رجل مثالي
29-11-2010, 09:50 AM
السائقين يلتزمون والبعض الآخر لا يلتزم لا بالسرعة ولا بالتوقيت، كما أن بعضهم يتعدى السرعة القانونية. لكن جمال سالم لا يريد أن يعمم هذه هذا لا يمنع » المشاكل على جميع السائقين % من وجود بعض السائقين المؤدبين ف 30 منهم غير سيئين وسياقتهم زينة وفي حال حدوث تصادم بين سيارة ما إذا دعمتك » : وتاكسي كروة تكون النتيجة حسب قول سالم ،« تطلع أنت الغلطان لأن سائقي كروة يقفون فجأة أمامك، فهم ،« يطيرون » إضافة إلى أنهم يسرعون يعرفون الطرق المختصرة فيسرعون ولايبالون.
ويشكو خالد عبدالله الكبيسي سرعة فهم يتجاوزون ،« باصات كروة » سائقي السيارات دون انتباه، خاصة أن بعض الشوارع ضيقة، الأمر الذي قد يتسبب في الحوادث.
هذه التجاوزات دفعت محمد إلى مقارنة في لندن، « تاكسي الأجرة » مع « كروة » حيث وجد أن الناس هناك يحترمون سائق التاكسي، والتاكسي هي الوحيدة حسب « باللف والدوران » التي يسمح لها قوله، وهذا التعاون مع التاكسي جيد لسمعة البلد ويعطي فكرة طيبة عنها، أما يشيل الراكب إذا كان من » هنا فالسائق .« جنسيته فقط انتظار طويل ولا توقف مع « عدم تجاوب »
حمد عيسى له تجارب كروة حيث أشار لها غير مرة ولم تقف مستحيل يوقف وإذا وقف يقلك عندي والسائق » ، ثم إنها تسرع ،« مشوار ثاني يلف عليك ويأخذ الطريق ويكسر ما يسبب المشاكل والحوادث. ،« الشارع لكن هناك من يقول إن سائقي التاكسي
وهذا رأي عبدالعزيز الذي ،« نظاميون » فضل عدم ذكر اسم عائلته، فهو يعتقد أن التاكسي نظامي «c» في حديثه ل ولا يخالف القوانين، ويحصر مشكلته مع بعض سائقي الباصات، الذين يسرعون بشكل كبير حسب تعبيره، فعندما يريد لعودة إلى بيته بالباص، فإنه يشير له وهو واقف ضمن الموقف الخاص بباصات كروة، إلا أن السائق لا يتوقف، بعض السائقين ما يقفون، يعدي باص » كل ساعة، لكنه مسرع ولا يتوقف، ربمافمواعيد كروة كل نصف ساعة ،« مزاجية أو ساعة، والسيارات كثيرة، لكن المشكلة أن السائقين يسرعون ولا يتوقفون على تحصل » مواقفهم.
عادل الصليبيخ كان قادماً من البحرين، ولو أن صديقه جاء لاصطحابه بسيارته
لخاصة لطال به الانتظار، فمن الصعب أن تجد سيارة أجرة حسب قوله، لكن صديقه عدنان الكواري يرى أن الباصات متوفرة، وعن سرعتها وخطورتها على بقية السيارات، يوضح أنه لا يواجه أي باص في طريقه إلى البيت، أما في الدوحة « يوجد باصات لكن سرعتها عادية »
حسب اعتقاده. عداد الأجرة بعض سائقي عربات تاكسي كروة اليمين، ثم تُفاجأ « الغماز » يشغلون بتوجههم نحو اليسار، هكذا يصفهم فهم ،«c» رضوان العلي في حديثه ل لا يلتزمون بالإشارات، وهذا ما يجعل الحوادث كثيرة، والعديد منها يحصل بسبب عدم التزام بعض سائقي كروة بقوانين السير. ويشكو العلي أيضا من بعض السائقين, الذين حتى إذا كانوا يتوقفون للركاب، فالبعض يتوقف ويفتح شباك السيارة بعد أن أحكم إقفال الباب من عنده كي لا تصعد، ثم يسألك عن المنطقة « عجبه » التي تنوي الذهاب إليها، فإذا المكان أوصلك إليه، وإن لم يعجبه يقفل الشباك ويمشي. ويشير رضوان إلى أن بعض سائقي كروة، يوصلون النساء فقط، حتى لو كنت واقفاً قبل المرأة ببضعة أمتار، لكنه لا يتوقف « إذا بنت يطالعها ما يطالعك » ، للرجال كما أن التعريفة المحددة لعربات تاكسي كروة مرتفعة مقارنة مع الرواتب خاصة رواتب العمال، إضافة إلى أن العديد منهم لا يلتزمون بأجرة العداد، حتى أنهم لا يشغلون العداد في بعض الأحيان حسب العلي. وتلتزم « نظامية »
