية في قطر إلى تطبيق الإجراءات الملائمة لحظر بيع الأطعمة الملوّثة بالكائنات المعدّلة جينياً أو أقله منح المستهلكين الحق في الاختيار عبر التصريح عن المكوّنات المعدلة جينياً في الملصقات على عبوات المنتجات، كما هو مطلوب في عدد متزايد من دول العالم.
من موقع السلام الاخضرhttp://www.greenpeace.org/lebanon/ar/press/releases/gmo-contamination-qatar-revealed

مشكلة وزارة الصحة انها تبحث عن علاج لمرضى السرطان
ولكن الافضل ان تبحث عن الاسباب المسببة لانتشار هذا المرض الخبيث في قطر
ومن ثم اصدرا قوانين تقي المواطنين شر هذا المرض وتحد من انتشاره

باسكن روبنز
23-11-2010, 10:33 AM
http://img517.imageshack.us/img517/7489/hamburgeri.jpg


والله شكلك بتخليني آشرد من الدوام لآقرب هارديز وآعطيها سوبرستـآر ،:(

بوخالد911
23-11-2010, 10:41 AM
صررنا ما نستغني عنها

وللأسف الشديد

:(

رجل مثالي
23-11-2010, 10:42 AM
في مؤتمر صحافي انعقد اليوم، نشرت غرينبيس (السلام الاخضر) نتائج فحوصات مخبرية كشفت عن آثار من الكائنات المعدلة جينياً في عدد من المنتجات الغذائية المكوّنة من الذرة والمستوردة من الولايات المتحدة الأميركية إلى الشرق الأوسط، وضمناً قطر.

من المرجح أن المستهلكين في الشرق الاوسط يستهلكون اليوم أطعمة ملوّثة بالكائنات المعدلة جينياً لم تُخضع للفحوصات الضرورية التي تبيّن تأثيراتها الطويلة الأمد على الصحة. لكن المستهلكين لا يعرفون هذه الحقيقة. وفي هذا السياق، تدعو المنظمة الدولية إلى فرض حظر على الكائنات المعدّلة جينياً، أو أقله إلى منح المستهلكين الحق في الاختيار عبر التصريح عن المكوّنات المهندسة جينياً في الملصقات على عبوات المنتجات.

وفي هذا الإطار، قال مسؤول حملة غرينبيس ضد الهندسة الجينية آرنو أبوتيكر: "بما أن التصريح عن المكوّنات المهندسة جينياً في الملصقات على عبوات المنتجات قد أصبح إلزامياً في الاتحاد الأوروبي، استثنت شركات الأغذية المكوّنات المهندسة جينياً من منتجاتها لأن المستهلكين الأوروبيين يرفضون الأطعمة المهندسة جينياً. لكن ولسوء الحظ، تجد المنتجات المهندسة جينياً، التي تُقابل بالرفض في أوروبا، طريقها إلى الأسواق حيث المستهلكون لا يدركون ما تشتمل عليه هذه المنتجات، أي أسواق الشرق الأوسط في هذه الحالة".

في كانون الأول/ديسمبر العام 2006، أجرت غرينبيس فحوصات مخبرية على 35 عيّنة من منتجات الذرة التي تُباع حالياً في المتاجر الكبرى في قطر، والإمارات العربية المتحدة والكويت. وقد أظهرت الفحوصات تلوّث 14 عيّنة من العيّنات الخمس والثلاثين (أي ما نسبته 40 في المائة منها) بالكائنات المعدّلة جينياً. وتجدر الإشارة إلى أن الفحوصات المخبرية التي أُخضعت لها المنتجات أُجريت كلها في مختبر مرخص له في بيرن – سويسرا.

في قطر تحديداً، تبيّن أن 4[i] عيّنات من المنتجات العشرة التي أُخضعت للفحوصات كانت تشتمل على كائنات معدّلة جينياً. وكما هي الحال بالنسبة إلى دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى، لم تكن أي من الملصقات على عبوات المنتجات الملوّثة تشير إلى اشتمالها على كائنات معدلة جينياً، فالقوانين في هذه الدول لا تفرض موجبات توصيف هذه المأكولات.

وكانت السلطات في الكويت أعربت عن نيتها في التحرك بعد نشر نتائج التحاليل. وصرح مسؤول في لجنة سلامة الاغذية في الكويت اثناء مؤتمر غرينبيس الصحافي (8 فبراير) ان الكويت تنوي فرض التوصيف الالزامي على كافة المأكولات التي تحتوي المواد المهندسة جينيا.

