بو خليفه 123
02-12-2010, 08:05 AM
التقرير الشهري لبورصة قطر - شهر نوفمبر 2010
بعد أربعة عشرة جلسة أداها المؤشر الرئيسي لبورصة لدى إقفال تعاملات شهر نوفمبر 2010 وقد استطاع المؤشر خلال تعاملات هذا الشهر أن يخترق مستوى الـ 8000 نقطة القوي بعدما شهدت السيولة ارتفاعا كبيرا غير مسبوق للسوق القطري خصوصا بعد انقضاء أجازة عيد الأضحى المبارك، وقد لقت البورصة خلال هذا الشهر دعما كبيرا جدا من المكاسب التي حققتها الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم قطر الوطني الأكبر وزنا في السوق الذي حقق أعلى ارتفاع في 15 شهر في الأسبوع الثاني من هذا الشهر، وقد استطاع المؤشر أن يحقق مكاسب إجمالية خلال الشهر بلغت 278 نقطة، وفيما يلي أهم ما جاء خلال الشهر.
الأسبوع الأول: ابتدأ المؤشر أولى تعاملات هذا الشهر في يوم الاثنين من هذا الأسبوع وقد استطاع أن يحقق مكاسب إجمالية بلغت 107.5 نقطة حيث انخفض المؤشر في تعاملات يومي الاثنين والثلاثاء وارتفع في تعاملات يومي الأربعاء والخميس وقد لقى المؤشر دعما كبيرا خلال تعاملات هذا الأسبوع من المكاسب التي حققتها الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم قطر الوطني وسهم صناعات قطر الذي حقق أعلى ارتفاع له في سبعة أشهر في ختام تعاملات الأسبوع، في الوقت الذي تأثرت تعاملات السوق بتحسن السيولة واتجاه المستثمرين نحو عمليات الشراء بشكل مكثف.
الأسبوع الثاني: تمكن المؤشر الرئيسي لبورصة قطر في الأسبوع الثاني من هذا الشهر أن يخترق مستوى 8000 نقطة وذلك قبل تعطيل البورصة على هامش احتفال الأمة الإسلامية بعيد الأضحى المبارك أعاده الله عليكم بكل خير، فيما وقد استطاع المؤشر خلال الخمس جلسات أن يحقق مكاسب جيدا مكنته من اختراق هذا المستوى النفسي القوي، هذا وقد الداعم الرئيسي لهذه المكاسب هي ارتفاعات الأسهم الكبيرة وعلى رأسها سهم قطر الوطني الذي سجل ارتفاعات قياسية، وسهم صناعات قطر الذي استطاع أن يحقق أعلى ارتفاع له في 15 شهر خلال إغلاق اليوم الأخير من هذا الأسبوع، ويذكر أن مكاسب المؤشر خلال الخمسة جلسات قد بلغت 159 نقطة تقريبا، أما عن قيم وأحجام التداولات خلال الأسبوع فقد شهدت طفرة كبيرة حيث سجلت السيولة ارتفاعا قياسيا خلال الأسبوع حيث سجلت في أولى تعاملات الأسبوع أعلى ارتفاع لها في خمسة أشهر، وفيما يلي أهم ما جاء من أحداث خلال الأسبوع.
وعلى صعيد آخر فقد اتجه المستثمرين في تعاملات يوم الأحد من هذا الأسبوع نحو عمليات الشراء بشكل مكثف خصوصا على الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم صناعات قطر الذي حقق ارتفاعا بنسبة 4%، فيما وقد شهد القطاعات ارتفاعات شبه جماعية باستثناء قطاع التأمين الذي فقد 17.29 نقطة.
هذا وقد شهدت قيم وأحجام التداولات في تعاملات اليوم الثاني تراجعا بشكل كبيرا ولكنها اتجهت إلى الارتفاع مرة أخرى في تعاملات منتصف الأسبوع وحتى نهاية الأسبوع ليواصل المؤشر مكاسبه الجيدة مدعوما بالمكاسب الكبيرة التي حققتها الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم صناعات قطر الذي حقق أعلى ارتفاع له في خمسة عشر شهرا في تعاملات ختام الأسبوع.