أما الباصات فهي بالمواعيد، كما يشير العلي، الذي ينوه إلى أن مشكلة باصات كروة هي السرقات، حيث حصلت الكثير منها في الباصات، من قبل بعض الأشخاص الذي يستغلون زحمة الباص ويسرقون الركاب. سيارات قليلة بأسعار غير مناسبة « كروة » ويشير أحمد الماجد إلى أن سيارات قليلة العدد ما يدفع بعض الأشخاص إلى استخدام سياراتهم الشخصية كسيارات لو واحد آسيوي استخدم سيارته » ، أجرة الخاصة نفس كروة، يعمل مشوار ب 10 ريالات، بينما كروة يفتح العداد ب 4 ريالات وهي تسعيرة غالية، فالآسيوي يوفر على ولا يعقل أن يكون المشوار ،« الراكب كثيراً من الوكرة حتى الدوحة ب 45 ريالاً، خاصة أن الطريق أصبح مباشراً للوكرة، ثم إنه لا يصرف كثيراً من البنزين. كما أن بعض المولات أصبحت تستخدم خاصة بها، حسبما « عربات تاكسي أجرة »
يؤكد خالد عبدالله الكبيسي، لأن الزبائن باتوا يقفون طويلاً بانتظار التاكسي على أبواب المجمعات، حتى أن بعض المقيمين يستخدمون سياراتهم الشخصية كسيارة
للإيجار، مشيراً إلى أن بعض الأشخاص اتصل وهو في المستشفى بشركة كروة
يريد تاكسي، إلا أنها لم تأت إلا بعد نحو ساعتين وهو ينتظر في المستشفى.
تاكسي خاص دفعت بعض السائقين « كروة » تجاوزات الآسيويين إلى استغلال الأمر، والعمل
كما يقول ،« تاكسي » بسياراتهم الخاصة ك جمال سالم، الذي يشير إلى أنهم عادة ما
يقول لك هل » ، يقفون على أبواب المجمعات .
« تريد تاكسي، فتصعد معه بفلوس أقل سالم ركب أحد المرات مع أحد هؤلاء من الصناعية إلى الدوحة ودفع فقط 30 ريالاً، وهو يؤيد من يستخدم سيارته الشخصية لأن الناس تنتظر كروة لوقت طويل دون كروة تستاهل هذا الشيء.. لماذا » ، جدوى « لا توجد شركة أخرى لتشجيع التنافس سيارات جديدة وكان أحمد الأنصاري مدير دائرة
تطوير الأعمال في شركة مواصلات «c» أكد في حديث سابق ل « كروة » ان هناك مناقصة لتوريد ما بين 600 لى 800 باص في العام الجديد، كما سيتم تغيير السيارات التي مضى عليها نحو 3 سنوات. وأوضح الأنصاري أن مدينة كروة ستفتتح قريبا، وهي تمتد على أكثر من 500 ألف متر مربع، وتشمل مساكن راقية ومسجدا وملاعب ومطاعم ومدارس تدريب للسواقة بحيث توفر حياة كريمة للموظفين، مشيراً إلى أن الشركة تعمل على إدخال نظام
معلوماتي لدفع التذاكر في الباصات، مشيراً إلى أن شركة كروة ستدخل باصات الصديقة للبيئة، والتي تعمل « الهجين » بالبطاريات وبالبترول، في وقت لاحق من الشهر المقبل، متمنياً صدور قرار سريع بخصوص محطة الباصات الرئيسة. ويستقل سيارات كروة نحو 60 إلى 70 ألف شخص يومياً، حيث وصل عدد لخطوط إلى 45 خطاً، ومن المتوقع أن تصل إلى نحو 52 خطاً في نهاية عام2010
وعندي ملاحظه على شركات اللوموزينات أسعارها عاليه وأيظآ العقود الشهريه عاليه جدآ لأن لا توجد رقابة على هذه الشركات من حيث الأسعار ونرجو من المسؤولين الحل لهذا الموضوع
ويشكو خالد عبدالله الكبيسي سرعة فهم يتجاوزون ،« باصات كروة » سائقي السيارات دون انتباه، خاصة أن بعض الشوارع ضيقة، الأمر الذي قد يتسبب في الحوادث.