كما اكتشفت غرينبيس في مرحلة سابقة من العام 2006 تلوّث منتجات الأرز الأميركي المستورد إلى دول الخليج[ii]، وإلى أكثر من 24 دولة في سائر أنحاء العالم، بصنف من الأرز المشتمل على كائنات معدلة جينياً وغير المرخّص له.
وإذ ذاك، تدعو غرينبيس بائعي المنتجات الغذائية بالتجزئة والسلطات المعنية في قطر إلى تطبيق الإجراءات الملائمة لحظر بيع الأطعمة الملوّثة بالكائنات المعدّلة جينياً أو أقله منح المستهلكين الحق في الاختيار عبر التصريح عن المكوّنات المعدلة جينياً في الملصقات على عبوات المنتجات، كما هو مطلوب في عدد متزايد من دول العالم.
من موقع السلام الاخضرhttp://www.greenpeace.org/lebanon/ar/press/releases/gmo-contamination-qatar-revealed

مشكلة وزارة الصحة انها تبحث عن علاج لمرضى السرطان
ولكن الافضل ان تبحث عن الاسباب المسببة لانتشار هذا المرض الخبيث في قطر
ومن ثم اصدرا قوانين تقي المواطنين شر هذا المرض وتحد من انتشاره




التلوث الجينى (الأغذية المعدلة وراثيا أو المتعدية الجينات[الصفات الوراثية]؛ Transgenic Food)

تجرى اختبارات بأعداد كبيرة عبر العالم كله على الكائنات المتعدية الجينات، النباتية

والحيوانية والمتناهية الصغر والبشر؛ وهناك نسبة ذات وزن من هذه الاختبارات دخلت مرحلة

الإنتاج الصناعي الكبير الحجم من اجل التوزيع التجارى.

ما هى الكائنات المتعدية الجينات[الصفات الوراثية] (GMOs)؟

أنها النباتات، والحيوانات، والكائنات الدقيقة، والبشر الذين يحملون جينات (صفات

وراثية) من أنواع وفصائل أخرى؛ على سبيل المثال نباتات تحمل جينات (صفات وراثية)

من حيوان أو إنسان أو كائنات مجهرية، والعكس صحيح. على هذا المنوال، يتم خرق

أنظمة التناسل والارتقاء الدينامكية للحياة. لم تعد الحدود السابقة قائمة، حيث كان من

الممكن فقط التهجين بين نفس الأنواع.

يستخدمون، فى إنتاج هذه الكائنات المعدلة وراثيا، طريقة الـ bombardment [إطلاق

القذائف]، وهى مقذوفات الجزيئات الميكروسكوبية من الذهب أو التنجستن المغطاة بمادة

الحمض النووي DNA [أي الصفة الوراثية المطلوب إدخالها] فى الخلايا الجنينية أو

الأجنة. هناك طريقة أخرى تستخدم ناقلات بيولوجية كالفيروسات أو البكتيريا (لتحمل

الصفات الوراثية الجديدة) لحقن الجينات داخل الخلايا الجنينية أو الأجنة من خلال

كروموسوم اصطناعى، أو حتى تخليق حمض نووى تركيبى synthetic DNA.


الأطعمة المتعدية وراثيا:

عالميا، يزرع 37 مليون هكتار بالمحاصيل المتعدية وراثيا، مقارنة بمساحة الأرض

المزروعة فى العالم والتي تبلغ 1400 مليون هكتار؛ فيصبح لدينا بذلك نسبة 2.6% من

المساحة الكلية تنتج كميات من الطعام الذى لم يرخص باستخدامه بعد.

المنتجات المتعدية وراثيا هى خامات أساسية للعديد من أصناف الطعام، أغلبيتها

مصنعة. ولا توجد على أغلفة الأغذية المعبأة أى بيانات واضحة عن أنها أغذية متعدية

الجينات، ولا يخضع استيراد وتصدير هذه الأغذية لأي لوائح أو قوانين تنظمه.

المخاطر

· أثرها على الصحة: بالنسبة لصحة الإنسان الخطر الرئيس هو أن الأغذية المعدلة

وراثيا تصبح ناقلة لجينات متعدية حملتها من أنواع غريبة عنها، تتوفر لها فرصة الانتقال

إلى والاندماج مع الخلايا البشرية. هذا الاحتمال على قدر كبير من الحدوث، حيث أنهم فى

إنتاج الأغذية المعدلة وراثيا يستخدمون جينات محصنة، أى مقاومة للمضادات

الحيوية. مثال: الذرة التى تنتجها شركة "نوفارتيس" تستخدم البنيسللين G الذى هو دواء

لم يعد مستخدما فى الوقت الحاضر وقادر على إنتاج إنزيمات البنيسللييز penicilaze

الذى يقوم بتكسير البنيسللين. فى حالة الطماطم التى تنتجها "كالجين"، يستخدمون

الجينات المقاومة لأدوية "الكانامايسين" و "الجيومايسين". القطن الذى تنتجه "مونسانتو"

