الطراراوة ...... كاشخين في مساجدنا

[البدع]

في الماضي كان الطرار يجلس على باب المسجد بعد الصلاة ... وخاصة صلاة الجمعة

وطبعا بعد منع التسول .. اصبحوا لايستطعون ويتم القبض عليهم

أما هذه الايام فياتيك الطرار كااااااااااااشخ ومتعطر وحاااااااااااااالق ويشوفك بالمسجد

يسلم عليك ويبتسم

وبعد الصلاة تلاقين طيران يلحقك ويسلم عليك

ويدور اعذار

مرة بيته احترق

ومرة دعم بسيارته

ومرة ولده مريض

......

واحد من الطارارة سالته اذا راح جمعيات خيرية .. فقال ايه .. فسالته رحت لمن .. فتلعثم بالاجابة

وبديت احكر له بالاسئلة

لين ما انحرج انه مايعرف شيء

واعتذر مني ... وتركني وراح

الواحد فينا يريد يساعد ....

بس صرنا مانعرف (النصاب) من (المحتاج)