هذه التجاوزات دفعت محمد إلى مقارنة في لندن، « تاكسي الأجرة » مع « كروة » حيث وجد أن الناس هناك يحترمون سائق التاكسي، والتاكسي هي الوحيدة حسب « باللف والدوران » التي يسمح لها قوله، وهذا التعاون مع التاكسي جيد لسمعة البلد ويعطي فكرة طيبة عنها، أما يشيل الراكب إذا كان من » هنا فالسائق .« جنسيته فقط انتظار طويل ولا توقف مع « عدم تجاوب »
حمد عيسى له تجارب كروة حيث أشار لها غير مرة ولم تقف مستحيل يوقف وإذا وقف يقلك عندي والسائق » ، ثم إنها تسرع ،« مشوار ثاني يلف عليك ويأخذ الطريق ويكسر ما يسبب المشاكل والحوادث. ،« الشارع لكن هناك من يقول إن سائقي التاكسي
وهذا رأي عبدالعزيز الذي ،« نظاميون » فضل عدم ذكر اسم عائلته، فهو يعتقد أن التاكسي نظامي «c» في حديثه ل ولا يخالف القوانين، ويحصر مشكلته مع بعض سائقي الباصات، الذين يسرعون بشكل كبير حسب تعبيره، فعندما يريد لعودة إلى بيته بالباص، فإنه يشير له وهو واقف ضمن الموقف الخاص بباصات كروة، إلا أن السائق لا يتوقف، بعض السائقين ما يقفون، يعدي باص » كل ساعة، لكنه مسرع ولا يتوقف، ربمافمواعيد كروة كل نصف ساعة ،« مزاجية أو ساعة، والسيارات كثيرة، لكن المشكلة أن السائقين يسرعون ولا يتوقفون على تحصل » مواقفهم.
عادل الصليبيخ كان قادماً من البحرين، ولو أن صديقه جاء لاصطحابه بسيارته
لخاصة لطال به الانتظار، فمن الصعب أن تجد سيارة أجرة حسب قوله، لكن صديقه عدنان الكواري يرى أن الباصات متوفرة، وعن سرعتها وخطورتها على بقية السيارات، يوضح أنه لا يواجه أي باص في طريقه إلى البيت، أما في الدوحة « يوجد باصات لكن سرعتها عادية »
حسب اعتقاده. عداد الأجرة بعض سائقي عربات تاكسي كروة اليمين، ثم تُفاجأ « الغماز » يشغلون بتوجههم نحو اليسار، هكذا يصفهم فهم ،«c» رضوان العلي في حديثه ل لا يلتزمون بالإشارات، وهذا ما يجعل الحوادث كثيرة، والعديد منها يحصل بسبب عدم التزام بعض سائقي كروة بقوانين السير. ويشكو العلي أيضا من بعض السائقين, الذين حتى إذا كانوا يتوقفون للركاب، فالبعض يتوقف ويفتح شباك السيارة بعد أن أحكم إقفال الباب من عنده كي لا تصعد، ثم يسألك عن المنطقة « عجبه » التي تنوي الذهاب إليها، فإذا المكان أوصلك إليه، وإن لم يعجبه يقفل الشباك ويمشي. ويشير رضوان إلى أن بعض سائقي كروة، يوصلون النساء فقط، حتى لو كنت واقفاً قبل المرأة ببضعة أمتار، لكنه لا يتوقف « إذا بنت يطالعها ما يطالعك » ، للرجال كما أن التعريفة المحددة لعربات تاكسي كروة مرتفعة مقارنة مع الرواتب خاصة رواتب العمال، إضافة إلى أن العديد منهم لا يلتزمون بأجرة العداد، حتى أنهم لا يشغلون العداد في بعض الأحيان حسب العلي. وتلتزم « نظامية »
