المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة زوج طلب الطلاق ...بعد 10 سنين ...ورد فعل الزوجه ...وبس



بوغانم995
01-12-2010, 07:30 AM
عندما عدت إلى المنزل ذات ليلة كانت زوجتي بانتظاري وقد أعدت طعام العشاء، أمسكت يدها وأخبرتها بأنه لدى شي أخبرها به، جلست هي بهدوء تنظر إلي بعينيها أكاد ألمح الألم فيها،



فجأة شعرت أن الكلمات جمدت بلساني فلم أستطع أن أتكلم، لكن يجب أن أخبرها



أريد الطلاق خرجت هاتان الكلمات من فمي بهدوء، لم تبدو زوجتي متضايقة مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني لماذا؟



نظرت إليها طويلا وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي أنت لست برجل



في هذه الليلة لم نتبادل الحديث أنا وهي ، كانت زوجتي تنحب بالبكاء أني أعلم بأنها تريد أن تفهم ماذا حدث لزواجنا لكنى بالكاد كنت أستطيع أن أعطيها سبب حقيقي يرضيها في هذه اللحظة أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي

فقلبي أصبح تملكه إمرأة أخرى " جيين"







أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي فقد كنا كالأغراب إحساسي بها لم يكن يتعدى الشفقة عليها









في اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي توقع عليها وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و 30% من أسهم الشركة التي أملكها

ألقت زوجتي لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها الى قطع صغيرة، فالمرأة التي قضت 10 سنوات من عمرها معي أصبحت الآن غريبة عني،



أحسست بالأسف عليها ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي لها بحبي العميق "جيين" وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد الأمر الذي كان توقعته منها أن تفعله،





بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت أن تصبح حقيقة ملموسة أمامي







في اليوم التالي عدت الى المنزل في وقت متأخر من الليل لأجدها منكبةً تكتب شيئاً، لم أتناول ليلتها العشاء وذهبت على الفور للنوم سرعان ما استغرقت بالنوم فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة "جيين" فتحت عيني في منتصف الليل لأجدها مازالت تكتب في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرة أخرى







وفي الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق، لم تكن تريد أية شي مني سوى مهلة شهر فقط





لقد طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا حتى نعيش حياة طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجيين سبب طلبها هذا كان بسيطاً بأي ولدنا سيخضع لاختبارات في المدرسة وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أدائه بالمدرسة





لقد لاقى طلبها قبولاً لدي......... لكنها أخبرتني بأنها تريد منى أن أقوم بشي آخر لها ، لقد طلبت مني أن أتذكر كيف حملتها بين ذراعي في صباح أول يوم زواجنا وطلبت أن أحملها لمدة شهر كل صباح ............من غرفة نومنا الى باب المنزل!!!



بصراحة الأمر اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها!!!!



لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معنا تمر بسلاسة قبلت أن أنفذ طلبها الغريب

لقد أخبرت "جيين" يومها عن طلب زوجتي الغريب فضحكت ملئ وقالت باستهزاء بأن ما تطلبه زوجتي شي سخيف ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغير حقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة



لم نكن أنا وزوجتي على اتصال جسدي منذ أن أعربت لها عن رغبتي بالطلاق ، فعندما حملتها بين ذراعيي في أول يوم أحسسنا أنا معها بالارتباك، تفاجئ ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق ويمشي خلفنا صارخا فرحاً "أبي يحمل أمي بين ذراعيه" كلماته أحستني بشي من الألم ، حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل مروراً بغرفة المعيشة مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها أغمضت عينيها وقالت بصوت ناعم خافت لا تخبر ولدنا عن الطلاق الآن أومأت لها بالموافقة وإحساس بالألم يمتلكني، إحساس كرهته، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر وأنا قدت سيارتي إلى المكتب



في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر وضعت رأسها على صدري، استطعت أن اشتم عبقها، أدركت في هذه اللحظة أنني لم أمعن النظر جيداً في هذه المرأة منذ زمن بعيد، أدركت أنها لم تعد فتاة شابة على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة، غزا بعض اللون الرمادي شعرها،وقد أخذ زوجنا منها ما أخذ من شبابه،ا لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها ....





في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة يتملكني اتجاهها، إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها.





في اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة أصبح ينمو مرة أخرى، لم أخبر "جيين" عن ذلك





وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر وأكثر بمرور مهلة الشهر التي طلبتها أرجعت ذلك إلى أن تمارين هي من جعلتني قوياً فسهل حملها.

في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس لقد جربت عدد لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة " كل فساتيني أصبحت كبيرةً علي ولا تناسبني، أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة مع مرور الوقت وهذا هو سبب سهولة حملي لها.





فجأة استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ، لاشعورياً وضعت يدي على رأسها بحنان، في هذه اللحظة دخل ولدنا وقال" أبي لقد حان الموعد لتحمل أمي خارج الغرفة" بالنسبة إليه رؤية والدة يحمل أمة أصبح جزئاً أساسياً من حياته اليومية، طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة، لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في هذه اللحظة الأخيرة، ثم حملتها بيبن ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم إلى الباب الخارجي مروراً بغرفة المعيشة وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية، ضممت جسدها بقوة كان إحساسي بها كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا، لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً.





في آخر عندما حملتها بين ذراعيي لم استطع أن أخطو خطوة واحد، ولدنا قد ذهب الى المدرسة ضممتها بقوة وقلت لم أكن أتصور أن حياتنا كانت تفتقر إلى المودة والألفة إلى هذه اللحظة.





قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق الباب خلفي خوفاً مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغيير رأيي الذي عزمت عليه... صعدت السلالم بسرعة ...فتحت "جيين" الباب وهي تبتسم وبادرتها قائلا:" أنا آسف جيين لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي"



نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني :" هل أنت محموم؟" رفعت يدها عن جبيني وقلت لها:" أنا حقاً آسف جيين لكني لم أعد أريد الطلاق قد يكون الملل تسلل إلى زواجي لأنني وزوجتي لم نكن نقدر الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا،





الآن أدركت انه بما أنني حملتها بين ذراعيي في أول يوم زواج لنا لابد لي أن أستمر أحملها حتى آخر يوم في عمرنا"





أدركت "جيين" صدق ما أقول وعلى قوة قراري عندها صفعت وجهي صفعة قوية وأجهشت بالبكاء وأغلقت الباب في وجهي بقوة... نزلت السلالم وقدت لسيارة مبتعداً

توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق واخترت حزمة من الورد جميلة لزوجتي، سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة،



فابتسمت وكتبت " سوف استمر أحملك وأضمك بين ذراعيي كل صباح إلى أن يفرقنا الموت"



في هذا اليوم وصلت إلى المنزل وحزمة ورد بين يدي وابتسامة تعلو وجهي ركضت مسرعاً إلى زوجتي الى أني وجدتها وقد فارقت الحياة في فراشها،





لقد كانت زوجتي تكافح مرض السرطان لأشهر طويلة دون أن تخبرني وأنا كنت مشغولاً مع "جيين" لكي ألاحظ، لقد علمت أنها ستموت قريباً وفضلت أن تجنبني ردة فعل سلبية من قبل ولدنا لي وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق، على الأقل هي رأت أن أظل الزوج المحب في عيون ولدنا.



لا المنزل الفخم ولا السيارة ولا الممتلكات أو المال في البنوك هي مهمة،



المهم هو التفاصيل الصغيرة الحميمة في حياتكم هي أهم شي في علاقاتكم ،



هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،



فاوجدوا الوقت لشركاء حياتكم أصدقاءكم عائلتكم ومن تحبونهم



واستمروا في عمل هذه الأشياء الصغيرة لبناء المودة والألفة والحميمية

ام علي1981
01-12-2010, 07:57 AM
قصة جميلة ومؤثرة

الحياة الخالدة
01-12-2010, 07:58 AM
السلام عليكم ..


من الأعماق .. شكراً ..

بنـ ابوها ـت
01-12-2010, 08:01 AM
اشكرك ع الطرح الرائع واتمنى الاستفاده من هذا الموضوع لاننا فعلا نفتقد هذه التفاصيل الصغيره في حياتنا ولكن هي كبيره بمعناها والله يجمع بين كل زوجين وشكرا

الصريحه
01-12-2010, 08:02 AM
قصه جميله

vip1982
01-12-2010, 08:28 AM
قصة رائعة شكرا جزيلا .....