مقاوم "للاستربتومايسين" الذى يستخدم طبيا بشكل واسع. حديثا قررت اللجنة العلمية

للاتحاد الاوروبى أن الألبان واللحوم المنتجة بواسطة هرمون النمو الخاص

بالأبقار Bovine Growth Hormone (Bovine Somatotrophin) لديها

تأثيرات سرطانية، وبشكل خاص سرطانات البروستاتا والثدى. وقد وجد أن استهلاك فول

الصويا من إنتاج شركة "مونسانتو" من النوع "دائم الجاهزية Round-Up Ready "

المتعدى الجينات، المعالج بمبيدات العشب الملازمة - Round-up (glyphosate)،

ذو اثر يسبب أن مادة الجلايفوسفات تتسبب فى إفراز هرمون الفايتو-

استروجن phyto-estrogens الذى يسبب اضطرابات جسيمة فى الوظائف التناسلية؛

ويتسبب فول الصويا المتعدى الجينات فى مشاكل الحساسية.

· أثرها على الاقتصاد الفلاحى: الأغذية المعدلة وراثيا تعنى خسارة الفلاح لإدارته

الذاتية لموارده، واعتمادية اكبر على الشركات الضخمة متعدية الجنسية، من الناحيتين الفنية

والاقتصادية. والدليل على ذلك هو أن الشركات الضخمة التى تروج لنوعيات تلك الأغذية

تطالب الفلاح بعمل عقد معه يتضمن: التزام الفلاح بشراء كل مدخلات العملية الإنتاجية

بجانب شراؤه للبذور منها. يضاف إلى ذلك توقيع عقوبات على الفلاح إذا ما سلف جاره

جزءا من هذه البذور، وتحمل الفلاح المسئولية عن المخاطر البيئية الممكنة الحدوث التى

يتضمنها استخدام البذور المعدلة وراثيا. أكثر الآثار أهمية على الاقتصاد الفلاحى وعلى

الإنتاج القومى هى ما يتعلق بالتلاعب الذى يتم الآن فى الجينات لتحل بدلا من المواد الخام

التى تحتاجها الدول الصناعية من العالم الثالث. فى هذا المجال نروى هذه الحالات:

o أنتجت التكنولوجيا مادة سكرية تدمج فى النبات تسمى “ثاوماتينا “، يمكنها أن

تزيح قصب السكر من مكانه بما يعنيه ذلك من آثار سلبية على الاقتصاديات التى تعتمد

على هذا المحصول.

o أنتجت شركة "كالجين" مركب بديل لزبدة الكاكاو فى "كولزا"، وهو محصول

المناطق المعتدلة المناخ. هذا المنتج يمكنه إزاحة آلاف من فلاحى العالم الثالث ومزارعيه

من الأسواق، ويؤدى إلى انهيار اقتصاد دول شتى تعتمد على تصدير نبات الكاكاو.

· الآثار على البيئة: النباتات المتعدية الجينات لديها جينات غريبة عنها قد تسبب

تلوثا وراثيا. ولكن الأكثر من ذلك، حيث أنها مسألة نباتات لديها مناعة ضد مبيدات

الأعشاب، سوف يكون ذلك وبالا كامنا تصعب السيطرة عليه. ولهذا السبب، نستطيع التوقع

أن النباتات المتعدية الجينات سوف تكون الغالبة والسائدة على النباتات التقليدية؛ وأنها

تستطيع أن تنشأ بنفسها فى الحياة النباتية البرية، مبدلة من التوازن الطبيعى

للبيئة. وتستطيع أن تنقل جيناتها أفقيا لكائنات اخرى محولة إياها إلى مسببات أوبئة

محتملة.

الحيوانات المعدلة وراثيا تسبب مخاطر بيئية وغذائية :

حث فريق من خبراء أكاديمية العلوم الوطنية الأميركية على توخي أكبر قدر ممكن من

الحذر إزاء المخاطر التي تمثلها الحيوانات المعدلة وراثيا على الطبيعة والأغذية خصوصا في

ظل غياب دراسات معمقة عن الموضوع.

وقال رئيس الفريق جون فندربيرغ أستاذ علم الحيوانات في جامعة كارولاينا الشمالية في

تقرير نشر أمس بواشنطن "كما هو الحال بالنسبة لكل تقنية جديدة فإنه يستحيل القول

عمليا إنه لا يوجد أي داع للقلق. ففي بعض مجالات التكنولوجيا الحيوية الحيوانية وجدنا

بالفعل مصادر قلق مشروع".

ويشدد العلماء الـ 12 خصوصا على الخطر الذي يهدد البيئة والمتمثل بإدخال حيوانات معدلة

وراثيا عن طريق الخطأ في الطبيعة. وقال أستاذ البيولوجيا الجزيئية في جامعة تافتس

جون كوفين إن "شاغلنا الأكبر يتعلق بالأنواع كثيرة الحركة والمعروفة بأنها تتسبب

بأضرار كبيرة ولاسيما الحشرات والقشريات والأسماك والفئران والجرذان".