الأسبوع الثالث: عطلة أجازة عيد الأضحى المبارك.
الأسبوع الرابع:
انتهى المؤشر الرئيسي لبورصة قطر تعاملات هذا الأسبوع وقد استطاع يحقق مكاسب في أربعة جلسات وانخفض في جلسة واحدة فقط محققا مكاسب إجمالية بلغت 95.4 نقطة، فيما وقد لقت البورصة خلال هذا الأسبوع دعما كبيرا من مكاسب الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم صناعات قطر الذي حقق أعلى ارتفاع له في عامين تقريبا، كما حقق سهم قطر الوطني أعلى ارتفاع له منذ الإدراج، ومن جانب آخر فقد شهدت السيولة خلال هذا الأسبوع ارتفاع قياسيا، وفيما يلي أهم ما جاء خلال تعاملات الأسبوع.
استطاع المؤشر أن يحقق مكاسب جيدة خلال هذا الأسبوع ليثبت مركزه فوق مستوى 8000 نقطة الذي تم اختراق في الأسبوع الثاني من هذا الشهر، وقد البورصة دعما كبيرا من المكاسب التي حققها سهم صناعات قطر في تعاملات يوم الاثنين بعد أن حقق أعلى ارتفاع له في عامين تقريبا، لكن البورصة فقد الكثير من النقاط في تعاملات منتصف الأسبوع وذلك على هامش إعلان حدوث قصف متبادل بين كلا من كوريال الشمالية وكوريال الجنوبية الأمر الذي أدى إلى انتشار المخاوف بين المستثمرين بشأن الوضع الاقتصادي في المنطقة وأسعار العملات الرئيسية، ومع نهاية الأسبوع استطاع المؤشر أن يعوض بعض خسائره بعد أن حقق مكاسب بقيمة 60 نقطة، بعد أن لقت البورصة دعما مكاسب الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم صناعات قطر الذي ارتفع بنسبة 1.1%.
بعد أربعة عشرة جلسة أداها المؤشر الرئيسي لبورصة لدى إقفال تعاملات شهر نوفمبر 2010 وقد استطاع المؤشر خلال تعاملات هذا الشهر أن يخترق مستوى الـ 8000 نقطة القوي بعدما شهدت السيولة ارتفاعا كبيرا غير مسبوق للسوق القطري خصوصا بعد انقضاء أجازة عيد الأضحى المبارك، وقد لقت البورصة خلال هذا الشهر دعما كبيرا جدا من المكاسب التي حققتها الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم قطر الوطني الأكبر وزنا في السوق الذي حقق أعلى ارتفاع في 15 شهر في الأسبوع الثاني من هذا الشهر، وقد استطاع المؤشر أن يحقق مكاسب إجمالية خلال الشهر بلغت 278 نقطة، وفيما يلي أهم ما جاء خلال الشهر.
الأسبوع الأول: ابتدأ المؤشر أولى تعاملات هذا الشهر في يوم الاثنين من هذا الأسبوع وقد استطاع أن يحقق مكاسب إجمالية بلغت 107.5 نقطة حيث انخفض المؤشر في تعاملات يومي الاثنين والثلاثاء وارتفع في تعاملات يومي الأربعاء والخميس وقد لقى المؤشر دعما كبيرا خلال تعاملات هذا الأسبوع من المكاسب التي حققتها الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم قطر الوطني وسهم صناعات قطر الذي حقق أعلى ارتفاع له في سبعة أشهر في ختام تعاملات الأسبوع، في الوقت الذي تأثرت تعاملات السوق بتحسن السيولة واتجاه المستثمرين نحو عمليات الشراء بشكل مكثف.