أم شيوخ
01-12-2010, 09:38 AM
قصه اثرت فيني بمعنى الكلمه....
بس السؤال الي يحير شلون نوصل للي نحبهم بهالامور البسيطه!!!!!!!!

نورالهدى
01-12-2010, 09:54 AM
صباح الخير
قصة جميلة
سلمت يمناك

missperfect
01-12-2010, 10:05 AM
قصة جميلة ،، سلمت يمناك

BoFahed
01-12-2010, 10:07 AM
عندما عدت إلى المنزل ذات ليلة كانت زوجتي بانتظاري وقد أعدت طعام العشاء، أمسكت يدها وأخبرتها بأنه لدى شي أخبرها به، جلست هي بهدوء تنظر إلي بعينيها أكاد ألمح الألم فيها،



فجأة شعرت أن الكلمات جمدت بلساني فلم أستطع أن أتكلم، لكن يجب أن أخبرها



أريد الطلاق خرجت هاتان الكلمات من فمي بهدوء، لم تبدو زوجتي متضايقة مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني لماذا؟



نظرت إليها طويلا وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي أنت لست برجل



في هذه الليلة لم نتبادل الحديث أنا وهي ، كانت زوجتي تنحب بالبكاء أني أعلم بأنها تريد أن تفهم ماذا حدث لزواجنا لكنى بالكاد كنت أستطيع أن أعطيها سبب حقيقي يرضيها في هذه اللحظة أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي

فقلبي أصبح تملكه إمرأة أخرى " جيين"







أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي فقد كنا كالأغراب إحساسي بها لم يكن يتعدى الشفقة عليها









في اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي توقع عليها وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و 30% من أسهم الشركة التي أملكهاألقت زوجتي لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها الى قطع صغيرة، فالمرأة التي قضت 10 سنوات من عمرها معي أصبحت الآن غريبة عني،



أحسست بالأسف عليها ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي لها بحبي العميق "جيين" وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد الأمر الذي كان توقعته منها أن تفعله،





بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت أن تصبح حقيقة ملموسة أمامي







في اليوم التالي عدت الى المنزل في وقت متأخر من الليل لأجدها منكبةً تكتب شيئاً، لم أتناول ليلتها العشاء وذهبت على الفور للنوم سرعان ما استغرقت بالنوم فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة "جيين" فتحت عيني في منتصف الليل لأجدها مازالت تكتب في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرة أخرى







وفي الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق، لم تكن تريد أية شي مني سوى مهلة شهر فقط





لقد طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا حتى نعيش حياة طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجيين سبب طلبها هذا كان بسيطاً بأي ولدنا سيخضع لاختبارات في المدرسة وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أدائه بالمدرسة





لقد لاقى طلبها قبولاً لدي......... لكنها أخبرتني بأنها تريد منى أن أقوم بشي آخر لها ، لقد طلبت مني أن أتذكر كيف حملتها بين ذراعي في صباح أول يوم زواجنا وطلبت أن أحملها لمدة شهر كل صباح ............من غرفة نومنا الى باب المنزل!!!



بصراحة الأمر اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها!!!!



لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معنا تمر بسلاسة قبلت أن أنفذ طلبها الغريب

لقد أخبرت "جيين" يومها عن طلب زوجتي الغريب فضحكت ملئ وقالت باستهزاء بأن ما تطلبه زوجتي شي سخيف ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغير حقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة



لم نكن أنا وزوجتي على اتصال جسدي منذ أن أعربت لها عن رغبتي بالطلاق ، فعندما حملتها بين ذراعيي في أول يوم أحسسنا أنا معها بالارتباك، تفاجئ ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق ويمشي خلفنا صارخا فرحاً "أبي يحمل أمي بين ذراعيه" كلماته أحستني بشي من الألم ، حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل مروراً بغرفة المعيشة مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها أغمضت عينيها وقالت بصوت ناعم خافت لا تخبر ولدنا عن الطلاق الآن أومأت لها بالموافقة وإحساس بالألم يمتلكني، إحساس كرهته، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر وأنا قدت سيارتي إلى المكتب



في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر وضعت رأسها على صدري، استطعت أن اشتم عبقها، أدركت في هذه اللحظة أنني لم أمعن النظر جيداً في هذه المرأة منذ زمن بعيد، أدركت أنها لم تعد فتاة شابة على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة، غزا بعض اللون الرمادي شعرها،وقد أخذ زوجنا منها ما أخذ من شبابه،ا لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها ....