ولا يستبعد هؤلاء العلماء أن تتكاثر هذه الحيوانات المعدلة وراثيا, مثل سمك السلمون

السريع النمو, بشكل وافر لتنشر على نطاق واسع جينات معدلة وراثيا في المختبر أو

تتسبب بانقراض أنواع برية تسقط ضحية منافستها على الغذاء والتكاثر. فالحيوانات

المعدلة وراثيا تخلق عبر "تنشيط" أو "تعطيل نشاط" مورثة أو مورثات عدة من نوع مختلف،

مما يسمح بالتأثير على عوامل مختلفة مثل وتيرة النمو واللون والحجم أو حتى التكوين مثل

اللحم الأقل دسما أو الأكثر غنى بالبروتين والبيض الخالي من الكوليسترول والحليب

المحتوى على أدوية وغيرها.

ويلفت الخبراء الانتباه أيضا إلى المخاطر التي تهدد الإنسان مع إدخال هذه الأنواع

الحيوانية المعدلة وراثيا في الغذاء بسبب المخاطر غير المعروفة لاسيما ما يمكن أن تثيره

البروتينات المنتجة بواسطة المورثات من حساسية. أما بالنسبة للحيوانات المستنسخة أو

المنتجات المشتقة منها مثل الحليب البقري, فرغم أن لا شيء يدل في الوقت الحاضر على

أن استهلاكها يشكل خطرا على الصحة, فإن الخبراء يشددون على ضرورة توخي أكبر قدر

من الحذر نظرا لعدم وجود دراسات عن مدى سميتها.

وقد أنجز علماء من المجلس الوطني للأبحاث هذا التقرير بعنوان "التكنولوجيا الحيوية

الحيوانية: تحديد عوامل القلق العلمي" بطلب من إدارة مراقبة الأغذية والأدوية (إف دي أي)

التي تعد قانونا جديدا بشأن السلامة الصحية لمنتجات التكنولوجيا الحيوية الحيوانية.

أغذية الهندسة الوراثية تضعف الجهاز المناعي:

أكدت الأبحاث الطبية خطورة تناول الأغذية التي تدخل فيها عناصر مهندسة وراثياً على

الجهاز المناعي وأنسجة الجسم الداخلية . وفور إعلان نتائج هذه الأبحاث طالب 20 باحثاً

بالهيئات الصحية العالمية بإعادة النظر في هذه الأغذية خاصة بعد أن تمت تبرئة

البروفيسور " بورتاى " الأستاذ بجامعة كمبروج بإنجلترا من تهمة إعلان لنتائج أبحاث

علمية أثارت ضجة في الأوساط الطبية البريطانية فقد كشف عن أن تناول الفئران لبطاطا

منتجة بالهندسة الوراثية لمدة عشرة أيام أصابها بضعف في الجهاز المناعي وتلف في

الأعضاء الداخلية .

منقول والله يحفظنا جميعآ أنشاءالله

ام السعف
23-11-2010, 10:42 AM
المقال مقدم على شكل سندويش تركي خصوصي ،،

اللهم عافان مما بلى الآخرين ،،

السرطان صار مثل الزكام والعياذ بالله صرنا نسمع عنه كثير،،

الملفت للنظر ،، ان هناك حالات سرطانات اشكال والوان في قرى بعيدة
عن مطاعم الوجبات السريعة والمبيدات الحشرية والاجواء الملوثة،
طبعا كلامي مب عن قطر ،،

فهل يا ترى كيف يكون ذلك ؟

رجل مثالي
23-11-2010, 10:50 AM
المقال مقدم على شكل سندويش تركي خصوصي ،،

اللهم عافان مما بلى الآخرين ،،

السرطان صار مثل الزكام والعياذ بالله صرنا نسمع عنه كثير،،

الملفت للنظر ،، ان هناك حالات سرطانات اشكال والوان في قرى بعيدة
عن مطاعم الوجبات السريعة والمبيدات الحشرية والاجواء الملوثة،
طبعا كلامي مب عن قطر ،،

فهل يا ترى كيف يكون ذلك ؟



لأن الموضوع عن الوجبات السريعه فيجب يكون شكل المقال على شكل سندويج تركي

كويتى1
23-11-2010, 03:29 PM
مشكوورين ع النقل

للفاايده

busoad-qtr
23-11-2010, 03:49 PM
اوكي الحين انا ابي نصيحتكم انا لازم اذا شفت ماكدونالدز لازم اطلبلي مادام تقلون انه خطير ابي اعرف شلون

اكره وماحبه وانسى شي اسمه ماكدونالدز