الأسبوع الثاني: تمكن المؤشر الرئيسي لبورصة قطر في الأسبوع الثاني من هذا الشهر أن يخترق مستوى 8000 نقطة وذلك قبل تعطيل البورصة على هامش احتفال الأمة الإسلامية بعيد الأضحى المبارك أعاده الله عليكم بكل خير، فيما وقد استطاع المؤشر خلال الخمس جلسات أن يحقق مكاسب جيدا مكنته من اختراق هذا المستوى النفسي القوي، هذا وقد الداعم الرئيسي لهذه المكاسب هي ارتفاعات الأسهم الكبيرة وعلى رأسها سهم قطر الوطني الذي سجل ارتفاعات قياسية، وسهم صناعات قطر الذي استطاع أن يحقق أعلى ارتفاع له في 15 شهر خلال إغلاق اليوم الأخير من هذا الأسبوع، ويذكر أن مكاسب المؤشر خلال الخمسة جلسات قد بلغت 159 نقطة تقريبا، أما عن قيم وأحجام التداولات خلال الأسبوع فقد شهدت طفرة كبيرة حيث سجلت السيولة ارتفاعا قياسيا خلال الأسبوع حيث سجلت في أولى تعاملات الأسبوع أعلى ارتفاع لها في خمسة أشهر، وفيما يلي أهم ما جاء من أحداث خلال الأسبوع.
وعلى صعيد آخر فقد اتجه المستثمرين في تعاملات يوم الأحد من هذا الأسبوع نحو عمليات الشراء بشكل مكثف خصوصا على الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم صناعات قطر الذي حقق ارتفاعا بنسبة 4%، فيما وقد شهد القطاعات ارتفاعات شبه جماعية باستثناء قطاع التأمين الذي فقد 17.29 نقطة.
هذا وقد شهدت قيم وأحجام التداولات في تعاملات اليوم الثاني تراجعا بشكل كبيرا ولكنها اتجهت إلى الارتفاع مرة أخرى في تعاملات منتصف الأسبوع وحتى نهاية الأسبوع ليواصل المؤشر مكاسبه الجيدة مدعوما بالمكاسب الكبيرة التي حققتها الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم صناعات قطر الذي حقق أعلى ارتفاع له في خمسة عشر شهرا في تعاملات ختام الأسبوع.
الأسبوع الثالث: عطلة أجازة عيد الأضحى المبارك.
الأسبوع الرابع:
انتهى المؤشر الرئيسي لبورصة قطر تعاملات هذا الأسبوع وقد استطاع يحقق مكاسب في أربعة جلسات وانخفض في جلسة واحدة فقط محققا مكاسب إجمالية بلغت 95.4 نقطة، فيما وقد لقت البورصة خلال هذا الأسبوع دعما كبيرا من مكاسب الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم صناعات قطر الذي حقق أعلى ارتفاع له في عامين تقريبا، كما حقق سهم قطر الوطني أعلى ارتفاع له منذ الإدراج، ومن جانب آخر فقد شهدت السيولة خلال هذا الأسبوع ارتفاع قياسيا، وفيما يلي أهم ما جاء خلال تعاملات الأسبوع.
استطاع المؤشر أن يحقق مكاسب جيدة خلال هذا الأسبوع ليثبت مركزه فوق مستوى 8000 نقطة الذي تم اختراق في الأسبوع الثاني من هذا الشهر، وقد البورصة دعما كبيرا من المكاسب التي حققها سهم صناعات قطر في تعاملات يوم الاثنين بعد أن حقق أعلى ارتفاع له في عامين تقريبا، لكن البورصة فقد الكثير من النقاط في تعاملات منتصف الأسبوع وذلك على هامش إعلان حدوث قصف متبادل بين كلا من كوريال الشمالية وكوريال الجنوبية الأمر الذي أدى إلى انتشار المخاوف بين المستثمرين بشأن الوضع الاقتصادي في المنطقة وأسعار العملات الرئيسية، ومع نهاية الأسبوع استطاع المؤشر أن يعوض بعض خسائره بعد أن حقق مكاسب بقيمة 60 نقطة، بعد أن لقت البورصة دعما مكاسب الأسهم القيادية وعلى رأسها سهم صناعات قطر الذي ارتفع بنسبة 1.1%.