في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة يتملكني اتجاهها، إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها.





في اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة أصبح ينمو مرة أخرى، لم أخبر "جيين" عن ذلك





وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر وأكثر بمرور مهلة الشهر التي طلبتها أرجعت ذلك إلى أن تمارين هي من جعلتني قوياً فسهل حملها.

في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس لقد جربت عدد لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة " كل فساتيني أصبحت كبيرةً علي ولا تناسبني، أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة مع مرور الوقت وهذا هو سبب سهولة حملي لها.





فجأة استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ، لاشعورياً وضعت يدي على رأسها بحنان، في هذه اللحظة دخل ولدنا وقال" أبي لقد حان الموعد لتحمل أمي خارج الغرفة" بالنسبة إليه رؤية والدة يحمل أمة أصبح جزئاً أساسياً من حياته اليومية، طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة، لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في هذه اللحظة الأخيرة، ثم حملتها بيبن ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم إلى الباب الخارجي مروراً بغرفة المعيشة وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية، ضممت جسدها بقوة كان إحساسي بها كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا، لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً.





في آخر عندما حملتها بين ذراعيي لم استطع أن أخطو خطوة واحد، ولدنا قد ذهب الى المدرسة ضممتها بقوة وقلت لم أكن أتصور أن حياتنا كانت تفتقر إلى المودة والألفة إلى هذه اللحظة.



قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق الباب خلفي خوفاً مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغيير رأيي الذي عزمت عليه... صعدت السلالم بسرعة ...فتحت "جيين" الباب وهي تبتسم وبادرتها قائلا:" أنا آسف جيين لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي"



نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني :" هل أنت محموم؟" رفعت يدها عن جبيني وقلت لها:" أنا حقاً آسف جيين لكني لم أعد أريد الطلاق قد يكون الملل تسلل إلى زواجي لأنني وزوجتي لم نكن نقدر الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا،





الآن أدركت انه بما أنني حملتها بين ذراعيي في أول يوم زواج لنا لابد لي أن أستمر أحملها حتى آخر يوم في عمرنا"





أدركت "جيين" صدق ما أقول وعلى قوة قراري عندها صفعت وجهي صفعة قوية وأجهشت بالبكاء وأغلقت الباب في وجهي بقوة... نزلت السلالم وقدت لسيارة مبتعداً

توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق واخترت حزمة من الورد جميلة لزوجتي، سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة،



فابتسمت وكتبت " سوف استمر أحملك وأضمك بين ذراعيي كل صباح إلى أن يفرقنا الموت"



في هذا اليوم وصلت إلى المنزل وحزمة ورد بين يدي وابتسامة تعلو وجهي ركضت مسرعاً إلى زوجتي الى أني وجدتها وقد فارقت الحياة في فراشها،





لقد كانت زوجتي تكافح مرض السرطان لأشهر طويلة دون أن تخبرني وأنا كنت مشغولاً مع "جيين" لكي ألاحظ، لقد علمت أنها ستموت قريباً وفضلت أن تجنبني ردة فعل سلبية من قبل ولدنا لي وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق، على الأقل هي رأت أن أظل الزوج المحب في عيون ولدنا.



لا المنزل الفخم ولا السيارة ولا الممتلكات أو المال في البنوك هي مهمة،



المهم هو التفاصيل الصغيرة الحميمة في حياتكم هي أهم شي في علاقاتكم ،



هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،



فاوجدوا الوقت لشركاء حياتكم أصدقاءكم عائلتكم ومن تحبونهم



واستمروا في عمل هذه الأشياء الصغيرة لبناء المودة والألفة والحميمية

سبحان الله نتأمل في هذه القصة رحمة الاسلام بالتعدد وتظل الزوجة الاولى محل حب وتقدير في كثير من الحالات بعكس الديانات الاخرى التي تحرم التعدد بالقانون مثل المجتمع الذي يعيش فيه ابطال القصة الغربيين و الرجل في هذه القصة مجحف في حق هذه المرأة العظيمة ولكن بعض النساء وخصوصا عندنا لا يضحون ب 1% من تضحيات هذه المراة والاولاد والخوف من التشتت هم الرابط الوحيد بينهم وبين ازواجهم الي يذوقون الامرين طول حياتهم من افعالهم ويخشوون من التعدد حتى لا يكونون معول في تدمير مستقبل ابنائهم .

