بوبندر
25-11-2010, 09:49 PM
في إطار مشروع فني
عراقي يزرع كاميرا في جمجمته من الخلف
أ ف ب - نيويورك: زرع أستاذ محاضر مساعد في جامعة نيويورك، كاميرا في الجهة الخلفية من جمجمته، في إطار مشروع فني يحمل عنوان "ذي ثيرد آي" يستمر على مدى عام.
وفي إعلان صحفي، أوضح وفاء بلال (44 عاما) الفنان ذو الأصول العراقية أن "عملية زرع الكاميرا تمت. وقد استعدت حياتي الطبيعية لكنني أرغب في أخذ قسط من الراحة قبل أن أجري المقابلات".
وتبدو الكاميرا في حجم ساعة يد خاصة بالرجال.
ويأتي المشروع كواحد من التجهيزات الـ 23 المطلوبة في إطار معرض "المتحف العربي للفن الحديث" الذي يفتح أبوابه في الدوحة نهاية ديسمبر المقبل.
وتكشف تفاصيل مشروع وفاء بلال في 15 ديسمبر المقبل، تزامنا مع إطلاق موقع المشروع الإلكتروني.
وشرح الفنان أن في "ذي ثيرد آي" لعباً على الكلام.. على عبارتي "الأنا الثالثة" و "العين الثالثة" اللتين تلفظان بالطريقة نفسها في اللغة الإنجليزية. ويأتي هذا المشروع "نتيجة لأعمالي الفنية السابقة التي تجمع ما بين أشكال فنية مختلفة، كالصورة الفوتوغرافية والفن الجسدي والأداء والفيديو".
وأضاف "ويؤدي ذلك كله إلى مجموعة تصورية. فيطرح هذا المشروع أسئلة مهمة اجتماعية وجمالية وسياسية وتكنولوجية. وأنا أرحب بكل النقاشات التي بدأت تثار".
عراقي يزرع كاميرا في جمجمته من الخلف
أ ف ب - نيويورك: زرع أستاذ محاضر مساعد في جامعة نيويورك، كاميرا في الجهة الخلفية من جمجمته، في إطار مشروع فني يحمل عنوان "ذي ثيرد آي" يستمر على مدى عام.
وفي إعلان صحفي، أوضح وفاء بلال (44 عاما) الفنان ذو الأصول العراقية أن "عملية زرع الكاميرا تمت. وقد استعدت حياتي الطبيعية لكنني أرغب في أخذ قسط من الراحة قبل أن أجري المقابلات".
وتبدو الكاميرا في حجم ساعة يد خاصة بالرجال.
ويأتي المشروع كواحد من التجهيزات الـ 23 المطلوبة في إطار معرض "المتحف العربي للفن الحديث" الذي يفتح أبوابه في الدوحة نهاية ديسمبر المقبل.
وتكشف تفاصيل مشروع وفاء بلال في 15 ديسمبر المقبل، تزامنا مع إطلاق موقع المشروع الإلكتروني.
وشرح الفنان أن في "ذي ثيرد آي" لعباً على الكلام.. على عبارتي "الأنا الثالثة" و "العين الثالثة" اللتين تلفظان بالطريقة نفسها في اللغة الإنجليزية. ويأتي هذا المشروع "نتيجة لأعمالي الفنية السابقة التي تجمع ما بين أشكال فنية مختلفة، كالصورة الفوتوغرافية والفن الجسدي والأداء والفيديو".
وأضاف "ويؤدي ذلك كله إلى مجموعة تصورية. فيطرح هذا المشروع أسئلة مهمة اجتماعية وجمالية وسياسية وتكنولوجية. وأنا أرحب بكل النقاشات التي بدأت تثار".