أما الباصات فهي بالمواعيد، كما يشير العلي، الذي ينوه إلى أن مشكلة باصات كروة هي السرقات، حيث حصلت الكثير منها في الباصات، من قبل بعض الأشخاص الذي يستغلون زحمة الباص ويسرقون الركاب. سيارات قليلة بأسعار غير مناسبة « كروة » ويشير أحمد الماجد إلى أن سيارات قليلة العدد ما يدفع بعض الأشخاص إلى استخدام سياراتهم الشخصية كسيارات لو واحد آسيوي استخدم سيارته » ، أجرة الخاصة نفس كروة، يعمل مشوار ب 10 ريالات، بينما كروة يفتح العداد ب 4 ريالات وهي تسعيرة غالية، فالآسيوي يوفر على ولا يعقل أن يكون المشوار ،« الراكب كثيراً من الوكرة حتى الدوحة ب 45 ريالاً، خاصة أن الطريق أصبح مباشراً للوكرة، ثم إنه لا يصرف كثيراً من البنزين. كما أن بعض المولات أصبحت تستخدم خاصة بها، حسبما « عربات تاكسي أجرة »
يؤكد خالد عبدالله الكبيسي، لأن الزبائن باتوا يقفون طويلاً بانتظار التاكسي على أبواب المجمعات، حتى أن بعض المقيمين يستخدمون سياراتهم الشخصية كسيارة
للإيجار، مشيراً إلى أن بعض الأشخاص اتصل وهو في المستشفى بشركة كروة
يريد تاكسي، إلا أنها لم تأت إلا بعد نحو ساعتين وهو ينتظر في المستشفى.
تاكسي خاص دفعت بعض السائقين « كروة » تجاوزات الآسيويين إلى استغلال الأمر، والعمل
كما يقول ،« تاكسي » بسياراتهم الخاصة ك جمال سالم، الذي يشير إلى أنهم عادة ما
يقول لك هل » ، يقفون على أبواب المجمعات .
« تريد تاكسي، فتصعد معه بفلوس أقل سالم ركب أحد المرات مع أحد هؤلاء من الصناعية إلى الدوحة ودفع فقط 30 ريالاً، وهو يؤيد من يستخدم سيارته الشخصية لأن الناس تنتظر كروة لوقت طويل دون كروة تستاهل هذا الشيء.. لماذا » ، جدوى « لا توجد شركة أخرى لتشجيع التنافس سيارات جديدة وكان أحمد الأنصاري مدير دائرة
تطوير الأعمال في شركة مواصلات «c» أكد في حديث سابق ل « كروة » ان هناك مناقصة لتوريد ما بين 600 لى 800 باص في العام الجديد، كما سيتم تغيير السيارات التي مضى عليها نحو 3 سنوات. وأوضح الأنصاري أن مدينة كروة ستفتتح قريبا، وهي تمتد على أكثر من 500 ألف متر مربع، وتشمل مساكن راقية ومسجدا وملاعب ومطاعم ومدارس تدريب للسواقة بحيث توفر حياة كريمة للموظفين، مشيراً إلى أن الشركة تعمل على إدخال نظام
معلوماتي لدفع التذاكر في الباصات، مشيراً إلى أن شركة كروة ستدخل باصات الصديقة للبيئة، والتي تعمل « الهجين » بالبطاريات وبالبترول، في وقت لاحق من الشهر المقبل، متمنياً صدور قرار سريع بخصوص محطة الباصات الرئيسة. ويستقل سيارات كروة نحو 60 إلى 70 ألف شخص يومياً، حيث وصل عدد لخطوط إلى 45 خطاً، ومن المتوقع أن تصل إلى نحو 52 خطاً في نهاية عام2010
وعندي ملاحظه على شركات اللوموزينات أسعارها عاليه وأيظآ العقود الشهريه عاليه جدآ لأن لا توجد رقابة على هذه الشركات من حيث الأسعار ونرجو من المسؤولين الحل لهذا الموضوع