عابرة سبيل
01-12-2010, 10:18 AM
تسلم يمنيك على هالقصة
يعطيك العافية

منابر خالده
01-12-2010, 10:22 AM
مشكور على القصه الجميله

!..فيونكه..!
01-12-2010, 10:27 AM
ليش دايما المفروض انه المرأه اللي تضحي بحياتها وتعمل المستحيل عشان مايضيعون الابناء وتشتت العائلة ؟

ليش الرجل أناني ويفكر في وناسته ويخلي زوجته وعياله؟

ليش الرجل مايضحي نفس مالمرأه تضحي بشبابها وصحتها وتفكيرها وعقب ماتمر السنين يبدلها بوحدة صغيره لييش crazy

ليش عذر الرجل انه يطبق السنة في التعدد والقضاء على العنوسة؟ ومخلي باقي الدين على جنب.. وياريت يتزوج وحدة عدت الـ 30 لاااا يتزوج وحده قد بنته..

للأسف هالقصة اثبتت لي انه الرجل أنــــــــااااني ويفكر في نفسه وبس سواء شرقي ولا غربي
الشرقي يعدد والغربي يخون :thumbdown:

الا من رحم ربي

Ash1984
01-12-2010, 10:28 AM
اخوي الكريم ((بوغانم 995 ))::

تحياتي لك على الموضوع الراااااائع والذي اثر كما ترى ليس فيني فقط بل في العديد من الاعضاء ...
قصه جميلة والاروع الغاية الاخلاقية والافادة من القصه ....

سلمت يمناك على مانشرته .... والعجيب في هذه القصص ان الزوجه دائما تكون هي الضحيه في النهاية ...


بارك الله فيك ووفقك ....

umabdulla77
01-12-2010, 11:00 AM
قصة رائعة ومؤثرة

تسلم اخوي عالطرح

:( نهاية تعور القلب

قطريه ماركه
01-12-2010, 11:13 AM
يلا من اليوم كل زوج يحمل زوجته من باب الغرفة لى باب السكة *__^

طرح رااائع ..

يعطيك العافية .....

متسلف وفي الاخير
01-12-2010, 12:13 PM
القلب يحزن والعين تدمع والوقت يمضي والسعاده تتلاشى والزمن يمضي ياخسارة

همر
01-12-2010, 02:05 PM
طبعا السيناريو الخليجي اقصر بوااااايد ..

اول مايقولها الرجل بطلقج .. بتحذف الملاس في وجهه وبتقوله الشرهه علي اللي استحملتك 10 سنين وبتلم اغراضها وبتروح بيت اهلها .. ويمضي الرجل الا احضان "جيين" .. الشغاله ..

انتهت القصه ..

حقيقه
01-12-2010, 02:17 PM
عقب ماضيع من عمرها 10 سنوات

تملل منها وقرر انه يتركها عشان يسترجع شبابه مع بنت ثانيه


شنقول رجااال مالهم امان ابد ,
الحين الشباب عقب شهر شهرين من الزواج يتملل من زوجته
ويفكر ياخذ وحده جديده او يعيش قصص حب مع بنات غير

شموخ وبس
01-12-2010, 03:15 PM
قطعت قلبي هالمسيجينه
اشلون ماقالت فيها السرطان لا وتحاتي ايش والا ايش مرضها اللي ذابحها والا ريلها اللي سافهلها مع هالجين
لا وبكل بساطه وقلب كبير تعال خذني ووصلني للباب البيت صراحه هالقصه صيحتني واثر فيني وايد
اختيار راقي 0000 ترا لاتلومون الرجل دائما انا اجوف المره عليعا طلعات وحركات نص كم واساسا زوجها يحبها طيب بس العشق ومايسوياكتفي يهالقدر

لاجل QT
01-12-2010, 03:30 PM
قصة مؤثرة ...

ولكن الواقع يقول ان اذا حب الزوج غير زوجتة مايرجع ولا بالطبل البلدي :p

حتى لو فيها امراض الدنيا كلها مايرجع لها :p


الا اذا هو اصابة المرض في هالحالة بيرجع لان جييين تبية صاحي مهب مريض:p

نورهان88
01-12-2010, 03:33 PM
قصة جميلة يأبو غانم أثرت فيني

رجل مثالي
01-12-2010, 03:33 PM
أخوي القصه جميله وتعطي أنطباع حول الزوجه الوفيه لزوجها مهما بدر منه فهي تتفادى المشاكل حتى تستقر الأسره وتمشي الحياة الأسريه الى الأفضل لجميع أفراد الأسره

%حورية قطر%
01-12-2010, 03:35 PM
قصة جميلة ومؤثرة ...

الف شكر اخوي

فيزيائية
01-12-2010, 03:50 PM
عورني قلبي...
المفروض النهاية مصرية (توتة توة)
بس طلعت (خليجية بحته)
الله يهدي الجميييع...

toomi9
01-12-2010, 06:56 PM
خوش قصه ومؤثره
جزاك الله خير

ريم الشمال
01-12-2010, 08:09 PM
المهم هو التفاصيل الصغيرة الحميمة في حياتكم هي أهم شي في علاقاتكم ،



هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،



فاوجدوا الوقت لشركاء حياتكم أصدقاءكم عائلتكم ومن تحبونهم



واستمروا في عمل هذه الأشياء الصغيرة لبناء المودة والألفة والحميمية

سرد رائع لشئ قد يجهله فرد ما لفرد يعيش بقربه لكن لا يعرفه لانه قطعت اواصل الرحمة بينهم
لكن استرداد شخص لحياته مع هذا الفرد تدفعه لتجدد هذه المعرفة والصلة
ولكن قد يكون الوقت غير مناسب لأنه لم يحسب عامل الزمن ودورة الحياة والاقدار

ريم الشمال

بوغانم995
02-12-2010, 12:44 AM
قصة جميلة ومؤثرة

تسلمين ع المرور ......وتستاهلين كل خبر ....وبسسسس

بوغانم995
02-12-2010, 12:45 AM
السلام عليكم ..


من الأعماق .. شكراً ..

ولكم الشكر موصول ع المرور على القصه .....كل التوفيق لكم من الأعماق ...وبس

بوغانم995
02-12-2010, 12:47 AM
اشكرك ع الطرح الرائع واتمنى الاستفاده من هذا الموضوع لاننا فعلا نفتقد هذه التفاصيل الصغيره في حياتنا ولكن هي كبيره بمعناها والله يجمع بين كل زوجين وشكرا

بنت امها وبوها .....الشكر موصول لكم .....وتستاهلين كل خير .....وبسسسسس

بوغانم995
02-12-2010, 12:49 AM
قصه جميله

هلا بالصراحه ......وتسلمين ع المرور .....وبسسسسسسسسس

بوغانم995
02-12-2010, 12:51 AM
قصة رائعة شكرا جزيلا .....

الأروع مروركم ع الموضوع ...........والشكر موصول لكم .....وتسلم ..يالغالي

بوغانم995
02-12-2010, 12:52 AM
قصه اثرت فيني بمعنى الكلمه....
بس السؤال الي يحير شلون نوصل للي نحبهم بهالامور البسيطه!!!!!!!!

شدي حيلج شوي .....بتوصلين لهم .........وبسسسسسس

Qa6ar
02-12-2010, 12:53 AM
قصه موثره

شكرا اخوي

بوغانم995
02-12-2010, 12:54 AM
صباح الخير
قصة جميلة
سلمت يمناك

نورتي الموضوع ......وبسسسسسسسس

بوغانم995
02-12-2010, 12:55 AM
قصة جميلة ،، سلمت يمناك


الأجمل مروركم ع الموضوع ..................سلمتي من كل شر ......وبسسسسسس

بوغانم995
02-12-2010, 12:58 AM
سبحان الله نتأمل في هذه القصة رحمة الاسلام بالتعدد وتظل الزوجة الاولى محل حب وتقدير في كثير من الحالات بعكس الديانات الاخرى التي تحرم التعدد بالقانون مثل المجتمع الذي يعيش فيه ابطال القصة الغربيين و الرجل في هذه القصة مجحف في حق هذه المرأة العظيمة ولكن بعض النساء وخصوصا عندنا لا يضحون ب 1% من تضحيات هذه المراة والاولاد والخوف من التشتت هم الرابط الوحيد بينهم وبين ازواجهم الي يذوقون الامرين طول حياتهم من افعالهم ويخشوون من التعدد حتى لا يكونون معول في تدمير مستقبل ابنائهم .

هلابك بوفهد .......هذا على الخصوص ....و No comment ......وبسسسسسسس

بوغانم995
02-12-2010, 01:00 AM
تسلم يمنيك على هالقصة
يعطيك العافية

الله يعافيكم من كل شر .......وبسسسسسسسسس

بوغانم995
02-12-2010, 01:01 AM
مشكور على القصه الجميله

ومشكور على المرور والمنابر الخالده عساها دوم ........وبسسسسسسس

بوغانم995
02-12-2010, 01:04 AM
ليش دايما المفروض انه المرأه اللي تضحي بحياتها وتعمل المستحيل عشان مايضيعون الابناء وتشتت العائلة ؟

ليش الرجل أناني ويفكر في وناسته ويخلي زوجته وعياله؟

ليش الرجل مايضحي نفس مالمرأه تضحي بشبابها وصحتها وتفكيرها وعقب ماتمر السنين يبدلها بوحدة صغيره لييش crazy

ليش عذر الرجل انه يطبق السنة في التعدد والقضاء على العنوسة؟ ومخلي باقي الدين على جنب.. وياريت يتزوج وحدة عدت الـ 30 لاااا يتزوج وحده قد بنته..

للأسف هالقصة اثبتت لي انه الرجل أنــــــــااااني ويفكر في نفسه وبس سواء شرقي ولا غربي
الشرقي يعدد والغربي يخون :thumbdown:

الا من رحم ربي

مع كل الأحترام لكم هذه وجهة نظر .....وليسة عامه ......والله يرحمنا برحمته .....وبسسسسس

هبوب الكوس
02-12-2010, 01:04 AM
قصه جميله من رجل ذو اخلاق جميله

تحياتي لك

الأصيلة
02-12-2010, 01:05 AM
قصة رائعة استمتعت كثيرا بقراءتها
وأندمجت مع احداثها...
وهكذا يبدو ان الرجل يستعجل في اتخاذ القرار ضد زوجته
وكلما زادت سنوات العشرة بينهم
كلما أحس بأنه قدم لها الكثير ويجب أن تشكر الله
على أنه بقى معها هذا العمر
وقد آن له ان يغيرها ويستبدلها...

تسلم يابوغانم على الإختيار...

بوغانم995
02-12-2010, 01:07 AM
اخوي الكريم ((بوغانم 995 ))::

تحياتي لك على الموضوع الراااااائع والذي اثر كما ترى ليس فيني فقط بل في العديد من الاعضاء ...
قصه جميلة والاروع الغاية الاخلاقية والافادة من القصه ....

سلمت يمناك على مانشرته .... والعجيب في هذه القصص ان الزوجه دائما تكون هي الضحيه في النهاية ...


بارك الله فيك ووفقك ....

الله يسلمكم ...انا أقول دائماً ..ان المرأه تتحمل أكثر من الرجل ....وتحياتي لكم ع المرور ...وبس

بوغانم995
02-12-2010, 01:10 AM
قصة رائعة ومؤثرة

تسلم اخوي عالطرح

:( نهاية تعور القلب

الله يسلم لج كل غالي ......النهايه نعم حزينه .....والكل تعاطف مع الزوجه .....وبسسسسسس

هبوب الكوس
02-12-2010, 01:12 AM
سوال بريء

اذا كانت الزوجه سمينه حبتين الزوج اشلون يشيلها :con2:

بوغانم995
02-12-2010, 01:13 AM
يلا من اليوم كل زوج يحمل زوجته من باب الغرفة لى باب السكة *__^

طرح رااائع ..

يعطيك العافية .....

الله يعافيج ..........بس فكره حلوه ان كل واحد يحمل زوجته ......الله يعين الزوج من الهفي ديوتي .....وبسسسسسسسس

بوغانم995
02-12-2010, 01:15 AM
قصه موثره

شكرا اخوي

الشكر أخوي موصل لسعادتكم بس ع المرور ............وياهلا بك

غريب بلا وطن
02-12-2010, 01:21 AM
مشكور اخوي على القصه .............

بوغانم995
02-12-2010, 01:24 PM
قصه جميله من رجل ذو اخلاق جميله

تحياتي لك

جمل الله ايامك ولياليك ................وياهلابك

بوغانم995
02-12-2010, 01:26 PM
قصة رائعة استمتعت كثيرا بقراءتها
وأندمجت مع احداثها...
وهكذا يبدو ان الرجل يستعجل في اتخاذ القرار ضد زوجته
وكلما زادت سنوات العشرة بينهم
كلما أحس بأنه قدم لها الكثير ويجب أن تشكر الله
على أنه بقى معها هذا العمر
وقد آن له ان يغيرها ويستبدلها...

تسلم يابوغانم على الإختيار...

الله يسلمك ..................وهلابك .....وهذه وجهة نظر منك .....وتسلم

بوغانم995
02-12-2010, 01:28 PM
مشكور اخوي على القصه .............

هلابك ومرحبا .وناطرين جديدك .................وتستاهل كل الخير ............وبسسسسسسس

دكان عباس
02-12-2010, 05:02 PM
قصة معبرة فعلاً

mr.M
02-12-2010, 09:28 PM
من أحلى القصص المعبرة:thumbup1:

MaRuKoO
03-12-2010, 12:13 AM
قصه جمييله وراائعه
على قول الشاعر فهد المساعد (هاذي التفاصيل الصغيره الي تخلينا نحب ) :)

نجمة سهيل
03-12-2010, 12:42 AM
قصه مؤثره جدااا
شكرا

بوغانم995
03-12-2010, 01:23 AM
قصة معبرة فعلاً

دكان عباس ....هذا اسم يعني لنا الكثير في شرق وخاصه ام أغويلينه ......هلابك ..وتسلم ع المرور ...وبس

بوغانم995
03-12-2010, 01:25 AM
قصه جمييله وراائعه
على قول الشاعر فهد المساعد (هاذي التفاصيل الصغيره الي تخلينا نحب ) :)

هلابكم ..............والروعه مروركم ع الموضوع ...................وبسسسس

بوغانم995
03-12-2010, 01:26 AM
قصه مؤثره جدااا
شكرا

الشكر موصول لكم ................وتسلمين ع المرور .............وبس

مطراش
03-12-2010, 01:39 AM
اهي صح قصه حلوه ومعبره ولها مغزى واهداف جميله بس ما اعتقد انه الرجل اهو الي يخرب بيته بنفسه ويتخلى عن زوجته او ابنه خاصة الرجل الشرقي -المسلم ودايما الرجال ايكون اكثر صبر وتحمل من المره خاصه اذا كان في مشاكل اسريه بنه وبين زوجته احس انك في هذي القصه ظلمة الرجل كثير وطلعة المره انها اهي الطرف المظلوم الضعيف والمغلوب على امره وطلعة الرجل انه غير مبالي في بيته واسرته وانه يبحث على شهوته بس اهي قصه حلوه على العموم

بوغانم995
03-12-2010, 01:58 AM
اهي صح قصه حلوه ومعبره ولها مغزى واهداف جميله بس ما اعتقد انه الرجل اهو الي يخرب بيته بنفسه ويتخلى عن زوجته او ابنه خاصة الرجل الشرقي -المسلم ودايما الرجال ايكون اكثر صبر وتحمل من المره خاصه اذا كان في مشاكل اسريه بنه وبين زوجته احس انك في هذي القصه ظلمة الرجل كثير وطلعة المره انها اهي الطرف المظلوم الضعيف والمغلوب على امره وطلعة الرجل انه غير مبالي في بيته واسرته وانه يبحث على شهوته بس اهي قصه حلوه على العموم

أخوي مطراش ..........احترم مداخلتك ....مع كل احترام وتقدير للملاحظه ...الشامله على الموضوع .....وهي وجهة نظر ....................وبسسسسسسسس

طموح2020
03-12-2010, 02:22 PM
قصه رائعه جدا
المشكله اذا كان لا يوجد حب صريح
والعلاقه رسميه ولا توجد اريحيه بين الطرفين
فلابد من الزوج البحث عن زوجه اخرى
والله يغفر لنا ولا يجعلنا من الظالمين